عنوان الموضوع : الوسائل المجدية لتحقيق الامال سنة 1 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
مرحبا
تعبير كتابي :الوسائل المجدية لتحقيق الامال و المطالب
في ظل التداعيات والازمات التي يعيشها العالم من توتر العلاقات وانتشار الحروب تسعى مختلف الهيئات الحكومية والمنظمات العمومية الى ااستتباب الامور وتوطيد العللقات بين الافراد و المجتمعات وتصحيح المسار بين الشعوب و الانظمة
المطلوب:
اكتب موضوع تتحدث فيه عن الوسائل الممكنة لتحقيق هذه المطالب ورفع الامال نحو وضع سلم
بليز ساعدوني في انشاء هذا التعبير
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
المـوضُـووع الثَــآنِي ← الوسَـآئل المجديــة لتحْـقِيــق المطـالب و الــآمَـــآلْ
يَمــر الـإنسان على مـراحل حيـاته بتجـارب عديدة تجعله في بعض الـأحيان سعيداً ، و في أحيـان أخرى كئِيــباً .. فيــكُون سعيداً حين يتجـاوز كل العراقيل ، و يكون حزينـاً إذا خرج منهــا صفر اليديــن ... و في هـذا الصدد يقول الــإمام الشافعي – رحـمه الله - :
بـقدر الكــد تكتسب المعــالي______و من طلب العــــلا سهر اللــيالي
و من رام للعـــلا من غيـر كــد______ أضــاع العــــــــمر بطلب المحـــالِ
• المَطـــلُوب :
انـطِلاقـاً من القـول ، اكتب موضوعــاً تتحـدّث فيه عن الوسـائل المجدية لتحقيق المــطالب و الــآمال باتبــاع الخطوات التــالية :
╣◄ المُقــدمة : كــلام جميل تفتــتح به الموضوع + تعريف الــأمل .
╣◄ العـــرض : الوسـائل المجدية لتحقيق المطــالب و الــآمال + دور المجـتمع في تحقيق آمــال الفرد .
╣◄الخــاتمة : نصِــيحة لمحـدودي الــأمل + شعــوركَ أثنــاء تحقيق آمــالك + كـــلام تختم به الموضُــــــوعْ .
☺ ــــــــــــ ☻ تَحْــرِيــرِي ☻ ــــــــــــ ☺
في قلب كل واحدٍ منــا أمنــية و حلم ، و في قلب كل شخصٍ غـايةٌ يصبو لتحقيقهــا .. فمــا أجمله من قلبٍ ذاكَ الذي حطت به الطمــوحات و الــآمال رحـالهـا . ‘‘ و الــأمل .... هو فـنٌ لـا تجيده إلّــا القلوب الواثِــقة بالله تعــالى ’’ .. هِي العبارة لتي حفظتها عن ظهر قلب ، و مـازلت أرددهـا كلما ضعفت عزيمتي أو شعرتُ بالوهَـن يدبّ في إرادتي ، و ككُــل البشر .. لِي فــؤادٌ زُرع بــأحلام جميــلة ورديــة ، و كيَــانٌ لُـفّ بمطــالبَ استثنائيّـة ، و رُوحٌ تُمـسِي و تصـبح حـاملةً آمــالـاً و طمـوحاتٍ غير اعتيَـادِيّــــــة .
لقـد تعلمتُ الكثير من غـراهم بَــال حين قــال : « لـن أقول أني فشلتُ ألفَ مرة .. و لكنني اكتشـفتُ ألــف طريقةٍ تـؤدّي للفشل » ، فمن المستحيل أن تجــد شخـصاً بــلا هاتف ، و لكن هل يمـكنُ إيجــاد شخص يحصي جميـع محاولــات غراهمـ بــال غير النــاجحة لـاِختراع الهــاتف ؟؟ لَــقد واجه فشلــه بعزيمـة من حديد و صبر لــا نهايةَ له و لــا حدود ، فقــط لــأنّ خدمــة الــإنسـانية كانت غـايته .
فالــإرادةُ و الصبر من أقوى أســباب النجـاح ، و من ثَــمّ الـإصرار و الثقة بالنفس ... تتضــاربُ الـأفكار في رأسي حيــال سمـاع هذه الكلمــات ، تـذكّرني كثيراً بأقوال قرأتـُـها فعلقــتْ بمخيلــتِي ، كقول جــان سيمـار : « غَــالباً ما نحقق الــأمور التي نرغبُ فيهــا بشدة و نسعى إليهـا بإصرار ، هــذا مـا يسميه النــاس السطحيون .. الحَــــــــظ !» ، و قَــولِ آخــر : « مــا من شيءٍ على وجـه البسيــطة إلــا و يمكنــك أن تملكــه بمجرد أن تـؤمِن بحقِــيقة أنك تستـطِيعُ ذلك » .. فالــإنسان الطَّـمُوح بِــدون ثِقـة بالنفس كفــارسٍ بــدون ســلاح أو مُســافرٍ بــلا زاد . و مِمّــا لـا شكّ فيه هو أنّ المثــابرَة و الجد همــا سر نجاح السابقــين و ذوي الخبـرة و الممــيزين ، فلــو سـألتَ أصحـابَ التجارب نصِيــحَةً لكــان الــاِجتهـاد أوّل مـا يوصيكَ به . فَلكلّ إنســان هـدف و لكن قِــلةٌ هم الذين يصــلون إلى غــاياتهم ، و جمِــيع الناس يُجيــدُون – بامتِيــاز – تشــييدَ الــأحلام في مُخـلاتِهــمْ ، و لكن على قـدرِ أهل العزم تــأتي العزائم ، فليس كل حــالمٍ بمحققٍ لحلــمه لــأن الـأحــلام و الــأهداف لــا تُحقق لعـاجزٍ كســول .. إنّــما لمُجــدٍ مثـابر كمـا تقول الحكْــمة : « سَـأل المُمــكن المستحِــيل : أين تقِــيم ؟؟ فـأجــابه : في أحـــلام العـاجز !!» .
و مِن منظـارٍ آخر .. قــد يكون الــإنسـان مُسْتـعِداً تماماً و متحَمــساً لتحقيق غـايـاته ، غير أنّه يُصــدم بواقع المجتمع الذي يعيش فيــه ، فالحيــاة لم تضعْ حــداً لمطـالِبنـا و أهدافنـا .. طمـوحـاتنا و رغبــاتنـا ، و لكن البشَــر فعَلُـــــوا .. رَســمُوا خَــطاً أحْــمر أمــام كل طَـمُوحٍ حالم ، فبعضُـهم يتفنن في كبــت الــأفكار و دفْــن المواهــب و تكمِــيم الــأفواه ، و هــو مـا يثبــطُ عزيمـة الشخص و يحــبط معنويـاته و يجعـله ناقماً على المجتمع بمن فيــه .... و هُنا ينبغي مواجــهة هؤلــاء بالعمــل بالحكــمة التي تقــول : « إذا كنتَ ريـــحاً .. فقـد لــاقيْتَ إعْـصاراً » .
هَــا هي ذي زهرة حيـاتكَ تتفـتح ، و هـا أنتَ ذا قد صرتَ فِي سن الطــموح و الــأحلام .. فاغتــنم هذه المرحــلة من حياتك في خدمــة وطنك بتجســيد طموحــاتك ، و استغــل شبابك في البذل و العــطاء قبل أن يدركــكَ صيفُ الذبــول فتـذهب سنوات شبــابك ســدى ، اسْــعَ إلى تحقيق أحــلامك لتعيشَ لحظـات المجْـد الجميــلة التي تَلــي كل تــألقٍ و نجــاح ، خُـــــطّ هذه الكلمـات في ذاكرتــك و لْتجْعــلها دومــاً نصــب عيْنَــيك « لــا تقف مغـلُول اليدين على حــافة البحر ، و تقــول : أنــا لــا أعرف السبــاحة » .. فَقَــطْ ،،،، احـــــلم .. بَعْــدَهــا ................................................ حَقّقْ أحْــلامكْ !!
منقوووووول
=========
>>>> الرد الثاني :
شكرا لك اختاه بارك الله فيك ami for you
لكن اريد موضوع يتمشى مع المطلوب
=========
>>>> الرد الثالث :
dok n7aweslek khito
=========
>>>> الرد الرابع :
تعبير كتابي عن الوسائل المجدية لتحقيق المطالب و الآمال
بقدر الكد تكتسب المعالي ومن طلب العلا سهر الليالي
يروم العز كيف ينام ليلا يغوص البحر من طلب اللآلي
ومن رام العلا من غير كد أضاع العمر في طلب المحال
ما أجمل التمني وما أضيق العيش دونه، فهو الأمل، والأمل يبقى ما بقيت الحياة. وكما قال الشاعر:
أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
والأماني طبيعة مترسخة في نفوس البشر وهي عبارة عن لمسات فنية تلون لوحة الحياة. وبلوغ الأماني والطموحات لا يتحقق إلا بالسعي والعمل لأجل ذلك، وإلا أصبحت عبارة عن سفينة إفلاس ،وكما قيل:
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
ولكن ما هدف الانسان من الطموح، وما سبيله لتحقيقه؟
في نفس كل إنسان جوهرة يسعى لاظهارها للعالم ألا وهي إثبات وجوده، فيتمنى ذلك ، كما ويطمح إلى كسب احترام الآخرين وإلى استقراره وأمنه في المستقبل وكذا نفع ذاته ومجتمعه، وهذا لا يتحقق إلا بالسعي والاجتهاد والمثابرة والتحدي وعدم الخوف وكما قيل:
ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر
ومن أهم السبل الثقة في الله ثم في النفس لأنه على كل منا أن يعلم أنه يجب الوثوق بنفسه وإلا فمن سيثق به؟ وإذا لم يفشل فلن يعمل بجد لأن الفشل هزيمة مؤقتة لا تلبث أن تتحول إلى نجاح بعد المحاولة. فلا يجب إيقاف المحاولة ويجب تذكر أن ** الاجابة الوحيدة على الهزيمة هي الانتصار**
ولكي نبث الثقة في النفوس نذكر أمثلة من قصص نجاح ومنها: سيرجي برين ولاري باج وهما من مواليد1973 اشتركا في طموح واحد هو إنجاز شيء للعالم يمكنهما من دخول دائرة الضوء . وبالفعل واضبا وثابرا حتى أنجزا محرك غوغل الذي لا يستطيع أحد الاستغناء عنه اليوم.
بالضافة إلى طه حسين الكاتب الشهير الذي تحدى إعاقته البصرية وأصبح رائدا ادبيا.
ولا يجدر بي نسيان من هو أولى بالذكر قدوتنا -صلى الله عليه وسلم- من كانت أمنيته نشر الاسلام وبالفعل تم له ذلك رغم كل ما واجهه من صعاب.
وفي الختام علينا ادراك أن:**أحلام اليوم حقائق الغد** وأن الطموح لا بد يوما من أن يوصل صاحبه إلى المرسى، وهو النجاح ف**أول الغيث قطرة ثم ينهمر**، ويجب العمل عل ذلك، وكما قال أحمد شوقي:
شباب قانع لاخير فيهم وبورك في الشباب الطامحينا
ولنعلم أن الحياة العملية للفرد والمواضبة ستوصله لا محال إلى الحلم وتجعل منه حقيقة.
منقوووول للإفادة
=========
>>>> الرد الخامس :
منــذ أن خلق الله عز و جلّ الأرض و أنزل أبوينا آدمـ و حواء إلى الأرض و حتى الآن ، لمـ يمر يومـ إلا و اختلف عن سابقهـ ، فقد كان كل يومـ يأتي يجلب معهـ الكثير من التطورات و الاكتشافات مغذيا فضول الانسان لاكتشاف المزيد و الذي بدأ يأخذه إلى الهاوية لا محالة ، غير أن هذه التطورات في كل المجالات صاحبتها تغيرات أخرى حيث أضحى المجتمع الإنساني زُرافات زُرافات ، أو كما أضحينا نقول حاليا أممـ ، غير أن هاتهـ الأممـ صارت كلٌّ تتسابق على حدى و تحاول جاهدة أن تبرز أنها صاحبة الأحدث و الأجدد ، لكن في عصرنا الحالي نرى أن معظمـ الأممـ قد تقدمت و تطورت ، لكن أمتنا لم تحذو حذوها ، ما على أمتنا أن لا تغفل عنهـ أنهـ من الضروري جدا أن نواكب الحضارة ، فإن استمر الوضوع على ما هو عليهـ الآن فلن نجد مكانا لنا مستقبلا و هذا ما صارت تلمح إليهـ بوادره في الأفق .
إن تطور أمتنا و ازدهارها مرهون بنهضة الشباب و إصرارهمـ ، قد يتساءل البعض لماذا الشباب بحد ذاتهمـ ؟
هذا بسيط لأن الشباب همـ سواعد الأمة و مشيّد مستقبلها ... الشباب شعلة علينا أن نحسن إيقادها فقد تُحرقنا بدل أن تنير لنا الدرب فلهذا علينا الحرص على تهيئتهمـ لتحمل المسؤولية ، و من أهمـ ما يجب أن يكون من خطوات التهيئة هو تحسين أخلاقهمـ و تهذيبها ، و هذا أمر سهل إن تعاملنا معهـ بذكاء فالشريعة الإسلامية و تطبيقها خير منهاج نرسخه في أذهان شبابنا لإرشادهمـ و إصلاحهمـ ، و هذا ما يمنحهمـ جوا أفضل داخل مجتمعاتنا حيث تقل المظاهر و السلوكات السيئة التي يجب أن نتعامل معها على أنها أخطر ما قد يسبب لشبابنا أنفلونزا الفساد و يدمر فيهمـ ما نطمح غليهـ ، و علينا أن لا نغفل على أن كل هذا مرتبط بالتربية التي علينا ترقيتها في كل المجالات لتعطي نتائج تُفرحنا و تجعل الشباب أكثر طاقة و انشراحا لخوض غمار التطور و التقدمـ و الآخذ بيد الأمة نحو المعالي .
إن مطالبنا و آمالنا لن تتحقق و ستبقى حبرا على ورق طالما أننا لا نترجمـ أقوالنا إلى افعال ، فعلينا أن نقومـ بأسرع الإجراءات و أحسن الخيارات فلا حصاد دون زرع و إن اردنا أن تمنحنا أرضنا محصولا وفيرا و جيدا فعلينا أن نزرعها بجودة و عناية و أن لا نهملها و أن نوفر و نطبق كل الوسائل المجدية للنهوض بأمتنا و الرقي بها و مواكبة الأممـ الأخرى .
=========
جميل أن يتمنى المرء مطلبا و يحدد هدفا قد يحققه يوما ما ويجعله مستقبلا يبني عليه آمال ليله و نهاره و حلما يسبح في أفكاره فإذا أردت أن تصل إلى نهاية درب الحياة و ذلك بنجاح مبهر محققا تمنياتك و مطالبك عليك أن تقلع السفينة معلنا بداية قوية حملا راية عدم الإستسلام رافعا شعار الأمل و الإجتهاد متكلا على الله تعالى لقوله<<ومن يتوكل على الله فهو حسبه>> و إذا أردت أن تواصل الرحلة للوصول إلى الشاطئ المطلوب فالبس حلة الشجاعة الكافية وعقد الصبر و إشحذ نفسك بإرادة صلبة و قطع حبل الكلل و الملل و جاعلا نفسك مؤمنا بأن اليأس ليس المسار الصحيح فلا تستسهلن الصعب لتدرك المنى وبعد هذا و ذاك ترس السفينة التي أقلعت بها لتبقى لك خطوة واحدة لتصل إلى مبتغاك.
في الختام على الإنسان أن يحذر من أن تطول أمنياته وأن يتوغل في دروب الغرور
فليس كل ما يتمناه المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تعبير كتابي عن الوسائل المجدية لتحقيق المطالب و الآمال
بقدر الكد تكتسب المعالي ومن طلب العلا سهر الليالي
يروم العز كيف ينام ليلا يغوص البحر من طلب اللآلي
ومن رام العلا من غير كد أضاع العمر في طلب المحال
ما أجمل التمني وما أضيق العيش دونه، فهو الأمل، والأمل يبقى ما بقيت الحياة. وكما قال الشاعر:
أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
والأماني طبيعة مترسخة في نفوس البشر وهي عبارة عن لمسات فنية تلون لوحة الحياة. وبلوغ الأماني والطموحات لا يتحقق إلا بالسعي والعمل لأجل ذلك، وإلا أصبحت عبارة عن سفينة إفلاس ،وكما قيل:
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
ولكن ما هدف الانسان من الطموح، وما سبيله لتحقيقه؟
في نفس كل إنسان جوهرة يسعى لاظهارها للعالم ألا وهي إثبات وجوده، فيتمنى ذلك ، كما ويطمح إلى كسب احترام الآخرين وإلى استقراره وأمنه في المستقبل وكذا نفع ذاته ومجتمعه، وهذا لا يتحقق إلا بالسعي والاجتهاد والمثابرة والتحدي وعدم الخوف وكما قيل:
ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر
ومن أهم السبل الثقة في الله ثم في النفس لأنه على كل منا أن يعلم أنه يجب الوثوق بنفسه وإلا فمن سيثق به؟ وإذا لم يفشل فلن يعمل بجد لأن الفشل هزيمة مؤقتة لا تلبث أن تتحول إلى نجاح بعد المحاولة. فلا يجب إيقاف المحاولة ويجب تذكر أن ** الاجابة الوحيدة على الهزيمة هي الانتصار**
ولكي نبث الثقة في النفوس نذكر أمثلة من قصص نجاح ومنها: سيرجي برين ولاري باج وهما من مواليد1973 اشتركا في طموح واحد هو إنجاز شيء للعالم يمكنهما من دخول دائرة الضوء . وبالفعل واضبا وثابرا حتى أنجزا محرك غوغل الذي لا يستطيع أحد الاستغناء عنه اليوم.
بالضافة إلى طه حسين الكاتب الشهير الذي تحدى إعاقته البصرية وأصبح رائدا ادبيا.
ولا يجدر بي نسيان من هو أولى بالذكر قدوتنا -صلى الله عليه وسلم- من كانت أمنيته نشر الاسلام وبالفعل تم له ذلك رغم كل ما واجهه من صعاب.
وفي الختام علينا ادراك أن:**أحلام اليوم حقائق الغد** وأن الطموح لا بد يوما من أن يوصل صاحبه إلى المرسى، وهو النجاح ف**أول الغيث قطرة ثم ينهمر**، ويجب العمل عل ذلك، وكما قال أحمد شوقي:
شباب قانع لاخير فيهم وبورك في الشباب الطامحينا
ولنعلم أن الحياة العملية للفرد والمواضبة ستوصله لا محال إلى الحلم وتجعل منه حقيقة.
منقوووووووووول.
الله لايحرمن منك الله ينورك
بارك الله فيك واشكرا اختاه
بارك الله فيك
و فيك بركة
لا شكر على واجب
و فيك بركة
شكرا لكني اريد تعبيرا يدل على قوله وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
[qشكرا للمساعدة جزاكم الله كل الخير شكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر رررررررررررررررر[/]
T[*]أنا لقيت الموضوع الدي اريد بفضلكم كان عندي فروض ومكانش بودي وقت لأخدمو ف
[/]merci