عنوان الموضوع : توضيح حول ماقالته الوزيرة نقابة
مقدم من طرف منتديات العندليب

وزيرة التربية تصف النقابات بالجاهلة للقانون :
القصد واضح من هذا الكلام : مطالب النقابات غير قانونية وهذا ان دل على شيء فانه يدل أن وزيرة التربية تقول للنقابات بصراحة تامة لا تنتظروا جديد من عندي ؟
والرسالة الثانية من هذا الكلام أن الوزيرة تعتبر نفسها وطاقمها بالفاهم للقوانين وهذا تناقض فاضح .فالوزيرة عندما قدمت لها النقابة حجج بأحقية المدمجين في الأثر الرجعي قالت حرفيا أن اللجنة الحكومية هفتنا قدمت لها حجج بأحقية كل من كان قيد الخدمة في 2017 في الرتب المستحدثة قالت هذا هذا ظلم مع العلم من ساهم في هذا الظلم مازال يشغل في وزارتها.وزيرة لا تتقن مصطلحات قانونية فهي التي لا تفرق بين المعلومة والتعليمة وهي التي لا تفرق بين الادماج والترقية .أما عن طاقمها فحدث ولا حرج لوكان هؤلاء يفقهون في القانون لما ولد قانون أعرج في قطاع التربية لو كان هؤلاء يفقهون في القانون لما حطمت وزارة التربية الرقم القياسي في الرخص الاستثنائية .لتعلم الوزيرة أن ضحايا اخطاء طاقمها يعدون بالألاف .ولهذا أرى ان وزيرة التربية هي أخر من يتحدث عن معرفة القانون .
وفي الأخير كلامي موجه الى النقابات الفاعلة في قطاع التربية هاهو رد وزيرة التربية واضح وجلي مطالبكم غير قانونية وانتم لا تفقهون في القانون فما انتم فاعلون
؟؟
منقول عن الأخ ياسين 24
https://www.********.com/yassine.ramzi.921?ref=tn_tnmn


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اقتنعت فقط بمنحة التحلية و مررتها اما باقى المطالب غير شرعية حتى هى داخلة فى اللعبة و تصريحاتها للتمويه فقط

=========


>>>> الرد الثاني :

تندد تستنكر وسوف تجتمع وتمضي المحضر و ........

=========


>>>> الرد الثالث :

نطلب من النقابات موقف موحد

=========


>>>> الرد الرابع :

غدا تقول لم اكن اقصد ما فهمتموه

=========


>>>> الرد الخامس :

وزيرة صعيبة اصعب من الباكالوريا رغم الاعاقة

=========


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed65
وزيرة التربية تصف النقابات بالجاهلة للقانون :
القصد واضح من هذا الكلام : مطالب النقابات غير قانونية وهذا ان دل على شيء فانه يدل أن وزيرة التربية تقول للنقابات بصراحة تامة لا تنتظروا جديد من عندي ؟
والرسالة الثانية من هذا الكلام أن الوزيرة تعتبر نفسها وطاقمها بالفاهم للقوانين وهذا تناقض فاضح .فالوزيرة عندما قدمت لها النقابة حجج بأحقية المدمجين في الأثر الرجعي قالت حرفيا أن اللجنة الحكومية هفتنا قدمت لها حجج بأحقية كل من كان قيد الخدمة في 2008 في الرتب المستحدثة قالت هذا هذا ظلم مع العلم من ساهم في هذا الظلم مازال يشغل في وزارتها.وزيرة لا تتقن مصطلحات قانونية فهي التي لا تفرق بين المعلومة والتعليمة وهي التي لا تفرق بين الادماج والترقية .أما عن طاقمها فحدث ولا حرج لوكان هؤلاء يفقهون في القانون لما ولد قانون أعرج في قطاع التربية لو كان هؤلاء يفقهون في القانون لما حطمت وزارة التربية الرقم القياسي في الرخص الاستثنائية .لتعلم الوزيرة أن ضحايا اخطاء طاقمها يعدون بالألاف .ولهذا أرى ان وزيرة التربية هي أخر من يتحدث عن معرفة القانون .
وفي الأخير كلامي موجه الى النقابات الفاعلة في قطاع التربية هاهو رد وزيرة التربية واضح وجلي مطالبكم غير قانونية وانتم لا تفقهون في القانون فما انتم فاعلون
؟؟
منقول عن الأخ ياسين 24
https://www.********.com/yassine.ramzi.921?ref=tn_tnmn






بصراحة انا جسمي افتجأت , واصبحت المدرسة ليس متقانعين بيها ,وانا اليوم اردت الأستنجاء بيكم في هاذ الوقت العصيب , وحـــــانت الوقت , لأن الدولة لها هياكيييل وأشرطةوَمَرة اَخْـــــرَى, وَمَرة اَخْـــــرَى



هاته تصريحات بنت غبريط في جلسة متلفزة مع مدراء التربية لولايات الوطن :


واليكم شرح المفردات من :
قاموس المحيط في عجائب التغبريط

افتجأت= تفاجأت
متقانعين= مقتنعين
استنجاء = الاستنجاد
اشرطة= شرطة





ملاحظة : ومن ينتظر من الوزيرة ان تفرق بين العملية والتعلمية والتعليمية والتعليمة والادماج والترقية....فهو اما اهبل او مريض











صعيبة اوواعرة لازم نربطوها

واليكم شرح المفردات من : قاموس المحيط في عجائب التغبريط

افتجأت= تفاجأت
متقانعين= مقتنعين
استنجاء = الاستنجاد
اشرطة= شرطة



و الله من زمان ما ضحكتش ....

جظاك الله خيرا على الملاحظات .... تبهديلة ..... على الاقل بن بوزيد كان لا يتكلم

والله بهدلتنا هذه الوزيرة بهكذا تصريح

لا علينا أن نوضح ما هو واضح وضوح الشمس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعلم1982
صعيبة اوواعرة لازم نربطوها

من اين تربط؟ من الرجلين ام من الرقبة حتي نعرف من اي فصيلة هي؟

مستشار وزيرة التربية يعترف
“أموال الإصلاحات والتكوين ضاعت”!
الاثنين 22 ديسمبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
صرّح مستشار وزيرة التربية الوطنية، أحمد تيسة، أن الأموال التي تم صبها في تكوين الأساتذة “ضاعت” لأن التكوين صار “شكليا” فقط، رغم قدرة العديد من البلدان في المحافظة على المصداقية والنوعية دون إنفاق الملايير، فيما قال إن الإصلاحات التي تم إطلاقها قبل أكثر من 10 سنوات في المنظومة التربوية أعطت نتائج شمولية لكنها بقية حبرا على ورق في الميدان.
قال المتحدث إنّ “الكثير من الأموال ضاعت” خلال عملية إخضاع الأساتذة لتكوين شكلي، وهو التكوين الذي يُفرض له الأساتذة من أجل المصادقة على شهاداتهم، يقول: “كل بلدان العالم أنجزوا قوانين تمخضت عنها استحداث شهادات جديدة، لكنهم لم يفرضوا التكوين، حيث قاموا بالمصادقة على نفس الشهادة باحتساب سنوات الخبرة وبعض المعايير الأخرى”. وأضاف نفس المتحدث “هكذا يجب أن تكون المرحلة الانتقالية” قبل أن ينتقد النظام المعمول به حاليا بالقول: “هم لم يفرضوا التكوين الذي فرضناه وصبوا مئات الملايير من أجل شكليات صغيرة” وأكد على نفس الفكرة: “يمكن المحافظة على النوعية والمصداقية دون هذه الشكليات”.
ويأتي هذا التصريح في رد المتحدث على تدخل المنسق الوطني للمجلس الوطني لأساتذة التعليم الثانوي والتقني نوار العربي الذي انتقد كيفية تعامل الوزارة مع ملف التكوين، بالقول إن أكثر من 700 مليار سنيتم تمّ هدرها في العملية دون نتيجة تنظيم ما أسماه بـ”التكوين الصوري” من أجل المصادقة على شهادات الأساتذة ومن بينهم “الأساتذة الذين لهم عشرات السنوات من الخبرة، غير أنهم يضطرون إلى الخضوع إلى تكوين بما يسمى بالآيلين للزوال”.
وأكد مستشار الوزيرة نورية بن غبريت رمعون على نفس الطرح، حيث قال: “أنا موافق كليا” كما أشار إلى موضوعية الاقتراحات التي قدمها ضيوف ندوة “الخبر” من نقابات التربية حيث قال: “لو استمعنا إلى النقابات في هذه المواضيع، فإن الكثير من الأشياء كانت ستحل” مؤكدا أن برنامج الوزيرة الحالية يسعى إلى حل جميع هذه المشاكل العالقة ويمنح الأولوية للبيداغوجية وللتكوين وكل النقاط التي تم التطرق إليها في الندوة الوطنية للتربية في شهر جويلية الماضي من أجل النهوض بالمنظومة التربوية.
كما انتقد نفس المتحدث الإصلاحات التي تم إطلاقها في قطاع التربية قبل أكثر من 10 سنوات والتي لم تأت ثمارها، يقول: “الإصلاحات على المستوى الشمولي كانت لها نتائج إيجابية يجب تثمينها، حيث تم إنجاز مؤسسات تربوية جديدة وكانت هناك جهود وتم إنفاق الملايير” غير أنه انتقد تطبيق ما جاءت به توصيات الإصلاحات: “في الميدان ومن حيث تكوين الأساتذة والبرامج ونوعية الكتب لا زلنا في القرون الوسطى”، حيث انتقد بعض الإجراءات المتخذة والتي جعلت الجزائر تتخلف عن ركب بعض الدول في منظومتها التربوية على غرار تفعيل امتحان السنة السادسة الذي تم الاستغناء عنه في كل الدول: “كيف يعقل أن نتقبل هذا الإجراء رغم أن أغلب الدول انتقلت إلى اعتبار السنة الثالثة ثانوي هو الحد الأدنى من مستويات الدراسة بالنسبة للتلميذ”.
- See more at: https://www.elkhabar.com/ar/watan/440....EN3pDcGC.dpuf

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed65
مستشار وزيرة التربية يعترف
“أموال الإصلاحات والتكوين ضاعت”!
الاثنين 22 ديسمبر 2014 elkhabar
enlarge font decrease font
صرّح مستشار وزيرة التربية الوطنية، أحمد تيسة، أن الأموال التي تم صبها في تكوين الأساتذة “ضاعت” لأن التكوين صار “شكليا” فقط، رغم قدرة العديد من البلدان في المحافظة على المصداقية والنوعية دون إنفاق الملايير، فيما قال إن الإصلاحات التي تم إطلاقها قبل أكثر من 10 سنوات في المنظومة التربوية أعطت نتائج شمولية لكنها بقية حبرا على ورق في الميدان.
قال المتحدث إنّ “الكثير من الأموال ضاعت” خلال عملية إخضاع الأساتذة لتكوين شكلي، وهو التكوين الذي يُفرض له الأساتذة من أجل المصادقة على شهاداتهم، يقول: “كل بلدان العالم أنجزوا قوانين تمخضت عنها استحداث شهادات جديدة، لكنهم لم يفرضوا التكوين، حيث قاموا بالمصادقة على نفس الشهادة باحتساب سنوات الخبرة وبعض المعايير الأخرى”. وأضاف نفس المتحدث “هكذا يجب أن تكون المرحلة الانتقالية” قبل أن ينتقد النظام المعمول به حاليا بالقول: “هم لم يفرضوا التكوين الذي فرضناه وصبوا مئات الملايير من أجل شكليات صغيرة” وأكد على نفس الفكرة: “يمكن المحافظة على النوعية والمصداقية دون هذه الشكليات”.
ويأتي هذا التصريح في رد المتحدث على تدخل المنسق الوطني للمجلس الوطني لأساتذة التعليم الثانوي والتقني نوار العربي الذي انتقد كيفية تعامل الوزارة مع ملف التكوين، بالقول إن أكثر من 700 مليار سنيتم تمّ هدرها في العملية دون نتيجة تنظيم ما أسماه بـ”التكوين الصوري” من أجل المصادقة على شهادات الأساتذة ومن بينهم “الأساتذة الذين لهم عشرات السنوات من الخبرة، غير أنهم يضطرون إلى الخضوع إلى تكوين بما يسمى بالآيلين للزوال”.
وأكد مستشار الوزيرة نورية بن غبريت رمعون على نفس الطرح، حيث قال: “أنا موافق كليا” كما أشار إلى موضوعية الاقتراحات التي قدمها ضيوف ندوة “الخبر” من نقابات التربية حيث قال: “لو استمعنا إلى النقابات في هذه المواضيع، فإن الكثير من الأشياء كانت ستحل” مؤكدا أن برنامج الوزيرة الحالية يسعى إلى حل جميع هذه المشاكل العالقة ويمنح الأولوية للبيداغوجية وللتكوين وكل النقاط التي تم التطرق إليها في الندوة الوطنية للتربية في شهر جويلية الماضي من أجل النهوض بالمنظومة التربوية.
كما انتقد نفس المتحدث الإصلاحات التي تم إطلاقها في قطاع التربية قبل أكثر من 10 سنوات والتي لم تأت ثمارها، يقول: “الإصلاحات على المستوى الشمولي كانت لها نتائج إيجابية يجب تثمينها، حيث تم إنجاز مؤسسات تربوية جديدة وكانت هناك جهود وتم إنفاق الملايير” غير أنه انتقد تطبيق ما جاءت به توصيات الإصلاحات: “في الميدان ومن حيث تكوين الأساتذة والبرامج ونوعية الكتب لا زلنا في القرون الوسطى”، حيث انتقد بعض الإجراءات المتخذة والتي جعلت الجزائر تتخلف عن ركب بعض الدول في منظومتها التربوية على غرار تفعيل امتحان السنة السادسة الذي تم الاستغناء عنه في كل الدول: “كيف يعقل أن نتقبل هذا الإجراء رغم أن أغلب الدول انتقلت إلى اعتبار السنة الثالثة ثانوي هو الحد الأدنى من مستويات الدراسة بالنسبة للتلميذ”.
- see more at: https://www.elkhabar.com/ar/watan/440....en3pdcgc.dpuf

تصريح صريح لكن متأخّر جدّا ... رووووووووطار فات القطارررر يا سيادة المستشار ؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed65
مستشار وزيرة التربية يعترف
“أموال الإصلاحات والتكوين ضاعت”!
الاثنين 22 ديسمبر 2014 elkhabar
enlarge font decrease font
صرّح مستشار وزيرة التربية الوطنية، أحمد تيسة، أن الأموال التي تم صبها في تكوين الأساتذة “ضاعت” لأن التكوين صار “شكليا” فقط، رغم قدرة العديد من البلدان في المحافظة على المصداقية والنوعية دون إنفاق الملايير، فيما قال إن الإصلاحات التي تم إطلاقها قبل أكثر من 10 سنوات في المنظومة التربوية أعطت نتائج شمولية لكنها بقية حبرا على ورق في الميدان.
قال المتحدث إنّ “الكثير من الأموال ضاعت” خلال عملية إخضاع الأساتذة لتكوين شكلي، وهو التكوين الذي يُفرض له الأساتذة من أجل المصادقة على شهاداتهم، يقول: “كل بلدان العالم أنجزوا قوانين تمخضت عنها استحداث شهادات جديدة، لكنهم لم يفرضوا التكوين، حيث قاموا بالمصادقة على نفس الشهادة باحتساب سنوات الخبرة وبعض المعايير الأخرى”. وأضاف نفس المتحدث “هكذا يجب أن تكون المرحلة الانتقالية” قبل أن ينتقد النظام المعمول به حاليا بالقول: “هم لم يفرضوا التكوين الذي فرضناه وصبوا مئات الملايير من أجل شكليات صغيرة” وأكد على نفس الفكرة: “يمكن المحافظة على النوعية والمصداقية دون هذه الشكليات”.
ويأتي هذا التصريح في رد المتحدث على تدخل المنسق الوطني للمجلس الوطني لأساتذة التعليم الثانوي والتقني نوار العربي الذي انتقد كيفية تعامل الوزارة مع ملف التكوين، بالقول إن أكثر من 700 مليار سنيتم تمّ هدرها في العملية دون نتيجة تنظيم ما أسماه بـ”التكوين الصوري” من أجل المصادقة على شهادات الأساتذة ومن بينهم “الأساتذة الذين لهم عشرات السنوات من الخبرة، غير أنهم يضطرون إلى الخضوع إلى تكوين بما يسمى بالآيلين للزوال”.
وأكد مستشار الوزيرة نورية بن غبريت رمعون على نفس الطرح، حيث قال: “أنا موافق كليا” كما أشار إلى موضوعية الاقتراحات التي قدمها ضيوف ندوة “الخبر” من نقابات التربية حيث قال: “لو استمعنا إلى النقابات في هذه المواضيع، فإن الكثير من الأشياء كانت ستحل” مؤكدا أن برنامج الوزيرة الحالية يسعى إلى حل جميع هذه المشاكل العالقة ويمنح الأولوية للبيداغوجية وللتكوين وكل النقاط التي تم التطرق إليها في الندوة الوطنية للتربية في شهر جويلية الماضي من أجل النهوض بالمنظومة التربوية.
كما انتقد نفس المتحدث الإصلاحات التي تم إطلاقها في قطاع التربية قبل أكثر من 10 سنوات والتي لم تأت ثمارها، يقول: “الإصلاحات على المستوى الشمولي كانت لها نتائج إيجابية يجب تثمينها، حيث تم إنجاز مؤسسات تربوية جديدة وكانت هناك جهود وتم إنفاق الملايير” غير أنه انتقد تطبيق ما جاءت به توصيات الإصلاحات: “في الميدان ومن حيث تكوين الأساتذة والبرامج ونوعية الكتب لا زلنا في القرون الوسطى”، حيث انتقد بعض الإجراءات المتخذة والتي جعلت الجزائر تتخلف عن ركب بعض الدول في منظومتها التربوية على غرار تفعيل امتحان السنة السادسة الذي تم الاستغناء عنه في كل الدول: “كيف يعقل أن نتقبل هذا الإجراء رغم أن أغلب الدول انتقلت إلى اعتبار السنة الثالثة ثانوي هو الحد الأدنى من مستويات الدراسة بالنسبة للتلميذ”.
- see more at: https://www.elkhabar.com/ar/watan/440....en3pdcgc.dpuf

هذا المستشار يقول في كلام قلناه في سنوات مضت ..وقلنا هذا التكوين هدر للمال العام ولا فائدة منه ووضعنا الحجج .