عنوان الموضوع : صعوبة تعلم اللغة الفرنسية في الإبتدائي للتعليم الابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم إليكم
إقدم إليكم إخوتي هذا البحث القيم من إعداد : الأستاذ زيقم الصادق (مفتش التربية والتعليم الإبتدائي) جزاه الله خيرا بعنوان
انشغالات مشرف تربوي 2 بحث ميداني يستشرف الواقع لإشكالية وصعوبة تعلم اللغة الفرنسية وأثرها على المتمدرسين ونتائجهم في مرحلة التعليم الابتدائي بولاية المسيلة

إليكم الرابط

مع الدعاء

https://www.gulfup.com/?QqV9ZT


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

بارك الله فيك اخي الكريم وربي ينورك

ساقرا الموضوع لعلني اكتشف اين تكمن الصعوبات التي يواجهها تلاميذنا الاعزاء

=========


>>>> الرد الثاني :

وفيك بارك الله أرجوا أن تستفيدي من الموضوع

=========


>>>> الرد الثالث :

اتكلم في هذ الموضوع كوني استاذة سابقة متخصصة في اللغة الانجليزية و كوتي اما لبنتين تحصلتا على شهادة التعليم الابتدائي هذه السنة.
الصعوبة تكمن في الكم ..يعني برنامج مكتظ جدااا.لا يمكن لاي تلميذ استيعاب كل هذه المواضيع المتنوعة و المختلفة .

موفقون.

=========


>>>> الرد الرابع :

هذه اللغة مكروهة من طرف التلاميذ و ما زاد الطين بلة هو عدم توفير الوزارة لمنهجية صادقة للارتقاء بمستوى هذه اللغة و لعل اللغة الانجليزية أفضل واسهل منها لو كانوا يفقهون ! لكن من وجهة نظري الخطأ يكمن في طريقة تعليم هذه اللغة فالسن الذي تقدم فيه مبكر جدا و قد يحدث خلط للتلميذ بين اللغة الأم و هي العربية والفرنسية ثانيا هل من المعقول أن نخاطب طفل باللغة الفرنسية و هو ليس فرنسيا ؟ كيف له أن يفهمها هل ينزل عليه الوحي مثلا ؟! و مما لا يعقل أيضا كيف يطلب من تلميذ أن يكتب نصا أو فقرة بهذه اللغة و هو لا يعرف كيفية كتابة جملة بسيطة صحيحة هذا في أحسن الحالات فأغلب التلاميذ لا يجيدون كتابة كل الحروف بطريقة صحيحة ناهيك عن الأخطاء الإملائية . . هذا باختصار أما ما خالف هذا فحدث ولا حرج

=========


>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saberdoucen
هذه اللغة مكروهة من طرف التلاميذ و ما زاد الطين بلة هو عدم توفير الوزارة لمنهجية صادقة للارتقاء بمستوى هذه اللغة و لعل اللغة الانجليزية أفضل واسهل منها لو كانوا يفقهون ! لكن من وجهة نظري الخطأ يكمن في طريقة تعليم هذه اللغة فالسن الذي تقدم فيه مبكر جدا و قد يحدث خلط للتلميذ بين اللغة الأم و هي العربية والفرنسية ثانيا هل من المعقول أن نخاطب طفل باللغة الفرنسية و هو ليس فرنسيا ؟ كيف له أن يفهمها هل ينزل عليه الوحي مثلا ؟! و مما لا يعقل أيضا كيف يطلب من تلميذ أن يكتب نصا أو فقرة بهذه اللغة و هو لا يعرف كيفية كتابة جملة بسيطة صحيحة هذا في أحسن الحالات فأغلب التلاميذ لا يجيدون كتابة كل الحروف بطريقة صحيحة ناهيك عن الأخطاء الإملائية . . هذا باختصار أما ما خالف هذا فحدث ولا حرج

السلام عليكم
بارك الله فيك ولكن لمن تتلو زابورك يا داوود فالاصلاحات التي تحدث بعيده كل البعد عن جوهر المشكل وذلك لان المعلم والاستاذ مستبعدان عنها

=========


التضحية هي الحل و هنا أتحدث عن التضحية بأنواعها سواء أكان ذلك جهدا مبذولا او وقتا زائدا أو حتى مالا و ليس الجميع مطالبين بذلك فهذا صعب نوعا ما لكن نحن نتكلم عن أجيال صاعدة والله انهم حالهم يبكي الحجر نحن في الماضي تعلمنا على أيدي معلمين أكفاء و كل الفضل لهم فيما وصلنا اليه أليس عدلا أن يكون لهؤلاء المساكين من يرأف لحالهم و يضحي لأجلهم .لكن التاريخ لا يرحم ولا ريب أن يوما سيأتي و يشير اليك هؤلاء الصغار بالبنان و أنت و عملك قد يقولون بارك الله فيه و قد يقولون لا بارك الله فيه و حساب الله أشد و أقسى .


شكرا بارك الله فيكم على المرور والمشاركة


السلام عليكم، بصفتي أستاذ لغة عربية فقد درست اللغة الفرنسية لمدة 5 سنوات، فقد تعرفت على بعض النقائص ، من بينها معلموا اللغة الفرنسية أغلبتهم معلموا اللغة العربية أو أصحاب شهادات و تكوين معرب، في الواقع هم يدرسون لغة مزدوجة لا يتكلمون مع التلاميذ بالغة الفرنسية، فمعضمهم يقوم بشرح الدرس بالغة العربية ولا يستعملون وسائل الإيضاح مثل الصور مثلا.
بالنسبة للتوقيت فالتلميذ يدر س 4.30 ساعات فقط ، في زمننا نحن عندما كنا تلاميذ كانت برامج التلفاز كلها مفرنسة أي كنا نتعامل مع الغة الفرنسية في كل وقت عكس اليوم.
في الرئسيات الفرنسية المرشحة اليمينية لبان قالت: علينا العودة إلي تدريس الفرنسية التقليدية(كلاسيك) قراءة وخط لأن الفرنسيين أيضا يجدون صعوبات في تدريس لغتهم.

شكرا بارك الله فيك

لغى الفرنسيسو غيرو ملائمتو لتلاميذو

شكرا على المرور

لايستطيع التلميذ تعلم لغة لا يستعملها في حياته اليومية .

تدريس اللغة الفرنسية في سنوات الاولى لتعليم الابتدائي يمثل احد اخطاء الفادحة التي وقع فيها القائمون على المنظومة التربوية باعتبار ان تدريس اللغة الفرنسية في سن مبكر يمثل عائقا كبيرا على التحصيل التلميذ في اللغة العربية لان وضع اللغة الفرنسية بجانب اللغة العربية في السنة الثالثة ابتدائي احدث خلطا في الاستعاب اذ لا يمكن ان يتعلم و يستوعب التلميذ اللغة الفرنسية و هو لم يتمكن من تحصيل اللغة العربية تلك هي اللغة العربية التي يجب على التلميذ عن طريقها استعاب المعارف و الخبرات و التحصيل العلمي و التجارب التي قام بها متخصصون يؤكدون على خطورة الازدواجية اللغوية القائمة على لغتين في سن مبكرة للتلاميذ وعليه يؤكد المتخصصون على اولوية تعليم الطفل لغته الام لاكتساب قدرات في الاستعاب و التحكم اللغوي فيها نطقا و كتابة و بعدها ينتقل الى تعليم اللغة الاجنبية لتعلمها كلغة اجنبية وليس بضرورة ان اللغة الاجنبية مثل لغة الام اللغة العربية التي تبقى عنصر ثقافي و حضاري تتصل بالتلميذ في حياته و لذا تحرص الدول التي تتمتع بتعليم النوعي المتقدم ان تجعل اللغة الام في السنوات الاولى للاطفال و تمنع ادراج اللغات الاجنبية في سنوات الاولى للطفل في الابتدائي مثال فرنسا و انجلترا تعليم الاطفال يقوم على اللغة الفرنسية في فرنسا و اللغة الانجليزية في انجلترا و كذلك الحال ينطبق على بقية البلدان.

لعدم تدريسها بطرق صحيحة لان المدرسة الجزائرية باذن الله ستنشا جيلا لا يفقه في شيئ.