عنوان الموضوع : كان متوقعا من الصحف اليومية من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب

هاهي مختلف الصحف الوطنية تريد فضح المعلم ، واظهاره بالرجل المهووس بالمال ، رغم أن الحقيقة ليست كذلك فهم الذين فرضوا عليه الانتفاض حتى يسترجع بعضا من كرامته المسلوبة ، كان حريا بصحفنا أن توجه أقلامها إلى معالجة القضايا الوطنية المختلفة لتنوير الرأي العام في اختيار الرجل الصالح الذي سيتكمل بناء المؤسسات. قضايا الفساد . تهالك الطريق السيار ، التنمية الاقتصادية الزراعة . البحث العلمي انعاش السياحة ..........أو قل ... لم تجد إلا المعلم .



صابر 24 الوادي


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الله يهدي ما خلق

هذا حقنا أخذناه بعرقنا فاللهم بارك فيه واجعله حلالا دائما وان شاء اللهتفي الوزارة بوعودها وندمج فعلا ونأخذ حقوقنا في وقتها

=========


>>>> الرد الثاني :

أعطيني جريدة النهار نعطيك شعب حمار

=========


>>>> الرد الثالث :

ورغم سياسة التشهير التي تعتمدها تلك الصحف -عفوا - الابواق الناعقة - في حق رواتب عمال التربية ، ترى الكثير منا يتهافت على اقتنائها ، فنحن السبب في كل الذي حدث لنا ، فلماذا لانقاطع هذه الوسائل ، لنرد ولو الشيء القليل لكرامتنا.

=========


>>>> الرد الرابع :

دعكم منهم.

=========


>>>> الرد الخامس :

..............................ورغم سياسة التشهير التي تعتمدها تلك الصحف -عفوا - الابواق الناعقة - في حق رواتب عمال التربية ، ترى الكثير منا يتهافت على اقتنائها ، فنحن السبب في كل الذي حدث لنا ، فلماذا لانقاطع هذه الوسائل ، لنرد ولو الشيء القليل لكرامتنا....................

=========


هم بما يقولون على المعلم يكسبون اموالا كثيرة فهم لا خلاق لهم بل هم أكثر الناس لهثا وراء المال بحلال الكلام وحرامه حتى انهم اجبروا الوزارة على تحليل الكذب تحت عنوان حرية التعبير
فهم يكذبون يشهدون الزور يروجون للفتن اي فتانون همازون غمازون نمامون أفاكون أثامون
وويل لكل أفاك أثيم


قاطعوا جريدة النهار و كل جريدة ظلمتنا

فعلا يجب الضغط على هذه الصحف بمقاطعة قراءتها حتى تعتدل في توجهاتها وإما تعلن افلاسها

صحافة اخر الزمن
تكلموا قليلا عن الوزراء و البرلمانيين وووووووووووووووووووووو

انا استاذ مستخلف في ولاية خنشلة لم اتقاضى مستحقاتي منذ 2012 ومازلت مستخلفا الى يومنا هذا

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------