>>>> الرد الثالث :
الحل
اختبار الفصل الأول لمادة اللغة العربية " المدة الزمنية: ساعتين "
كان أحمدُ يملكُ حصانًا ليس مثله حصان آخر، وكان فارس مشهور اسمه "عتيق" قد جمع في إصطبله أحسن الخيول، فأراد أن يشتري من أحمد هذا الحصان فلم يرض أنْ يبيعه له، فأراد أن يحتال عليه ليستولي على هذا الجواد، فغيّر زِيّه وقعد في الطريق حتى مرّ به أحمد فأشار إليه: هل لك أن تحملني معك على هذا الحصان؟ فمدّ إليه يده، ولكن تظاهر بالضّعف وقال له: إنني لا أقوى على الصعود فنزل ثم حمله حتى استوى على صهوة الجواد فإذا هو ينطلق به سريعا و يقول: إنني أنا عتيق وقد مَكَرْتُ بك فقال له أحمد: رجاء تمهّل أقول لك كلمة ثم انصرف، فوقف ينظر إليه من بعيد فقال له أحمد: لا تخبرْ أحدا بالحيلة فردّ عتيق: وما يَعنيك هذا الأمر؟ قال أحمد: إنني أخشى أن يعرف أحد من الناس هذه الحيلة ثم يجد في طريقه ذات يوم مسكينا حقا فلا يساعده مخافةَ أن يكون محتالا مثلك فيمتنع إحسان المحسنين، تألم عتيق من هذه الكلمات وقال في نفسه: شتّان بين تفكيري وتفكير هذا الرجل ثم نزل عن ظهر الحصان وسلّمه لصاحبه وهو يعتذر .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1/ ضع فكرة عامة مناسبة للنص.
استدراك عتيق خطاه و اعتذاره لأحمد
2/ ما هو الشيء الذي ترك "عتيق" يتراجع عن فعلته ويصحح الخطأ الذي وقع فيه؟
كلام احمد بمشاعر حساسة وخوفه من ان يحدث نفس الشيء للآخرين
" مَكَرْتُ " / " يمتنع " / " شتّان ".
مكرت:خدعت
يمتنع:يرفض
شتان:خياران
1/ أعرب ما تحته خط في النص.
2/ استخرج فعلا خماسيا وآخر سداسيا، ثم صُغ مصدريهما.
الخماسي: يحتال ** احتال ** محتال
السداسي: استولى ** استيلاءا
3/ استخرج أيضا من النص جملتين
أدخل على إحداهما فعل الرجاء، وعلى الأخرى فعل المقاربة، ثم غيّر ما يجب تغييره.
1/ عسى ان يعنيك هذا الامر
2/اوشك ان يحتال عليه ليستولي على هذا الجواد
1/ حدد نمط النص.
اخباري سردي
2/ استخرج من النص أسلوب: "الفُجاءة".
حتى استوى على صهوة الجواد فإذا هو ينطلق به سريعا
3/ استخرج أيضا أسلوبين إنشائيين من نوعين مختلفين.
قم بتلخيص هذا النص إلى النصف تقريبا موظفا:
"استشهادا" / "مصدرا مؤولا".
=========
>>>> الرد الرابع :
hhhhhhhhhiiiii how are you
=========
>>>> الرد الخامس :
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
=========
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااا