عنوان الموضوع : احد اعضاء لجنة اصلاح المنظومة التربوية ...يتكلم عن اسباب فشلها انشغالات الدارة
مقدم من طرف منتديات العندليب
عبد الرزاق دوراري لغوي و استاذ التعليم العالي بجامعة الجزائر و عضو سابق فيما اصطلح عليه لجنة اصلاح المنظومة التربوية في حوار لجريدة الوطن
سياسة التعريب في المدرسة كان من اسباب فشل المدرسةالجزائرية و ارى انه من الحماقة مواصلة فرض العربية
الوطن : باعتبارك كنت من اعضاء لجنة الاصلاح ما رايك في سياسة الدولة و موقفها من اللغات في الجزائر
السيد دوراري : ان اختيار الدول المغاربية للعربية كلغة و الاسلام كدين املته ضروف تاريخية فقط اذ كان من الضروري ايجاد ثنائة بديلة للثنائية الاستعمارية المفروضة انذاك و المتمثلة في - المسيحية و اللغة الفرنسية - فكان بالمقابل تبني تبني الاسلام كدين و العربية كلغة من طرف الوطنيين و الثوريين لمواجهة الاستعمار في تلك الحقبة
لكن سرعان ما احدث هذا الاختيار ازمة كبيرة سنة 1949 و التي عرفت بالازمة البربريستية التي كانت ردة فعل و احتجاجا على اقصاء الامازيغية و اللغة الدارجة انذاك هاته الازمة التي تواصلت الى ما بعد الاستقلال اين تواصل فرض العربية على شعب ليس عربي عرقيا و لا يعتبرالعربية لغته (كما انها ليست لغة عرقية لأي شخص في هذ الوطن المسمى الوطن العربي )
سياسة الدولة هاته و التي جعلت من العربية الكلاسيكية اللغة الوحيدة للادارة و المدرسة خلق صراع مع اللهجات الاخرى المقصية كما خلق صراعا اخر مع الفركفونيين (الذين يمتلكون لغة العلم و التطور ) و الذين رات الدولة في فرنسيتهم لغة المستعمر فعمدت على تقزيمها لتجني في المقابل الخراب في اخر المطاف
الوطن : كان تاثير الدولة سلبيا اذا
السيد دوراري : بطبيعة الحال و لقد انتج ذلك كارثة ..و انا اتذكر جيدا نلك النخب الفركفونية التي كان يطلب منها التحدث باللغة العربية المدرسية التي لا تجيدها و لقد كان الراحل بوضياف يتحدث اللهجة الدراجة و كانت خطبه جيدة مستساغة و مفهومة من طرف الراي العام دون اي مشكل هاته اللغة الدارجة التي ظهر بفضلها الجزائريون في اغاني الراي في اغاني الشعبي في المسرح و التي تجمع المغاربة ككل
الوطن : و هل مازالت هاته السياسة متواصلة ؟
السيد دوراري : نعم نعم الجزائريون لا يتقنون العربية المدرسية و الجزائر في مجملها لا تتفاعل الا بالفرنسية و كل ميادينها الحساسة هي مفرنسة فالوثائق تكتب في الاصل بالفرنسية ثم بعد ذلك تترجم الى العربية المدرسية ..
و لقد ادت هاته السياسة التي تتجاهل الحقيقة التاريخية و اللغوية و الثقافية للمجتمع الجزائري الى خلق حالة مرضية داخل الفرد الجزائري ....حالة مرضية هي في الحقيقة في رؤوس من فرضوا و يفرضون هاته السياسة باحتقراهم لشعبهم و هم لا يفقهون شيئا في علوم اللغة و التواصل .....فمثلا في الاسلام كما في النصرانية كلمتي جهنم او الفردوس هما كلمتين من اصل ايراني كلمة الصراط من اصل لاتيني الخمار من اصل سيرياني ....لغة القران نفسها ليست صافية فكيف يطلب ممن يتكلمونها ان يكونوا اكثر صفاءا
الوطن : ما الذي وجب على الدولة فعله حتى تتجنب هاته الكارثة :
السيد دوراري: يجب على الدولة ان تعكس صورة المجتمع و كان يجب عليها ان تاخذ بعين الاعتبار لغة التواصل الاجتماعي : الامازيغية و الدارجة من جهة و لغة التعليم و العلوم من جهة اخرى ..و كان لها ان نختار اما العربية المدرسية او الفرنسية او هما معا بكل موضوعية .....و تاخذ في الاعتبار ان العربية لم تعد لغة علم او فن او فلسفة و ذلك منذ عهود طويلة و انها اصبحت مقبرة تعشعش فيها افكار المحافضين و الاسلاميين الاصوليين و انها اضحت لا تنتج الى الافكار الرجعية و العنف كما كان عليها عدم تناسي مع فجر الاستقلال ان الفرنسية هي اللغة التي اوصلتنا الى الاستقلال (كل المفاوضات التي اجريت كانت بالفرنسية كل الوثائق كانت بالفرنسية كل الاتصالات كانت بالفرنسية كل النخب الثورية كانوا مفرنسين او مزدوجي اللغة ...) كان يجب ادراك ان الرهان لم يكن هوية فقط وان الفرنسية هي منفذ الى العلوم الحديثة و كان الاخذ بالاعتبار كذلك ان دور الدولة ان توفر التقدم و التطور لشعبها و ليس ابقائه اسير الاديولوجيات
و عليها اليوم ان تطرح نفس السؤال هل تجعل تطور البلد من اولياتها او تواصل بكل حماقة في فرضها للعربية المدرسية
الوطن : ماذا تقترح ؟
السيد دوراري : بالنسبة للسياسةتجاه اللغات يجب ان تكون على ثلاث مستويات
اللهجات الجزائرية
-العربية المدرسية
- الفرنسية
بالنسبة للهجات الجزائرية يجب بذل جهود كبيرة لتظويرها و الاعتناء بها و اعطائها كل الحظوظ كي تتطور
بالنسبة للعربية المدرسية يجب تطويرها كذلك اولا على مستوى الطرق البيداغوجية (لأنها ما زالت تدرس كما في العصور القديمة )ثانيا على مستوى المحتوى و المناهج اذ يجب فصلها تماما عن التقوقع الديني و العقليات المتحجرة التي تخنقها و تحول النخب الجزائرية دون استعمالها
بالنسبة للفرنسية يجب استثمار انتشارها الواسع في المجتمع و العمل على رفع مستوى تدريسها كي ترقى بالمجتمع الى الفكر الموضوعي و العلمي العالمي الحديث
و بالطبع تشجيع الانجليزية و الاسبانية و الصينية ..الخ فذلك مهم كذلك
الوطن : لكن العكس ما نشاهده اليوم يتم منع الفرنسية في المدارس الخاصة و العمل على تعريب الحامعة ..المدرسة اذا طرف في هاته الكارثة ؟
السيد دوراري : ان العربية في المدرسة تدرس انطلاقا من الايديولوجيات العربية الاسلامية المحافضة اما التيارات الاسلامية الاكثر تفتحا مثل الشاطبي او ابن حزم الاندلسي او مثل الفلاسفة العرب كالكندي او ابن رشد او ابن الطفيل افكار اخوان الصفا او المعتزلة هاته التيارات المتفتحة يتم تجاهلها و لا تدرس ..
تدريس العربية يجب ان يكون انطلاقا من هذا التراث العقلي و الانساني ...كيف يعقل ان نتجاهل الجهيد او المسعودي او ابو حيان التوحيدي ..
ليس العيب في اللغة في حد ذاتها بقدر ماهو في السياسة المنتهجة في اختيار المحتويات هاته السياسة التي جعلت الدولة تعجز عن اختيار امثل لعطلة نهاية الاسبوع خوفا من الاصوليين و نيل رضاهم
الوطن : الجيل الجديد من الاباء يفضل الحديث مع ابنائه بالفرنسية و ليس بلغة اخرى ما رايك ؟
السيد دوراري : هذا امر جد طبيعي و هذا يدل ان الجزائريين هم لغويا و فكريا في صجة ممتازة و هذا يدل ان هذا الجيل من الاباء هو واع بالرهانات الدولية العالمية المبنية على العلم و المعرفة و هم يقومون بدور عجزت الدولة على القيام به و هذا يدل دلالة واضحة ان الدولة لا تعكس رغبة الشعب ....هذا الشعب الذي يتعامل بايجابية وهو موافق على تدريس الفرنسية و هناك الكثير من استطلاعات الراي التي اثبتت ذلك بما فيها استطلاع لجريدة الوطن ...الجزائريون يحاولون تعلم الفرنسية و تحسين مستواهم فيها و يدركون جيدا ان هذا التعريب الاديولوجي هو ضد مصلحتهم في الحاضر و في المستقبل
الكل يدرك الان ان سياسة التعريب ذات البعد الرجعي (مولود قاسم كان ينادي صراحة بتعريب الافكار ) هي سبب كل ما لحق بالمجتمع الجزائري من اضرار كان اخطرها تهمميش النخب الجزائرية سواءا المعربة او المفرنسة
-----------------------------------------------
----------------------------------------------
الوطن 12 مارس 2016 -------https://www.elwatan.com/Continuer-a-imposer-l-arabe-------
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ماذا ننتظر من الجامعة الجزائرية و كيف نرجوا اصلاح المنظومة التربوية و على راسها شخص كاستاذنا هذا يؤمن
ان العربية و الاسلام هما حلول مؤقتة استوردتها الثورة الجزائرية ضاربا عرض الحائط تاريخا طويلا من العروبة و الاسلام قبل وصول الفرنسيين انفسهم الى الجزائر و متناسيا علماءا جزائريين في العربية و في العلوم الاسلامية لا تحصى و لاتعد
و يرى ان اغاني الراي و الشعبي و المقاهي هي لغة جيدة و ممتازة و بالمقابل لغة القران هي لغة ليست صافية
و يرى في الفرنسية لغة العلم و العلوم و هو يعلم ان الفرنسيين انفسهم يدركون ان الانجليزية هي اللغة العالمية
و يريدنا ان نرسم كل اللهجات المحلية و هو يعلم انه حتى الفرنسيين فرضوا فرنسية واحدة و تجاهلوا رسميا كل اللهجات الكثيرة الباقية على ترابهم
بل و يرى ان تكلم الجزائريين مع ابنائهم بالفرنسية حالة صحية و فخرا كبيرا و ذكاءا خارقا و ان كل استطلاعات الراي (التي قامت بها الاقلية المفرنسة ) تثبت ذلك
--------------------------
كيف يستقيم الظل اذا كان العود اعوج
=========
>>>> الرد الثاني :
بارك الله فيك ......الحمد لله
=========
>>>> الرد الثالث :
الخطأ الكبير من مسؤولينا عند تكليف أمثال هذا الأستاذ - عضو لجنة الإصلاح- عدو لغة القرآن محب للثقافات الغربية ومتأثرا بها ومن ذيول الإستعمار الذين تركتهم فرنسا يعشععشون داخل افدارات والقطاعات الحساسة ....وأقول له ........هاهي نتائج اصلاحاتكم يا...لمخااااخ.....انفخوا جميعكم بافواهكم في نور الشمس هل تطفئونها؟
....لن تستطيعوا اطفاء نور الله
.
=========
>>>> الرد الرابع :
ربي يهديه
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
=========
>>>> الرد الخامس :
دوراري يتحدث من منطلق بربري امازيغي جاهلي لان الامازيغ المسلمون يحبون العرب لان محمد عربي ويحبون العربية لانها لغة القران اما الجاهليون الامازيغ فيحبون لغة فرنسا وثقافة فرنسا لان اغلبهم لا يتصلون بالاسلام في شيء كان معي بالخدمة الوطنية اربعون قبائليا لايصوم منهم رمضان الا واحد وهناك علمت ان فرنسا واذنابها نجحو في اضلال احفاد طارق وابن باديس
=========
لا حول و لا قوة إلا بالله ، أما بعد :
- أولا و قبل الرد على هذا النكرة ، أنا شاوي قح أتكلم الشاوية و افتخر ، و لكنني أحب اللغة العربية لغة القرآن الكريم إلى حد الجنون و ذلك بعد الدراسة و التمعن في علومها و بيانها و الإطلاع في ما جاء من دراسات علماء اللغة العربية ، على سبيل الذكر الدكتور صالح السمرائي ...هذا أولا .
- أما ثانيا فعند قراءتنا بالتحليل لكلام هذا الشخص الذي يسمى " عبد الرزاق دوراري " فإننا نستخلص من كلامه ما يلي :
1- جهله الكبير للغة العربية و عدم إطلاعه على علوم اللغة العربية دراسة أكاديمية حتى يكون له الحق لإصدار الأحكام عليها .
2- عداوته للغة العربية جالية من خلال ما نسب لها من ضعف و عدم مسايرتها للعصر و للعلوم الحديثة وو....
3- الحب الدفين للغة الفرنسية و يبدو ذلك من خلال ما ذكره من كلام جميل عنها و إستعمال الفرنسية من طرف الثوار و في إتفاقيات إفيان و في مراسلات المجاهدين ( وهو كذب ، عودوا إلى الأرشيف) حتى يخيل إلينا أن اللغة الفرنسية هي التي كانت السبب في استقلالنا ، ولا حول و لا قوة إلا بالله ( كيف يكلف مثل هؤلاء الأشخاص في بلادنا بالإصلاح و هم يحملون هذه القناعات الفتاكة ، حاميها حراميها ) .
4- الميول للطرح الأمازيغي الجهوي و الدعوة إلى إحياء اللهجات : و هي دعوة ليست بالبريئة و هي قديمة نوعا ما و دعا إليها بعض المفكرين الفرنسيين لمحاولة إبعادنا عن لغة القرآن و بالتالي إفراغنا عن الجوهر و هو القرآن و الإسلام ، وهي نفس ما ذهب إليه بعض الدعاة في مصر في القرن الماضي و لم يفلحوا و لن يفلحوا أمثالهم إن شاء الله . الأوصاف القبيحة
5- و الأخطر ما جاء في كلام هذا الذي كلف بالإصلاح للمنظومة التربوية و ليته لم يكلف قوله كلام خطير جدا جدا عن "القرآن الكريم المننزه" العبارة التالية " لغة القران نفسها ليست صافية " من يكون هذا القزم المجهري ليصف كلام الله الحكيم العليم بهذه الصفة " عدم الصفاء " بحجة أن بعض الكلمات ليس أصلها عربي و هو كاذب و جاهل في بعضها كيف يقول أن كلمة " الصراط " هي كلمة " لاتينية " و أن " الخمار " هي كلمة " سريانية " ألم أقل لكم إن هذا النكرة الذي يسمى " الدوراري " هو جاهل مركب حيث ينسب كلمتين عربيتين خالصتين لبعض اللغات التي لا تساوي شيئا بالعربية علميا و لغويا و أكاديميا فليرجع إلى قواميس اللغة العربية كلسان العرب و المحيط و....
6- السخافة التي هي في طرحه حيث يربط الغناء الفاضح كـ "الراي" مرجعية للشعب الجزائري و كأننا شعب ليست له لغة نظيفة و متينة ليعبر و يتكلم بلغة الراي و الراب و لقد نسي هذا النكرة الكلمات السوقية و البذيئة و الفاحشة في أغاني الراي و امتزاجها بكلمات لقيطة من الفرنسية المتعتعة " مدقدقة" .
7- الآن تيقنت و اقتنعت لماذا و كيف كانت تتم عملية " التعريب في الجزائر " الحمد لله الآن فقط علمت و عرف كل من قرأ استجواب هذا النكرة عبد الرزاق دوراري الذي كشف لنا عن الشخصيات المكلفة بالتعريب في بلادنا ، شكرا لكم لقد أعلمتمونا عن قناعاتكم و وما تحمل جعبتكم ( كل إنا بما فيه ينضح ) وأقول " و شهد شاهد من أهلها " و كيف عملتم و تفننتم في ملف " أصلاح المنظومة التربوية و كيف حققتم هدفكم الخبيث ووصلتم إلى مبتغاكم و تقزيم و القضاء على ما بقي من التعليم في بلادنا الحبيبة و استصغار اللغة العربية و اتهامها بكل النعوت و ...و ... ، أنا في الميدان أكثر من 30 سنة و أعرف ما أقول حينما أتحدث عن التربية و التعليم و نتائج الباك و التعليم المتوسط في عهد صديقكم بن بو زيد هو خير دليل " الكل ناجح إلا من أبى " الكل ينتقل حب من حب و كره من كره " " نريد الكم و لا بريد النوع" و سنرى هؤلاء الإطارات بعد عشرية أو عشريتين ة سنقول لا حول و لا قوة إلا .
8- écoute monsieur dorari avant d’inculper la langue arabe de tous ses maux et ces descriptions , je vous invite a étudier la langue arabe a l’échelle académique
جزاك الله خيرا ولافظ فوك
نعم كلامك صحيح المازيغ الأحرار يحبون اللغة العربية ويمجدونها ومتمسكون بكتاب الله والسنة النبوية .........أم تشاهدو محاضرات مولود قاسم نايت بلقاسم ومطالبته بالتعريب في كل الإدرات والمؤسسات .وكرهه الشديد لفرنسا وثقافتها ........لماذا لايذكر هذا المفكر ف اهل تيزي وزو أم لأنه من بجاية؟؟؟...ومن أقبو........وابن الزوايا القرآنية
السيد دوراري=السيد دولاري
دعوه لآن لقد أخد درس لا ينساه ابدا
حتى اليوم أفهمت لماذا وصل مستوى التلايذ غلى هذا الحد لأن أشباه هذا الشخص إذا لم يحققوا مبتغاهم فغنهم يحطمون أولادنا
***ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين***أرأيتم من يقود أمتنا ؟؟؟!!!!!!!!!!
وماذا تنتظرون من نكرة تربى في رحم فر نسا جنينا ورضع من ثدييها صبيا
هذا وامثاله لم يقرأوا لأسيادهم الفر نسيين الذين يختارون الإنجليزية كلغة علم
هؤلاء التبع يلهثون وراء لغة عجز اهلها ان يسايروا التقدم العلمي وعجزت هي عن استيعاب المصطلحات العلمية فتراهم يلجؤون لللغة الإنجليزية ليملأون الفراغ اللغوي في تر جماتهم
عجيب امر هذا النكرة .أنا اجزم انه لوسئل اي عالم اجتماع فر نسي عن هذا النكرة لقال ان هذا يصلح لأن يكون نادلا في نوادي المصلحين التربووين
هذه الشرذمة (أمثال هذا الشخص )من المندسين في إداراتنا هم دعاة الإدماج ....وممجدي le colonialisme ..حتى فرنسا تخلت عنهم لأنهم ذيولها ..وربما من ابناء المعمرين...وإلا كيف يحارب لغة القرآن والسنة الشريفة التي أخرجتنا من الظلمات الى النور ويتهمها بالتخلف رغم رواجها في دول غير عربية (أندنوسيا ومليزيا ......)
في حين يمدح الفرنسية ....لكن كما قال تعالى .....هؤلاء قوم تحبونهم ولا يحبونكم ....