عنوان الموضوع : استحلفكم الله لدخول سنة 1 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب



اخواني و أخواتي أريدكم في شئ بسيط ألا و هو

اعداد خطبة عن 1 نوفمبر 1954 ذكرى اندلاع الثورة و أن لم تستطيعوواا ساعدوني ببعض الافكارر رجاءاااا



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أعتقد انني متجاهل من طرف الجميــــــــــع

=========


>>>> الرد الثاني :

smahlna ya rhou mana9derch an 3ounk

=========


>>>> الرد الثالث :

, Sorry Brother
مادرناهــش


=========


>>>> الرد الرابع :

راني عارف بلي حتى و احد مدارها و لكن ساعدوني ببعض الافكـــــــــار فقط أرجوكممم

=========


>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdou ozil
أعتقد انني متجاهل من طرف الجميــــــــــع

احسن الظن يا اخي
نقلت لك هذا ربما يفيدك
نوفمبر 1954 - ذكرى الثورة الجزائرية المجيدة - ذكرى اندلاع الثورة الجزائرية

صور من الثورة الجزائرية

و هكذا تمضي 57 سنة على اندلاع ثورة الجزائر التحريرية







اندلعت الثورة الجزائرية في 1 نوفمبر 1954 ضد المستعمر الفرنسي ودامت 7 سنوات ونصف. استشهد فيها أكثر من مليون ونصف مليون جزائري.

الثورة الجزائرية دارت من 1954 إلى 1962 وانتهت باستقلال الجزائر من الجزائر المستعمرة الفرنسية بين 1832 إلى 1848 ثم جزء من أراضي الجمهورية الفرنسية هذه المواجهة دارت بين الجيش الفرنسي والمجاهدين الثوار الجزائريين الذين فرضوا حرب عصابات الوسيلة الأكثر ملاءمة لمحاربة قوة كبيرة مجهزة أكبر تجهيز خصوصا وأن الجانب الجزائري لم يكن يتوفر على تسليح معادل، استخدم الثوار الجزائريون الحرب البسيكولوجية بصفة متكاملة مع العمليات العسكرية، الجيش الفرنسي المتكون من قوات الكوموندوس والمضليين والمرتزقة المتعددة الجنسيات، قوات حفظ الأمن، قوات الاحتياط والقوات الإضافية من السكان الأصليين (حركيينن ومخازنيين) قوات جيش التحرير الوطني الفرع العسكري لجبهة التحرير الوطني وتأييد تام من طرف الشعب الجزائري تحت تأطير سياسي وإداري (المؤتمر الوطني للثورة). تضاعفت بشكل من الحرب الأهلية وإيديولوجية داخل الجاليتين الفرنسية والجزائرية ترتبت عنها أعمال عنف مختلفة على شاطئي المتوسط (في فرنسا والجزائر) في الجزائر تنتج عنها صراع الحكم بين جبهة التحرير المنتصرة والحركة الوطنية الجزائرية بحملة ضد الحركة المساندين لربط الجزائر بالجمهورية الفرنسية، ثم أن الجالية الفرنسية والأقدام السوداء تحت شعار (الجزائر فرنسية) تكونت عصابات تقتيل وعمليات ترهيبية بالتفجير والاغتيالات ضد الشعب الجزائري ومرافق البلاد. انتهت الحرب بإعلان استقلال الجزائر في 5 جويلية 1962 نفس التاريخ الذي أعلن فيه احتلال الجزائر في 1830 أعلن عنه الجنرال ديغول في التلفزيون للشعب الفرنسي. جاء نتيجة استفتاء تقرير المصير للفاتح جويلية المنصوص علية في اتفاقيات ايفيان 18مارس 1962 وإعلان ميلاد الجمهورية الجزائرية في 25 من سبتمبر ومغادرة مليون من الفرنسيين المعمرين بالجزائر منذ 1830
منقول....

=========


مشكووووور أختي الكريمة على مجهودك
و لكن أريدها على شكل خطبة ----كخطبةالامام في المساجد ان أمكن-----


333333333333 ويــــــــــــــــــن راكــــــــمـ أوووووو

......................

الحمد لله القائل في محكم التنزيل (إن الله اشتري من المومنين انفسهم واموالهم بان لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والانجيل والقرآن ومن اوفي بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به ذالك هو الفوز العظيم ) وصدق الله فليس هناك افضل من المجاهد في سبيل الله باع روحه لله ومن اجل وطنه وأي كرم اعظم من هذا عند الله ونشهد ان لاإله إلا الله وحده لاشريك له ونشهد ان محمدا عبد الله ورسوله قائد المجاهدين والداعي إلي الصراط المستقيم.لك من الله تحية .وسلام عليك ياسيد الوجود وصاحب المقام المحمود والآل والصحب وكل المصطفين الاخيار .اما بعد .أيها الأحبة الكرام .ليس من الوفاء لاجدادنا ان نتنكر للتاريخ ونشك في جهادهم ويقول الواحد منا .(كل المجاهدين ماتوا ولم يبق إلا الحركي والعملاء ) واحتقار التاريخ والتشكيك في كل شئء واللامبالاة التي نلاحظها أمر خطير .

في مثل هذه الليلة المباركة من 1954 توحدت الكلمة وانطلق المجاهدون علي بركة الله وكما قال الشاعر الملهم الذي ظلموه حيا وميتا مفدي زكرياء )قمنا نضاهي صحابة بدر وقال

نوفمبر جل جلالك فينا أنت الذي بث فينا اليقينا

ويكفي شرفا للشهداء الآية الكريمة التي نرددها صباح مساء وهي بمثابة وسام فخر لكل الشهداء(ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون فرحين بما اتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا يحزنون)

وكان الشعب الجزائري عصيا علي فرنسا .فعلت المستحيل لترويضه وإذلاله فما استطاعت .حتي يحكي المؤرخون الجزائريون أمثال أبوالقاسم سعد الله أمد الله في عمره والمؤرخ يحي بوعزيز رحمه الله أن فرنسا لما لم تقدر في بداية الاحتلال علي تركيع الجزائريين عمدت إلي سياسة الترويع بحشر المئات من الناس في المغارات وقتلهم أوالغلق عليهم بالإسمنت حتي يموتون جوعا ولاحول ولاقوة إلا بالله .انتفض الأمير عبدالقادر رحمه الله وقال الشعب مرحبا وبقي يجاهد في فرنسا 16سنة ولظروف عديدة كانت المعاهدة التي أدت إلي نهاية مقاومة الأمير لكن مقاومات أخري هنا وهناك كثورة الشيخ بوعمامة وأولاد سيدي الشيخ والزعاطشة وغيرهم

الحمد لله القائل في محكم التنزيل (إن الله اشتري من المومنين انفسهم واموالهم بان لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والانجيل والقرآن ومن اوفي بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به ذالك هو الفوز العظيم ) وصدق الله فليس هناك افضل من المجاهد في سبيل الله باع روحه لله ومن اجل وطنه وأي كرم اعظم من هذا عند الله ونشهد ان لاإله إلا الله وحده لاشريك له ونشهد ان محمدا عبد الله ورسوله قائد المجاهدين والداعي إلي الصراط المستقيم.لك من الله تحية .وسلام عليك ياسيد الوجود وصاحب المقام المحمود والآل والصحب وكل المصطفين الاخيار .اما بعد .أيها الأحبة الكرام .ليس من الوفاء لاجدادنا ان نتنكر للتاريخ ونشك في جهادهم ويقول الواحد منا .(كل المجاهدين ماتوا ولم يبق إلا الحركي والعملاء ) واحتقار التاريخ والتشكيك في كل شئء واللامبالاة التي نلاحظها أمر خطير .

في مثل هذه الليلة المباركة من 1954 توحدت الكلمة وانطلق المجاهدون علي بركة الله وكما قال الشاعر الملهم الذي ظلموه حيا وميتا مفدي زكرياء )قمنا نضاهي صحابة بدر وقال

نوفمبر جل جلالك فينا أنت الذي بث فينا اليقينا

ويكفي شرفا للشهداء الآية الكريمة التي نرددها صباح مساء وهي بمثابة وسام فخر لكل الشهداء(ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون فرحين بما اتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا يحزنون)

وكان الشعب الجزائري عصيا علي فرنسا .فعلت المستحيل لترويضه وإذلاله فما استطاعت .حتي يحكي المؤرخون الجزائريون أمثال أبوالقاسم سعد الله أمد الله في عمره والمؤرخ يحي بوعزيز رحمه الله أن فرنسا لما لم تقدر في بداية الاحتلال علي تركيع الجزائريين عمدت إلي سياسة الترويع بحشر المئات من الناس في المغارات وقتلهم أوالغلق عليهم بالإسمنت حتي يموتون جوعا ولاحول ولاقوة إلا بالله .انتفض الأمير عبدالقادر رحمه الله وقال الشعب مرحبا وبقي يجاهد في فرنسا 16سنة ولظروف عديدة كانت المعاهدة التي أدت إلي نهاية مقاومة الأمير لكن مقاومات أخري هنا وهناك كثورة الشيخ بوعمامة وأولاد سيدي الشيخ والزعاطشة وغيرهم


هاقد اعددنا لك خطبة و لا رد