عنوان الموضوع : اللغة الفرنسية في مدارسنا للبيداغوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب
لماذا لا يتم زيادة ساعات تدريس اللغة الفرنسية لتلاميذنا بالنظر إلى الضعف الكبير الذي سجل و يسجل خلال السنوات الأخيرة ؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو مصطفى
لماذا لا يتم زيادة ساعات تدريس اللغة الفرنسية لتلاميذنا بالنظر إلى الضعف الكبير الذي سجل و يسجل خلال السنوات الأخيرة ؟
أولا: معذرة أخي عمرو مصطفى فعوض أن أنقر على زر الاقتباس نقرت على زر التعديل بالخطأ .
أوافقك الرأي أخي مصطفى عمرو بالرغم من أن اللغة الفرنسية كما في المتوسط مثلا تحظى بحجم ساعي لابأس به .
حسب رأيي أيضا فإن أبناءنا هم ضحايا هذه المنظومة غير التربوية فهم بحاجة لمواد تربوية اخلاقية يربى فيها التلميذ على عقيدة وأخلاق المسلمين و ليسمونها كما شاؤوا أو على الأقل زيادة ساعات التربية الإسلامية وإثرائها بمواضيع تربوية بما فيها تحفيظ التلاميذ القرآن الكريم والسنة النبوية لان الطفل إذا تربى على هذه الأمور سيقل انحرافه وستقل عدوانيته تجاه معلمه ووالديه وفي الشارع أيضا .
=========
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو مصطفى
لماذا لا يتم زيادة ساعات تدريس اللغة الفرنسية لتلاميذنا بالنظر إلى الضعف الكبير الذي سجل و يسجل خلال السنوات الأخيرة ؟
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
سيدي الفاضل المشكلة ليست مشكلة حجم ساعي أو طريقة إلقاء
بل تكمن في المناهج التتجهيلية عذرا التعليمية فالمنظلومة أقصد
المنظومة البوزيدية التغبوية عذرا التربوية و ما تدعيه من الاسلاخ
عفوا الاطلاح عذرا سيدي حتى الكلمات صارت تخرج ملتوية فقد
نجحوا و صيروا كل شيء إلى عوج مستقيم خالص الاعوجاج حتى
ألسنتنا ما سلمت من عوزجهم المهم - الاصلاحات هدمت و زلزلة الكيان
التربوي منهجا و محتوا و مدرسا ، و أتت على الأخضر و اليابس في
الميدان التربوي و لم تبقي و لم تذر في الميدان و صرنا إلى ما نحن
عليه و لسان الحال ينبيك عن أحوالنا.
لولا رجال صدقوا و ما زالوا صادقين في الميدان فهم فيه و على
ثغوره يذودون بكل ما أتوا من علم و حكمة عن هذه الأمة و أبنائها
إلى أن يأتي نصر من الله قريب.
فإلى ذلك الموعد القريب إن شاء الله ما علينا إلا الصبر و المصابرة
أخوك البشير سعيد
=========
>>>> الرد الثالث :
المشكلة ليست فقط في المناهج.إنه يمكن العمل ولو في الظلام ، رغم هذه فمازلت التربية تهدف إلى القراءة والكتابة و الحساب .وأما التربية الاسلامية وحفظ القرآن ،فيكمن بالقدوة ،و أتسأل أليست أندونسيا أكبر بلد إسلامي في العالم وهذا بفضل سبعة تجار مسلمين فقط ،ولنا في جاليتنا في الخارج ،كم شخصا أدخلته الاسلام أو أخرجته منه ؟
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
=========