عنوان الموضوع : مصدر رسمي مقرب من الرئيس للأساتذة
مقدم من طرف منتديات العندليب
حسب احد نواب مجلس الامة من ولاية ادرار ان رئيس الجمهورية امر وزرائه بحل جميع القضايا العالقة كل حسب قطاعه ومركزا على قطاع التعليم على وجه الخصوص ويأتي هذا تحسبا للتشريعيات القادمة ولتوفير جو ومناخ ملائم لتنظيم انتخابات بعيدة عن كل هذه المشاكل التي قد تعيق السير الحسن لها والتي هي الشغل الشاغل للحكومة حاليا وخوفا من العزوف عنها وادخال البلاد في نفق مظلم لا قدر الله والذي لانتمناه لبلادنا الحبيبة. فلربما سوف لن نجد مثل هذه الفرصة النادرة التي قد تعجل باسترداد حقنا المسلوب من طرف بن بوزيد. ان شاء الله الادماج للجميع وشكرا .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
Inchallah
ya rab
=========
>>>> الرد الثاني :
incha allah
=========
>>>> الرد الثالث :
مصدر رسمي مقرب من الرئيس بركاونا من الكذب
=========
>>>> الرد الرابع :
ان شاء الله يا ربي يفرج هم كل مهموم
=========
>>>> الرد الخامس :
مشكور اخي عبد القادر على هذه المعلومة .....لكن ماهذا الغياب ياخي
المكتب الوطني بحاجتكم من فضلكم يرجى الاتصال الادماج يناديكم
=========
مشكور اخي عبد القادر على هذه المعلومة .....لكن ماهذا الغياب ياخي
المكتب الوطني بحاجتكم من فضلكم يرجى الاتصال الادماج يناديكم
Touz
////////
bas niveau au point que je ne vois pas
عندك حق اخي مستوى تحت الصفر و الله شعرت بالحزن على هدا النوع من الناس لا مستوى لهم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة widedbibo ![]()
عندك حق اخي مستوى تحت الصفر و الله شعرت بالحزن على هدا النوع من الناس لا مستوى لهم
وهذا ما يحزنني اكثر من شدة شفقتي عليه وعلى امثاله
ما يحزنني انكم لم تدمجوا هاهاها
و الله انكم تثيرون الشفقة
و مستواي اعلئ من مستواك ايها الاستاذ المفصول هاهاها
انت طفل والله
لابد من احترام شعور الناس وانا احترم كل استاذ سواءا مفصول او خدام
اما بالنسبة للمستوى فظاهر بان مستواك عالي جدا نحو الاسفل
ههههههههههههههههههههههههههههه
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...رقصت على جثث الأسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب
تبقى الأسود مخيفة في أسرها...حتى وإن نبحت عليها كلاب
تموت الأسد في الغابات جوعا... ولحم الضأن تأكله الكــلاب
رحم الله امرئ عرف قدره
وبقي دونه