عنوان الموضوع : مصير الذين هم في التكوين من الآيلين للزوال...... انشغالات نقابية
مقدم من طرف منتديات العندليب
مصير الذين هم قيد التكوين من الآيلين للزوال مثل مصير الذين سبقوهم وأنهوه في 2016 و2015 الصمت مطبق على هذه الفئات وكأنّها في مهمّة سريّة أو كأنهم يثيرون الاحراج إن لم نقل الاشمئزاز سوف يتخرجون ويلقون نفس المصير لا ادماج ولاهم يحزنون "الكذاب يغلب الطماع في هذه الدولة"
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
صدقت في الجزائر كل شيء تقريبا كذب في كذب
=========
>>>> الرد الثاني :
نعم أخي طلبوا منّا أن نتكوّن ولمّا أستجبنا للنداء وأنهينا تكوينهم المزعوم لمدّة 3 سنوات التزموا الصمت المخيفففففففففففف كانهم يحضرون لسيناريو من اخراج الفرد هيتشكوك
=========
>>>> الرد الثالث :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imma
نعم أخي طلبوا منّا أن نتكوّن ولمّا أستجبنا للنداء وأنهينا تكوينهم المزعوم لمدّة 3 سنوات التزموا الصمت المخيفففففففففففف كانهم يحضرون لسيناريو من اخراج الفرد هيتشكوك
وهل التكوين الذي قمنا به يؤهلنا الى السلم 14؟؟؟؟؟؟؟؟؟
=========
>>>> الرد الرابع :
إخواني الكرام إن الذين تكونوا وأنهو التكوين فس 2012و2013 والذين هم قيد التكوين أمرهم مربوط بالقرار السياسي الذي ننتظره منذامد بعيد وكأن هذا الملف في منطقة جليدية لا تشرق فيها الشمس بتاتا فلا يذوب الجليد عنه فهل هناك أخبار عن هذا المفقود يا الأخ ياسين نورنا بارك الله فيك .
=========
>>>> الرد الخامس :
سنوات العمل هي التي تاهلك كباقي القطاعات اما التكوين فهم من ارادوه هكذا
=========
يا أخي يا عبود على الأقل يظهرلنا رأس الخيط فالقضية وما فيها أنّنا ضدّ هذا الكتمان و هذه السريّة اللذان يحومان حول التكوين المزعوم أمّا السلم 14 أو أعلى منه أو أدنى فليس الأهمّ المهمّ ظهور الخيط الأبيض من الأسود لقضية الآيلين للزوال التي أضحت مدفونة بأدراج الوزير عبد المالك سلال الذي لا يتحرك إلا بانتفاضات شعبية و شغب شعبوي الله يهدي هذا الوزير الذي وعد بحل المشكل ولم يفعل لحد الآن
انهينا التكوين قبل 2011 ومنا من انهى 2010 . 20012 ...2013 ولاجديد....
"الكذاب يغلب الطماع في هذه الدولة"
...شعارنا .
قُمْ لِلْمُعَلِّـمِ وَفِّـهِ التَّبْجِيــلا
اقْعُدْ فَدَيْتُكَ هَلْ يَكُونُ مُبَجَّلاً
مَنْ كَانِ لِلْنَشْءِ الصِّغَارِ خَلِيلا
وَيَكَادُ يَفْلِقُنِي الأَمِيرُ بِقَوْلِـهِ
كَادَ الْمُعَلِّمُ أَنْ يَكُونَ رَسُولا