عنوان الموضوع : وضعيات ادماجية في اللغة العربية 01 سنة رابعة متوسط
مقدم من طرف منتديات العندليب
التلوث ظاهرة تهدد حياة الإنسان على وجه الأرض
اكتب فقرة لاتقل عن عشرة أسطر تبين فيها مخاطر التلوث مشيرا إلى طريقة محاربته والقضاءعليه موظفا :
ثلاث مصطلحات علمية – أسلوب توكيد – أسلوب إغراء
إن ّ التلوث البيئي أحد أكثر المشاكل خطورة على البشرية ، وعلى المخلوقات الأخرى التي تدبّ على كوكبنافبمقدور هواء سيئ التلوث أن يسبب الأذى للمحاصيل وأن يحمل في طياته الأمراض التي تهدد الحياة .لقد قللت بعض ملوثات الهواء من قدرة الغلاف الجويّ على امتصاص إشعاعات الشمس فوق البنفسجية ، والتي تسبب الأذى .ويعتقد العديد من العلماء أنّ هذه الإشعاعات وغيرها من ملوثات الهواء ، قد أخذت تحدث تغييرا في مناخات العالم . وتهدد ملوثات الماءوالتربة قدرة المزارعين على إنتاج الغذاءالضروري لإطعام سكان العالم ، كما تهدد الملوثات البحرية الكثير من الكائنات البحرية . لذا وجب على العالم أن يسارع في القضاء على هذا الخطر الزاحف بالحد من التجارب النووية والحرص على النظافة والاهتمام بالغابات لخلق توازن بيئي .فالتعاون التعاون لأنّ حياتنا في خطر .
للعمل أهمية كبيرة في حياة الفرد والمجتمع
في فقرة لاتتعدى عشرة أسطربين ماهية العمل وأهميته في حياة الفرد والمجتمع موظفا :
طباقا- جملة موصولة
العمل هو بذل الجهد سواءكان عضليا أو فكريا وهوالغاية التي خلق من أجلها الإنسان والوسيلة الكبرى التي يحقق بها وجوده كعنصر ذي قيمة في المجتمع وهو رأس المال الذي لاينفذ والذي يستطيع به أن يحقق التطور والازدهار . فقد خلق الله الإنسان لعمارةالأرض وهذا لايتحقق إلا ّ بالعمل الذي حثّنا الله على القيام به فقال :" وقل اعملوا فسير الله عملكم ورسوله والمؤمنون " ولم يأمرنا به إلا ّ لما نجنيه من فوائد من جرّائه فيه نحقق ذاتنا كأناس لهم مساهمة ووظيفة في الحياة، فإذا كان كل ّ فرد في المجتمع عاملا فإنّه يقضي على آفة العجزوالخمول ، كما يساهم العمل في التخفيف من الأمراض النّفسية لهذا تسعى مستشفيات الأمراض العلية إلى معالجة مرضاها بالعمل والمجتمع إذا كان أفراده عاملين تنعدم فيه الآفات الاجتماعية ، ويعيش في أمن وسلام ويخرج مندائرة التّخلف ماضيا نحوالتقدم والازدهار.
----------------------------------------------------------------------------------
الإسلام دين تعاون وتآزر وأخوة"-
اكتب نصا في هذه الفكرة مستعينا بما فهمته من الحديث الشريف موظفا :
(- جملة صلة الموصول - مقابلة )
التعاون ضرورة من ضرورات الحياة ، فلا يستطيع الإنسان أن يعيش بمفرده ، ولا أن يوفر كل حاجاته بنفسه ، خاصة في هذا العصر المتميز بالحياة المعقدة ،ومطالب الإنسان المتعددة .لذا فإن الأنسان بحاجة ماسة إلى التعاون الذي فطره الله عليه لضمان استمرار حياته وازدهاره ،فهو ضعيف قليل بنفسه ، قوي كثير بأخيه الإنسان . وما قيل عن الإنسان بخصوص التعاون والتآخي فهو بالأمة ألزم وأوكد ، لأنّ بناء الأمة لا يقوم على جهود متفرقة بقدرما يقوم على تعاون أفرادها كل في مجال تخصصه وقدراته ومواهبه ، ولأهمية التعاون أمر الله تعالى به فقال :"وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان". بناءالأمة يحتاج إلى تعاون جميع أفرادها رجالا ونساء.لاجدال في أنّ التعاون ضمان لبناء الأمة ، لأنّ التعاون والتآخي ركنان أساسيان في بنائها ولولاهما لما قامت أيةحضارة ، من أجل ذلك حث عليهما ديننا الحنيف لما لهما من فضل على ازدهار الأمة وتقدّمها .
الوضعية الإدماجية
قال أحمد شوقي:
وإنّما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
* اكتب – في ضوء هذا القول – نصا تتحدث فيه عن أهمية الأخلاق وأثرها في حياة الأمة، موظفا : أسلوب إغراء ، تشبيه
الأخلاق الأخلاق فإنّها أساس بناء الأمة وبقائها حية قوية ، فإذا كان العلم وتطبيقات العلم (التكنولوجيا ) يمثلان الجانب المادي ، فإنّ الأخلاق تمثل الجانب الروحي ، ذلك أنها روح الأمة الذي يمدها بالطاقةويحفظ لها وجودها وكيانها .ورسولنا الكريم محمد – صلى الله عليه وسلم – يؤكد أهمية الأخلاق بقوله: " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق " فالأخلاق هي التي تعمل على تزكية النفسوتربيتها على الفضائل ، وتحث على طلب العلم وإتقان العمل والصد في المعاملة والتحلي بالإرادةوالصبروالإيثار ةالرحمةولنا في السلف الصالح خير دليل على أثر الأخلاق في حياة الأمة ، فقد سادوا العالم بفضل أخلاقهم ففتحوا بذلك قلوب الناس قبل أن يفتحوا البلدان ،ورحم الله أمير الشعراء شوقي الذي مجّد الأخلاق ، وبيّن أهميتها في حياة الأمم حتى صار قوله في الأخلاق مثلا سائرا لأنّ أمة بلا أخلاق كالجسد بلا روح :
" وإنّما الأمم الأخلاق ما بقيت فإنهم ذهبت أخلاقهم ذهبوا .
--------------------------------------------------------------------------------
اكتب نصا حجاجيا تبيّن فيه مصير الأمة التي تتحصن بالعلم ، وتتزود بالمعرفة موظفا : صيغة تعجب
لإقامة أمة قوية مزدهرة ، لا بد من توافر مجموعة عوامل وأسباب ، يأتي في مقدمتها العلم والمعرفة ، لذلك تسعى كل الأمم الطموحة إلى أن تتحصن بالعلم وتتزود بالمعرفة ، فنراها تتنافس في بناء المؤسسات التعليمية من مدارس ومعاهد وجامعات ، كما تهتم بتكوين المعلمين والأساتذة ، وإعداد برامج تعليمية تتماشى ومتطلبات المجتمع ومقتضيات العصر ، وتوفرُ كلّ الأسباب والظروف المادية الملائمة التيتجعل العلم والمعرفة منتشرين بين أفراد الأمة. وإن ّ أمة تحصّنت بالعلم وتزودت بالمعرفة لهي أمةموفورة الكرامة مهيبةالجانب .فالعلم والمعرفة هما أحسن سلاح في يد الفرد والمجتمع لمواجهة أي خطر مهما كان نوعه . فما أحوجنا إلى التزود بالعلم في عصر لا مكانة فيه للجهلاء ولا مكان للضعفاء .
النجاح وليد الطموح والإرادةوالجدّ والمثابرة.
اكتب – على ضوء هذا المعنى – نصا تتحدث فيه عن أهم عوامل النجاح في حياة الشباب معتمدا :أسلوب الإخبار ، جملة واقعة صلة موصول ، أسلوبا إنشائيا .
إنّ النجاح أمل كل إنسان في هذه الحياة خاصة الشاب ، لكن الأمل والطموح وحدهما لا يكفيان ، بل لا بد من عوامل أخرى لتحقيق النجاح أبرزها : الجدّ والمثابرة ،والجهد المتواصل والإرادة القوية التي لا تثنيها العقبات والصعوبات . ولا شك أن أهم مرحلة في حياة الإنسان هيمرحلة الشباب ، ففيها يتميز الشاب بقوة النشاط والحيوية والقدرة على العطاء بسخاء ، وهذه الطاقات المتوافرة في الشاب – دون غيره – تُمكنه من الوصول بالعمل إلى نهايته بشرط أن يحدد أهدافا لحياته كلها كيلا تضيع جهوده سدى .فإذا كان العمل الصالح والهادف واجب علىكل إنسان فإنّه في مرحلة الشباب أوجب ، لما للشباب من قدرةعلى الإبداع والإنتاج إذا ما أحسنوا استغلال طاقاتهم الكامنة . من أجل ذلك يُسأل الإنسان – كما ورد في الحديث الشريف - عن عمره كله فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه ، وقد خُصت فترة الباب لما لها من أهمية في الحياة ، ما أغنى هذه الفترة فليغتنمها كل شاب في العمل الصالح المثمر الذي ينفعه وينفع أمته .
-----------------------------------------------------------------------------------------
• زرت بلدة ريفية أعجبتك مناظرها الطبيعية ولا شك أنها تركت في نسك أثرا إيجابيا .
• في فقرةلا تقل عن عشرة أسطر صف ذلك مبرزا شعورك تجاه هذه البلدة موظفا ما يلي: تشبيها – جملة واقعة نعتا
- كثيرا ما سمعت الناس يتحدثون عن مدينة تكجدة وموقعها الرائع ، دفعني شوق لاهب إلى زيارةهذا المكان . اتفقت معبعض الرفاق على الذهاب نهارا ، كانت السماء صافية تتخللها أشعةالشمس الدافئة، انطلقنا في الحافلةوقلبي يخفق كطير بلّله القطركأنه يريد أن يختصر المسافة في لحظات.وصلنا إلى المدينة، لم أكن أتصور على الإطلاق أنّها ميلة إلى هذا الحد ّ، إنّها أجمل من الجمال .كانت الأشجار تشرق بالندى ، على أغصانها طيور تغرد كأنها تستقبلنا ، سرنا بين طرقاتها الميلة ننشد الأغاني الريفية، وكم يؤنسنا أن نتوقف قرب نبع الماءلنروي ظمأنا ،ثم نتابع السير بين أحضان الطبيعةالجميلة ، مضى الوقت بسرعةمُعجلا بعودتنا إلى ديارنا ،فعدنا وكلّنا شوق إلى زيارةهذا المكانالفتّان مرّةأخرى .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
=========
>>>> الرد الثاني :
=========
>>>> الرد الثالث :
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
=========