عنوان الموضوع : قالت..خطئي أني لم أواجه رئيس المركز من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب

قالت..خطئي أني لم أواجه رئيس المركز

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اخوتي واخواتي الاساتذة اريد ان استشيركم في أمر بخصوص الحراسة ولا أدري ان كنت على صواب وهو أني كنت شديدة الحرص على توفير الجو الملائم للممتحنين والخالي من الغش ولكن للأسف الشديد الحارسين (الاستاذة واستاذ) الاخرين فتحا المجال للغش فلم يعجبني ذلك مما جعلني امنع كل محاولة غش ولكن للأسف الشديد يهددني أحد التلاميذ ان منعته ثانية وبكل صراحة خفت كثيرا لأني غريبة عن تلك المدينة وهم في الأصل معروفين بالأعتداء على الغريب وهذا ما حدث لبعص الحراس العام الماضي . المهم اني تحدثت مع احد اعضاء اللجنة المشرفة على سير الامتحان فدخل القاعة ورأى العجائب وأخذ (الحجابات تاعهم) دون فعل أي شيء وهناك من قال لي أتركيهم ينجحوا ويدعولك بالخير فقلت لهم لن أحرس بعد اليوم .
وفعلا لم أذهب اليوم فهناك من أخبرني انهم اعطوني انذار وسيرافق ملفي وهذا ما سوف يعيق تثبيتي العام القادم ز فهل سيأخذ المفتش هذا بعين الاعتبار ام انها مجرد تهديدات ؟ وخطئي أني لم أواجه رئيس المركز ؟ أفيدوني بنصائحكم وشكرا


الباديسي

بما انك على حق فالله معك فقط لو استشيري اهل القانون والتشريع المدرسي وان شاء الله ما يكون غير الخير


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

منع الغش هو نهي عن المنكرقبل أن يكون واجبك كحارسة هذا أولا -ثانيا كان عليك إخبار رئيس المركز-ثالثا التحقي بالمركز غدا وواصلي عملك.

=========


>>>> الرد الثاني :

يجب إحداث ضجيج و شوشرة عن طريق التقارير الموجهة إلى كل السلطات و الجهات فهم لا يحبون ذلك و سينصفونك بحول الله تعالى

=========


>>>> الرد الثالث :

ربي ينصرك في بلاد هذي تاع لي يحبو المنكر

=========


>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم
ربي يجيييييييييييييييييييييب الخير


=========


>>>> الرد الخامس :

كان عليها تصوير كل ماحدث في القاعة وتصوير الاستاذين

=========


غير ممكن منحك إنذار متى وكيف ؟ ربما في الستقبل القريب (بعد نهاية الامتحانات الرسمية ) يأتيك إستفسار وتجيبي عليه وفيمابعد اذا أعطوك أنذار حقيقة سيرافق ملفكي وهذا لا يعيق تثبيتك العام القادم لأن الفتش يتفهم القضية بالتوفيق ان شاء الله


انا عن نفسي تخلفت عن الحراسة ، وليحدث ما يحدث .
راحة ضميري فوق كل اعتبار .

اظن وبكل تأكيد لن يحدث لك شيء والله معك فان الله ينصر المظلوم عن الظالم ولكن ونحن في عصر التكنولوجيا المحمولة فلماذا لم تقومي بتسجيل وتصوير ما حدث وخاصة عندما بدأو في نزع(الحجابات تاعهم) وهنا تبدأ مساومتك حتى لا ينكشف أمرهم

ما تخافيش ما رايحين يديروا والوا
لانهم تهناو من حارس ضميره حي
و الجماعة حابين يطلعوا في نسبة
النجاح بلاك هذا العام يرقوهم


اصبحت الحراسة حملا ثقيلا على اصحاب الضمائر الحية فالكل اصبح يتفادى الحراسة باي ثمن

اي انذار ؟ قاعدين يهفو فيك
غذا روحي و افهمي منهم و اذا لقيتي شيء ضدك ماتسكتيش
اولا ديري شهادة طبية بتاريخ الغياب لان الذي لا يخاف الله خافي منه


و الله يا إخوة قد أصبح الأستاذ الحارس و الذي يقوم بدوره هو المجرم في نظر التلاميذ.فكثير من الأساتذة يتلقون التهديد بصراحة من طرف التلاميذ الغشاشين و هذا ما حدث لكثير من الأساتذة عند نهاية الإمتحان. فالتلاميذ الغشاشين يشكلون عصابات و يعتدون على الأساتذة الحراس في اليوم الأخير عند خروجهم من الإمتحان و لا أحد يحرك ساكنا. و لهذا نجد العديد من الأساتذة يتغاضون عن حالات الغش لأنهم في النهاية هم الذين يدفعون الثمن عندما يحاولون منعها أو عندما يصرحون بها. كان على الدولة أن تتخذ إجراءات ردعية في حق الغشاشين و حماية الأساتذة الحراس لكن هيهات. نحن الآن مستهدفون وقد لا يذهب أغلبنا للحراسة في اليوم الأخير من الإمتحان لأننا نعلم جيدا ما ينتظرنا في هذا اليوم فقد تهشم رؤوسنا بالحجارة لأننا منعنا عدة حالات غش باستعمال جهاز صغير جدا يدخله المترشح في كم ثيابه و يستمع لتلميذ يملي عليه الإجابة من الخارج.

راحة ضميري فوق كل اعتبار

عليك بشهادة طبّية بتاريخ غيابك ومن الأفضل تكون من مؤسّسة عموميّة..
أمّا الباقي مادمت لم توثّقيه كأن تصوّري مشاهد الغش مثلا فلن يُؤخذ بعين الإعتبار طالما ليس معك شهود