عنوان الموضوع : ندوة تربوية في اللغة العربية سنة اولى للاولى ابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب
لقد ترك لنا الخيار في تقديم ندوة في اللغة العربية ولقد اخترنا قراءة اكتشاف حرف
هل [color="rgb(0, 100, 0)"]مذكرة نموذجية[/color]
وهل من عرض نظري
ارجو المساعدة وشكرا
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
[B]
استعن به المذكرات يا أخي :
لكل معلم جديد ، لكل معلمة جديدة في المهنة أهدي لكم هذه المذكرات النموذجيةالمعدة بشكل جيد ومفصل -جزى الله صاحبها خير الجزاء- هي لأربع مواد هامة : قراءة + تعبير+ كتابة + رياضيات .
حمل وادع لأخيك محمود بحسن الخاتمة :
https://www.gulfup.com/?v4hLWA
أو:
https://www.4shared.com/rar/rA32DZyf/__1.html
=========
>>>> الرد الثاني :
ارجوا عرض نظري فانا مكلف بالنظري
=========
>>>> الرد الثالث :
مدى وعي معلمي اللغة العربية في الصفوف الأولى لمفهوم القراءة ومبادئ تعلّمها وتعليمها، ومدى ممارستهم لها في مواقف التعليم
إعدادالأستاذ الدكتور حمدان علي نصرالدكتور يوسف عثمان مناصرة
خلفية الدراسة وأهميتها:
أدت الثورة المعرفية والتكنولوجية التي بلغت أوجها في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين إلى زيادة الوعي بأهمية القراءة، وبأساليب تعلّمها وتعليمها بما يتواءم وروح العصر، وبما يتفق ودورها في مساعدة الإنسان المعاصر على ملاحقة العلوم والمعارف الجديدة، والتواصل معها بوعي، وبعقل مفتوح ذلك لأن القراءة كانت وما زالت، وستبقى أداة التعلم ومفتاح الدخول إلى عالم المعرفة.
ولعلّ من نافلة القول الإشارة هنا إلى أن اللغة هي أهم ما يميز المجتمعات الإنسانية عن سواها؛ فهي أداة التواصل بين الأفراد، وداعمة الترابط الاجتماعي، وأداة التفكير الأساسية. وغني عن البيان الإشارة إلى أهمية منهاج تعليم اللغة العربية في المدرسة، والوزن المعطى له، أو الحديث عن مبررات ذلك، فاستثمار تعليم اللغة في المنهاج المدرسي يعود على تحصيل الطالب في شتى ميادين المعرفة.
والقراءة في طبيعتها عمليات ذهنية أدائية معقدة، وتشكّل مع المهارات اللغوية الأخرى الاستماع والتحدث والكتابة نظاما لغويا يعدّ أبرز أنظمة اللغة وأهمها على الإطلاق، وعليه يعتمد الفرد في اكتساب اللغة، واستخدامها في مواقف الدرس والحياة (Ruddell,1992).
لقد اختلفت الآراء وتباينت وجهات النظر حول ماهية القراءة، وكيفية حدوثها لدى الفرد القارئ، وما إذا كانت عملية، أم ناتجا أم كلاهما معا، ولا شك أن الاختلاف في ماهية القراءة وكيفية حدوثها انعكس بشكل أو بآخر على كلّ من الطالب والمعلم وواضع المنهاج، باعتبار أن هذه المهارة اللغوية أهم المهارات الحياتية في هذا العصر الذي يوصف بعصر المعلوماتية وعصر الاتصال (نصر، 2003).
واليك اخي الموضوع كامل حمل وادعيلي
=========
>>>> الرد الرابع :
بارك الله فيك
=========
>>>> الرد الخامس :
=========