عنوان الموضوع : ماهو السبب انشغالات النقابات
مقدم من طرف منتديات العندليب

منذ ان انضممت الى اسرة هذا المنتدى لفت انتباهي التقاذف والتنابز والتجريح و الحسد بين المعلمين فيما بينهم بسبب الترقية والادماج والاثر الرجعي ومنحة المدير والمفتش الذي لا يملك شهادة عليا وبقيت اتساءل هل نحن حقا مربون ونستحق هذه التسمية...اجيبوني من فضلكم...


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

وهل تظن كل من يدخل هذا المنتدى مربي ..لا أظن ذلك اخي .هذه الصراعات الهامشية مصنوعة في مخابر خاصة وهدفها واضح .

=========


>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yassine-24
وهل تظن كل من يدخل هذا المنتدى مربي ..لا أظن ذلك اخي .هذه الصراعات الهامشية مصنوعة في مخابر خاصة وهدفها واضح .

صدقت يا اخي فالمسلم لا يقول لاخيه اذهب الى الجحيم والعياذ بالله

=========


>>>> الرد الثالث :

راك جديد ياخو شهر و نصف في المنتدى ، تصدر أحكاما قاسية .
نحن نختلف، نتصارع، و لكننا نحب بعضنا، قد اختلف معك في الرأي ولكني على استعداد لأن أدفع حياتي ثمناً لحقك في الدفاع عن رأيك "

=========


>>>> الرد الرابع :

الانترنت رخيسة والجماعة فارغين شغل........ وهل تظن كل من يدخل هذا المنتدى مربي ..لا أظن ذلك اخي

=========


>>>> الرد الخامس :

شمر عن ساعديك وباشر مايجب عليك .فقط عليك ان تتصف بالصبر وتحمل مايقال .تجد جاهل اليوم هو عالم الغد....والظالم اليوم غدا تجده مظلوما .وفي الاخير هناك ت
ىتآخي خفي يظهر وقت وجوب ظهوره لا تيأس شكرالك


=========


*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*


*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميدو09
راك جديد ياخو شهر و نصف في المنتدى ، تصدر أحكاما قاسية .
نحن نختلف، نتصارع، و لكننا نحب بعضنا، قد اختلف معك في الرأي ولكني على استعداد لأن أدفع حياتي ثمناً لحقك في الدفاع عن رأيك "

شكرا لك اخي فردك يثلج الصدور ويداوي القلوب

قد قيل في اغنية يما حزميلي سروالي شجال صعيبة الرجلية .....و هل تظن اخي ان كل من يلبس سروالا رجلا

لا تقلقوا فالنقاش والتحاور والنقد هي أمور حديثة بهذا المجتمع ، فمع مرور الوقت سنتعلم وسيرقى الحوار والنقاش إلى ماهو أحسن فنحن في مرحلة العملية التعلمية والتعليمية

الأزمة التي نعيشها واضحة جلية فهي: أزمة أخلاق
+ اقترانها بموضة الرداءة ..
نحن في زمن الرداءة وللرداءة أهلها (رحم الله عبد الحميد مهري صاحب المقولة)
.
وسلامي على أهل السلام أبدا ما حييت .


و الله يا أخي أشاطرك الرأي و كم من مرة أوجه النداء إلى كل الإخوة المتدخلين و المعقّبين أن تكون الآراء راقية رفيعة عن كل تجريح لكن يظهر أن البعض سامحهم الله لا يرقى الى مستوى الرّد وشكرا على الإلتفاتة لعل و عسى تأتي بنتيجة: