عنوان الموضوع : انا هنا للمساعدة 4 متوسط
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
انا اخوك خالد ادرس سنة 1 ثانوي
اود مساعدتك في التحضير الى الشهادة
واتمنى ان يخرج الكل مستفيدين
اذا احتجتم الى شيء انا هنا
موفقون
اخوك في الله
maroki
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اين انتم
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
=========
>>>> الرد الثاني :
اريد بحث حقوق انسان في فلسطين
=========
>>>> الرد الثالث :
سلام عليكم
ببساطة وبكلـمات قليلة يمكن للـمرء أن يوجز تقرير الهيئة الفلسطينية الـمستقلة لحقوق الإنسان السنوي بأن حالة حقوق الإنسان في فلسطين مثل كل شيء في البلاد في تراجع، على الرغم من أن الـمرء بإمكانه دائماً البحث عن شيء مشرق في عتمة الليل. فحزمة الحقوق تنتهك بشكل مستمر ومتزايد ليس من قبل الاحتلال وقواته وسلطاته بل أيضاً من قبل الـمؤسسات السياسية والأمنية الفلسطينية. وإذا كان يمكن للـمرء أن يتوقع أن تقوم دولة الاحتلال بانتهاك حقوق الشعب لأن مجرد فكرة الاحتلال نفسها تشكل انتهاكاً جسيماً لـمبدأ أساس من مبادئ حقوق الإنسان وهو الحرية ذاتها، فإن من الـمؤلـم أن يضاف لهذا الانتهاك انتهاكات ذاتية تصدر عن الـمؤسسة الفلسطينية.
فالتقرير الذي يصدر في ثلاثة أبواب وثلاثة ملاحق يتعرّض بشكل تفصيلي لوضع حقوق الإنسان في مناطق السلطة الوطنية الفلسطينية.. الأول يستعرض البيئة السياسية والـمتغيرات الدالة على وضع حقوق الإنسان. وعلينا أن نتصور بسهولة أن الانتهاكات الإسرائيلية لـمنظومة الحقوق الفلسطينية تشكل الـمتغير الثابت الدال على هذه الوضعية. بجانب الانقسام السياسي والـمؤسساتي بين الضفة الغربية وقطاع غزة وما يتركه من أثر على الحقوق الفلسطينية الجماعية والفردية وما يوقد له من توتر في تعامل الأطراف مع الخصوم السياسيين. وإذا كان الفلسطينيون لا يقدرون على تغيير الواقع الأول الـمتعلق بالاحتلال (على الرغم من مسؤوليتهم في العمل على إزالته ومواجهته بدل التلهي بخلافاتهم) فإنهم مسؤولون بالدرجة الأولى عن حالة الانقسام والتمزق التي تصيب الوضع الفلسطيني ولا يمكن إعفاؤهم من تبعات ذلك. والتقرير الذي يتميز بدرجة عالية من الـمهنية يحاول أن يقف على الـمسافة نفسها بين الأطراف الـمختلفة كي لا يفقد اتزانه حتى لو اقتضى الحال مثلاً ان يتم نسب فشل الحوار الوطني بدرجات متساوية للأطراف دون التذكير مثلاً بأن حركة حماس هي التي تمتلك تحفظات على الورقة وترفض التوقيع عليها. على الرغم من ذلك فإن التقرير لا يفوته التذكير بمخاطر استمرار الانقسام. وحقيقة الأمر أن الانقسام نفسه ترك أثره على آليات مراقبة حقوق الإنسان في فلسطين، فأنت لا تستطيع أن تتحدث عن منظومة حقوق إنسان واحدة في فلسطين.
فالحقوق مرتبطة ممارسة بدور السلطة السياسية وأدواتها التنفيذية والتشريعية والقضائية ولـما كان الأمر كذلك فإن ثمة منظومتين ترتبطان ارتباطاً متكاملاً بالسلطتين السياسيتين في فلسطين، تلك الـموجودة في الضفة الغربية وسلطة الأمر الواقع في غزة التي تقودها حركة حماس. وعليه فحالة الانقسام هذه تنعكس على منهجية التقرير حيث يفرد جزءاً في كل موضوعة للسلطة في الضفة الغربية ولحماس في غزة وتوصيات هنا وتوصيات هناك.
كما أن استمرار الانقسام التشريعي مثلاً يهدد بتغيير ملامح النظام السياسي الفلسطيني كما يحذر التقرير. إذ يقول بعد استعراض التشريعات الجديدة التي تقرها كتلة التغيير والإصلاح التابعة لحماس مثل قانون الزكاة وقانون الأحوال الشخصية بخصوص حضانة الطفل والبند الـمتعلق بالزنا من قانون العقوبات بأنهم يسعون إلى فرض تدريجي لتشريعات تنطوي على أفكار أيديولوجية خاصة بهم وإلى توسيع دائرة صلاحيات الحكومة التنفيذية في غزة.
يناقش الباب الثاني وضع حقوق الإنسان والحريات العامة خلال العام 2009. وبنظرة سريعة على الأرقام يمكن للقارئ أن يدرك خطورة الوضع الحقوقي عندنا. سجل العام 2009 (237) حالة قتل (168) في غزة و(69) في الضفة، مقابل (181) حالة قتل العام الـماضي. من حالات قطاع غزة هناك 28 حالة قتل على خلفية سياسية (اقتتال داخلي) و(11) نتيجة سوء استخدام السلاح و(62) حالة وفاة داخل الأنفاق مقابل مثلاً 28 في العام الـماضي. أما في داخل السجون فقد توفي 3 أشخاص في سجون السلطة في الضفة و9 أشخاص في سجون حماس بغزة. كما يسجل التقرير ارتفاع عدد الأحكام بالإعدام في الضفة الغربية وفي قطاع غزة وينتقد قيام القضاء العسكري بالبت في قضايا معتقلين مدنيين.
غير أن جرس الإنذار الأكثر تنبيهاً الذي يقرعه التقرير هو الـمتعلق بزيادة التعذيب وسوء الـمعاملة خلال التحقيق. فقد لاحظ التقرير تزايد حالات الاعتقال التعسفي دون اتباع الإجراءات القانونية في التوقيف أو الاحتجاز وعدم التزام الجهات التي تنفذ الاعتقال بسلامة الإجراءات القانونية عند القبض والتفتيش وأن الاعتقال السياسي هو الطاغي على عمليات الاعتقال والحبس.
ويرصد التقرير حالات التعذيب وصوره وأنماطه التي تبدأ بالألفاظ النابية والصفع والاعتداء الجسدي والشبح وتقييد الأيدي والأرجل وربط كامل الجسم بخطاف في السقف إلى أشكال تعبر عن انتهاك صارخ لحق الـمعتقل في معاملة محترمة كفلها له القانون. ولنتذكر جميعاً خاصة من تعذب في سجون الاحتلال أن تلك الطرق لا تختلف بل تنافس في بشاعتها طرق وأساليب الاحتلال في التعذيب. والأغرب في الأمر حين تقوم الجهة التنفيذية بنكران حدوث ذلك وهو ما يورده التقرير حول قلة ردود داخلية حكومة حماس بغزة على مراسلات الهيئة الـمستقلة لحقوق الإنسان حول هذه الحالات، حيث تنكر في حالات كثيرة وجود اعتقال سياسي او ترد علي الهيئة بردود من باب "أكد الـمستشفى عدم تعرض الـمذكور لأي اعتداء وأنه لا يعاني من مرض" أو "لـم يتعرض لأي تعذيب كما ذكر في شكواه" وغيره.
كما يحذر التقرير من تراجع الحريات في فلسطين سواء حرية التعبير عن الرأي أو حرية التجمع السلـمي. ويشير التقرير إلى اتخاذ حكومة حماس في غزة إجراءات تحد من الحريات العامة في القطاع مثل تطبيق ما يعرف بلائحة الآداب العامة وحملة الفضيلة التي تطال سلوكيات الـمواطنين ولباسهم في الأماكن العامة.
وينتقد التقرير الاستمرار في اللجوء إلى ما يعرف بـ"السلامة الأمنية" في الوظيفة العمومية في الضفة الغربية ويقول إن الوظيفة العمومية حق لكل مواطن ويجب أن لا تتدخل أجهزة الأمن في ذلك.
ويفرد التقرير بابه الثالث للـمساءلة والـمحاسبة على انتهاكات حقوق الإنسان ويسجل وجود قيود على فرص الرقابة خاصة على أماكن الاحتجاز والتوقيف ويطالب بضمان السبب الذي يكفل قيام منظمات حقوق الإنسان بعملية الرقابة الخارجية والزيارات الـمستمرة هذا إلى جانب ضرورة تفعيل مبدأ الرقابة الذاتية.
لا يمكن للقارئ بعد أن ينتهي من التقرير إلا أن يشارك القائمين عليه في قرع الجرس بضرورة الانتباه أكثر لحالة حقوق الإنسان كي لا يصبح الفلسطيني الذي تنتهك حقوقه السياسية والقانونية منذ قرابة قرن متواصل من الزمن من قبل قوى خارجية هو الـمنتهك الأكبر لحقوقه. ليس لنا إلا أن نتفق مع التقرير في إحدى خلاصاته وهي ان نجاح خطط التنمية الشاملة والـمتوازنة وبناء الدولة لا يمكن لها أن تتم بشكل سليم في ظل منظومة حقوق إنسان متآكلة فالإنسان هو مادة الحرية الأساسية وهو ثروتها الأغلى.
2010-4-10
د/عاطف ابو يوسف
=========
>>>> الرد الرابع :
مشكور اخي بارك الله فيك بليييز اذا عندك تمارين في الاشعة و التحليل او المتراجحة من الدرجة 1
شكرا و اااسفة على كثرة الطلابات
موفق باذن الله
=========
>>>> الرد الخامس :
بلييز شوفيلي كتا الفرنسي تاعنا j'ecris page 79 pliiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiizzz
=========
تعيش راني حابة تعطيني الحلول تع كامل تمارين تع العلوم الله يجازيك
سوف اكون ممتنة للك
السلام عليك اريد حل السؤال في الجغرافيا
ما اهمية السدود اقتصاديا و اجتماعيا
و ما ابرز المنتوجات الفلاحية في الجزائر
بلييييييييييييييييييييييييييييييييز انا اختكم من الغرب الجزائري
تبرز أهمية السدود من خلال حجز أكبر كمية من مياه الفيضانات والإستفادة منها في تغذية الخزان الجوفي وبالتالي تنميته كماً ونوعاً والحد من تداخل مياه البحر إلى خزانات المياه الجوفية. كذلك توفر هذه السدود مزيداً من المياه الجوفية لإستمرارية المشاريع التنموية المختلفة. كما توفر سدود التغذية درجة من الحماية من مخاطر الفيضانات وتحول دون تعطل حركة السير. كما أنها تساهم بشكل كبير في إستقرار سكان المناطق الجبلية في قراهم وعدم الرحيل عنها .
أ - الفوائد الإقتصادية
بالمقارنة بين تكلفة إنشاء سدود التغذية الجوفية في السلطنة وكلفة صيانتها مع كميات المياه التي أحتجزتها يتضح أن معظم تلك السدود قد استردت كافة المبالغ التي تم صرفها في إنشائها وصيانتها حيث تتراوح كلفة توفير المياه للمتر المكعب عن طريق إنشاء السدود بين (30) إلى (310) بيسة إجمالا وفي بعض السدود مثل سد وادي عاهن وسد وادي غول وسد وادي تنوف فإن تكلفة المتر المكعب تنخفض إلى ما بين (30) و(40) بيسة فقط وعلى العموم فإن متوسط تكلفة المتر المكعب من مياه التغذية للسدود مجتمعة تبلغ (62) بيسة .
وفي جانب آخر وبمقارنة تكلفة المتر المكعب من المياه من سدود التغذية بتكلفة تحلية مياه البحر يتضح جليا جدوى استغلال السدود في توفير المياه للاستخدامات المختلفة حيث تبلغ تكلفة المتر المكعب من المياه بواسطة التحلية (500) بيسة في حين أن التكلفة هي (62) بيسة بالنسبة لسدود التغذية الجوفية . كما أوضحت البيانات المتوفرة لدى هذه الوزارة أن متوسط الفترة اللازمة لإسترجاع الكلفة الرأسمالية لسدود التغذية الجوفية بالسلطنة تبلغ (11.4) سنة وفي الواقع أن فترة الإسترجاع أقل من ذلك إذا أخذ في الاعتبار الفوائد الأخرى المتمثلة في الحماية من الفيضانات ومنع دخول مياه البحر للخزانات الجوفية .
الجدير بالذكر بأن الوزارة قامت بتنفيذ بمشروع تقييم كفاءة تلك السدود على أسس علمية بالتعاون مع جامعة ميونخ التقنية الألمانية على وادي عاهن وذلك في الفترة ( 2000 – 2004 م ) حيث خلصت هذه الدراسة إلى أن كفاءة السد تصل إلى (87) % ومن الممكن رفعها إلى (95)% باتباع توصيات الدراسة .
ب - الفوائد الإجتماعية
إحتجزت سدود التغذية الجوفية منذ تشغيلها وحتى نهاية ديسمبر عام 2009م ما يقارب من 1064 مليون متر مكعب من مياه الفيضانات ، ذهب حوالي 80% منها لتغذية الخزانات الجوفية وزيادة مناسيب المياه بالأبار والأفلاج الواقعة في المناطق المستفيدة ، و أدى هذا بالتالي إلى زيادة كميات المياه لإستغلالها للأغراض الزراعية والإستخدامات الأخرى وبدون مقابل .
وفيما يتعلق بسدود التخزين السطحي بالمناطق الجبلية بكل من الجبل الأخضر وجبل شمس وجبل السراه وجبال محافظة ظفار والجبل الأبيض بالمنطقة الشرقية . فقد أثبتت فعلاً جدواها وذلك من خلال تخزينها لكميات كبيرة من المياه لأطول فترة ممكنة وتم إستغلالها للأغراض الزراعية وسقي الماشية والإستخدامات المنزلية الأخرى مما حسّن من الأحوال الإجتماعية والإقتصادية للقاطنيين بتلك المناطق لإعتمادهم المعيشي على قطاع الزراعة والثروة الحيوانية بشكل رئيسي وبالتالي الإستقرار في أماكنهم وعدم الرحيل عنها .
د - الفوائد البيئيـــــــة
ساهمت سدود التغذية الجوفية بساحل الباطنة والبالغ عددها (14) سداً في زيادة معدلات التغذية الجوفية بالأجزاء الواقعة أدنى بحيراتها وهو ما أدى إلى أن بعض أجزاء من السهل الساحلي أصبح لديها كميات من المياه العذبة تتوازن مع معدلات السحب من الخزان الجوفي وبالتالي تناقصت ملوحة المياه ببعض آبار المراقبة على جانبي الشارع العام الممتد على طول ساحل الباطنة وتشير نتائج مسوحات مراقبة الملوحة لعام 2009م إلى تحسن ملحوظ في نوعية المياه بالآبار الواقعة أدنى سدود الجزي وحلتي صلاحي. كما تناقصت بصورة كبيرة ملوحة المياه الجوفية بالأجزاء الواقعة أدنى سد وادي الخوض بمحافظة مسقط .
ذ - الفوائد السياحيـــــة
ومن جانب أخر ساهمت سدود التغذية الجوفية وسدود التخزين السطحي في تنشيط السياحة وخلق بيئات سياحية ، إذ يرتادها الكثير من المواطنين والسياح قبل وبعد هطول الأمطار للاستجمام والإستمتاع والراحة والمكوث فترات طويلة مع عائلاتهم ، وقد تم تزويد السدود بلوائح تعريفية لتعريف السياح بمعالم السدود ، و بلوائح تحذيرية تنبههم بمخاطر الإقدام على السباحة في بحيرات هذه السدود حفاظا على سلامتهم وسلامة مرافقيهم ومن هذا المنطلق تقوم الوزارة حالياً بدراسة جدوى إقامة سدود على وادي دربات بمحافظة ظفار لتنشيط المجال السياحي بالتنسيق مع وزارة السياحة .
هـ - الحماية من مخاطر الفيضانات
تشكل الفيضانات تهديداً مباشراً لحياة وممتلكات الناس في مختلف البلدان والعصور، ومن واقع الحياة فإن مناطق الزراعة الخصبة غالباً ما تكون عـــرضة للفيضانات وقد بنيت سدود كثيرة في العالم للحماية من مخاطر الفيضانات بالإضافة إلى أن معظم السدود الأخرى يكون مهامها توفير بعض الحماية أيضا.
بليييييييييييييييييييييييييييييز
وييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين راكم
راني محتاجتها
شكرا شكرا merci
لا ينجحك
récapitulions page 89 بليز ندور على في كتاب رابعة متوسط فرنسية تعيش
اريد بعض الاجوبة عن هذا السؤال
تملك الجزائر ثروات غير متجددة . ماذا لو نفذت هذه الثروات ...
ماهو الحل برايك ...
احسب عدد الازواج الالكترونية وحدد منها الترابطة وغير الترابطية في الجزيئات الاتية:
ch4
c2h4
h2s
n2
o2
cl2
h2
hcl
co2
c2h2