عنوان الموضوع : ســـاعدوني في انجاز هذه الــفــقـرة للسنة 1 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

من فضلكم زملائي الأعزاء ساعدوني في انشاء هذه الفقرة و لو بكلمــــة واحدة...

الوضعية الادماجية :
انشئ فــقـرة موجزة تتحدث فيها عن مظاهر الطبيعة في الشعر الجاهلي موظفا تعابير مجازية تحقق بها أغراضا جمالية




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة charaf.dris
من فضلكم زملائي الأعزاء ساعدوني في انشاء هذه الفقرة و لو بكلمــــة واحدة...

الوضعية الادماجية :
انشئ فــقـرة موجزة تتحدث فيها عن مظاهر الطبيعة في الشعر الجاهلي موظفا تعابير مجازية تحقق بها أغراضا جمالية


للاسف ليس لديّ وقت لانجاز هذ الفقرة.
و لكن موضوعها ظاهر من عنوانها... يعني فقرة تتحدث عن مظاهر الطبيعية في العصر الجاهلي. ( و يُقصد بالطبيعة اي البيئة من تضاريس و مناخ ووو...)


=========


>>>> الرد الثاني :

سؤال:
هل تقصد مظاهر الطبيعة ام مظاهر الحياة العقلية؟


=========


>>>> الرد الثالث :

بلاك المظاهر العقلية
حمامة هل تدرسين المساء فقط مثلي تعقبوا وتروحوا

=========


>>>> الرد الرابع :

انا ادرس مساءاا بالتوفيق للجميع

=========


>>>> الرد الخامس :

ان الشعر الجاهلي معضمه يتحدثون عن الشجاعة والفروسية وطبيعته انهم يتحدشون في بيئة الحرب والصراع
اتمنى لو افدتك ولو بقليل


=========


مشــكورين جميعا.. و بالنسبة للمظاهر هي مظاهر الحياة العقلية ..


إن طبيعة العقل العربي لا تنظر إلى الأشياء نظرة عامة شاملة، وليس في استطاعتها ذلك. فالعربي لم ينظر إلى العلم نظرة عامة شاملة كما فعل اليوناني، كان يطوف فيما حوله؛ فإذا رأى منظرا خاصا أعجبه تحرك له، و جاس بالبيت أو الأبيات من الشعر أو الحكمة أو المثل. "فأما نظرة شاملة وتحليل دقيق لأسسه وعوارضه فذلك ما لا يتفق والعقل العربي.
الشعر الجاهلى
هو الشعر الذى قيل قبل الإسلام بنحو من مائة وخمسين إلى مئتى عام في رأى بعض المحققين الذين أشاروا إلى أن الشعر الناضج يعود إليها وقد اشتمل على شعر عدد كبير من الشعراء على رأسهم شعراء المعلقات مثل عنترة وزهير ولبيد وامرىء القيس كما ضم دواوين عدد من الشعراء والشاعرات الذى وصلنا شعر بعضهم كاملا تقريبا ووصلتنا شذرات من شعر بعضهم ويتميز هذا الشعر بجزالة لفظه ومتانة تراكيبه واحتوائه على معلومات غنية عن البيئة الجاهلية بما فيها من حيوان وطير وجماد كما أنه عبر عن أحداث حياة العرب وتقاليدهم ومعاركهم المشهورة وأماكن معيشة قبائلهم وأسماء آبار مياههم وأسماء فرسانهم المشهورين ومحبوباتهم حتى قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه ( كان الشعر علم قوم لم يكن لديهم علم أصح منه ) واعتبر هذا الشعر سجلا لحياة الأمة العربية قبل ظهور الإسلام كما اعتمد عليه علماء اللغة في وضع قواعد النحو والاستشهاد على صحتها واعتمد عليه مفسرو القرآن في بيان معانى الكلمات ومدى ورودها في لغة العرب
المظهر الديني:
ينشأ سؤال، ما هذه المعالِم؟ أو حينما ننظر إلى العرب قبل الإسلام، كيف كانوا يُمارسون شعائرهم وعقائدهم، إلى أن الإسلام جاء وحوَّلهُم من عُبَّاد أصنام وأوثان إلى مُوحّدين يَعْبُدون الله وحده لا شريك له وإلى مسلمين؟
وهذه مِنَّة كُبرى ونعْمَة كُبرى. نجد أن العرب قبل الإسلام مثل غيرهم من الأمم أيضاً، ولا يُظَن أن العرب في العَصْر الجاهلي تفرّدوا بمثل هذه العبادات، ولكن أمّة اليونان، وأمّة الرومان، والمصريون القدماء، والبابليون، والفِينِقيون، والآشوريون، كَثير من الأمم كانوا يتوجهون إلى عبادات مادية وإلى عبادة الكائنات الطَّبيعية.
لمظهر الثقافي:

لا شكّ أن معالِم الحياة الدينية تُعَد معْلَماً ثقافِياً أيضاً، لأنّ العبادات والآلهة والعقائد، رغم أنها مَزعومة وأنها باطلة، ولكنها تدلُّ على بحث أيضاً، وتدلُّ على نَظَر وتأثُر بالأمم الأخرى، وما إلى ذلك.