عنوان الموضوع : و في الليلة الظلماء يفتقد البدر انشغالات الدارة
مقدم من طرف منتديات العندليب
بعد نجاح مستشاري التربية وتوجههم لمعسكر التكوين لم تتوقف هواتفهم عن الرنين من طرف مدرائهم السابقين وهم يشتكو من اننتتقال الاعباءإليهم وعجزهم عن مسايرة الأعمال القاسية التيي كان مستشاروا التربية يحملونها علىأكتافهم ذلكأن معظم هؤلاء توجهغوامالقسم إلى الادارة ووجدوا مستشاريهم هم من يتولوا كل شيء فبسطوا أرجلهم. والآن قد تبينت الكارثة في عدم الفصل بين المسارين لاداري والتربوي في المتوسط كما الثانوي. على كل حال المسشارونالناجحون سوف لن يحتاجوا للمستشار بينما لاساتذة اذا لم
يزودوا بمستشارين على قلته سيرون الجحيم فيتسيير ممؤسساتهم.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
احذروا.....من علامات قبول العمل الصالح الا يتبعه فاعله بالمن والاذى...تقبل مروري.
=========
>>>> الرد الثاني :
حوحو يشكر روحو
=========
>>>> الرد الثالث :
.....أصبت ورب الكعبة
=========
>>>> الرد الرابع :
(فولهم طياب )خلقوا لتقمص المسؤولية وجبلوا عليها وهم سرقوا النجاح من زملائهم
=========
>>>> الرد الخامس :
السارقون هم أنتم.أجبني لماذا لم يسرق أستاذ التعليم الثانوي رتبة مدير من الناظر. لماذا رتب جميع المستشارين في ولاية الجلفة وغليزان والبرج خلف الاساتذة.أم أن الوزارة تعمدت ذلك بالتنسيق مع مراكز التصحيح. للخروج من ورطة الرخصة الاستثنائية. من هو الانتهازي نحن الذين احترقنا في نيران الاستشارة وهمومهاأم أنتم الذين تريدون التسلق خلسة فتجدون مستشارا تحرثون عليه لانكم لا تعرفون شيئا. إن كنتت شهما هيا نتبارز الآن في التسيير ولتذهب المسابقة إلى الجحيم. ستجد نفسك صفرا معي لأنني أنا وزملائي المستشارين نقدم لزملائك الدروس الخصوصية كل يوم لكن بالمجان أنهم زملاؤنا بالنهاية. عرفت الآن لم أنت لص؟
=========