عنوان الموضوع : الانسان الكبير للتعليم الثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

من فضلكم اساتذتي هل يمكن مساعدتي بمذكرة الانسان الكبير لمحمد الصالح باوية

الملفات المرفقة
الإنسان الكبير صالح باوية.rar‏ (18.0 كيلوبايت, المشاهدات 29)

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

تفضلي وادعي لاصحابها المتميزين جزاهم الله خيرا

https://www.zshare.net/download/52757375d6edc789/

=========


>>>> الرد الثاني :

جزاك الله خيرا اخي

=========


>>>> الرد الثالث :

بارك الله فيك لكن الرابط غير شغال

=========


>>>> الرد الرابع :

المستوى : 3ادب وفلسفة.3عت الموضوع : الانسان الكبير
النشاط: نصوص أدبية الهدف :التعرف على قيم الثورة الجزائرية وكيف تمثلها الشاعر العربي في قصائده
المحور:السادس
المراحل انشطة التعليم انشطة المتعلمين

التمهيد







-اكتشف معطيات النص










- اناقش معطيات النص








احدد البناء












اتفحص الاتسلق والانسجام



العمل الكبيرالعظيم يعكس عظمة وعبقرية الذين انجزوه والثورة الجزائرية حدث كبير في انسانيتها وفي شموليتها.وقد اشاد بها جل الشعراء العرب في اشعارهم واشادوا بالانسان الجزائري الذي فجرها واحتضنها. ومن الذين مجدوها:
-من هو محمد الصالح باوية؟



-من المتكلم في هذا النص؟

- ماهو زمان النص ومكانه المؤطر اه؟

- ما موضوع النص ؟وما مضمونه الاجمالي؟


- ماهو اللون الشعري الذي يندرج تحته النص؟وضح

-ماذا فهمت من ( الانسان الكبير)؟

- ما الفرق بين زمن الكتابة وزمن القراءة؟

- الى أي حد وفق الشاعرفي رسم حقيقة الثورة؟


- لماذا يلح الشاعر على الكلمات الانسانية؟ وهل من الصدفة ان يجمع بين الحب والحرب؟

-كيف استقبل النص اثناء الثورة الجزائرية.وكيف
تستقبله اليوم.

بين كيف صار الشاعر انسانا؟

- ماهي الوظائف الثانوية للغة في النص؟
-لغة الشعر الحرفي مرحلة الثورة جاءت حادة الجرس وتعكس مشاهد الحرب واجواءها.مثل لذلك
- نقلت الكثير من مفردات النص الكثير من الاحساس بنوع من الحياة. اين تجد ذلك؟
- ظاهرة التكرار في النص ارتبطت بالحالة النفسية للشاعروموقفه الذي يريد التاكيد عليه. وضح هذا
- استخرج من النص الصور التي تعكس طابع الحرب وتلونها.
- استخدم الشاعر بعض الرموز اللغوية . مادا تمثل لك؟
- حددنمط النص واستخرج خصائصه

ساد الضمير المستتر في كثير من مقاطع النص .حدده وبين دوره في اتساق النص
- لغة الشاعر مثلت لنا اابيئة الطبيعية الجزائرية.الى أي مدى وفق الشاعر في ابراز هذا الطابع؟
-الشاعر لايكتب بلغة جاهزة وانما بلغة تخلقها التجربة.ما المقصود بالنوعين




الشاعر الجزائري محمد الصالح باوية
من مواليد سنة1930بالمغير ولاية الوادي. تلقى علومه بالجزائر ثم يغسلافيا
حيث تحصل على شهادة في الطب. وفي سنة 1979تحصل على شهادة التخصص في طب وجراحة العظام.رغم نخصصه العلمي الا انه كان ذاهواية في قرض الشعر .وله ديوان بعنوان(قصائد نضالية).
- المتكلم هو الانسان الجزائري.والتلقي هو كل انسان يعشق الحرية والكرامة ويحترم القيم الانسانية
- زمان النص هو سنوات الثورة خاصة سنة 1958. واما المكان فهو كل مكان فهو كل مكان رفض اهله الاستعباد وثاروا عليه.وخاصة البلاد العربية
- موضوع النص هو( الانسان الجزائري وثورته المباركة. اما المضمون فيدور حول عظمة الثورة الجزائرية .وعظمة الانسان الجزائري الذي فجرها واحتضنها.
- اللون الشعري الذي يندرج تحته النص هو الشعر التحرري الثوري.وذلك لانه يشتمل على جل مقومات هذا اللون.
- هذا العنوان فيه رمز الى الشعب الجزائري الذي كان كبيرا في سلم الانسانية بسبب ثورته التي كانت ثورة الانسان.
- زمن الكتابة فيه اعتراف ضمني بسيطرة الحدث على المبدع واجباره على التفاعل معه. بينما زمن القراءة فيه دعوة ومحاولة استحضار للحدث.
- لقد وفق الشاعر الى حد كبير في رسم حقيقة الثورةوذلك من خلال حديثه عن اهم القيم التي كانت تعبر عنها تمجيده للانسان الجزائري الذي احتضنها .وانها كانت ثورة رغم ما غلفت به من عنف الا انها كانت تهدف ااى السلم والسلام.
يلح على هذه الكلمات لابراز انسانية الثورة الجزائرية ونبل القيم التي تحملها.وليس من الصدفة ان يجمع بين الحب والحرب بل اراد ان يبين مدى عشق الانسان الجزائري للعزة والكرامة.
- استقبال النص اثناء الثورة الجزائريةكانت فيه رائحة المؤيد الداعم لاستمرار الثورة الجزائرية ونشر قيمها.بينما الان فان المتلقي يستقبله بروح التمجيد الوجداني الذي لايلزمه بالقيام باي سلوك.
- صار الشاعر انسانا من خلال تركيزه على القيم والمعاني الانسانية التي حملتها هذه الثورة والتي كانت تهدف الى تجسيدها.
- الاثارة – التصوير الجمالي- اختزال الصور والمعاني- الرمز- الانزياحات
-فعلا لغة الشاعر غلبت عليها حدة الجرس(جراحي - بطولات شهيد – المدفع- دمي- صوت المناجل جرح يستجد- ثورة بكر.....)
- يا جراحي- ينحني شوقا الى صوت المناجل-بلادي ثورة بكر- اوقف اللحظة...

نعم اعتمد الكاتب ظاهرة التكرار في غير موضع من النص وذلك للالحاح على موقفه.ولتمرير رسائله الى المتلقي.
- في النص صور كثيرة تعكس طابع الحرب: مثل في دمي كنزالسنابل ، من ضلوعي من دمي عبر الجزائر ، طفل يحمل المدفع ....
-جميع الرموز الواردة في النص لها ثلاثة فضاءات: فضاء المستعمر- فضاء الحرب – فضاء الامل والمستقبل.
النمط الغالب هو السردي مع وجود الايعازي واهم خصائصه :سرد الاحداث –كثرة الصفات والتعابير المجازية- التشبيهات
- من التعابير التي اشتملت على الضمير المستتر(يزرع الكون-ينحني شوقا-ينحني للشمس-احبس السحب –اوقف اللحظة-تعبر الاحلام...)
- لقد حشر الشاعر في نصه قاموسا لغويا يجسد طبيعة الجزائر على اختلافها الجغرافي( ارض- سماء- شمس- عاصفات- اغصان- غلات- سنابل- امطار...)
- اللغة الجاهزة هي اللغة التقليدية التي يكون فيها الشاعر مقلدا لغيره.واللغة التي تخلقها التجربة هي اللغة التي يجمعها الشاعر ويحيلها الى لغة تنبط بالحياة.

=========


>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنفورة
بارك الله فيك لكن الرابط غير شغال

السلام عليكم ، فليتفضل الجميع
من هنا

1- من خلال المذكرة المرفقة جزى الله صاحبها الاول الخير والثواب
او
من خلال الكتابة العادية

المادة: نصوص أدبية
الموضوع الإنسان الكبير
لمحمد الصالح باوية

صاحب النص:
ولد الشاعر باوية في المغير سنة 1930 درس الطب بعد الاستقلال وتحصل على الشهادة في بلغراد وشهادة الاختصاص من الجزائر سنة 1979 ، اهتم بالشعر فقرضه وكان متميزا من أوائل الجزائريين الذين كتبوا القصيدة الحرة.
من دواوينه أغنيات نضالية الذي تغنى فيه بالقضايا الوطنية والقومية منها قضية الثورة الجزائرية التي يعالجها في هذا النص

تحليل النص:

الحقل المعجمي الذي ينتمي إلى حقل القيم:
القيم الإنسانية: السلام الحب ، الحياة الابتسام، الشوق، الإنسان
القيم التاريخية: وحدنا المصير التاريخ ، بطولات شهيد ، أنا حدث ثر، الطواغيت ُ الثورة

الحقل الدلالي
الأبكار: ج بكر العذراء
البِكر: أول مولود لأبويه ، أو أول كل شيء
البكور:الاستعجال في الاستيقاظ باكرا
البَكَر: التعجيل والإسراع

اكتشاف المعطيات
- يوجه الشاعر القصيدة إلى كل مسكون بالثورة الجزائرية والقضية العربية بصفة عامة في موقف تاريخي لما أعلنت تجربة الوحدة المصرية السورية في قمة تأجج الثورة الجزائرية وكانت تحقق أكبر الانتصارات االداخلية والخارجية سنة 1958 مما كان يثير اعتزاز كل الشعوب العربية.
- فالشاعر يفتخر بما يحققه العرب آنذاك -في زمن الانتصارات- على الأعداء وخاصة الوحدة المصرية السورية التي كانت أمنية الشعوب العربية في تحقيق الوحدة العربية بعد طرد المستعمر الغربي منها فرمز للعربي المنتصر بقيمه الإنسانية بالإنسان الكبير وهي البنية الدلالية التي يحملها العنوان
- النص(شعر حر) من الشعر السياسي التحرري لأنه يتغنى بقضايا سياسية جمع فيه بين الإشادة ببطولات الشعب الجزائري والوحدة العربية اللتين كانتا الشغل الشاغل في زمن نظم القصيدة .
- فضاء النص ينطلق من حقائق واقعية كأحداث الثورة والوحدة : وحدنا المصير من خطى طفل يحمل المدفع في أرض الجزائر، بطولات شهيد.
كما ينطلق من قاموس الشاعر في المخيال مثل الاستعارات والرموز التي يوظفها في التعبير وهي أغلب النص
مناقشة المعطيات:
- معجم الشاعر عكس طبيعة الثورة الجزائرية التي استلهمت القيم الإنسانية في مواجهة المستعمر من حب وتسامح وعدالة والتفاؤل بغد مشرق ، لأنها ليست ثورة خبز فحسب وإنما الطموح لاسترجاع كرامة الإنسان - ولهذا ليس من الصدفة أن يمثل الشاعر ويستلهم هذه المبادئ في النص فيجمع بين قيم السلم والحرب .
- ففي رأيه أن الثورة علمته قيما سامية جميلة أصبح بفضلها كغيره ممن تعلم منها إنسانا كبيرا.
بناء النص
- اللغة أدت وظيفة جمالية كبيرة بانزياحاتها ورموزها، وهو خروج جميل عن المألوف في التعبير عن الأفكار لإثارة الذهن والمتلقي.
- كما أن لغة النص سايرت مضمونه المتحدث عن الثورة بما لازمها من حدة في الفعل فكانت لغة النص مزدوجة بين اللين والقوة حسب سياق الفكرة.
- كما اعتمد النص على التكرار للإلحاح على فكرة معينة في مواقف كثيرة مثل (قال شعبي ، يا جراحي ، أوقفي التاريخ، إنسان كبير) وهذه المعطيات المتكررة هي الرسائل التي يحملها الشاعر بإلحاح إلى القارئ المتلقي.
- في النص صور كثيرة تعكس طابع الحرب: مثل في دمي كنز السنابل ، من ضلوعي من دمي عبر الجزائر ، طفل يحمل المدفع )
- الرموز الواردة في النص تحيل إلى ثلاثة فضاءات
* فضاء المستعمر: أساطيل عتيقة، أصنام غبية، ...
* فضاء الثورة: قلب بركان ثورة بكر حزمة مصلوبة...
* فضاء المستقبل والاستقلال: صوت المناجل، شوقا إلى قبلة طفلي وزغاريد ..

الاتساق والانسجام
- وردت في النص أفعال الأمر وهي ذات دلالة نفسية تتمثل في انفعال الشاعر مع الأحداث(بطولات الثورة) وافتخاره بها .
- ولهذا فالنص ممزوج بين النمط الانفعالي(الجملة الإنشائية المتكررة) والنمط السردي سرد الأحداث لأن النص أشبه بقصة رمزية ( مر بك خصائصهما)
للطبيعة حضور متنوع قوي وربما هو انعكاس لتأثر الشاعر بطبيعة وطنه المتنوعة بين الشمس السخية، الربى، الزهر، هنا بحر وأمطار..
- لغة الشعر في العادة تتراوح بين اللغة الجاهزة وهي التقليد في التعابير السابقة وبين التجديد في التجربة الشعرية بخلق صور جديدة من التراكيب والتعابير وهو دأب الشاعر في هذا النص الذي أنشأ فيه معجما جديدا من التعابير غير المألوفة.

=========


شكرا جزيلا لكم


بارك الله فيكم على الموضوع

السلام عليكم وبارك الله فيكم
اليكم هذا ان كان فيه اضافة
الإنسان الكبير
محمد الصالح باوية

صاحب النص:
ولد الشاعر باوية في المغير سنة 1930 درس الطب بعد الاستقلال وتحصل على الشهادة في بلغراد وشهادة الاختصاص من الجزائر سنة 1979 ، اهتم بالشعر فقرضه وكان متميزا من أوائل الجزائريين الذين كتبوا القصيدة الحرة.
من دواوينه أغنيات نضالية الذي تغنى فيه بالقضايا الوطنية والقومية منها قضية الثورة الجزائرية التي يعالجها في هذا النص

تحليل النص:

الحقل المعجمي الذي ينتمي إلى حقل القيم:
القيم الإنسانية: السلام الحب ، الحياة الابتسام، الشوق، الإنسان
القيم التاريخية: وحدنا المصير التاريخ ، بطولات شهيد ، أنا حدث ثر، الطواغيت ُ الثورة

الحقل الدلالي
الأبكار: ج بكر العذراء
البِكر: أول مولود لأبويه ، أو أول كل شيء
البكور:الاستعجال في الاستيقاظ باكرا
البَكَر: التعجيل والإسراع

اكتشاف المعطيات
- يوجه الشاعر القصيدة إلى كل مسكون بالثورة الجزائرية والقضية العربية بصفة عامة في موقف تاريخي لما أعلنت تجربة الوحدة المصرية السورية في قمة تأجج الثورة الجزائرية وكانت تحقق أكبر الانتصارات االداخلية والخارجية سنة 1958 مما كان يثير اعتزاز كل الشعوب العربية.
- فالشاعر يفتخر بما يحققه العرب آنذاك -في زمن الانتصارات- على الأعداء وخاصة الوحدة المصرية السورية التي كانت أمنية الشعوب العربية في تحقيق الوحدة العربية بعد طرد المستعمر الغربي منها فرمز للعربي المنتصر بقيمه الإنسانية بالإنسان الكبير وهي البنية الدلالية التي يحملها العنوان
- النص(شعر حر) من الشعر السياسي التحرري لأنه يتغنى بقضايا سياسية جمع فيه بين الإشادة ببطولات الشعب الجزائري والوحدة العربية اللتين كانتا الشغل الشاغل في زمن نظم القصيدة .
- فضاء النص ينطلق من حقائق واقعية كأحداث الثورة والوحدة : وحدنا المصير من خطى طفل يحمل المدفع في أرض الجزائر، بطولات شهيد.
كما ينطلق من قاموس الشاعر في المخيال مثل الاستعارات والرموز التي يوظفها في التعبير وهي أغلب النص
مناقشة المعطيات:
- معجم الشاعر عكس طبيعة الثورة الجزائرية التي استلهمت القيم الإنسانية في مواجهة المستعمر من حب وتسامح وعدالة والتفاؤل بغد مشرق ، لأنها ليست ثورة خبز فحسب وإنما الطموح لاسترجاع كرامة الإنسان - ولهذا ليس من الصدفة أن يمثل الشاعر ويستلهم هذه المبادئ في النص فيجمع بين قيم السلم والحرب .
- ففي رأيه أن الثورة علمته قيما سامية جميلة أصبح بفضلها كغيره ممن تعلم منها إنسانا كبيرا.
بناء النص
- اللغة أدت وظيفة جمالية كبيرة بانزياحاتها ورموزها، وهو خروج جميل عن المألوف في التعبير عن الأفكار لإثارة الذهن والمتلقي.
- كما أن لغة النص سايرت مضمونه المتحدث عن الثورة بما لازمها من حدة في الفعل فكانت لغة النص مزدوجة بين اللين والقوة حسب سياق الفكرة.
- كما اعتمد النص على التكرار للإلحاح على فكرة معينة في مواقف كثيرة مثل (قال شعبي ، يا جراحي ، أوقفي التاريخ، إنسان كبير) وهذه المعطيات المتكررة هي الرسائل التي يحملها الشاعر بإلحاح إلى القارئ المتلقي.
- في النص صور كثيرة تعكس طابع الحرب: مثل في دمي كنز السنابل ، من ضلوعي من دمي عبر الجزائر ، طفل يحمل المدفع )
- الرموز الواردة في النص تحيل إلى ثلاثة فضاءات
* فضاء المستعمر: أساطيل عتيقة، أصنام غبية، ...
* فضاء الثورة: قلب بركان ثورة بكر حزمة مصلوبة...
* فضاء المستقبل والاستقلال: صوت المناجل، شوقا إلى قبلة طفلي وزغاريد ..

الاتساق والانسجام
- وردت في النص أفعال الأمر وهي ذات دلالة نفسية تتمثل في انفعال الشاعر مع الأحداث(بطولات الثورة) وافتخاره بها .
- ولهذا فالنص ممزوج بين النمط الانفعالي(الجملة الإنشائية المتكررة) والنمط السردي سرد الأحداث لأن النص أشبه بقصة رمزية ( مر بك خصائصهما)
للطبيعة حضور متنوع قوي وربما هو انعكاس لتأثر الشاعر بطبيعة وطنه المتنوعة بين الشمس السخية، الربى، الزهر، هنا بحر وأمطار..
- لغة الشعر في العادة تتراوح بين اللغة الجاهزة وهي التقليد في التعابير السابقة وبين التجديد في التجربة الشعرية بخلق صور جديدة من التراكيب والتعابير وهو دأب الشاعر في هذا النص الذي أنشأ فيه معجما جديدا من التعابير غير المألوفة.