عنوان الموضوع : حتى الصحافة لم تسلم من تجاوزات افراد الامن ...تقرير قناة دزاير tv
مقدم من طرف منتديات العندليب
حتى الصحافة لم تسلم من تجاوزات افراد الامن ...تقرير قناة دزاير TV
https://www.youtube.com/watch?v=R8qvXmGCHak
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الجزائر هو بلد العسكر والشرطة
=========
>>>> الرد الثاني :
الجزائر هو بلد العسكر والشرطة
=========
>>>> الرد الثالث :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومنيب
حتى الصحافة لم تسلم من تجاوزات افراد الامن ...تقرير قناة دزاير tv
https://www.youtube.com/watch?v=r8qvxmgchak
هذه اشارة من اشارات آخر الزمان وعلامة من علامات غروب الساعة شرطي بمستوى الرابعة متوسط يضرب اطارا مستواه على الأقل جامعي
اذكر فقط اعوان الأمن واقول لهم لماذا خرجتم عن بكرة ابيكم تحت الأمطار عندما تعلق الأمر بقوت اولادكم ؟ وماذا استفدتم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
( قيمة باكي دخان افراز )
اهذا من منطلق حلال علينا حرام عليكم ؟؟؟؟؟؟؟
ام ان لكم اولاد خرجتم لتأمين حياة كريمة لهم ونحن انجبنا ضفادع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
=========
>>>> الرد الرابع :
الله يحفظ و يقوي عسكر بلادي الجزائر
=========
>>>> الرد الخامس :
من موقع إسلام ويب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالشُرطي - بضم فسكون - واحد الشرط، وهم: أعوان السلطان ونخبة أصحابه الذين يقدمهم على سائر الجند سموا بذلك لأن لهم علامة يعرفون بها، كما في التيسير وفيض القدير للمناوي.
والمراد بالشرطي في هذا الحديث الشريف خصوص أعوان الظلمة والسلاطين الفجرة، الذين لا يقومون بحق ولا يتنزهون عن باطل، مع ما فيهم من عسف وعدوان، فهؤلاء جديرون بغضب الله تعالى لما يقومون به من إعانة الظلمة والطغاة على ظلمهم فهم أدوات الظالم في ظلم الناس وانتهاك أعراضهم واستباحة أموالهم، وقد جاء في الحديث: سيكون في آخر الزمان شرطة يغدون في غضب الله ويروحون في سخط الله. رواه الطبراني. وصححه الألباني.
وفي صحيح مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يوشك إن طالت بك مدة أن ترى قوماً في أيديهم مثل أذناب البقر يغدون في غضب الله ويروحون في سخط الله.
ومما يدل على هذا التخصيص قوله صلى الله عليه وسلم: ليأتين على الناس زمان يكون عليكم أمراء سفهاء، يقدمون شرار الناس ويظهرون بخيارهم ويؤخرون الصلاة عن مواقتيها، فمن أدرك ذلك منكم فلا يكونن عريفا ولا شرطيا ولا جابيا ولا خازنا. رواه أبو يعلى وابن حبان في صحيحه، وقال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح خلا عبد الرحمن بن مسعود وهو ثقة اهـ. وحسنه الألباني.
فشرطة أمثال هؤلاء السلاطين الذين يعينونهم على ظلمهم وبغيهم هم المخصوصون بالذم، وأما الشرطي الذي يؤدي الحق ولا يظلم الناس ولا يعين على ظلمهم فليس من هؤلاء، وقد سبق لنا بيان أحوال العمل في الشرطة
=========