عنوان الموضوع : اريد استفسار عاجل مصالح اقتصادية
مقدم من طرف منتديات العندليب

[SIZE="6"في اول الامر هل هناك قانون اومرسوم يفرض على الاساتذة دفع حقوق الاطعام يوميا داخل المؤسسة ؛
وهل هذا المرسوم ساري على كل العمال و الاداريين و المدير و المقتصد ام انه ساري على الاساتذة فقط وان كان كذلك اريد ان تزويدنا بهذه المراسيم او القوانين في كل الحالات ولكم الف شكر
02/ - واذاكان المدير يقوم باطعام الاشخاض الغرباء دون دفع حقوق الاطعام بينما يطالب الاساتذة بدفع الحقوق فماهو السبيل القانوني الذي يسلكه الاساتذة لوقف هذه المهزلة نريد مساعدة وشكرا [/SIZE]


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

نعم أيها الزميل أبحث مثلك عن إجابات لنفس المشكل
أخ خالد إنقضنا ووجهنا أعانك الله و شفاك
مدراء كلما كان هناك مفتش مادة الأ و تجده يحولها الى وليمة كل حاشيته و أحبابه المقربون من المؤسسات الأخرى معزومين على المشاركة
الكل يأكل هل هذا حق و دون دفع الحقوق
أو حتى عندما تكون له أعمال متأخرة يتداركها إذا ما بقي يعمل كان مع من كان زميل ممون أستاذ طاقم إدارته ينزلون على المطبخ
و يطلب الأكل له و للكل

=========


>>>> الرد الثاني :

انصح بعدم الاهتمام بمثل هذه الامور الثانوية والتي تقع الا في المؤسسات التي تكون العلاقات سيئة بين الادارة والطاقم التربوي وفقط يجب حصر الانظار وتوجيهها نحو القضية المركزية تطبيق القانون وتحسين العلاقات وخدمة التلميذ وتسخير كل الامكانات للعملية التربوية المقدسة

=========


>>>> الرد الثالث :

الأخ الكريم بالنسبة للإستفسار شيئ جميل و اسلوب حضاري ان دل على شيئ انما يدل على انك موظف نزيه تعتز به المصالح الإقتصادية بالنسبة للمناشير موجودة سوى بالكتابة او بالممارسة فمثلا كل منشور خاص بالميزانية تجد فيه المبالغ الواجب دفعها لكن نصيحة اخوية من زميل لك في نهاية مساره المهني لا تقلق نفسك بأشياء ان في غنى عن بلاويها كل مؤسسة بها نظام داخلي او نصف داخلي تطبق فيها مقولة = نعيش لنأكل = انتبه لمحاسبتك و كن جادا في عملك و الله المستعان

=========


>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم
الأخ الكريم ما تقوله صحيح لذلك أحاول البحث عن هذا المرسوم
وقد توصلت لهذا أـمنى الإعجاب
العلاقة العامة للمقتصد مع أعضاء الفريق الإداري، والتربوي والتلاميذ وأوليائهم والعاملين بالمؤسسة، والمحيط الاجتماعي بصفة عامة
يعتبر المقتصد في المؤسسة التربوية عضوا إدارياً نشيطا،حيث يقع على عاتقه مهمة تسيير المؤسسة،وخاصة من الناحية المالية والمادية،وبذلك تكون له اختصاصات تتمثل في كونه محاسبا عموميا،يقوم بضبط مختلف النواحي المالية ويسهر على السير الحسن للمؤسسة،ولقيام العملية التربوية على أحسن وجه،ذلك بتوفير الهياكل والتجهيزات المادية، ومراعاة الناحية الواقعية في عمل المقتصد ملاحظة ما هو كائن وما يجب أن يكون من أدوار تربوية للمقتصد.
إن العمل اليومي والعادي للمقتصد هو توفير القاعدة الأساسية لسير العملية التربوية،
.إن العلاقة العامة للمقتصد مع أعضاء الفريق الإداري، والتربوي والتلاميذ وأوليائهم والعاملين بالمؤسسة، والمحيط الاجتماعي بصفة عامة، يتطلب من المقتصد التميز و البروز باعتبار أهمية هذه العلاقات ومركزه فيها.
علاقات المقتصد مع الفريق التربوي والعاملين والمحيط.
إن المقصود بهذه العلاقات أو الاتصالات هو احتكاك المقتصد بجميع الموجودين حوله من أعضاء الفريق الإداري وعمال وأساتذة وتلاميذ وغيرهم ممن لهم علاقة بسلك التربية والتعليم.
ويضفي نوعية هذه العلاقات الطابع الإنساني والتربوي والأخلاقي باعتبار أن الجميع يعملون في مؤسسة تربوية.و بناءا على ذلك ينطلق المقتصد في تعامله مع مختلف الفئات من أساس تربوي يعتمد على التفاهم والإقناع حيث أن هذه العلاقات الفردية التي ينسقها المقتصد تؤدي إلى خلق جو عمل مناسب يخدم المصلحة العامة والعملية التربوية وفيما يلي مختلف هذه العلاقات ونوعيتها حسب الفئة من فئات العاملين وكذلك المحيط الإجتماعي:
علاقة المقتصد بمدير المؤسسة:
يعتبر المقتصد من المساعدين المباشرين لمدير المؤسسة في كل ما يتعلق بتوفير الشروط المادية والمالية الضرورية لتنظيم حياة الجماعة التربوية في المؤسسة (القرار رقم : 829 المؤرخ في:1991/11/13 يحدد مهام المقتصدين ومن يقوم بوظيفتهم في مؤسسات التعليم والتكوين ).
إن علاقة المقتصد بمدير المؤسسة وهو الآمر بالصرف حساسة جدا وينبغي الاعتناء بها من جميع النواحي لأن الاختلاف بينهم أو سوء التفاهم لايخدم العملية التربوية على الإطلاق وينبغي أن يقع بينهم التشاور والتفاهم والتقيد بروح القوانين التي تحكم المؤسسة وذلك نظرا للمسؤوليات التي تقع على هذين الموظفين ودور الوقاية المتبادلة بينهما حيث ينبغي على كل منهما أن يتصرف في حدود صلاحياته ويتقيد بها دون تجاوز،كما يجب أن يخلقا فيما بينهما جو عمل مناسب وودي وأن يفرض كل منهما احترامه على الأخر وذلك بإتقان ومعرفة عمله مما يؤدي إلى انضباط الأمور داخل المؤسسة التربوية وتوفير جميع الإمكانيات لحسن سير العملية التربوية.
علاقات المقتصد بمدير الدراسات والمستشار التربوي:
إن العلاقة بين المقتصد ومدير الدراسات والمستشار التربوي يجب أن تتصف أيضا بالتفاهم والودية في العمل وتتمثل علاقة العمل بينهم في تقديم الإحصائيات كعدد التلاميذ وطاقة الإستيعاب دخول وخروج التلاميذ من المؤسسة للمقتصد وذلك لمعرفة الحقوق الواجبة على التلاميذ وتوفير الإمكانيات اللازمة لإستقبالهم وكذلك فيما يتعلق بشراء الوسائل البيداغوجية والأدوات التربوية والكتب... ألخ.وبناءا على ذلك فإن العلاقة تستمر بينهم طوال العام الدراسي ويلعب فيها المقتصد دورا تربويا إلى جانب دوره المالي والمادي.
علاقة المقتصد بالأساتذة:
يتصل الأساتذة بإستمرار بالمقتصد وذلك فيما يتعلق برواتبهم أو لما يحتاجونه من أوراق إدارية أو لأدوات تربوية ومادية وغيرها ولهذا فإن الإتصال بين الأساتذة والمقتصد يكون يوميا ويجب أن تسوده روح تربوية بناءة ينبغي على الأساتذة طرح مشاكلهم التي تواجه عملهم اليومي للعمل على حلها في الوقت المناسب وتوفير الظروف المناسبة لعملهم التربوي.
علاقة المقتصد بالعمال:
يكون العمال في المؤسسة التربوية تحت مسؤولية المقتصد مباشرة حيث يقوم بتوزيع الأعمال عليهم كل حسب اختصاصه وينبغي أن يراعى في ذلك كفاءة وإمكانية كل عامل منهم وسنه وينبغي أن يبني معهم علاقات قائمة على الاحترام المتبادل وأن يقوم بتشجيعهم على العمل وتوفير ظروف العمل المناسبة ويضمن لهم الحماية والأمن داخل المؤسسة للخروج بمردودية فردية وجماعية معتبرة تخدم العملية التربوية في المؤسسة.
علاقة المقتصد بالمحيط بصفة عامة:
إن المقتصد بصفته فرد من أفراد المجتمع يؤثر ويتأثر لابد أن تكون علاقاته بالمجتمع مبنية على الجوانب الأدبية والأخلاقية التي تفرضها روح التعاون الاجتماعي من واجبه المهني أن يصخر هذه العلاقات لخدمة المؤسسة التربوية و خاصة فيما يتعلق بالمتعاونين مع المؤسسة من سلطات إدارية محلية أو ممونين أو مقاولين وغيرها حيث من المفروض أن يبني المقتصد معهم علاقات عمل تخدم الجانب التربوي للمؤسسة وأن يتبع لذلك طرق عمل معينة يستخدم فيها المقتصد ذكائه وتجاربه.و بصفة عامة فإن الإتصالات التي يقوم بها المقتصد مع جميع العاملين ومع المحيط الاجتماعي يجب أن تخدم المصلحة التربوية بالدرجة الأولى.
دور المقتصد في مختلف مجالس المؤسسة.
تعقد في المؤسسة التربوية الكثير من المجالس الإدارية والتربوية التي تهم المؤسسة وتسييرها المالي والمادي والتربوي ويعتبر المقتصد عضوا باستحقاق في أغلبية مجالس المؤسسة جنبا إلى جنب مع المختصين التربويين من مدير،ومديرا لدراسات ومستشار التربية.و تتمثل الفائدة من حضور المقتصد في هذه المجالس في تبيان الناحية المالية التي وصلت إليها المؤسسة وكذلك تقديم النصح والإرشاد فيما يتعلق بالمسائل التقنية والتربوية أيضا باعتباره عضوا في المؤسسة التربوية، و فيما يلي أهم المجالس التي تعقد في المؤسسة التربوية والتي يكون المقتصد عضوا فيها وسأحاول الوقوف على مختلف أدواره التربوية فيها.
أولا: المجالس الإدارية:
إن هذه المجالس تختلف في تسميتها حسب نمط ومستوى المؤسسات التعليمية وهي مرتبة كالاتي:
01 مجلس الإدارة في المعاهد التكنولوجية.
02 مجلس التوجيه والتسيير في الثانويات.
03 مجلس التربية والتسيير في المتوسطات .
كما توجد مجالس إدارية على مستوى جميع المؤسسات التعليمية.
01 المجلس الداخلي.
02 المجلس التأديبي.
إن المقتصد عضو في هذه المجالس بناءا على القوانين والتشريعات المدرسية حيث يمارس فيها الدور الإداري المالي الذي يتعرض لمختلف النواحي المالية للمؤسسة من تحضير للميزانية والحساب المالي وتبليغ عن الإعتمادات المالية ،وذلك لتصنيف الحاجيات التي تؤدي إلى حسن سير العملية التربوية.و يتمثل دوره في المجلس الداخلي لمناقشة جميع المسائل المادية التي تعيق سير المؤسسة حيث يعمل على حلها في الوقت المناسب وبالكيفية المناسبة.
كما يتمثل دوره في المجلس بإبداء الرأي والملاحظات فيما يتعلق بملفات العمال أو التلاميذ المعروضة على المجلس وذلك بصفته مسؤولا ومربيا.
ثانيا: وفيما يتعلق بالنوع الثاني من المجالس التي تعقد في المؤسسات وهي المجالس التربوية فإن المقتصد يمكن له الحضور فيها وأهمها مجلس الأساتذة الذي يعقد في بداية السنة حيث يقدم المقتصد عرضا عن الحالة المادية وهياكل المؤسسة ويطلب من خلال ذلك ضرورة المحافظة على مكتسبات المؤسسة.و كذلك يمكن له الحضور في المجلس التعليم الذي يعقد على مستوى المادة التربوية الواحدة وذلك من أجل الإطلاع على المشاكل المادية لهذه المادة وإبلاغ الإعتمادات الخاصة بها من أجل إستغلالها كما ينبغي ،وخلاصة القول في أن حضور المقتصد في مختلف المجالس الإدارية والتربوية في المؤسسة هو خدمة للجانب العلمي والتربوي سواء عن طريق توفير الدعائم المالية له أو عن طريق إبداء الرأي والمشورة والنصح فيما يخص العملية التربوية.


=========


>>>> الرد الخامس :

شوف اخي الفاضل

- نظريا له حالة خاصة ان تكون مطلع على كل القوانين و المراسيم لكي لا تقدم على فعل مايضرك لكن في بعض الاحيان كل القوانين بها ثغرات انت تراها لصالحك لكن هناك مصطلح عذرا على ذكره يسمى الخبث الإداري يزكيه بما لا يكون لصالحنا .

عمليا له حالة خاصة يجب عليك ان تكون لا صقر و لا حمام


=========