عنوان الموضوع : كيف هو ميزان التعليم في الجزائر؟..هنا بيت الداء بيداغوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب
كيف هو ميزان التعليم في الجزائر؟
الامتحانا ت هي ميزان العملية التعليمية والميزان يكون إ ماميزان عدل وقسط أو يكون ميزان خلل وتناقض.فكيف هو يا ترى ميزان التعليم في الجزائر؟؟؟؟.الاجابة الامينة: ميزان خلل وعوج .الناس قد أصابها ُالخلل ومؤسسات المجتمع أصابها الخلل وكل شيئ في المجتمع أصيب في الصميم وذلك لان العملية التعليمية بجميع حلقاتها ومكوناتها قد أصابها الخلل والتعفن والطامة الكبرى هنا .أن إختلا ل وإعوجاج المنظومة التربوية يعني بالضرورة ويعني بالتسلسل الطبيعي إختلال المجتمع و عوجاجه في أفراده وجما عاته وفي مؤسساته وأجهزته ومنظماته .....أليس هؤلاء الطلاب هم من سيتولون أمور الدولة في كل ميا دينها ؟ الوضع خطير وعليه إ ن التعليم في الجزائر حاجة ما سة الى عصر جديد للنهضة تقوم عليه عقول جديدة وعزائم حديدة وشخصيات وطنية واعية ومخلصة وصا دقة وأمينة...ramd-31
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
من ناحيتي أرى السؤال المناسب لموضوعك . هو كيف هي صحة التعليم في بلادنا؟ الجواب مريضة عافاك الله إلى حد أنها أدخلت غرفة الانعش!
=========
>>>> الرد الثاني :
التعليم في بلادنا أصبح جثة هامدة و ما بقي له إلا أن نقبره
=========
>>>> الرد الثالث :
منظومة فاسدة انتجت جيل فاسد
[IMG][/IMG]
=========
>>>> الرد الرابع :
اللهم عافنا و اعف عنا آميييييييييييييييين
=========
>>>> الرد الخامس :
لا يجب أن نسحب البقع السوداء على كل الرداء الابيض.
هناك خلل فعلا و هناك اعوجاج هذا اكيد لكن هناك أيضا مكتسبات يجب أن تثمن. لأننا لازلنا نتذكر المرحلة التي وُصفت فيها المدرسة الجزائرية بالمنكوبة و أنها هي التي ..... و هي التي ....... و حين تأكدوا أن الجميع أصبح ينادي بضرورة تغيير المناهج غيّروا وفعلوا فعلتهم التي نرى نتائجها اليوم. حيث اصبحنا نتوق اليوم إلى زمن المدرسة الأساسية.
نعم الإصلاح لا بد منه في أي مجال و في كل زمان. لكن حين يكثر النقد و يركّز على شيئ فتأكدوا أن القادم أسوأ. هذا على الأقل ما هو ثابت في بلدي.
=========
اصبح التعليم في بلادنا كارثة عظمى و نحن في حاجة الى معالجته بالعجلة
هل هناك من الاساتذة من عارض تفكيك المتاقن ، هل استاذ الفلسفة او التاريخ والجغرافيا او الرياضيات يعلمون ماحصل للمتاقن ، طبعا يعلمون لكنهم لا يهمهم الامر .
أضنها أزمة أخلاق .
انما الامم الاخلاق مابقيت فان هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
كلنا مسؤولون . فهذه الرداءة التي مست كل المجالات نكرسها في كل شيء .
نسأل الله العافية .
قال الله تعالى : (.......ووفيت كل نفس ما عملت وهو أعلم بما يفعلون ......}