عنوان الموضوع : الوقوف للمعلم للرابعة ابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب
اردت الاستفسار عن موضوع ربما يراه البعض هينا لكنه يهمني
وقوف التلاميذ للمعلم احتراما تصرف محمود او مذموم لانني سمعت مؤخرا ان الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن هذا الفعل .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ما حكم هذا الحديث مع التفسير:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" من أراد أن يتمثل له الناس قياما فليتبوأ مقعده من النار"
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الحديث الوارد في نص السؤال صحيح، ولفظه كما في سنن أبي داود ومسند أحمد عن أبي مجلز قال: خرج معاوية على ابن الزبير وابن عامر، فقام ابن عامر، وجلس ابن الزبير، فقال معاوية لابن عامر: اجلس فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من أحب أن يمثل له الرجال قياماً فليتبوأ مقعده من النار" وللترمذي حديث قريب من هذا معنى، ومعنى الحديث أن من أعجبه قيام الناس له لتعظيمه، فليتخذ لنفسه مكانا في النار ، قال المباركفوري في تحفة الأحوذي : أي فليتخذ لنفسه منزلا يقال تبوأ الرجل المكان إذا اتخذه مسكنا وهو أمر بمعنى الخبر أو بمعنى التهديد أو بمعنى التهكم أو دعاء على فاعل ذلك أي بوأه الله ذلك وقال الكرماني يحتمل أن يكون الأمر على حقيقته والمعنى من كذب فليأمر نفسه بالتبوأ قال الحافظ وأولها أولاها فقد رواه أحمد بإسناد صحيح عن بن عمر بلفظ بنى له بيت في النار .
وقد اختلف أهل العلم في قيام الرجال للرجل عند رؤيته: فجوزه بعضهم كالنووي وغيره، ومنعه آخرون،
قال النووي في الأذكار: وأما إكرام الداخل بالقيام، فالذي نختاره أنه مستحب لمن كان فيه فضيلة ظاهرة، ويكون هذا القيام للبر والإكرام والاحترام، لا للرياء والإعظام.
ونقل العيني في شرح البخاري عن أبي الوليد ابن رشد أن القيام على أربعة أوجه:
الأول: محظور، وهو أن يقع لمن يريد أن يقام إليه تكبراً وتعاظماً على القائمين إليه.
الثاني : مكروه، وهو أن يقع لمن لا يتكبر، ولكن يخشى أن يدخله بسبب ذلك ما يحذر، ولما فيه من التشبه بالجبابرة،
والثالث: جائز، وهو أن يقع على سبيل البر لمن لا يريد ذلك، ويأمن معه التشبه بالجبابرة.
الرابع: مندوب، وهو أن يقوم لمن قدم من سفر فرحاً بقدومه ليسلم عليه، أو إلى من تجددت له نعمة فيهنئه بحصولها، أو مصيبة فيعزيه بسببها.
وقال الغزالي: القيام على سبيل الإعظام مكروه، وعلى سبيل البر والإكرام لا يكره. وقال الحافظ في الفتح: هذا تفصيل حسن، ونحن نميل إلى القول بهذا التفصيل الذي ذكره الغزالي، واستحسنه الحافظ ابن حجر.
والله أعلم.
https://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...gory&CatId=558
السؤال: السؤال الآخر يقول إذا اجتمع الناس في مجلس ما وقدم عليهم أناس آخرون فهل يسن القيام للقادمين ولو كانوا على التوالي أم يسن الجلوس فقط وما وما هدي النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك
قال الشيخ العثيمين رحمه الله
الشيخ: هدي النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك أنه لا يقوم لأحد وهو يكره أن يقوم الناس له عليه الصلاة والسلام ولكنه ورد في صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم لما قدم إليه وفد ثقيف قام فإما يكون هذا القيام لاستقبالهم وإما أن يكون هذا القيام لأجل الكلام الذي أراد أن يتكلم به وعلى كل حال فلو أن الناس اعتادوا عدم القيام للقادم لكان هذا أفضل وأولى وأحسن ولكن ماداموا قد اعتادوا ذلك وصار من لم يقم يعتبره القادم مهيناً له فإنه لا ينبغي أن يفعل الإنسان ما فيه إلقاء العداوة بين الناس ولكن الأفضل كما قلت أن يعتاد الناس وأن يبين لهم أن السنة عدم القيام ولكن يجب أن يفرق بين القيام للشخص والقيام إليه والقيام عليه لأن هذه الأشياء الثلاثة يختلف حكمها فأما القيام إلى الشخص لاستقباله فهذا لا بأس به بل هو سنة فيمن يستحق ذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم للأوس حين أقبل سعد بن معاذ رضي الله عنه لتحكيمه في بني قريضة لما أقبل قال النبي صلى الله عليه وسلم قوموا إلى سيدكم وأما القيام للشخص فهو الذي ذكرناه قريباً وأن الأفضل تركه ولكن إذا اعتاده الناس وكان في تركه مفسدة فإنه لا ينبغي تركه درءاً لهذه المفسدة وأما القيام على الشخص فهذا منهي عنه القيام عليه بأن يقف الإنسان على الشخص وهو قاعد فهذا منهي عنهإلا لمصلحة أو حاجة فمن المصلحة أن يكون في القيام عليه إغاظة للأعداء من الكفار كما فعل المغيرة بن شعبة رضي الله عنه في قيامه على النبي صلى الله عليه وسلم حين كانت رسل قريش تأتي إلى النبي صلى الله عليه وسلم للمفاوضة فقد كان المغيرة رضي الله عنه قائماً على رأس النبي صلى الله عليه وسلم بالسيف هذا فيه مصلحة وهو إغاظة الكفار وبيان عظمة النبي صلى الله عليه وسلم في نفوسهم وكذلك أيضاً إذا كان هناك حاجة مثل أن يقام على رأس الشخص خوفاً عليه فإنه لا بأس به حينئذ لأجل الحاجة إليه وإلا فهو منهي عنه حتى إن الرسول عليه الصلاة والسلام قال (إذا صلى الإمام قاعداً فصلوا قعوداً) تحقيقاً للمتابعة متابعة الإمام في قعوده إذا صلى قاعداً وإبعاداً عن المشابهة مشابهة الأعاجم الذين يقفون على رؤوس المقيم فهذه ثلاثة أشياء يجب أن يعرف الفرق بينها القيام للشخص وإليه وعليه وهذا بالنسبة للقائم أما بالنسبة لمن يقام له فإنه من أحب أن يتمثل له الناس قياماً فليتبوأ مقعده من النار.
أما الشيخ أبو اسحاق الحويني فيجيب:
ما حكم القيام لمن دخل مجلساً؟
جواب السؤال
لا يشرع قيام الجالسين للداخل إلا إذا قصد به الاستقبال، أما أن يقوم مجرد قيام فأكثر العلماء على تحريم ذلك وللإمام النووي رحمه الله رسالة في جواز القيام لأهل الفضل، وقد رد عليه كثير من العلماء فيها، فهو يرى جواز القيام لأهل الفضل من باب إنزال الناس منازلهم، لكن نحن عندنا أحاديث صريحة في نهي النبي عليه الصلاة والسلام عن القيام، منها: حديث أنس في الصحيح قال: (ما كان شخص أحب إليهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانوا إذا رأوه لم يقوموا؛ لما يعلمون من كراهيته لذلك). فلذلك نوصي إخواننا في الله أن يظلوا على حالهم، أي: لا يقوموا إلا إذا قصدوا الاستقبال، أما أن يكون قياماً مجرداً فهذا مما يُنهى عنه. وقد جاء في تاريخ بغداد للخطيب في ترجمة الإمام الثقة علي بن الجعد: قال علي بن الجعد : دعا أمير المؤمنين المأمون تجار الذهب وناظرهم؛ لأنه كان يريد أن يشتري -يريد أن يرى الأرخص سعراً- قال: فخرج المأمون لقضاء حاجته ثم رجع، فقاموا جميعاً ولم أقم، فلما رأى المأمون ذلك غضب، وقال: أيها الشيخ! ما حملك على ألا تقوم كما قام أصحابك؟ قلت: أجللت أمير المؤمنين لحديث مأثور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يمنعنا من القيام. قال: وما ذاك؟ فقلت: حدثني المبارك بن فضالة، عن الحسن البصري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من سره أن يتمثل الرجال له قياماً؛ فليتبوأ مقعده من النار)، قال: فأبطأ المأمون ساعة، ثم قال: ما ينبغي أن نشتري إلا من هذا الشيخ، قال: فاشترى مني في ذلك اليوم بثلاثين ألف دينار. يقول الله عز وجل: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ [الطلاق:2-3]. والبركة دائماً في تنفيذ كلام الرسول عليه الصلاة والسلام. وهناك شبهة يذكرها البعض في هذا البحث، وهي في قوله عليه الصلاة والسلام -كما في حديث معاوية بن أبي سفيان عند أبي داود وغيره-: (من سره أن يتمثل له الناس قياماً؛ فليتبوأ مقعده من النار) قالوا: قوله: (من سره) والسرور أمر قلبي، فكيف يتأتى تنفيذ هذا الحديث وهو متعلق بأمر قلبي؟ والجواب: أن الحكم إذا كان متعلقاً بأمر قلبي فلا بد أن توجد قرينة في الخارج حتى يعلق بها الحكم، والقرينة هنا هي: غضب الرجل إذا لم يقم له الناس، فإذا كان السرور أمراً قلبياً لا نستطيع معرفته، فنحن نعلق الحكم بغضب الرجل، وهذه قرينة ظاهرة يمكن أن يعلق الحكم بها. إذاً: لو أن الرجل غضب إذا لم يُقم له؛ فهذا ممن ينطبق عليه قوله عليه الصلاة والسلام: (من سره أن يتمثل له الناس قياماً؛ فليتبوأ مقعده من النار) ، وتكون القرينة الخارجية التي عُلق بها الحكم هي الغضب الذي ظهر على وجه هذا الرجل؛ إذ أنه لو كان القيام والقعود عنده سواءً لما غضب أبداً، إذاً غضبه دليل على أنه ممن يُسر بذلك. وكذلك سائر الأحاديث التي يكون فيها الحكم متعلقاً بأعمال القلب، ولا سبيل إلى معرفتها، فلا بد من البحث عن قرينة خارجية نعلق بها الحكم، ويكون لها ارتباط بعمل القلب. لكن لو أن الناس قاموا لاستقباله، فهذا جائز؛ بدليل أن فاطمة رضي الله عنها دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم، فقام لاستقبالها وأجلسها في مكانه، وكذلك حديث زيد بن ثابت لما قدم على النبي عليه الصلاة والسلام فقام فاستقبله والتزمه -أي: اعتنقه-. ومن المسائل التي ينبغي التنبيه عليها أيضاً: مسألة العناق، فإن العناق لا يكون إلا لمن أتى من سفر، أما إذا كنا من أهل الحضر، ونحن نلتقي ولو على فترات متباعدة، فإنه لا يشرع هذا العناق الذي يكون عادةً بين الإخوة؛ لأن النبي عليه الصلاة والسلام سئل -كما في سنن الترمذي-: (إذا قابل الرجل أخاه أيقبله؟ قال: لا. أيلتزمه -يعني يعتنقه-؟ قال: لا. أينحني له؟ قال: لا. أيصافحه؟ قال: نعم) . فلا يشرع في هذا كله إلا المصافحة، أما العناق والالتزام فلا يكون إلا للقادم من سفر، كما جاء في حديث زيد بن ثابت الذي حسنه الإمام الترمذي: (أن الرسول عليه الصلاة والسلام لما جاء زيد المدينة قام إليه واعتنقه)، وحديث جابر بن عبد الله الأنصاري الذي رواه الإمام أحمد وغيره، لما بلغه أن عبد الله بن أنيس عنده حديث لم يسمعه من النبي عليه الصلاة والسلام، فابتاع جابر بعيراً وسار عليه شهراً، حتى وصل إليه، فقال للغلام: قل له: جابر . فقال عبد الله بن أنيس : ابن عبد الله ؟! فقال له: نعم، قال: فخرج فاعتنقني -أو قال: فالتزمني- وقال: ما جاء بك؟ قلت: حديث بلغني عنك... إلى آخر الحديث. فهذا الصحابي الجليل عانق أخاه بعد القدوم من سفر، أما ما يحدث بين الإخوة من التقبيل -وبالذات قبلة الخد- فهذا أمر عجيب جداً! إنما التقبيل الذي ورد في الأحاديث هو التقبيل في الجبهة، أي: ما بين العينين، هذا هو الذي يشرع دون غيره.
=========
>>>> الرد الثاني :
أنقل لكم هذا
السؤال : جرت العادة بوقوف الطلبة تعظيماً للمدرس إذا دخل الفصل . فهل هذا جائز؟
الجواب:
الحمد لله
روى الترمذي (2754) عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ : (لَمْ يَكُنْ شَخْصٌ أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَكَانُوا إِذَا رَأَوْهُ لَمْ يَقُومُوا ، لِمَا يَعْلَمُونَ مِنْ كَرَاهِيَتِهِ لِذَلِكَ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .
وإنما كان النبي صلى الله عليه وسلم يكره قيامهم له ، تواضعاً لربه ، ومخالفة لعادة المتكبرين والمتجبرين . "تحفة الأحوذي " .
وقد سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : ما حكم الإسلام في وقوف الطلبة لمدرسيهم أثناء دخولهم الفصول، هل هو جائز أم لا؟
فأجابوا : "خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها ، وخير القرون القرن الذي فيه الرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرون المفضلة بعده، كما ثبت ذلك عنه صلى الله عليه وسلم، وكان هديه صلى الله عليه وسلم مع أصحابه في هذا المقام أنه إذا جاء إليهم لا يقومون له؛ لما يعلمون من كراهيته لذلك، فلا ينبغي لهذا المدرس أن يأمر طلبته بأن يقوموا له، ولا ينبغي لهم أن يمتثلوا إذا أمرهم، فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم" انتهى .
الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ، الشيخ عبد الله بن غديان ، الشيخ عبد الله بن قعود .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (1/172) .
والله أعلم .
=========
>>>> الرد الثالث :
شكرا على التوضيح
=========
>>>> الرد الرابع :
بالطبع شيء محمووود ... وإذا كان من معترض ليذهب للجيش أو الشرطة أو الدرك الوطني ليقول لهم التحية مكروهة والاستعداد لمن يملك رتبة أعلى مكروه ... أنا سألت أئمة ( من عندنا ولم يجدوا الضرر في قيام التلميذ للمعلم احتراما له ) عقولنا انتفخت وتضررت من كثرة فتاوى أهل المشرق وكأنهم فقط من يعرفون الدين
السؤال المطروح هو : لماذا لا نجد من إخواننا من يستشهد بفتوى أو بقول أحد مشايخة الجزائر وهم كثر ؟؟؟ ... ليس بالموضوع الذي يخلف وراءه هذه الضجة ... شكرا لكم
=========
>>>> الرد الخامس :
شكرا لك abdelfetahtoumi وتلك هي مشكلتنا ومشاكلنا فلم نعظم علماءنا ولن نجتهد في التعريف بهم ونشر ما تركوه لنا فأحيانا كسلا وأخرى حسدا وغالبا ما حصل من أفراد عائلاتهم فأخفوا كل التركة لتبقى عندهم حبيسة الرفوف .وأما مشاكلنا فأغلب ما حدث في سنين الجمر والعشرية السوداء كما يسمونها كانت من تحت رؤوس ما يسمونهم علماء المشرق وأغلبهم نافذون في الانظمة العربية .
مجرد رأي يحتمل الصواب كما يحتمل الخطأ
=========
السلام عليكم ...
أستاذة ...
علمي أولادك احترام الكبير، وليس من باب التعظيم القيام له، فلنحافظ على بعض من الأخلاق التي انفلتت، إن اتساع رؤاك ليبدي لك ما يخفى على الكثير، وجهي أولادك التوجيه السليم فهم أمانة بين يديك، والقيام للداخل من باب توطين سلوكيات تبقى ذات الأثر في النفس.
وأنت قلتها "وقوف التلاميذ للمعلم احتراما له" ولا تزيدي عن ذلك قيد أنملة، مبقية على اللب المراد لا التأويل المفرط المفضي إلى التمرد.
إنهم يعيشون زمنا غير الأزمنة الأخرى، زمن يريد أن يعزل المدرسة عن مهامها بأي حجة كانت، ولنأخذ الأمر من باب أنها أخلاقيات مدرسية لابد من احترامها.
بالتوفيق
بااااااارك الله فيك أخي شولاك ... يكفينا أخذ الأمر من باب الاحترام حتى لا نسير بالحديث في غير طريقه
والله ما كان الا وقوفا من باب الاحترام ورد السلام ولا يبدر مني حتى التانيب لمن لم يقف .
سلوك علمتهم اياه لمعرفة ان المعلم التحق بالقسم وبدا الجد والعمل والله اعلم بما تسره النفس وشكرا لكل من شارك في الموضوع .
نحن نبحث دائما عن ألين فتوى و أوسطها بين الإفراط و التفريط
بحثت فلم أجد فتوى لعلماء أو مشايخ الجزائر
لأنهم مهمشون و ليس لديهم مواقع على الأنترنيت
هل فهمتم لماذا استشهدنا بهذه الفتاوى ؟؟؟