عنوان الموضوع : أحيا نا نتسرع في كلما تنا ونتوصل لجرح الآخرين... من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب
أحيا نا نتسرع في كلما تنا ونتوصل لجرح الآخرين...***.. ،
وكانت تظهر الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب
الذي كان يجلس بجانب النافذة ،
واخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ:
" أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا "
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه ،
وكان يجلس بجانبهم زوجان ،
ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه ،
وشعروا بقليل من الإحراج ..
فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل !!
واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة اخرى ،
ثم بدأ هطول الامطار ، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب
الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى:
" أبي إنها تمطر ، والماء لمس يدي ، انظر يا أبي "
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت ،
وسألوا الرجل العجوز:
" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك ؟"
هنا قال الرجل العجوز:
إننا قادمون من المستشفى ، حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لأول مرة في حياته
* آحيآناً نتسرع في كلِمآتنآ ونتوصل لجرح الآخرين .. فلا تتسرع في الحكم علي الاخرين.........منقول ومعدل......اليس كذلك يأخي المربي؟!!
*اذا قرأت وخرجت بلب الحديث فأنت راشد
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
معبرة
تعلمنا الا نحكم على الاشياء من ظاهرها
=========
>>>> الرد الثاني :
صدقت أخي الفا ضليجب ان نحكم على الاشياء من زوايا متعدده حتى لا نظلم احدا ويجب ان نقيس المسافة دائما بين الخطأ والصواب
لا ننظر الى نصف الكأس الفارغ فقط بل هناك نصف آخر ممتلىء
=========
>>>> الرد الثالث :
بوركت...
لسانك حصانك، إن صُنته صانك، و إن هنته هانك.
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
=========