عنوان الموضوع : واجب منزلي وحدة الشعور بين المسلمين Svp سنة 1 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

اكتب فقرة تبين فيها صورة المجتمع الذي يريده الاسلام من خلال هذا الحديث.
عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( مثل المؤمنين في توادهم …. سائر الجسد بالسهر والحمى ) رواه مسلم


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

Svp 3andi ghadwa nchlh Svp

=========


>>>> الرد الثاني :

meme ana 3andi 2m1 nchalah regarde ça


عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( مثل المؤمنين في توادهم .... سائر الجسد بالسهر والحمى ) رواه مسلم

* توادهم: الالفة والمحبة * تعاطفهم : الاعانة
* تراحمهم: الشفقة والرفق * اشتكى: مرض

هو النعمان بن بشير الانصاري كان شاعرا وخطيبا توفي سنة65 هـ روى 114 حديثا.

يبين الحديث النبوي الاخلاق التي يتصف بها المجتمع المسلم من تكافل وتضامن كانهم اسرة واحدة بل جسد واحد.

1- المؤمنون متوادون: وعلامة ذلك تزاورهم والتهادي بينهم وسؤال المسلم عن اخيه عند غيبته.
2- المؤمنون متراحمون : يرحم القوي الضعيف والغني الفقير والصحيح المريض.
3- المؤمنون متعاطفون : والعطف ثمرة الرحمة اي يعين بعضهم بعضا ويتضامنون فيما بينهم.
4- المؤمنون كالجسد الواحد: فإذا اصيب مسلم اعانه الجميع لدفع الضر عنه او جلب الخير له.

1- المؤمنون متوحدون في شعورهم كالجسد الواحد.
2- المودة والرحمة والعطف من صفات المؤمنين.



* اتعاطف مع كل المؤمنين فافرح لفرحهم واحزن لمصابهم.
* اتخلق باخلاق المؤمنين.

=========


>>>> الرد الثالث :

Oui Mais Hada Dars Ana Je Demande Un Paragraphe
Merci Plus Tot W Yda Lkiti Mada Bik Twerihli

=========


>>>> الرد الرابع :

أيها الأخوة الكرام، لازلنا في نصوص الأمثال من الكتاب والسنة، فعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
(( مَثَلُ المؤمنين في تَوَادِّهم وتراحُمهم وتعاطُفهم: مثلُ الجسد، إِذا اشتكى منه عضو: تَدَاعَى له سائرُ الجسد بالسَّهَرِ والحُمِّى ))
[أخرجه البخاري ومسلم عن النعمان بن بشير]
أول نقطة: وصف المؤمنين في القرآن والسنة ما القصد منه؟ هناك هدفان كبيران، أول هدف أن تعرف من هو المؤمن، أو أن تتحرك نحو هذا الهدف، والثاني أن يكون هذا الوصف مقياساً لك، نقطة دقيقة أن تعرف من هو المؤمن، وأن تسعى لأن تكون مؤمناً، وإذا أصابك قلقٌ فيما إذا كنت مؤمناً، أم لم تكن مؤمناً، فهذا الوصف مقياس لك.
لك أخوة مؤمنون، لو أن واحداً منهم أصابه خير، هل تفرح له؟ بكل صراحة، إن فرحت لهذا الخير الذي أصاب أخاك فأنت مؤمن ورب الكعبة لماذا؟ لأن المنافقين وصفهم الله عز وجل فقال:
﴿ إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ ﴾
[سورة التوبة الآية:50]
لك أخ أخذ دكتوراه، لك أخ نجح بزواجه، نجح بتجارته، هل تفرح له كما لو أن هذا النجاح لك؟ ورب الكعبة إن فرحت لخير أصاب أخاك فأنت مؤمن، وإذا تألمت وانزعجت، وكظمت الغيظ، وتمنيت لو أن هذا الخير لم يصل إليه، أو تمنيت أن يزول عنه، أو سعيت إلى إزالته، فأنت منافق ورب الكعبة، الدليل الآية الكريمة:
﴿ إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ ﴾
﴿ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا ﴾
[سورة آل عمران الآية:120]


على الإنسان أن يكون انتماؤه إلى مجموع المؤمنين كي يكون مؤمناً :
لذلك أيها الأخوة أتمنى على الواحد منكم إن كان له جامع، على العين والرأس، لكن أخاك بالجامع الثاني أخوك بالإيمان، لا تعاديه، لا تنظر له نظرة دنيا، نحن من جامع فلان، يجب أن يكون انتماؤك إلى مجموعة مؤمنين حتى تكون مؤمناً.
(( مَثَلُ المؤمنين في تَوَادِّهم وتراحُمهم وتعاطُفهم))
يجب أن تكون مودتك لكل المؤمنين، لكل المسلمين، وأن تكون رحمتك وعطاؤك لكل المسلمين، وتعاطفك مع كل المؤمنين.
(( مَثَلُ المؤمنين في تَوَادِّهم وتراحُمهم وتعاطُفهم مثلُ الجسد، إِذا اشتكى منه عضو: تَدَاعَى له سائرُ الجسد بالسَّهَرِ والحُمِّى ))
[أخرجه البخاري ومسلم عن النعمان بن بشير]
يجب أن تقلق لسوء أصاب أخاك، يجب أن تفرح لخير أصاب أخاك، والآية الكريمة دقيقة جداً:
﴿ إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ ﴾
﴿ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا ﴾
أي لا يوجد إنسان إلا ويعلم حقيقته، والدليل:
﴿ بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ * وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ ﴾
[سورة القيامة]
قالوا: بإمكانك أن تخدع معظم الناس لبعض الوقت، وبإمكانك أن تخدع بعض الناس لكل الوقت، أما أن تخدع كل الناس لكل الوقت فهذا من سابع المستحيلات، أنا أضيف على هذا القول: أما أن تخدع نفسك لثانية واحدة فمستحيل، الدليل:
﴿ بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ * وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ ﴾

=========


>>>> الرد الخامس :

Merciii Bcp

=========


il ya pas 2 Q ^^