عنوان الموضوع : بابا أحمد والتجربة الفنلندية من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب

إستعرض وزير التربية الوطنية عبد اللطيف بابا أحمد و الوزير الفنلندي للشؤون الأوروبية والتجارة الخارجية ألكسندر ستوب اليوم الأربعاء بالجزائر العاصمة سبل تعزيز التعاون بين البلدين في قطاع التربية. وفي تصريح للصحافة أوضح ستوب أن لقاءه ببابا أحمد كان "مثمرا" وسمح للطرفين بتناول سبل تعزيز تعاونهما في قطاع التربية الذي يحظى ب"الإهتمام" و"الأولوية" لدى سلطات بلاده . ومن جانبه نوه وزير التربية الوطنية بالتجربة الفنلندية "المعترف بها عالميا" في مجال التربية والتعليم مشيرا الى أن هذا اللقاء بحث "كيفيات التعاون" مع بعض المؤسسات الفنلندية المتخصصة في ميدان التربية.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ستصبح مدرستنا مثل المدرسة الفلندية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟نحن نطمح ليكون المستوى التعليمي مثل جيراننا

...فلندا.........نسبة الامية00000...نسبة المقروئية الثالثة عالميا.....الانترنت في كل مكان و20ميقا ولا تنقطع ابدا...كمبيوتر محمول لكل معلم واستاذ...السبورة الالكترونية....النشاطات الثقافية والرياضية حدث ولا حرج


................................نظام سياسي قمة في الشفافية والدمقراطية

=========


>>>> الرد الثاني :

من التجربـــــــــــة الكنديـــة الى التجربـــــــــــة الفنلنديــــــة !!!

=========


>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmedchek
ستصبح مدرستنا مثل المدرسة الفلندية؟؟؟؟نحن نطمح ليكون المستوى التعليمي مثل جيراننا

$ ...

=========


>>>> الرد الرابع :

اننا حقل تجارب.....واصلوااااااااااااااااااااااااااا
شكرا

=========


>>>> الرد الخامس :

مؤشر التعليم ...

Education Index



=========


ولماذا ليسو هم من ياخذون تجارب وزرائنا الاشاوس ......في الكذب والنفاق والكيل بمكيالين ...وتجارب نفاياتنا اللاهثة وراء المناصب ...و و و و وو ...ماذا اذكر سوء الاخلاق والهف ...وووووو ....عندهم ما يدو من عندنا


الاشكال و المعضلة أنهم يعرفون و لكن .... !

لا يريدون اصلاحا حقيقيا ... ؟

أشغلونا وأرهقونا بالضخ الكمي للمناهج و المعارف ...

تكديس و شحن رهيب يعصف في كل اتجاه ...

تجد الطفل في الصف الثاني أو الخامس ابتدائي يتحرك

بمكتبة رقميةعلى ظهره ...... تدمير ممنهج ...

أرهقوا العقول و أتعبوا القلوب .. و شتتوا الفكر و الجهد

التجربة الفلندية نموذج رائد معترف به عالميا ..


يُعتبر النظام التربوي الفنلندي أحسن نظام من بين الأنظمة التربوية

التي قيّمها البحث العالمي " بيزا " pisa سنة 2003



نعم الراي والاختيار

المدرسة الجزائرية وعقل التلميد الجزائري أصبحا حقل تجارب للكل فقد تصريح من الحكومة يالها من مهزلة في الجزائر

تجاربببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببب
حقلللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل
تجارب

تجاربببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببب
حقلللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل
تجارب

نستطيع ان نسميها تجربة دانمركية احسن مثال و قدوة و لله في خلقه شؤون

النظام التعليمي يرتكز على ثلاثة ( المعلم --المتعلم -- المنهاج) الثلاثة بالجزائر يجب تصحيحهم واصلاحهم فالمعلم كبلوه وألجموه وسلطو عليه كل أنواع الأهانة . لم تكن هناك مدارس متخصصة بمعنى الكلمة التي يتخرج منها المربي قبل المدرس .. المتعلم جعلوه حامل الأحمال يحمل أكثر من وزنه كتب وكراريس من 08 صابحا الى 17 مساء كل أنواع العلوم يدرسها في يوم واحد.. المناهج لم تدرس بعناية حيث لا يجد المدرس أي فرق بين التدريس بالاهداف ثم انتقاله الى التدريس بالقدرات ثم انتقاله الى التدريس بالكفاءات مجرد عناوين فارغة المحتوى عند الكثير من مدرسينا فلا هي سهله وسلسة يجد فيها المتعلم متعة الدراسة ولا هي في تناسب قدراته العقلية
فوزيرنا يطمح ويحلم لكن طموحه وحلمه لن يتحقق لا التجربة الكندية تنفع ولا التجربة الفلندية فواقع الجزائر مختلف تماما عن تلك الشعوب