عنوان الموضوع : ما رأيك في فنيات تعذيب الاطفال....واليك الخط
مقدم من طرف منتديات العندليب

عرضت عليكم هذه الصورة اللانسانيةليس من أجل الاشهار لكن أيعقل أن يهان التلميذ بهذه الطريقة البشعة......لقد احزنني المنظر.....ماذا يجري في هذه الدنيا ...غا بت الرحمة والشفقة.......حرام ...حرامفي أي عصر نحن الان؟ظ


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

وما رايك في فنيات الجزاء والتكريم


=========


>>>> الرد الثاني :

[QUOTEقل هل يستوي الأعمى والبصير أم هل تستوي الظلمات والنور =زياد طارق;1052690147]وما رايك في فنيات الجزاء والتكريم
[/QUOTE]قل هل يستوي الأعمى والبصير أم هل تستوي الظلمات والنور

=========


>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم،

صورة تثير الاشمئزاز،

تخلّف،

الرجال و لا يقوون على عقاب كهذا فكيف بأطفال بأياد طرية ؟ !!!

=========


>>>> الرد الرابع :

نصائح ذهبية عند عقاب الأطفال








نصائح ذهبية لعقاب الأبناء، ووصفة سحرية بسيطة تقدمها لك الدكتورة فاطمة موسى، أستاذ الطب النفسى بقصر العينى، التى تهديك هذه النصائح:

١- فترة ما قبل المدرسة، إذا أخطأ الطفل واستحق العقاب، يجب أن يكون العقاب بسيطاً، بعدها يمكن حرمانه من لعبة محببة أو مشاهدة الكرتون.


٢- بعد سن ٧ سنوات حيث بدأ الابن يتعلم ويفهم المعايير الاجتماعية والفرق بين الحلال والحرام، يجب تعليمه الفرق بين حدود أشيائه وأشياء غيره، حتى لا يعتقد أن كل ما فى البيت ملكه ويتصرف به كيف يشاء، حتى يتعلم الانضباط.


٣- البعد عن الضرب العنيف والضرب على الوجه أو باستخدام الخرطوم أو الحزام أو الضرب بالحذاء أو القرص فى أماكن خاصة من جسده، لأن كل هذا يسبب الإهانة الكبيرة للطفل ولا تمحى من ذاكرته طوال عمره.


٤- الابتعاد عن تعذيب الطفل بدعوى تربيته باستخدام الشطة أو لسعه بالنار، لأن هذا كله يحطم معنوياته بشدة.


٥- الهدف من العقاب تغيير سلوك خاطئ عند الأبناء، وليس حرباً بين الأب أو الأم والأبناء، لأن العناد بين الطرفين لن يصل للهدف المنشود وهو تربية الابن بشكل صحيح.


٦- الابتعاد تماماً عن الألفاظ السيئة التى يرددها الآباء على مسمع أبنائهم مثل: غبى، كلب، حمار، أنت دائماً لا تصلح لشىء، الحمار يفهم أكتر منك.. وهكذا.


٧- بعد البلوغ يجب تغيير كل طرق التعامل مع الأبناء ومنع الضرب نهائياً، لأن الأبناء يعتبرون أنفسهم كباراً حتى ولو كانوا أطفالاً من الداخل، ولكن الصداقة بينهم وبين الآباء هى الحل الأمثل للتقرب من أفكارهم واهتماماتهم وأحلامهم، والنصح غير المباشر وسرد القصص وملخص تجارب الآخرين أفضل من التحذير والتعليمات المباشرة التى يرفضها الأبناء فى هذه السن.


٨- لا يجوز أن يرانا الأبناء فى فعل يستوجب العقاب، فلا يجب أن يجد الابن أباه يتجسس عليه أو أمه تكذب أمامه أو نعده بشىء لا نستطيع الوفاء به لأنه لن يقبل التناقض.


٩- كل ممنوع مرغوب وسياسة المنع لا تجدى مع المراهقين، بل الحوار معهم أجدى وأنفع من منعه،


١٠- التركيز على المكافآت.. إذا فعل شيئاً إيجابياً ومفيداً فلا يوجد طفل يخطئ طوال الوقت.




منقول



=========


>>>> الرد الخامس :


=========