عنوان الموضوع : سقوط آخر حصون العصور الذهبية للتربية في الجزائر انشغالات النقابات
مقدم من طرف منتديات العندليب
حز في نفسي اليوم كثيرا خبر نقله زميل لي حضر يوم الجمعة والسبت حول امتحانات الترقية الخاصة بالمتكونين الجدد ولقد اثر في ما وصفه لي من سير للعملية و التي شهدت غشا على اعلا طراز فتاكدت بان العملية مقصودة من اطراف تود ضرب التربية في الجزائر في الصميم وهنا ابعث بنداء الى كل الفاعلين في التربية :
ـ لماذا سمحنا بتدني الوضعية الى هذا الحد ؟ من وراء الأمر ؟ من سطر لأن يكون بيننا ـ سامحوني ـ غشاشون من معلمين ومديريرن ومفتشين وغيرهم والكل يعلم علم اليقين ان لا أحد هو الان مدير او مفتش او معلم في اي رتبة كان لم يمارس الغش ؟ لم يبق الى الحصن الأخير وهو المعلون القدامى المقبلون على التقاعد ورغم شيبهم الاانهم انخرطوا في العملية الغشية الواسعة فوا اسفاه .
السادة المتابعون ها نحن اليوم امام معلمين ومديرين ومفتشين جميعا افرزهم الغش ؟ وهل هؤلاء اهل لأن يربوا ابناءنا ؟
وما أبرء نفسي ......... اعتذر لكل من لاينطبق عليه الوصف ولكن بصدق
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الديناصورات لا تريد الانقراض ولو بالتحالف مع الشيطان.
=========
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mourad74dz
[font=arial]حز في نفسي اليوم كثيرا خبر نقله زميل لي [/color]
[/left]
لقد حز في نفسك امر لم تشاهده بعينك
اليس من الزور ان تشهد في شيئ لم تحضره !
راجع نفسك وكفاك قذفا واتهامات باطلة
باختصار شهادتك غير مؤسسة
=========
>>>> الرد الثالث :
العملية مقصودة من اعلى هرم في السلطة
لكي يصبح الجميع سارق ومن ثم لايستطيع
أي احد ان يلوم الآخر لأن الجميع يسرق بطريقته
وبالكيفة التي تتاح له
=========
>>>> الرد الرابع :
لقد حز في نفسك امر لم تشاهده بعينك
اليس من الزور ان تشهد في شيئ لم تحضره !
راجع نفسك وكفاك قذفا واتهامات باطلة
باختصار شهادتك غير مؤسسة
=========
>>>> الرد الخامس :
وهل هذا موضوع أصلاً ؟؟
=========
باين عليك غشاش كبير .
نعم للأسف .. غشّاش بِالسَّرْتافيكا
هل تنكرون الغش في المسابقات والتكوين و..................
زمن الرداءة لا حول ولا قوة الا بالله.
اين المشكل ما دام الوزيرة التي تدعي بانها وصلت الى قمة العلم وهي لا تفرق بين المعلومة و التعليمة و سلال رئيس الحكومة لا يفرق بين داعش و دعيش هذا ليس غش بل هذه اهانة للشعب الجزائري الكريم
hahahahahahahahahahahahahahahaha
فما ننتظر من التلميذ
و تبقى الغاية لا تبرر الوسيلة.
و هل يحق بعد هدا ، ان بتجراء الاستاد ان بطلب من تلاميده ان لا يغشوا.
لا حول و لاقوة الاا بالله