عنوان الموضوع : طلب مساعدة في انجاز مذكرة تخرج للبيداغوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
أطلب من المتمكنين في المنتدى مساعدة في انجاز مذكرة تخرج لتكوين المحتشد تحت عنوان
تدريس الاحتكاك في التعليم المتوسط
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
=========
>>>> الرد الثاني :
تصفه بتكوين المحتشد وتبحث عن رسالة تخرج جاهزة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ آنت أهنت نفسك مرتين
=========
>>>> الرد الثالث :
محتشدات التكوير
=========
>>>> الرد الرابع :
ليسانس مضغوطة بالوينرار
=========
>>>> الرد الخامس :
مذكرة كور واعط للاعور
=========
الحركـة
تعريف الحركة:
الحركة فعل أو حدث ينتج عن تغير موضع جسم ما في الفراغ، وهي نسبية وليست مطلقة. ويمكن لجسم ما أن يكون في حالة حركة بالنسبة لجسم آخر، بينما يكون ساكنًا بالنسبة لجسم ثالث. فَعَلى سبيل المثال، هب أنك تركب قطارًا، وتمرّ بشخص ما يقف بجوار سكة القطار، هذا الشخص سوف يراك، كما يرى جميع من بالقطار، في حالة حركة، بينما يراك الشخص الجالس إلى جوارك بالقطار ساكنًا بالنسبة له.
وكل مكوِّنات هذا الكون في حالة حركة. فبينما تجلس لقراءة هذه الصفحة، فإنك في واقع الأمر تتحرك بسرعة عالية لأن الأرض تدور حول محورها، كما أنك تدور مع الأرض في دورانها حول الشمس. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الشمس والأرض وباقي كواكب مجموعتنا الشمسية مشتركة في الدوران العام حول مركز مجرتنا وفي حركة المجرة في هذا الكون.
الحركة بالاحتكاك
الاحتكاك هو مقاومة الحركة التي تحدث لحركة عند إحتكاك جسم صلب بآخر. يطلق على القوة التي تكون موازية ومعاكسة لاتجاه الحركة اسم قوة الاحتكاك. إذا تم تطبيق قوة (F) على جسم من أجل تحريكه، ينتج نوعين من قوى الاحتكاك، القوة الأولى تمانع حركة الجسم لعدة أجزاء من المليلي ثانية قبل بدئه بالحركة وتسمى قوة الاحتكاك الساكن (Fstatic)، والقوة الأخرى هي القوة التي تبقى ممانعة لحركة الجسم أثناء حركته وتسمى قوة الاحتكاك الحركي (Fkinetic). تكون قوة الاحتكاك الحركي أقل أو تساوي قوة الاحتكاك الستاتيكي.
يوجد قانونان معروفان بشكل كبير في مجال الاحتكاك. يقول القانون الأول أن قوة الاحتكاك لا تتعلق بسطح التماس بين الأجسام، والقانون الثاني يقول أن قوة الاحتكاك تتناسب مع القوة الناظمية W المتولدة بين الأجسام المتلامسة. يطلق على هذه القوانين اسم قوانين أمونتون "Amontons laws" نسب إلى المهندس الفرنسي أمونتون الذي قدم هذه القوانين عام 1699.[4].
يتيح القانون الثاني في الاحتكاك تعريف معامل الاحتكاك على الشكل: F = μW
حيث μ هو ثابت يعرف باسم ثابت الاحتكاك، ويتعلق بنوع الجسمين المتماسين وتحت ظروف عمل (درجة حرارة – رطوبة – ضغط – سرعة انزلاق) معينة.
الحركة بالتعشيق
هو ناقل حركة جديد ويسمى بناقل الحركة cvt ذو التعشيق المستمر
ما لا يعلمه الكثير من الناس هو أن ناقل الحركة هذا غير ناقلات الحركة الإعتيادية كما في الكثيرمن السيارات فهو لا يحتوي على تروس بل يحتوي على مخروطين بينها سير قوي جدا ويدوران معا على السرعات العاليه
وتعتمد الفكرة الأساسية على أنه لا يحتاج إلى تروس تضيع من طاقة المحرك أثناء الانتقال من ترس إلى آخر.
يتمتع ناقل حركة الـ(cvt) بقدرة عالية على توفير الوقود وعدم استهلاكه بشكل كبير حيث يمكن لسيارة ذات أربعة أسطوانات (4 سلندر) أن تسير ما يقارب 600 كيلو متر بـ 100 لتر من الوقود فقط. أما السيارات ذات الأسطوانات السته (6سلندر) فبإمكانها ان تسير 500 كيلو متر بـ 100 لتر فقط من الوقود. وأيضا يحافظ قير الـ(CVT) على أقل عدد لدورات للمحرك مما يعطي الراكب إحساسا بالراحة وهدوء صوت المحرك، وأيضا من مميزاته بأنه لا يحتاج إلى تغير زيت الا بعد أن تسير السيارة 80 ألف كيلو متر إلى 100 ألف كيلو متر.
الحركة بالسيور
للسيور أهمية كبيرة، وهي تلك الأجزاء المطاطية التي تنقل الحركة بين أجزاء ميكانيكية معينة في السيارة.
ورغم أن السيور ليست من المكونات غالية الثمن في السيارة، فإن الاهتمام بها والحفاظ على كفاءتها واستبدالها عند انتهاء عمرها الافتراضي يجنب السيارة مشكلات عدة.
وأهم نوعين من السيور هما سير الميقاتي (الكاتينة) وسير المولد الكهربائي (الدينامو) وهما موجودان في كل أنواع السيارات تقريباً على مختلف أنواعها القديمة والحديثة. في حين أن سير عجلة القيادة التي تعمل بالطاقة (باور ستيرنج) وسير جهاز التكييف لا يوجدان إلا في بعض الأنواع القديمة وكل الطرز الحديثة.
والحقيقة أن سيري الميقاتي والمولد لهما أهمية قصوى ويحتاجان إلى عناية خاصة، لتفادي أعطال كبيرة يمكن أن تحدث للسيارة أثناء قيادتها خاصة وأن تلف أي منهما فجأة أثناء القيادة يمكن أن يؤدي إلى أضرار كبيرة في المحرك لذلك فالنصيحة الذهبية هي ضرورة الالتزام ببيانات التشغيل المرفقة مع هذه السيور، وخصوصاً فيما يتعلق بالعمر الافتراضي لهما، واستبدالهما قبل انتهاء عمرهما الافتراضي بفترة وليس الانتظار حتى انتهاء العمر الافتراضي بالفعل لأن الخسارة البسيطة الناتجة عن فقدان كيلومترات عدة مثلاً من عمر تشغيل هذه السيور لا تقارن بالخسائر الكبيرة التي يمكن أن تحدث في حالة تلف السير بشكل مفاجئ.
وبالنسبة لسير الميقاتي فإن عمره الافتراضي يتحدد بعدد من الكيلومترات تحددها الشركة المنتجة فهناك أنواع عمرها الافتراضي 60 ألف كيلومتر، وهناك أنواع عمرها 40 ألف كيلومتر، وأخرى عمرها 100 ألف كيلومتر، وهي غالباً ما ترتبط بطراز السيارة.
ورغم ذلك فالعمر الافتراضي (النظري) ليس العامل الوحيد المحدد لكفاءة وصلاحية السيور، لأن سوء الاستخدام وتعريضها للظروف الجوية السيئة مثل الشمس الساخنة والأمطار وغير ذلك يؤثر على العمر الافتراضي للسيور.
وتأتي أهمية سير الميقاتي في أنه يتولى تنظيم توقيتات الحركة بين الأجزاء الميكانيكية المختلفة داخل المحرك نفسه مثل (البساتم) و(الصبابات) وبالتالي توقيتات صبابات الشحن بالوقود والعادم مما يعني ضبط أداء واتزان المحرك.
أما بالنسبة لأهمية سير المولد فتأتي من أنه ينقل الحركة من المحرك إلى المولد الذي يتولى إعادة شحن البطارية بالطاقة من خلال تحويل الطاقة الحركية التي تصله عبر السير من المحرك إلى طاقة كهربائية يتم شحن البطارية بها. وفي حالة تلف السير يتوقف المولد عن العمل وبالتالي تنفد الطاقة الكهربائية في البطارية وتتوقف بعض المكونات الرئيسة التي تعمل بالكهرباء عن العمل فجأة مثل مروحة التبريد ومضخة المياه، وهو ما يؤدي إلى ارتفاع كبير في درجة حرارة المحرك وربما تلفه نهائيا.
وعند تغيير هذه السيور يجب الالتزام بالأنواع التي تحددها الشركة المنتجة للسيارة. فرغم وجود بعض الأنواع التي قد تكون أقل ثمناً، فإن أهمية دور السيور في الحفاظ على كفاءة أجزاء السيارة المهمة وانخفاض سعرها بشكل عام يجعل من المخاطرة وشراء سيور غير معتمدة أمر غير حكيم.
أما عند الشراء فيجب مراجعة السير للتأكد من كفاءته خصوصاً وأن السيور هي عبار عن حلقة من المطاط من أكثر المكونات، التي تتأثر سلبيا بظروف التخزين السيئة. وأبرز مؤشرات تلف السير أو عدم صلاحيتها وجود تشققات على السطح الخارجي أو فقدان للمرونة بالدرجة المتعارف عليها.
ولا يجب التورط في شراء سيور لا تتمتع بالحد الأقصى من الكفاءة والصلاحية، لأن وجود أي تلف فيها يعني انخفاض عمرها الافتراضي مع ما يترتب على ذلك من مشكلات في المستقبل
وأخيرا يجب تسجيل توقيت تغيير السيور بالكيلومترات حتى يتم معرفة موعد تغييرها مستقبلاً من خلال حساب عمرها الافتراضي بالكيلومترات.
نقل الحركة بالسلاسل:
يعتمد مبدأ النقل بالسلاسل على تعشيق المسننات النجمية مع السلاسل، وهي تتميز بإمكانية نقل قوى أكبر من التي يمكن نقلها بوساطة السيور، يبين الشكل الموالي مجموعة النقل بالسلاسل والتي تتألف من مسننات نجمية وسلسلة تصل بينهما، علماً بأنه توجد أنواع عدة من السلاسل المستخدمة.
الحركـة
تعريف الحركة:
الحركة فعل أو حدث ينتج عن تغير موضع جسم ما في الفراغ، وهي نسبية وليست مطلقة. ويمكن لجسم ما أن يكون في حالة حركة بالنسبة لجسم آخر، بينما يكون ساكنًا بالنسبة لجسم ثالث. فَعَلى سبيل المثال، هب أنك تركب قطارًا، وتمرّ بشخص ما يقف بجوار سكة القطار، هذا الشخص سوف يراك، كما يرى جميع من بالقطار، في حالة حركة، بينما يراك الشخص الجالس إلى جوارك بالقطار ساكنًا بالنسبة له.
وكل مكوِّنات هذا الكون في حالة حركة. فبينما تجلس لقراءة هذه الصفحة، فإنك في واقع الأمر تتحرك بسرعة عالية لأن الأرض تدور حول محورها، كما أنك تدور مع الأرض في دورانها حول الشمس. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الشمس والأرض وباقي كواكب مجموعتنا الشمسية مشتركة في الدوران العام حول مركز مجرتنا وفي حركة المجرة في هذا الكون.
الحركة بالاحتكاك
الاحتكاك هو مقاومة الحركة التي تحدث لحركة عند إحتكاك جسم صلب بآخر. يطلق على القوة التي تكون موازية ومعاكسة لاتجاه الحركة اسم قوة الاحتكاك. إذا تم تطبيق قوة (F) على جسم من أجل تحريكه، ينتج نوعين من قوى الاحتكاك، القوة الأولى تمانع حركة الجسم لعدة أجزاء من المليلي ثانية قبل بدئه بالحركة وتسمى قوة الاحتكاك الساكن (Fstatic)، والقوة الأخرى هي القوة التي تبقى ممانعة لحركة الجسم أثناء حركته وتسمى قوة الاحتكاك الحركي (Fkinetic). تكون قوة الاحتكاك الحركي أقل أو تساوي قوة الاحتكاك الستاتيكي.
يوجد قانونان معروفان بشكل كبير في مجال الاحتكاك. يقول القانون الأول أن قوة الاحتكاك لا تتعلق بسطح التماس بين الأجسام، والقانون الثاني يقول أن قوة الاحتكاك تتناسب مع القوة الناظمية W المتولدة بين الأجسام المتلامسة. يطلق على هذه القوانين اسم قوانين أمونتون "Amontons laws" نسب إلى المهندس الفرنسي أمونتون الذي قدم هذه القوانين عام 1699.[4].
يتيح القانون الثاني في الاحتكاك تعريف معامل الاحتكاك على الشكل: F = μW
حيث μ هو ثابت يعرف باسم ثابت الاحتكاك، ويتعلق بنوع الجسمين المتماسين وتحت ظروف عمل (درجة حرارة – رطوبة – ضغط – سرعة انزلاق) معينة.
الحركة بالتعشيق
هو ناقل حركة جديد ويسمى بناقل الحركة cvt ذو التعشيق المستمر
ما لا يعلمه الكثير من الناس هو أن ناقل الحركة هذا غير ناقلات الحركة الإعتيادية كما في الكثيرمن السيارات فهو لا يحتوي على تروس بل يحتوي على مخروطين بينها سير قوي جدا ويدوران معا على السرعات العاليه
وتعتمد الفكرة الأساسية على أنه لا يحتاج إلى تروس تضيع من طاقة المحرك أثناء الانتقال من ترس إلى آخر.
يتمتع ناقل حركة الـ(cvt) بقدرة عالية على توفير الوقود وعدم استهلاكه بشكل كبير حيث يمكن لسيارة ذات أربعة أسطوانات (4 سلندر) أن تسير ما يقارب 600 كيلو متر بـ 100 لتر من الوقود فقط. أما السيارات ذات الأسطوانات السته (6سلندر) فبإمكانها ان تسير 500 كيلو متر بـ 100 لتر فقط من الوقود. وأيضا يحافظ قير الـ(CVT) على أقل عدد لدورات للمحرك مما يعطي الراكب إحساسا بالراحة وهدوء صوت المحرك، وأيضا من مميزاته بأنه لا يحتاج إلى تغير زيت الا بعد أن تسير السيارة 80 ألف كيلو متر إلى 100 ألف كيلو متر.
الحركة بالسيور
للسيور أهمية كبيرة، وهي تلك الأجزاء المطاطية التي تنقل الحركة بين أجزاء ميكانيكية معينة في السيارة.
ورغم أن السيور ليست من المكونات غالية الثمن في السيارة، فإن الاهتمام بها والحفاظ على كفاءتها واستبدالها عند انتهاء عمرها الافتراضي يجنب السيارة مشكلات عدة.
وأهم نوعين من السيور هما سير الميقاتي (الكاتينة) وسير المولد الكهربائي (الدينامو) وهما موجودان في كل أنواع السيارات تقريباً على مختلف أنواعها القديمة والحديثة. في حين أن سير عجلة القيادة التي تعمل بالطاقة (باور ستيرنج) وسير جهاز التكييف لا يوجدان إلا في بعض الأنواع القديمة وكل الطرز الحديثة.
والحقيقة أن سيري الميقاتي والمولد لهما أهمية قصوى ويحتاجان إلى عناية خاصة، لتفادي أعطال كبيرة يمكن أن تحدث للسيارة أثناء قيادتها خاصة وأن تلف أي منهما فجأة أثناء القيادة يمكن أن يؤدي إلى أضرار كبيرة في المحرك لذلك فالنصيحة الذهبية هي ضرورة الالتزام ببيانات التشغيل المرفقة مع هذه السيور، وخصوصاً فيما يتعلق بالعمر الافتراضي لهما، واستبدالهما قبل انتهاء عمرهما الافتراضي بفترة وليس الانتظار حتى انتهاء العمر الافتراضي بالفعل لأن الخسارة البسيطة الناتجة عن فقدان كيلومترات عدة مثلاً من عمر تشغيل هذه السيور لا تقارن بالخسائر الكبيرة التي يمكن أن تحدث في حالة تلف السير بشكل مفاجئ.
وبالنسبة لسير الميقاتي فإن عمره الافتراضي يتحدد بعدد من الكيلومترات تحددها الشركة المنتجة فهناك أنواع عمرها الافتراضي 60 ألف كيلومتر، وهناك أنواع عمرها 40 ألف كيلومتر، وأخرى عمرها 100 ألف كيلومتر، وهي غالباً ما ترتبط بطراز السيارة.
ورغم ذلك فالعمر الافتراضي (النظري) ليس العامل الوحيد المحدد لكفاءة وصلاحية السيور، لأن سوء الاستخدام وتعريضها للظروف الجوية السيئة مثل الشمس الساخنة والأمطار وغير ذلك يؤثر على العمر الافتراضي للسيور.
وتأتي أهمية سير الميقاتي في أنه يتولى تنظيم توقيتات الحركة بين الأجزاء الميكانيكية المختلفة داخل المحرك نفسه مثل (البساتم) و(الصبابات) وبالتالي توقيتات صبابات الشحن بالوقود والعادم مما يعني ضبط أداء واتزان المحرك.
أما بالنسبة لأهمية سير المولد فتأتي من أنه ينقل الحركة من المحرك إلى المولد الذي يتولى إعادة شحن البطارية بالطاقة من خلال تحويل الطاقة الحركية التي تصله عبر السير من المحرك إلى طاقة كهربائية يتم شحن البطارية بها. وفي حالة تلف السير يتوقف المولد عن العمل وبالتالي تنفد الطاقة الكهربائية في البطارية وتتوقف بعض المكونات الرئيسة التي تعمل بالكهرباء عن العمل فجأة مثل مروحة التبريد ومضخة المياه، وهو ما يؤدي إلى ارتفاع كبير في درجة حرارة المحرك وربما تلفه نهائيا.
وعند تغيير هذه السيور يجب الالتزام بالأنواع التي تحددها الشركة المنتجة للسيارة. فرغم وجود بعض الأنواع التي قد تكون أقل ثمناً، فإن أهمية دور السيور في الحفاظ على كفاءة أجزاء السيارة المهمة وانخفاض سعرها بشكل عام يجعل من المخاطرة وشراء سيور غير معتمدة أمر غير حكيم.
أما عند الشراء فيجب مراجعة السير للتأكد من كفاءته خصوصاً وأن السيور هي عبار عن حلقة من المطاط من أكثر المكونات، التي تتأثر سلبيا بظروف التخزين السيئة. وأبرز مؤشرات تلف السير أو عدم صلاحيتها وجود تشققات على السطح الخارجي أو فقدان للمرونة بالدرجة المتعارف عليها.
ولا يجب التورط في شراء سيور لا تتمتع بالحد الأقصى من الكفاءة والصلاحية، لأن وجود أي تلف فيها يعني انخفاض عمرها الافتراضي مع ما يترتب على ذلك من مشكلات في المستقبل
وأخيرا يجب تسجيل توقيت تغيير السيور بالكيلومترات حتى يتم معرفة موعد تغييرها مستقبلاً من خلال حساب عمرها الافتراضي بالكيلومترات.
نقل الحركة بالسلاسل:
يعتمد مبدأ النقل بالسلاسل على تعشيق المسننات النجمية مع السلاسل، وهي تتميز بإمكانية نقل قوى أكبر من التي يمكن نقلها بوساطة السيور، يبين الشكل الموالي مجموعة النقل بالسلاسل والتي تتألف من مسننات نجمية وسلسلة تصل بينهما، علماً بأنه توجد أنواع عدة من السلاسل المستخدمة.