أٍجوكم أن تتركو اهذه الأفكار فهذا أمر خطير فليس لنا حاجة بابراهيم الفقهي وغيره ليعلمنا ديننا
لكن ان بقينا هكذا نتبع الرسول صلى الله عليه و سلم فقط هل سنكتشف اشياء جديدة ؟
صحيح انه واجب علينا نبتع سيرة المصطفى و ما تركه لنا .. لكن هذا ليس كل شيئ . و بالنسبة لي بما انه ليس به شيئ مضر بل بالعكس فيه فقط من العلم و التفكير الذي يحث عليه الاسلام .
اليك الرابط أرجوا أن تستمعي للمحاضرة وتتأكدي ليس فقط الشيخ محمود عبد الرازق الرضواني بل شيوخ آخرين منهم الشيخ القرضاوي
https://www.youtube.com/watch?v=nrP0Q2xhZcM
وإلأيك ماقاله كبار الأئمة والشيوخ عن البرمجة اللغوية العصبيةالتي هي نفسها التنمية البشرية بمصطلح آخر : الموضوع منقول
بسم الله الرحمان الرحيم
فتاوى العلماء في التحذير من البرمجة اللغوية العصبية
سفر بن عبد الرحمن الحوالي
نقلا عن : موقع الفكر العقدي الوافد ومنهجية التعامل معه
بإشراف د.فوز كردي]
قال فضيلة الشيخ د.سفر الحوالي، أستاذ العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة أم القرى -سابقاً- والداعية المعروف:
"يجب علينا جميعا أن نعلم أن الأمر إذا تعلق بجناب التوحيد وبقضية لا إله إلا الله وبتحقيق العبودية لله تبارك وتعالى فإننا لابد أن نجتنب الشبهات ولا نكتفي فقط بدائرة الحرام وهذه البرمجة العصبية وما يسمى بعلوم الطاقة تقوم على اعتقادات وعلى قضايا غيبية باطنية مثل الطاقة الكونية والشَكَرات والطاقة الأنثوية والذكرية، والإيمان بالأثير وقضايا كثيرة جداً، وقد روّج لها مع الأسف كثير من الناس مع أنه لا ينبغي بحال عمل دعاية لها ". وقال: " أعجب كيف بعد كل هذه الحجج يتشبث المدربون بتدريبات أقل ما يقال عنها أنها تافهة، فكيف وهي ذات جذور فلسفية عقدية ثيوصوفية خطيرة ؟! أنتم على ثغرة وأرجو أن أجد وقتاً للمساهمة ببيان خطرها للناس فليس وراء عدم كتابتي في هذا الموضوع إلا الانشغال الشديد".
* فضيلة الشيخ عبدالرحمن المحمود
أستاذ العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة الإمام محمد بن سعود
"أمرها بدأ يتكشّف.... نعم انقلوا عني يجب إيقاف هذه الدورات، وأنا أحيي القائمين على تحذير الناس منها وفقهم الله ".
* فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد
يقول: "أي راحة هذه التي يريد بعض أتباع الـ NLP وغيرها أن يدخلوا المسلمين في متاهاتها؟؟؟!!! استرخي.. احلم.. وتخيل..! ثم إذا أوقظت للعمل ثاني يوم، وإذا واجهت الواقع راحت الأحلام والخيالات!! أتضحك على نفسك؟!! ما هذا الهراء الذي يقولونه.... فعلاً إنها مأساة عقل..".
* د.يوسف القرضاوي
"البرمجة اللغوية العصبية تغسل دماغ المسلم وتلقنه أفكارًا في اللاواعي ثم في عقله الواعي من بعد ذلك، مفاد هذه الأفكار أن هذا الوجود وجود واحد، ليس هناك رب ومربوب، وخالق ومخلوق، هناك وحدة وجود. إنها الأفكار القديمة التي قال بها دعاة وحدة الوجود، يقول بها هؤلاء عن طريق هذه البرمجة التي تقوم علي الإيحاء والتكرار، وغرس الأفكار في النفوس. إن برامجهم التي يعلمون بها الناس تقف وراءها أهداف خبيثة، ومقاصد بعيدة، وكل هذه ألوان من الغزو ويقصدون بها غزو العقل المسلم، وهو ما ينبغي أن نحرص على أن يظل بعيدا عن هذا الغزو".
* د.وهبة الزحيلي
هل علوم الميتافيزيقيا حرام؟ هل علوم ما وراء الطبيعة والخوارق حلال أو حرام؟ وهل التلبثة (التواصل عن بعد)، قراءة الأفكارtelepathic، الخروج الأثيري عن الجسدout of body experience، تحريك الأشياء بالنظر، النظر المغناطيسي، اليوجا، والتنويم الإيحائي، التاي شي، الريكي، التشي كونغ، المايكروبيوتك، الشكرات، الطاقة الكونية، مسارات الطاقة، الين واليانغ.. لأني وجدت موقع يحرمها: موقع (الأستاذة فوز كردي-السعودية)؟
فأجاب د.وهبة " هذه وسائل وهمية وإن ترتب عليها أحياناً بعض النتائج الصحيحة، ويحرم الاعتماد عليها وممارستها سواء بالخيال أو الفعل، فإن مصدر العلم الغيبي هو الله وحده، ومن اعتمد على هذه الشعوذات كفر بالله وبالوحي، كما ثبت في صحاح الأحاديث النبوية الواردة في العَّراف والكاهن ونحوهما".
* فضيلة الشيخ عبد العزيز مصطفى
أستاذ التفسير وعلومه والكاتب المعروف:
"أمر هذه الوافدات العقدية جميعها واضح الخطر، ولابد من تحذير الناس منها وطباعة هذا التحذير ليسهل تناوله ونشره".
* سعادة الدكتور عبد العزيز النغيمشي
الأستاذ المشارك بقسم علم النفس بجامعة الإمام محمد بن سعود:
"أكثر المتخصصين في علم النفس والطب النفسي وعلماء الشرع لم يدخلوا فيها ولم ينساقوا إليها برغم كثرة ما قيل عن منافعها، فانسياق النخبة أمر مهم جدًا، ونلاحظ أن معظم من انساق وراء البرمجة هم العوام".
* فضيلة الشيخ خالد الشايع
يقول: "هذا الذي يسمى (علم البرمجة اللغوية العصبية) مما يجب تحذير أهل الإسلام من الاغترار بما فيه من الإيجابيات المغمورة بكثير من السلبيات".
د.طارق السويدان
انما أستغرب له أن يتطرف بعض المدربين في الإعلاء من شأن البرمجة اللغوية العصبية وجعلها حلا لكل مشاكلنا المستعصية حتى أن بعض المدربين ذهبوا إلى أنها علاج لكثير من الأمراض ومن بينها السرطان، وهؤلاء يجب الحجر عليهم شرعا لما يقومون به من جدل على الناس.
وأنا هنا أطالب المريض أن يذهب إلى طبيب مختص لا أن يذهب ليحضر دورة في الاسترخاء وأطالب صاحب المشكلة الإدارية أن يستشير خبيراً إداريا لا أن يجعل بعض هؤلاء يمارسون معه دجلهم وشعوذاتهم باسم البرمجة اللغوية العصبية
* كما أكد معالي الشيخ صالح الحصين وفضيلة الشيخ محمد العريفي، وفضيلة الشيخ صالح الفوزان وفضيلة الشيخ أحمد القاضي وفضيلة الشيخ عبد الله الدميجي وفضيلة الشيخ أحمد الحمدان وكوكبة من المتخصصين والمتخصصات في العقيدة والمذاهب المعاصرة على خطورتها وضرورة تحذير الناس من مخاطر الأفكار الوافدة كالبرمجة وأخواتها.
* لفيف من الأستاذات من طالبات العلم الشرعي يؤيدن ويعاضدن:
أبدى لفيف من الداعيات تأييدهن لضرورة التصدي للغزو الفكري المتمثل في هذا السيل الجارف من الدورات المشبوهة ومنهن:
* المتخصصات في الفقه وأصوله:
- الدكتورة فاطمة نصيف
- الدكتورة الجوهرة المقاطي
- الدكتورة بدرية البهكلي
- الدكتورة وفاء الحمدان
* المتخصصات في التفسير وعلومه:
- الدكتورة نور قارووت
- الدكتورة سناء عابد
- الدكتورة آمال نصير
* وأستاذات العقيدة:
- الدكتورة زينب الحربي
- الدكتورة عفاف مختار
- الدكتورة غربية الغربي
- والدكتورة شريفة السنيدي
- الدكتورة لطيفة الصقير
- الدكتورة حياة با أخضر
* وأستاذات الحديث وعلومه:
- الدكتورة حصة الصغير
- الدكتورة لطيفة القرشي
- الدكتورة أميرة الصاعدي
* والداعية الأستاذة أسماء الرويشد، والدكتورة خديجة بابيضان، والداعية الأستاذة أناهيد السميري بعد اطلاعهن على حقائق هذا الفكر ومفردات دورة الفكر العقدي الوافد ومنهجية التعامل معه، وانطلقت مساهماتهن في تحذير المجتمع من خطر هذه الوافدات عن طريق التوعية بين الطالبات والمجتمع النسائي بشرائحه المختلفة في المحاضرات العامة.
* أيّد عدد من المختصين في العلوم النفسية والطب النفسي التحذير من البرمجة اللغوية العصبية لما سببته من فوضى في البلاد ومنهم الاستشاريون النفسيون:
- د. طارق الحبيب
- د. يوسف عبدالغني
- د. عبد الرحمن ذاكر
- د. خالد بازيد
* وأستاذات الصحة النفسية:
- د. انتصار الصبان
- د. عزة حجازي
- الأستاذة هدى سيف الدين
- الأستاذة وفاء طيبة
- الأستاذة سحر كردي
وإليك المزيد:
خطر البرمجة اللغوية العصبية على العقيدة
--------------------------------------------------------------------------------
موضوع منقول
حضرت كمن حضر بعض الدورات عن البرمجة اللغوية العصبية التي أصبحت منتشرة في مجتمعنا اليوم بموضوعات مختلفة وتحت عناويين متنوعة وإني بمقالي هذا لا أهاجم هذا العلم المسمى البرمجة اللغوية العصبية ولا أقف ضد أصحابه فلكل منا يوم القيامة بين يدي ربه شأن يغنيه، ولكني وكل مسلم ينبغي أن نقف في وجه كل علم كائنا ماكان إن تطاول بعنقه على كتاب الله وهدي رسوله صلى الله عليه وسلم برأي يخالف قولهما .
في إحدى الدورات قال لنا المدرب : من أراد الخشوع في صلاته فلينظر ببصره إلى الجهة ... ( وحددها ) وسيزداد خشوعا. وبدأ يبرر ويشرح عمل فصي الدماغ وكيف أن هذا التدريب يوصلك إلى درجات عالية من الخشوع !!
فاعترضت وقلت : ولكن الثابت عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه كان يتجه ببصره موضع سجوده وهو القائل عن نفسه فداه أبي وأمي :" أما والله إني لأخشاكم لله و أتقاكم له " وقال أيضا :" صلوا كما رأيتموني أصلي" وقال :" من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد " .
فأراد المحاضر المبرمج أن يوضح لي الأمر ويثبت صحة ما يقول وليته لم يوضح فقال : جربي بنفسك وسترين النتائج !
واستمر النقاش بيننا ومدربنا يؤكد صحة ما يقول مستدلا بما جاء في علم البرمجة اللغوية العصبية وفلسفات الطاقة الكونية.
تمنيت لو قلت له : غفر الله لك يا أخي ، إن رجلا أكل بشماله فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : كل بيمينك . فقال : لا أستطيع فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : لا استطعت . فما رفع الرجل يده ، وأنا أقول لك كان نظر النبي صلى الله عليه وسلم موضع سجوده فتستدل بالتجربة .
أخشى والله إن رددت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لقولك ألا يرتد إلي بصري.
أجزم أنه قال ما قال بجهل وربما حسن نية ، ولكن كم من كلمة أوردت صاحبها المهالك وضلت وأضلت .
أن تصل قناعات مسلم بهذا الأمر إلى هذا الحد فنسأل الله له الهداية وأمره إلى الله ، ولكن أن يتصدر لتعليم الناس هذه القناعات فلا والله ما يرضى مسلم واحد أن يرد حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الهراء .
وفي دورة أخرى حضر معي ابني، تحدث المدرب عن العقل الواعي والعقل اللاواعي وكيف أن العقل اللاواعي يحذف النهي وينفذ ما بعده... وشرح وأفاض ، واقتنع ولدي وكثير من الحاضرين بهذا الكلام ؛ فحاورت المحاضر ولكنه أصر على قوله واستدل بأنه استقصى كل آيات النهي في القرآن ولكنه لم يتمكن بعد من إجراء هذا الاستقصاء على أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم. ودخلت معه في حوار طويل مفاده:
إن أول ما يتعلمه المسلم من الدين بالضرورة معنى الإسلام وهو الاستسلام والانقياد لله فيما أمر واجتناب مانهى ، ولن تهدم هذه القناعات الواهية هذا الأساس الجليل ، فلن يكون هناك استسلام ولا انقياد مادام لكل منا عقل لاواعي يقرر ويحذف دون أن نعرف !
من يقبل أن تربى أجيالنا على هذا الخواء !
ليقبل عقلك اللاواعي أو لا يقبل .. أنت كلك من أنت حتى ترفض ؟! أو يسع المسلم أن يقول غير سمعنا وأطعنا بلا استقصاء ولا تفكير ولا تردد ولعل الله أن يقبل منه قوله وعمله !
ضدان يا أمتي لا يجتمعان :
منهج جيل رباه النبي صلى الله عليه وسلم على قوله تعالى ﴿ ويؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة ﴾ ، وتربى على أن إذا سمعت قول الله تعالى: ﴿ يا أيها المؤمنون﴾ فارعه سمعك فإنما هو خير يأمرك به أو شر ينهاك عنه .
جيل رباهم النبي صلى الله عليه وسلم على الانقياد الحق فكانوا كما قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: لم أكن أدع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لقول أحد من الناس
.وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًاِ
وسار سلفنا الصالح على سيرهم فكان الأوزاعي يقول : اصبر نفسك على السنة وقف حيث وقف القوم وقل بما قالوا وكف عما كفوا عنه ، واسلك سبيل سلفك الصالح فإنه يسعك ما وسعهم .
ومنهج يراد أن تربي عليه أجيالنا اليوم معتمده عقول لا واعية تحذف النهي أو تستقصي لتبحث عن سبب وإيضاح بعده !! أخشى أن تجيب الملائكة على عقولنا اللاواعية بقولها : لا وعيت ولا دريت .
لم نقرأ يوماً أن أحدا من الصحابة استقصى آية أو حديثا ليعرف سبب النهي فيها حتى يقبلها عقله اللاواعي فينتهي حيث نهي ! لقد كان عبقري هذه الأمة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقّافا إذا قرأ الآية لم يتجاوزها .
ويدرب اليوم دعاة الإصلاح بمهارات البرمجة اللغوية عقولنا اللاواعية لتبحث عن سبب النهي في كل أمر وإلا فإن النهي سيحذف !!.
ألا فليفهم إخواننا من أصحاب البرمجة اللغوية أنني لا أهاجم أحدا ولا أرفض علم مستحدثا ولا أظن إلا الخير في كل مسلم وما مقولتي هذه إلا لتوحيد الصف على كلمة سواء ، لكن فلنحذر من أن نفسد على الناس أمر دينهم من حيث نريد أن نصلح قال تعالى : ﴿ فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ﴾
وهذه متدربة اخرى تقول عن تجربتها
.بل وجميع المتدربات الراغبات في السؤال أو التعقيب يسألن ويعقبن إلا واحدة هي أنا ، لماذا ؟ لأني كما سبق أخالف أهوائهم ، أقف أمام إعجاب واندهاش الحاضرين باختراعهم وعلمهم ؟! لأنهم لا يملكون الرد على ما أضعه أمامهم من نقد يُظهر ضحالة برمجتهم وسخفها ومخالفتها لمراد الله ورسوله ، ولما تعلمناه من أمور دينا من قواعد وقوانين في التعامل مع النفس والآخرين!! وسنن الله في خلقه ؟!! وخذ مثلاً أنهم لا يجعلون للمعاصي أدنى تأثير في حياة المرء !! فلو أن أحدنا أمر الله بعقوبة تحل عليه لذنب ارتكبه ، فإن البرمجيين يجزمون لك بقدرتك على تخطي هذه العقوبة إما بـ( خط الزمن – أو نموذج ميلتون – أو ... ) غيرها من الشعوذات وصكوك الغفران !! وينسون { أو لمّا أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم : أنّى هذا ؟ قل هو من عند أنفسكم } وقوله صلى الله عليه وسلم : ( إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه } ، ويزعمون قدرتهم على التسوية بين الناس في قدرتهم على استجلاب السعادة والنجاح ، وأن الأمر يخضع لسعي المرء فقط – أي لتطبيقه نظريات البرمجة – وينسون قوله تعالى : { أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ؟ ساء ما يحكمون } ، ومن أين يستمدون طاقاتهم وقوتهم في مواجهة الصعاب ؟! من العقل والنفس فيعليان من شأنهما فبدلاً من ترديد ( يا حي يا قيوم ) يرددون ( أنا قوي .. أنا ناجح ) !! ، ويوجبون عليك إحسان الظن حتى بالشيطان في قاعدتهم التي يطلق عليها البعض استتاراً ( فرضية ) وهي كالدستور لديهم ( وراء كل سلوك نية إيجابية ) !! ويقضون على الولاء والبراء وكأنه لا تصنيف أنزله الله للناس ( مؤمن وكافر ومنافق ) حين يدرسونك قاعدتهم ( احترام وتقبل الآخرين كما هم ) !! وينفون تفضيل الله لبعض الناس على بعض وحكمته وقضاءه وقدره وتصريفه في عباده بقاعدتهم ( إذا كان أي إنسان قادراً على فعل أي شيء فمن الممكن لأي إنسان آخر أن يتعلمه ويفعله ) ولا يعقبونها بـ( إذا شاء الله ) ولا يجرؤون على تغيير هذه المنكرات ولو في دوراتهم ، باختصار ، هم لا يجعلون لله أي تأثير في عباده تماماً مثل كهنتهم الكفرة الذين أخذوا عنهم ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .. فأي استسلام وانهزامية وتبعية هذه !! وغير هذا كثير مما لا يطول تفنيده وقد وضحته الدكتورة فوز كردي ونجاح الظهار والأستاذ / أحمد بن ناصر الزهراني وفقهم الله
.قلت ومن خرافات بعض المبرمجين
قولهم اتخذ القرار لتسير على النار لمن يتدرب عنده وكانه امانبي كالخليل عليه السلام اوولي صالح اكرمه الله بذلك
واين الاعتمادعلى القوة الذاتية
من اية(( ويوم حنين اذاعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا ))
هل من ردود؟
ربــــــــي رحـــمه و يدخــــــــــله الجنــــــــــه ،
مــآدآآم قــد مــآت فلـــآ أعتتقققققـــد أن الحديثثثثث عـــــــــنه أمر جيـــــــد ،
..~
مهمتي تنبيهكم عن هذه الأخطاء الخطيرة جدا التي تمس بعقيدتنا وليس الحديث عن الموتى, فمن الضروري اخباركم