عنوان الموضوع : ][ موضــوع النقـ الأسبوعي ــــاشي][®]ما سبب تدني مستوى التلاميذ؟هل المشكل في الاستاذ ام في التلميذ انشغالات بيداغوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب




الموضوع النقاشي الاسبوعي

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين ؛
سيدنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .... أما بعد :
أعزاءنا الكــرام أعضاء مندانا الغالي ،،
نلتقي معكم اسبوعيا ان شاء الله مع موضوع نقاشي جديد لنتحدث عن قضية تربوية جديدة ..
ونأمل تفاعلكم معنا في النقاش لاثراء القضية المطروحة بنير افكاركم وروعة نقاشكم..
كما نرجوا ثبيت الموضوع للاثراء ان شاء الله

عند نهاية كل فصل في الدراسة يجتمع الاستاذة لرؤية مستوى التلاميذ يظهر احيانا ان هناك تدني المستوى العام للتلميذ فكيف ولماذا اسئلة كثيرة سنطرحها في موضوعنا
فهل تراجع النتائج في نضركم يعود لمشكل وهو الاستاذ لكن الاستاذ يقدم ويعمل باخلاص من اجل ايصال المعلومة للتلميذ فكيف ذالك سبب كل ذالك اهمال التلميذ وعدم متابعته للدرس جيدا فتلاميذ كثر يوقولون ان البرنامج طويل وفيه الكثير من الدروس انا اتفق مع هذا الكلام لكن التلميذ يستطيع ان يحقق افضل النتائج فيا ترى اين تكمن المشكلة التلاميذ اصبحو لايستوعبون الدرس انا اعتقد انا الطالب لايركز اثناء الدراسة لانشغاله بامور مهمة...او يكووون بسب مشاااكل نفسيه يعاني منها الطالب مثل المشاكل العائلية الكبيرة والتي تؤثر به نفسيا....
وهذه تؤثر به سلبيا في جميع النواحي .




الأسئلــ،ــة النقاشيــ،ــة
1- ما رأيكم في فكرة الموضوع ؟
2- في رأيكم،ماهي الطريقة الجيدة ليصبح التلميذ ناجحا ؟
3- ما هي الأسباب الحقيقية وراء فشل التلميذ في تحقيق النتائج ؟
4- كلمة حرّة لأقلامكم المبدعة.
تحياتي



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ما به النقاش بالمنتدى قد انقطع ؟؟؟؟؟؟


=========


>>>> الرد الثاني :

أستاذ حميدي؛ نشكرك على الموضوع فهو جد مهمٍ على الأقل نكون مطلعين و مدركين لأسباب ما نحن فيه. فمعرفة المشكل و حسن التشخيص هو بداية الحل.
فالمشكل عام و ليس مشكل فرد او جهة بل الجميع يتحمل مسؤولية ما نراه، و ما دمت قلت أن الأستاذ يقوم بما عليه بجد و إخلاص نحاول أن نذكر – فيما يخص الأستاذ – ما كان خارجا عن نطاقه فقط.
فلعل ما نراه اليوم و ما نعايشه من تدني مستوى التحصيل عامة أسبابه كثيرة و متنوعة و لها جوانب عديدة نحاول إيجازها فيما يلي:
الجانب التربوي الإداري:
ـ عدم فتح مناصب لنواب مديري المدارس الابتدائية كما ينص عليه القانون الأساسي وخاصة في المدارس التي بها عدد كبير من المتمدرسين ومطاعم مدرسية.
ـ عدم تحرير مناصب مديري الابتدائية المستفيدين من الانتدابات وخاصة بالمدارس المركزية التي يسند بها التسيير إلى معلم مكلف بتدريس فوج تربوي.
ـ عدم إخضاع المديرين والمدرسين المدمجين والناجحين في المسابقات إلى تكوين إقامي يجمع بين الدروس النظرية والتدريبات الميدانية.
ـ إلغاء عملية ترسيم الموظفين – خاصة الإداريين - في رتبهم الجديدة.
ـ غياب تكوين مستمر(أثناء الخدمة) لأسلاك الإدارة والتفتيش
ـ انعدام الصرامة من طرف الوصاية في كثير من الأحيان في معالجة بعض الوضعيات الإدارية والتربوية(التقصير ـ الإهمال........)
الجانب التربوي البيداغوجي:
ـ انعدام ونقص كفاءات التدريس عند المدرسين الجدد- لا لوم عليهم فهم بدون تكوين -
ـ كثرة الوثائق البيداغوجية الرسمية الخاصة بالمدرس في التعليم الابتدائي(المنهاج ـ الوثيقة المرافقة للمنهاج ـ التدرج السنوي ـ دليل المعلم..........)
ـ غياب الانسجام بين محاور المنهاج في المستوى الواحد، وبين مناهج التعليم الابتدائي.
ـ عدم الضبط الدقيق للأهداف التعليمية للحصص البيداغوجية في مناهج الرياضيات، وعدم توافقها مع الموضوعات والعناوين المدرجة في كتاب التلميذ.
- تعدد الكتب المدرسية في المستوى الواحد، وربما للنشاط الواحد مما أثقل كاهل التلميذ الذي يجد صعوبة حملها وفي استعمالها داخل القسم (حجم الكتب مفتوحة لا يتناسب مع مساحة سطح المنضدة.....)
ـ استعمال المتعلم لدفاتر النشاطات بشكل مستمر، يحول دون استعماله لدفتر القسم في كثير من الأحيان.
ـ عدم الفصل بالنسبة لأسلاك التفتيش بين الإشراف التربوي والإشراف الإداري كما يبقى عليه القانون الأساسي.
الجانب الإجتماعي:
ـ انعدام المتابعة الصحية للتلاميذ المرضى، والاكتفاء بفحوص شكلية وتوجيه إلى المختصين.
ـ غياب حماية قانونية للتلاميذ المؤطرين أثناء تنقلاتهم إلى وحدات الكشف والمتابعة، أو لإجراء منافسات ثقافية أو رياضية، أو القيام بأنشطة لاصفية.
ـ غياب مياه صالحة للشرب بالمؤسسات ونقص النظافة بالأجنحة الصحية والحجرات والمطاعم يؤثر سلبا على صحة التلاميذ والمؤطرين والعمال.
ـ عدم توفر يد عاملة كافية ومتخصصة لمزاولة عملية الطبخ بالمطاعم المدرسية.
- عدم الفعالية في توزيع الكتب المدرسية لمستحقيها في الوقت المناسب لتداخل الصلاحيات في المسؤولية بين المسير المالي للمتوسطة ومدير المدرسة.
ـ عدم الاستغلال الفعلي في أغلب الحالات للمنحة المدرسية من قبل التلاميذ لاقتناء محافظ ومآزر وأدوات مدرسية ودفع حقوق التمدرس.
ـ عزوف الأولياء في أغلب المدارس عن الحضور إلى المدارس لمتابعة تمدرس أبنائهم ونتائجهم ولإنشاء مكاتب للجمعيات الخاصة بهم، بل وامتناعهم حتى عن دفع حقوق تمدرس أبنائهم.
- تفشي الفساد بكل أنواعه في المجتمع مما جعل الفوز بمنصب ليس بالضرورة هو الأحسن.
- ادعاء بعض الأولياء أنه لا فائدة من الدراسة - ماذا فعل الأولون- و تسر هكذا أفكار إلى أبنائهم.

الجانب المادي والمالي:
ـ عدم الاستقلالية المادية والمالية لمدارس الابتدائية، وتبعيتها للبلديات وعدم إطلاع المفتشين ومديري المدارس على حصة ميزانية التعليم الابتدائي ضمن ميزانية البلدية حسب البنود المحددة في قانون المالية للبلدية.
ـ تعامل أغلب البلديات من حيث الجانبين المذكورين سابقا مع المدارس على أساس مزاجي في تموينها بمستلزمات المكاتب وتوفير الخدمات اليومية وتسيير المطاعم المدرسية.
و شكرا لك مرة ثانية على إثارة هذا الموضوع الحساس.


=========


>>>> الرد الثالث :



=========


>>>> الرد الرابع :

1-موضوع جميل
2-منهاج يتماشى ومحيط التلميذ بعيداً عن الخيال وقريباً من عاداته وتقاليده / إالغاء العمل بالانقاذ / استرجاع هيبة المعلم (المربي)...
3- ملاحظة التمليذ للجامعي البطال - اهتمام الأولياء بالجانب المادي في حياتهم اليومية - ..........
والله أعلم

=========


>>>> الرد الخامس :

سلام...
الموضوع جد حساس وجد شائك لذا...يجب مراعاة الدقة فى نقاشة
فبالاضافة الى ماقاله وتطرق اليه الاخ الذى سبقنى فى النقاش....(مع تحفظ على بعض النقاط )
ارى ان نقص الدافعية فى التعليم والتعلم هى اهم الاسباب ..


فالمعلم صار يلجا الى هذه المهنة لالشيىء الا لاستقرار وظيفتها وراتبها...وليس عن حب واقتناع ...طبعا لااعمم
والمتعلم لم يعد يجد فيها الحافز الذى يجعله يجتهد ليصل الى النجاح ..بل يرى ان الوقت الذى يقضيه بين الكتب وفى اروقة المدارس ضياع لعمره وجهده ..
وحتى الاهل ..لم يعودوا ينظرون الى التعليم بالنظرة اللازمة..لانها لاتؤدى فى الغالب الى الربح السريع..ويفضلون عنها المهن الحرة والتجارة......ومع كثرة الالتزامات اليومية للجميع
اهمل المعلم والمتعلم والتعليم ....معا
مما ادى الى هذه النتائج الكارثية ....واللتى لااقصد بها نسب النجاح اللتى يتشدق الكثير منا بارتفاع نسبها..بل بجودتها
ملاحظة

الا ترى من هنا وفى اقسام المنتدى
انهم لايولون المواضيع الهادفة اى اعتبار...ولو بابداء الراى..حول مشاكل التعليم ...فكيف بالبحث عنمشاكله.. ....والحلول المقترحة.لها...............


=========


يغفر الله لجل الاساتدة .لتقصيرهم في القيام بالواجب داخل القسم لا يعطون للتلاميد ما يستحقونه من معلومات داخل القسم ومطالبتهم للتلاميد أخد دروس خصوصية عندهم مقابل مبالغ مالية ( يغشون التلاميد مقابل المادة يخدعون أنفسهم مقابل السحت مقابل الحرام)


باسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد الأمين و على آله و صحبه أجمعين
رب اشرح لي صدري و يسر لي أمري و احلل عقدة من لساني يفقهوا قولي
موضوع في الصميم و أتمنى من كل قلبي أن يشارك كل من يعمل في التعليم ليبدي رايه بصراحة ، لأن هذه المشكلة تؤرق الكثيرين، الأساتذة و الأولياء و التلاميذ بشكل خاص ، و كما يقولون الاعتراف بالمشكلة نصف حل للمشكلة
نتوكل على الله و نجيب على أسئلتكم
-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*

1- ما رأيكم في فكرة الموضوع ؟
موضوع نهرب منه كثيرا ، و نلصق التهمة دائما بأمور خارجية ، بينما نهمل المضمون " العلاقة بين الأستاذ و التلميذ" ، لابد أن صاحب الفكرة أرقته هذه المشكلة لذلك طرحها للنقاش ، و لا أخفي عليك، موضوع جريء لأنه كثيرا ما نسأل أنفسنا هذا السؤال ثم نخرج عن الموضوع هروبا منه ، غير أن الهروب لن يحل المشكل.
2- في رأيكم،ماهي الطريقة الجيدة ليصبح التلميذ ناجحا ؟
أن يكون لديك في القسم تلميذ واحد ناجح فقد أنجزت الكثير، تعرفون الحديث " لئن يهدي الله بك رجلا خير من الدنيا و ما فيها " .. الطريقة الجيدة هي بحسن التعامل مع التلميذ ، المحبة، العطف، المودة، المعاملة بالمعروف، التغاضي عن التوافه، لأن البعض سامحهم الله من لا شيء يصنع الكثير ، فلا يحصل على تلميذ ناجح ، يجب أن يكون حضور الأستاذ أقوى في حياة التلميذ لكي ينجح ، ثم إن النجاح قد لا يكون لصيقا بالدراسة فقط ، ما معنى النجاح؟؟ هل هو دائما منوط بمجال التعليم؟؟ قد يكون لدي تلميذ ناجح في أمور أخرى غير التعليم ، لذلك ، على كل واحد منا أن يدرك مفهوم النجاح أولا ، إذا قلنا لتلميذ "أنت فاشل" قد يؤثر هذا على نمط تفكيره و اسلوب حياته للبد، لذلك يجب أن لا يكون الهدف بالضرورة تلميذ "ناجح" في الدراسة، بل تلميذ ناجح في الحياة ..أما الدراسة فنوقل أننا نبذل جهد لنجعله متفوق في الدراسة ، وليس باضرورة تحقيق نتائج خيالية كالتي نراها و في الأخير لا شيء... أتذكر أستاذا من خيرة الأساتذة كان يدرسني قال لنا " الستاذ يمنح 20 بالمئة من المعارف أما الـ 80 بالمئة المتبقية هي عند التلميذ " و بالتالي مهارة التلميذ و حسن استغلاله للوقت و المعلومات هي التي تجعل منه ناجحا ، و لا ننسى قبل كل هذا ذكاء الأستاذ أو المعلم في إيصال الفكرة أو المعلومة للتلميذ ، وذكاؤه في حسن استغلاله للعلاقة بين ه وبين تلاميذه..و هذا جواب لسؤالك التالي
3- ما هي الأسباب الحقيقية وراء فشل التلميذ في تحقيق النتائج ؟
أسباب قليلة و لكن نتائجها جسيمة ، لنقل أن البيت هو العامل الأول في نجاح أو فشل التلميذ لأن التلميذ يقضي فقط 7 ساعات في المدرسة اما بقية الوقت فهو في البيت ، و البيت بكل ما يدور فيه من أحداث سواء كانت إيجابية أو سلبية له تأثير خاص جدا على نفسية التلميذ ، ثم "عقلية الأستاذ" حتى لا نكون ظالمين، لأننا إذا قلنا الأستاذ كشخص سنكون ظالمين فالأستاذ في الأول و الأخير إنسان له مشاعره و أحاسيسه و مؤثراته التي تجعله الشخص الذي نعرفه، و لذلك قلت "عقلية الأستاذ داخل القسم" لها دور كبير ايضا وراء نجاح أو فشل التلميذ ، تتمثل هذه العقلية إما في العقلية المتسامحة و المتفهمة أو العقلية المتشددة المتسلطة التي لا تعرف سوى استعمال العقاب... و ذلك يعود ايضا على التلميذ بالسلب أو بالإيجاب... ثم هنالك عوامل أخرى تعود للشارع ، الأصدقاء، و وسائل الإعلام... كلها عوامل إما تساهم في تثقيفه و تزويده بما يفيده، أو جعله يتدنى لمستوى علمي يائس جدا...
يقف الأستاذ أما تلميذ مليء عاطفيا بعوامل مختلفة تجعل من تكوينه الشخصي معقدا، فماذا يفعل؟
إما أن يزيد من تعقيد هذه الشخصية أو يفك عقد هذه الشخصية، هذه هي مهمة الأستاذ برأيي و لكل واحد منا رايه الخاص و أنا أحترم كل الآراء، لكنني أجد نفسي مركزة على العوامل النفسية لتكوين شخصية التلميذ لأن الأستاذ إذا تمكن من معرفة نفسية تلاميذه سيساهم بشكل كبير في حل مشاكلهم ، او على أقل تقدير، لفت انتباههم للدراسة
بينما هنالك عامل لا يقل خطورة و أهمية عن العوامل السابقة
المنظومة التربوية ، البرنامج الدراسي للتلاميذ ، ساعات التدريس ، و كذلك عامل "حشو المحافظ" بالكتب، هذه عوامل قد تجعل التلميذ يسأم من الدراسة و يمل منها حتى لو كان الأستاذ محببا عنده
لنعد الآن لأخطر عامل ، "الإعلام"..صحيح أن الإعلام لديه دور إيجابي، لكن الدور السلبي أصبح يطغى على الدور الإيجابي ، حيث أن الإعلام بمختلف وسائله أصبح يقدم كل شيء ، و كأنه أصبح نظاما يدعو فقط لاستهلاك الخبر و المعلومة ، فبدلا من محاولة نشر ما يدعو للتفاؤل في الأوساط الدراسية، تناقلت وسائل الإعلام عن كون هذا الدخول المدرسي مليء بالمخاوف من مستقبل مجهول للتلميذ ، فبدلا من ان يركزوا على ان الدولة ستبذل جهدا لتفادي الوقوع في الأخطاء التي حدثت في الموسم الدراسي، يتحدثون و كأنهم يعلمون الغيب عن مستوى هزيل من التعليم سيتلقاه التلاميذ هذا الموسم... لماذا كل هذا؟؟؟ ألا يوجد إعلامي في الدنيا لديه نظرة متفائلة؟؟؟؟
نقيس على ذلك مختلف وسائل الإعلام التي أصبحت تعرض برامج بعيدة كل البعد عن الحياة الحقيقية للمجتمع، مما يجعل عقول التلاميذ خاصة المراهقين يركزون فقط على ما يشاهدونه و يتناسون الواقع ، وإلا، كيف نفسر انتحار تلاميذ الموسم الماضي؟؟؟
4- كلمة حرّة لأقلامكم المبدعة.
هي مجموعة جمل و ليست كلمة فقط :
عاملوا الناس كما تحبون أن تعاملوا
تعاملوا مع التلاميذ بالحسنى لأنهم لا ذنب لهم في ما هم عليه
اجعلوا عملكم خالصا لوجه الله تعالى
و يا أولياء التلاميذ، الجمعيات التي أنشئت تحت إسم "جمعيات أولياء التلاميذ" لم يكن الهدف منها فقط تكريم التلاميذ النجباء أو الدفاع عن التلاميذ الذين تم فصلهم أو ضربهم، جمعية أولياء التلاميذ بحسب ما أفهم دورها لا يختلف عن دور الأستاذ، و يجب أن تكون متواجدة أولا بأول مع التلاميذ، كل أنواع التلاميذ ، خاصة لو استطاعت توفير مختصين نفسانيين للوقوف بجانب التلاميذ في الأزمات المختلفة

أما الكمة الحقيقية التي أعتقد أن من ورائها يكون نجاح كل أستاذ أو مربي بصفة عامة
"التقوى"
-*-*-*-*-*-*-*
بارك الله فيكم على الموضوع الذي أجده راقيا جدا
دمتم