عنوان الموضوع : أريد نص من كرم العربي عااااااااااااااااااااااااااجل بلييز اولى ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السسسلام عليكم

أريد نص من كرم العربي عااااااااااااااااااااااااااجل بيلييز


ثاانكس مسبقـأآأ m جزاكم الله خييير


محتاجااتو الآن


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

وييييييييييييييييييييين رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااكم

=========


>>>> الرد الثاني :

أجيبوووني هل هو ششعــــــــــــــــــر لشاعر حاتم الطائي

=========


>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم
رغم أنني مقتنعة أنه يجب أن تحضري دروسك بنفسك إلا أنني سأساعدك بهذا التحضير المنقول من احدى المنتديات حتى تطلعي على المنهجية





النشاط : دراسة نص أدبي...

**تعريف الشــــــاعر:

هو حاتم بن عبد الله بن سعد بن الحشرج من قبيلة طيء ، و المعروف بشجاعته و جوده ، حيث توفي والده و هو رضيع ، فنشأ مع أمه التي كانت كثيرة المال معطاءة فربته ،فورث عنها هذا الخلق حتى جرى ذكره مجرى الأمثال فقيل :

"أجود من حاتم"

اتصف بالأخلاق الحميدة فكان طويل الصمت ،رقيق القلب،لين المشاعر....له ديوان شعري مطبوع ، توفي على الأرجح سنة 605م...

**إكتشاف معطيـــــــات النص :

-عرف حاتم الطائي بسخائه و كثرة عطائه ، و الذي دفعه لنظم هذه القصيدة هو غرس حب هذه الصفة في نفوس الآخرين من جهة ، و من جهة أخرى ليبرز ماكان للرجل العربي من كرم الضيافة و حفاوة الاستقبال...

-وصف الشاعر "هول الليل" بأهوال السرى ، و التي يعني بها المخاطر التي تواجه الذي يسر ليلا بالوحوش المفترسة ، أما "فزع الساري" فقد شبهه بالمجنون ، ذلك أنه يصرخ من شدة فزعه ، كما منحه صفة اليأس التي سيطرت على كيانه جراء تيهه في الصحراء ، و هذه كلها تعابير مجازية لجأ إليها الشاعر ليبين لنا الحالة المزرية التي آل إليها هذا الأخير بسبب الجوع و انعدام الملجأ و المأوى...

-الموقف الذي اتخذه الشاعر من عابر السبيل بعد سماعه النداء هو : الموقف المرحب المستقبل أحسن استقبال ،و الدليل كونه قام بإشعال النار و إخراج الكلب و اختيار أكرم الإبل...

-كرم حاتم صفة موروثة عن الآباء و الأجداد و البيت العاشر يبين ذلك :

بذلك أوصاني أبي و بمثله كذلك أوصاه قديما أوائله

**منــــــاقشة المعطيـــــات :

-توحي العبارة «ينازل، تنازله" في البيت الأول، بالمعركة العنيفة التي كان يواجهها هذا الساري، فمن شدة يأسه وجوعه حارب أهوال الليل فحاربته هي الأخرى....

-إعراب كلمة "يائسا" حال منصوبة و تدل على وضعية الساري و هو لوحده في قفار الصحراء...

-لقد حوى البيت الثالث على مجموعة من الصفات نسبها الشاعر إلى نفسه من بينها : الصوت الكريم اللطيف الممزوج بحفاوة الاستقبال...و هذا استجابة لنداء الضيف.

-وقام كذلك بتصرفات تثبت أصله و نسبه العريق و الشريف....

**تحديــد بنــــاء النــــــص:

-الأحداث التي وردت في النص هي :

-قدوم عابر السبيل ليلا.

-استجابة الشاعر على هذا الضيف ملبيا النداء ،مرحبا أجمل الترحيب.

-لقد وظف الشاعر ضمير المتكلم بكثرة (قمت ، قلت ، أقبلت) و ذلك افتخرا و اعتزازا منه في نفسه و نسبه العربي الأصيل...

-النمط الغالب على النص هو : "النمط السردي" ذلك أن الشاعر في مقام السرد و قص مجريات و حكايات تخص كرمه و موقفه المشرف من هذا الساري...

**تفحص الاتساق و الانسجام في تركيب فقرات النص:

-ارتبطت معظم كلمات البيت الخامس بحركات الفتح لأنها توحي بحفاوة الاستقبال و الفرحة التي تنابت "حاتم الطائي" ، أما علاقة البيت الأول و الخامس فهي علاقة النخوة العربية طريقة الترحيب الجميلة التي بادل بها الشاعر الساري...

-لقد وظف الشاعر بعض الروابط جعلت قصيدته تتسم بالاتساق و الانسجام و التسلسل و من بينها : حروف العطف " الواو ، الفاء " ، الضمائر " المنفصلة و المتصلة "~أنا ، هو ، قمت ، قلت ، بمثله~


** مجمل القول في تقدير النص :

-ينتمي النص من حيث الموضوع إلى " الشعر الاجتماعي " الذي عالج ظاهرة الكرم التي كانت في العصر الجاهلي و ربطت و قوت الأفراد ببعضهم البعض...

-وظف الشاعر بعض الصور البيانية من بينها : "التشبيه" في البيت الأول و هذا ليبرز شدة فزع الضيف و من هنا فهو يعكس لنا جوانب من الحياة التي كانت سائدة في العصر الجاهلي....


=========


>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم

بلى النص شعر لحاتم الطائي

سأحاول البحث عن تحضير النص =)


=========


>>>> الرد الخامس :

^
يبدو أن الغالية أمل النجاح قد سبقتنا ^^

سباقة لمد يد المساعدة دائما ، ما شاء الله

حفظكما الباري 3>


=========


شكــرآ لكمـا جزاكم الله خيـــراآ


لــــــــــــــــم أقصد التحضير أختي بل أريد القصيدة الشعرية


وداع دعــــــا بعْـد الهُـــدو كأنــمـــــــا ينــازل اهـــــوال السُرى وتُنازلــــــهْ

دعـا يائسا شبـه الجنــون ومــا بـــه جنــــــون ولـكـن كيــد امـر يحــاولُـــــهْ

فـلــما سمعْتُ الصوت اقبلت نـحـوهُ بصــوْت كريــم الجـد حلـوٌ شمــــائلُــــهْ

فأبرزتُ نـاري ثُم اثْـقـبتُ ضـــوءهــا وأخْرجْتُ كلْبي وهُـوفـي البيْت داخـلُـــهْ

وقلتُ لــــهُ اهْــــلا وسهْـــلا ومرْحبـــا رشـــدْت ولـــمْ اقعُـــد اليْــــه اسائلـــــــهْ

وقُـمـــتُ الى بـــرْك هجـــان أُُُعــــدُُهُ لـوجْبــة حـــــق نـــازل انــا فــاعلُـــــــهْ

بأبْيــض خطــتْ نعْـلُــهُ حيـثُ ادركتْ من الأرْض لــمْ تخْـطُــلْ علي حمائـــــهْ

فجـــــال قــليـــلا وأتـقـانــــي بخيْـــره ســنــامــا و أمـــلاهُ مـن النــي كـاهلـــهْ

فخـر وضيـفُ الـقرْن في نصْف ساقه وذاك عقــــــالٌ لا يُـنشــــطُ عـاقـلُــــــهْ

بـذلــــــك اوْصـاني ابـــــي وبمـثْـلـــــه كــذلــك اوْصــاهُ قـديمـــــا أوائــلُــــــــــهْ


merci mon camarade