عنوان الموضوع : طلب مساعدة أستاذ مكون في الرتبة 16 و الدرجة 09 انشغالات نقابية
مقدم من طرف منتديات العندليب
زميل لي أستاذ مكون في الرتبة 16 و الدرجة 09، يرغب في المشاركة في مسابقة الترقية الى رتبة مفتش التربية الوطنية.
يتساءل عن الاستفادات المادية و المعنوية التي سيحققها في حالة النجاح.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
إضافةً إلى الاستفادات المادية و المعنوية التي سيحقّقها ..سنحاول أنْ نجعله يستفيد كذلك من ( قفّة رمضان )
=========
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة feteh el rahmene
إضافةً إلى الاستفادات المادية و المعنوية التي سيحقّقها ..سنحاول أنْ نجعله يستفيد كذلك من ( قفّة رمضان )
لقد نسيت امتياز أخر عمرة لشخصين إلى البقاع المقدسة
=========
>>>> الرد الثالث :
و الله اخي فاتح الرحمان اعجبني ردك.....فماذا تريد اخي حميدو اكثر من الاستفادة ...اتريد ان تصبح رئيسا
=========
>>>> الرد الرابع :
يصبح وزير إذا أنتخبوا عليه صحابوا
=========
>>>> الرد الخامس :
.................................................. .................
=========
نزوجوه بمديرة مركزية ولا مفتشة عامة
نضيف الاستاذ الي حب مفتش التربية الوطنية منحة مادية اخرى و هي منحة البطالين...........،
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maya rosette
نضيف الاستاذ الي حب مفتش التربية الوطنية منحة مادية اخرى و هي منحة البطالين...........،
.................................................. ................
يا إخوة اتركوه ربما يكون مدير تربية كفيف عفو كفء و يخرجنا من الإدماج الذي أصبح كابوس كل مربي في الجزائر و الله لقد نجح هداوس اين فشل رجل المهمات القذرة أويحي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة feteh el rahmene
إضافةً إلى الاستفادات المادية و المعنوية التي سيحقّقها ..سنحاول أنْ نجعله يستفيد كذلك من ( قفّة رمضان )
أولا لماذا أنت مقبل على هذا الامتحان ألحبك لمهنة مفتش أم لمزاياه المادية ؟
ثانيا إذا كان زميلك هذا فعلا أستاذ مكون فبلاشك أنه يعرف مهام المفتش
ثالثا أما عن المزايا فتصبح مصنف في الصنف 17 بدل 16
رابعا وليكن في علمك وهذه مؤكدة من زملائي المفتشين أنك ستبقى وحدك وأكره لحظة كما قال لي أحد الزملاء عندما أبات في ثانوية وياتيني الحاجب ويقول لي " هذوا هما شناقل الوضوء اوتصبح على خير "
لاحول و لاقوة الا بالله