عنوان الموضوع : من الاعجاز العلمي و القراني في الرياضيات للاولى ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

أقوال عن الرياضيات

-عالم الرياضيات هو كرجل أعمى يبحث في غرفة مظلمة عن قطة سوداء، والقطة ليست في الغرفة. «تشارلز داروين«
- الرياضيات كتبت ليفهمها عالم الرياضيات فقط. »نيكولاس كوبرنيكوس« عالم فضاء
- تعلمنا الرقم «1»، وبالتالي كان من السهل علينا تعلم الرقم «2» لأن : «1+1=2»، ولكننا بعد ذلك اكتشفنا أن المسألة أكبر من ذلك بكثير. »سير/ آرثر إدينجتون « عالم فيزياء
- بقدر ما تشير الحقائق الرياضية للواقع بقدر ما تكون غير مؤكدة، وبقدر ما تكون مؤكدة بقدر ما تكون غير واقعية.» آلبرت انشتاين«
- قوانين الاحتمال : فعلية في عمومها، لا أساس لها من الصحة في جزئياتها. «إدوارد جيبون« مؤرخ بريطاني
- نحن معشر الرياضيين دائماً ما تجد لدينا مسحة من الجنون. «ليف لاندوا« عالم فيزياء
- الرياضيات علم صغير جداً، بحجم علم النحو بالنسبة للغة. «ارنست ماير« عالم أحياء
- تحتوي الرياضيات على كثير من الأشياء التي لن يضرك معرفتها ولا حتى عدم معرفتها. «جاي.بي.مينكن«
- الرياضيات هي محاولة إعطاء نفس الأشياء مسميات مختلفة «جولز هنري« عالم رياضيات وفيلسوف
- في حياتنا شيئان مهمان: أن نتعلم الرياضيات وأن ندرِس الرياضيات. «سيمون دونيس« عالم رياضيات وفيزياء
-الرياضيات كانت أسوأ المواد التي درستها. لم يستطع أساتذتي اكتشاف أن إجاباتي كان يقصد بها السخرية من الأسئلة. «كالفن تريلين» كاتب صحفي
- من أخطر الكلمات التي يمكنك أن تجدها في الرياضيات كلمة : واضح. «بيل، غيريكتمبل» عالم ومدرس رياضيات
- الرياضيات مثل الزواج، كلاهما يبدأ بفكرة بسيطة في البداية ولكنه يتعقد بعد ذلك. «درابك»

الإعجاز القرآني والرياضيات

من الذين تكلموا في هذا الموضوع وأبدعوا الدكتور المهندس أحمد محمد إسماعيل في كتابه الرائع (أنظمة رياضية في برمجة حروف القرآن الكريم)، ليكشف لنا حقيقة رياضية وإحصائية وعلمية عن القرآن الكريم وهي أن سورة السجدة ذات رسم منحن للمدرج التكراري أي معامل الإرتباط الخاص بالأحرف الم تمثل حالة سجود بينما بقية السور تمثل خطاً مستقيما، وأن القرآن الكريم خاضع لمتسلسلة رياضية لا تقبل رياضية لا تقبل معها فكرة أي زيادة أو نقصان أو حذف أو تقديم أو تأخير، لأن ذلك يعني أن المتسلسلة قد انهارت وتغيرت معالمها وفقدت صفتها الرياضية المعقدة التي عليها. كذلك ممن أبدع في هذا المجال الدكتور إدريس الخرشاف، أستاذ الرياضيات في كلية العلوم في جامعة الرباط إذ قدم رسالة الدكتوراة إلى جامعة باريس بعنوان (المعادلات الرياضية في القرآن الكريم)، أثبت فيها أن علم الرياضيات الحديث لم يتوصل إلى كل الرياضيات وبحورها الموجودة في القرآن الكريم، إذ يحتوي القرآن علوما رياضية معقدة لم يتوصل إليها علمنا الرياضي الحاضر، وأحدثت أطروحته هذه ضجة كبيرة في الأوساط العلمية في المغرب والعالم الإسلامي وكذلك في فرنسا وبقية أوروبا والعالم، وكان قد دون زبدة أفكاره الرياضية الرائعة في كتاب أسماه (المنهج العلمي الرياضي في دراسة القرآن الكريم) والذي أثبت به أن القرآن الكريم له خصوصية رياضية تثبت بما لا يقبل الشك أنه من عند الله تعالى ولا يمكن لأي إنسان أن يأتي به من عنده، وقد استخدم القوانين الرياضية الخاصة بالمتجهات المستوية والفضائية، وقوانين الاحتمالات والإحصاء وقد اعتمد أيضا على الرياضيات البحتة ومبادىء علم الميكانيك وكذلك الاعلاميات والتي لعبت دورا كبيرا في نتائجه . . . وقد اعتمد على أسلوب التحليل المعاملي للتقابلات أي التحليل الشامل للقضايا المتعددة الأبعاد (Multidimensional) وهو آخر ما توصل إليه علم الإحصاء الحديث .



الإعجاز العلمي في الأعداد و الأرقام
القيمة العددية لكل حرف من الأبجدية وهي كما يلي :
أ = 1 ب = 2 ج = 3 د = 4 هـ = 5 و = 6 ز = 7 ح = 8 ط = 9 ي = 10 ك = 20 ل = 30 م = 40 ن = 50 س = 60 ع = 70 ف = 80 ص = 90 ق = 100 ر = 200 ش = 300 ت = 400 ث = 500 خ = 600 ذ = 700 ض = 800 ظ = 900 غ = 1000 .

أولاً – فترة الحمل تسعة أشهر:
وخلقنكم أزوجا 8 النبأ
وخلقنكم = 846
أزواجا = 18

لاحظ كيف تضمنت أعداد الآية العدد 9 الذي هو مدة الحمل، ولأنها ذكرت الأزواج فهي 18 كأنها تقول 9 أشهر لخلق الذكر و9 أشهر لخلق الأنثى .
عدد كلمة ( وخلقنكم ) = 846. ونجمع أرقام هذا العدد + 4 + 8 = 186 أي 9 + 9.
وعدد كلم,( أزواجا ) = 18 أي 9 + 9

ومجموع الآية ( وخلقنكم أزاوجا ) 846 + 18 = 864 .
وحين نجمع أرقام هذا العدد فإنه يعطينا النتيجة عينها هكذا : 4 + 6 + 8 = 18 أي 9 + 9 .
وعلى سبيل المثال فنحن نعلم تماما أن 9 + 9 = 18 هي من أبسط مبادىء الحساب وليست معجزة في حد ذاتها ، ولكن المعجزة فيها أنها جاءت نتيجة لآية كريمة تتحدث عن موضوع خلق الأزواج أي خلق الله تعالى للذكر وللأنثى في مدة 9 أشهر لكلّ منهما، وبتحويل حروف الآية الى أرقام نجد أن الأرقام تؤكد الموضوع الذي تتحدث عنه الآية وهذا هو الإعجاز، فمثلاً لو كتب أحد الناس شيئاً مشابهاً لما نقول كأن يكتب مثلاً  عُمرُ زيدٍ ضِعفُ عُمرِ أخيه الأصغر ، ثم نستخدم الجدول أعلاه في تحويل الكلمات الى أرقام ونجمع قيمة  عمر زيد  لنجدها مثلاً = 20 ، ثم نجمع قيمة ( عمر أخيه الأصغر ) لنجدها = 10 . لقلنا هذا إعجاز عظيم في جعل قيمة الحروف العددية تطابق واقع معاني الكلمات في جملة ( عمر زيد ضعف عمر أخيه الأصغر ) . ولكن الحقيقة في هذا المثل لا تنطبق على القيم التي ذكرنا وذلك ببساطة لأنها قول بشر وليست آية قرآنية ، أما الآيات القرآنية فإن هذا الإعجاز موجود فيها حقاً ، ولو حاول أي إنسان أن يقلد إعجاز القرآن العددي بأن يأتي بكلام له معنى معين ثم طبقنا قاعدة الأرقام على كلامه لما انطبقت ، وذلك ببساطة لأن أي إنسان لا يستطيع أن يأتي بمثل هذا الكلام ، وإن أقصى ما استطاعه الشعراء في هذا المجال هو أن يأتوا ببيت واحد من الشعر بحيث أنك لو جمعت أرقام حروفه على هذا الحساب لوجدته يطابق تاريخ سنة معينة وهؤلاء الشعراء الذين حاولوا ذلك هم قلة قليلة جداً على مرّ التاريخ وربما كان أحدهم من فحول الشعراء ورغم ذلك فإنك تجد في هذا البيت الذي يذكر فيه تاريخ السنة المعينة كلمات ركيكة لا تتناسب مع جزالة شعره المعتادة ، خذ مثلاً أحمد شوقي وهو أمير شعراء العصر الحديث حين حاول ذلك عندما طبع ديوانه سنة 1317 هجرية وكتب بيتين من الشعر يقول فيهما :

مجموعة لأحمدٍ معجزه فيها بهرْ
تعدّ في تاريخها أليق ديوان ظهرْ

كيف اضطر لاستخدام كلمة ( أليق ) وهي كلمة ركيكة غير جزلة بل هي ليست فصيحة أصلاً ليوافق من خلال أعداد حروفها مقصده من أنك إذا جمعت جملة ( أليق ديوان ظهر ) تجد مجموعها = 1317 وهي السنة الهجرية التي طبع فيها الديوان . ورغم ما لشوقي من درر شعرية عظيمة إلا أنه لم يستطع أن يأتي بكلمة فصيحة هنا ولم تسعفه قدرته إلا على كلمة ركيكة عامية مثل ( أليق ) . كذلك تجده مضطراً لنظم بيتيه هذين على مجزوء بحر الرجز الذي هو أقل البحور الشعرية قيمة ومستوى لأنه أسهلها على الإطلاق ، وقد كان بعض الناس لا ينظمون شعرهم إلا على هذا البحر فلم يسمّهم الناس بالشعراء ولكن بالرجّازين .

ولو قارنت ما أتى به شوقي وهو هنا رقم محدد ثابت هو 1317 من خلال كلمات ( أليق ديوان ظهر ) ليست بمستوى شعره المعروف ، بآية من القرآن الكريم ولتكن ( وآية لهم اليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون ) 37 يس . لوجدت العجب العجاب في الآية الكريمة بحيث لا يكون هناك مجال للمقارنة أصلاً ، فالآية الكريمة فيها فعل ونتيجة للفعل فالفعل هو أن الله تعالى يسلخ النهار من الليل ، والنتيجة ( هم مظلمون ) . هذا هو معنى الكلام، وانظر كيف يتأيد معناه بالأرقام.
هم مظلمون) 45 + 1066 (1111= راجع قيم الحروف العددية أعلاه.
وآية لهم اليل نسلخ منه 417 + 75 71 + 740 + 95 = 1398+
النهار = 287
لو طرحنا ( سلخنا ) النهار مما سبقه من كلمات لكانت النتيجة ( هم مظلمون ) هكذا :
1398 – 287 = 1111
أي أن المعادلة بالكلمات هي :
وآية لهم اليل نسلخ منه – النهار = هم مظلمون .
هذا هو الإعجاز الحقيقي في أرقام الحروف في الآيات القرآنية الكريمة ، ونذكر أيضاً ما في الآية الكريمة من إعجازات أخرى في نفس الوقت كمثل الإعجاز الذي تحدّث عنه الأستاذ عطية زاهدة في كتابه القيّم ( شمس عطية ) والمنشور هنا على صفحات عرب تايمز حيث يشرح فيه الإعجاز العلمي العظيم لعملية ( سلخ النهار من الليل ) ، فنحن هنا أمام أكثر من إعجاز في آية واحدة.

ثانياً – فترة الحمل مرة أخرى .
( ألم نخلقكم من ماء مهين .. فجعلنه في قرار مكين .. الى قدر معلوم .. ) 20- 22 المرسلات .
الى = 41
قدر = 304
معلوم = 186
نفهم أن القدر المعلوم هو المدة التي يخلق الله تعالى فيها الانسان في رحم الأم وهي تسعة أشهر . ونحسب ذلك بالعدد من خلال الآية الكريمة فنقول :
الى قدر معلوم = 41 + 304 + 186 = 531 . وبجمع أرقام هذا العدد نجد : 1 + 3 + 5 = 9

إعجاز الرياضيات في القرآن
كر الله سبحانه وتعالى في آياته أشياء كثيرة ، وجاء العلماء ودققوا فيها فوجدوا
توافقاً غريباً ، نعرضه كما يلي:
والرقم الاول هو عدد ذكرها والثاني الامر المتعلق به
115 الدنيا ....... 115 الآخرة
88 الملائكة........ 88 الشياطين
145 الحياة ........ 145 الموت
50 النفع .......... 50 الفساد
368 الناس...... 36الرسل
11 ابليس... 11 الإستعاذة من ابليس
75 المصيبة....... 75 الشكر
3 الإنفاق ....... 73 الرضا
الضالون ........ 17 الموتى
41 المسلمين....... 41 الجهاد
8 الهب ........ 8 الترف
-60 السحر........ 60 الفتنة
32 الزكاة ........ 32 البركة
49 العقل ......... 49 النور
25 اللسان ....... 25 الموعظة
- 8 الرغبة ....... 8 الرهبة
16 الجهر ......... 16 العلانية
114 الشدة ......... 114 الصبر
4 محمد صلى الله عليه وسلم ....... 4 الشريعة
24 الرجل ....... 24 المرأة
5 الصلاة
12 الشهر
365 اليوم
- 32 البحر
13 - البر

ُذكرت كلمة البحار (أي المياه) في القرآن الكريم 32 مرة ، وذكرت كلمة البرأي اليابسة في القرآن الكريم 13 مرة
فإذا جمعنا عدد كلمات البحار المذكورة في القرآن الكريم وعدد كلمات البر فسنحصل على المجموع التالي :45
وإذا قمنا بصنع معادلة بسيطة كالتالي:
-1- مجموع كلمات البحر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر) ضرب) 100% س
32÷45×100%=71.11111111111% س
- 2- مجموع كلمات البر(تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100% س
13÷45×100%=28.88888888889% س
وهكذا بعد هذه المعادلة البسيطة نحصل على الناتج المُعجز الذي توصل له القرآن من 14 قرناً ، فالعلم الحديث توصل الى ان:

نسبة المياه على الكرة الأرضية = 71.11111111111% س
ونسبة اليابسة على الكرة الأرضية =28.88888888889% س
وإذا جمعنا العدد الأول مع العدد الثاني نحصل على الناتج =100% س
وهي مجموع نسبة الكرة الأرضية بالفعل .

و هناك اكثر اذا اردتم
فهذا يعد لا شيء من الكل


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

سبــــحان الله عدد ماكان وعدد مايكون ،،، والله مشكووورة على الموضـــــــــــوع المتميـــــــــــــز ☺


=========


>>>> الرد الثاني :

شكرا على الرد
هذا لا شيء مقابل الاعجاز الكلي
نقول فقط سبحان الله

=========


>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياميا
شكرا على الرد
هذا لا شيء مقابل الاعجاز الكلي
نقول فقط سبحان الله


صحيـــــــــــــــــح

=========


>>>> الرد الرابع :

سبحان الله سبحان الله
شكرا لك اخي بارك الله فيك

=========


>>>> الرد الخامس :

سبحان الله
بارك الله فيك


=========


سبحان الله
دائما مبدعة كما عهدناك
شكرا على المبادرة الطيبة