عنوان الموضوع : الاختبارات في 21جوان انشغالات نقابية
مقدم من طرف منتديات العندليب

قررت وزارة التربية وكعادتها تاخير اختبارات الفصل الثالث في التعليم الابتدائي الى 21جوان .هل هذه حقرة؟ ام انها تعلم ان لااحد يحرك ساكنا .اقترح على اساتذة الابتدائي عدم تسليم النتائج في اخر الموسم الدراسي ليفهم القائمون على الوزارة باننا ظلمنا ويجب نفض الغبار


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أسبوع اختبارات و اسبوع تصحيح و اسبوع لصب النقاط و حساب المعدلات نخرجو مع المديرين منتصف جويلية
ما عندهاش عقل للحساب؟ ام استعباد؟

=========


>>>> الرد الثاني :

معك حقك يجب أن يكون مطلب رئيسي و تتم الامتحانات مع المتوسطات و الثانويات

=========


>>>> الرد الثالث :

اصبريارجل المستقبل في جكم الله الى ذلك الوقت قد يفعل الله امرا

=========


>>>> الرد الرابع :

هذا المشكل لم تراه النقبات

=========


>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة professor63
اصبريارجل المستقبل في جكم الله الى ذلك الوقت قد يفعل الله امرا

انا صابر. ولكن لماذا الاستعباد كما قالت الاخت ولكن الطرق الملتوية عيب .اريد دخول موحد .وخروج كذلك واختبارات موحدة بتواريخ كالمتوسط .ام انهم رجالة يخافوهم واحنا ............

=========


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kamel1965
هذا المشكل لم تراه النقبات

يجب تبليغ صوتنا وعدم السكوت لانها جريمة في حق الطفل الصغير ومعلمه كذلك في عين الوزارة


21جوان حلول شهر رمضان اللهم بلغنا إياه بعد الانتهاءمن الاختبارات.

هي ناسية امتحانات شهادة التعليم المتوسط التي تبدا في 16/06 و تجنيد المعلمين المغبونين المساكين الذين لا يرفضون اي امر مساكين عملية codage و هم صايمين مساكين يييييييييييييييييييييييييياو افطنوا يا المغبونين المساكين

حتى اللاولياء معاكم.....................

معلمين مساكين مغلوب امرهم ما يقولوش لا لا بصح راهي ناسيا في 16/06 هناك امتحان شهادة المتوسط و ان المعليمين كلهم مجندين codage مساكين مغبونين المعلمين دائما مطفرا فيهم ييييييييييييياو افطنوا راكم نائمين في سباة

يجب على النقابات أن تقوم بدورها في هذه النقطة .

أحسبوا لنا سنوات الخدمة الوطنية حتى نرتاح و نترك المجال للآخرين الجدد ليذوقوا المرارة الكبريتية - الهداوسية

لا اعرف من يسير الوزيرة

الوزيرة اصبحت كالذي يتخبطه المس .