*السياق التاريخي التي قيلت فيه القصيدة: هو غزوة بدرالكبرى التي جمعت بين الإسلام و الكفر.
*عبر الشاعر عن تعظيمه لله: إستخدم عبارة التعجب
-اما العبارة الدالة على ذلك هي: والله قادر. والله قاهر.
*قضى الله يوم بدر: ملاقاة المسلمين مع الكفار و هزمهم شر هزيمة .
*كان جمع المشركين كثيرين،القبائل التي ورد ذكرها في جمعهم هي:عامر،الأوس، بني نجار، كعب.
*يتكون معقل الرسول(ص) منهم إلا أنه يتميز عنهم.
*وصف الشاعر صراع الفريقين المتحاربين، أن الصراع بينهم شديد و عنيف والدليل النقع الثائر
*يشهد فريق المجاهدين في سبيل الله، بأن الله رب ةاحد لا رب سواه وأن محمد رسوله.
*مدلول عبارة "البيض الخفاق" هي السيوف شبهها الشاعر بمقاييس من النار لكثرة لمعانها .
*مصير المشركين و قادتهم في الدنيا و الأخرة :أذلاء صغار وقود نار في الدنيا أما في الأخرةفمستقرهم النار التي وقودها الناس والحجارة.
إكتشف معطيات النص
الفهم
التحليل
البحث عن العناصر
العلاقات
· الراوي هو كعب بن مالك، أما المروى في النص غزوة بدر الكبرى .
· مراحل أحداث معركة بدر من خلال النص هي الملاقاة الفريقين المتكافئين في العدة و العتاد، التفرقة فيما بينهم القضاء على الكفر ، اعلاء كلمة الله ،و اذلال سيادتهم.
· نمط السائد في النص الإفتخار لانه وصف معركة بدر مفتخرا بالنصر العظيم للمسلمين.
أحدد بناء النص
- أثر فعل عجبت على المعاني التي تليه هو إحداث إنفعال داخل النفس نتيجة تعظيم قدرة الله عز ة جل.
و قد تكرر حرف الواو فيي القصيدة فتارة يكون ببمعنى القسم و تارة اخرى يؤدي معنى العطف و الربط و أحيانا يكون واو الحال.
-علاقة عبارة "قضىيوم بدر" بعبارة "فأمسوا وقود النار" بداية الحدث و نهايته.
-العلاقة التي تربط البيت الاول بالبيت الاخير قدرة الله عز وجل في الرفع من قيمة المسلمين و الحط من كلمة الكفار في أسفل السافلين وأثرها زيادة المعنى جمالا و إثراء القصيدة
أتفحص
الإنساق
و الإنسجام في تركيب فقرات النص
25 د
حوارية
الفكرة العامة:إفتخار الشاعر بشجاعة المسلمين ويبين قدرة الله عز وجل و هجاء الكفار .
تحديد الأفكار الأساسية ف1 (1-2) تبين قدرة الله عز وجل.
-ف ج2(3-6) افتخار الشاعر بشجاعة المسلمين و اعلاء كلمة الله
ف ج3(7-12) هجاء المشركين و الحط من قيمتهم
-العبارة الدالة على ايمان الشاعرهو السبب الثامن .تشهدنا بان الله لا رب غيره و ان محمدرسول الله بالحق ظاهر
-الواقعة التاريخيةالتي تصفها هذه القصييدة هي معركة بدر الكبرى.
اجمال القول في تقدير النص
1 سا
حوارية
الأمثلة
* و سارت إلينا لا تحاول غييرنا بأجمعها كعب جميعا و عامر
فلما لقبناهم و كل مجاهد لأصحابه مستبسل النفس صابر
فكب أبو جهل صريعا لوجهه وغنية ققد غادرته و هو عاثر
الحال
قواعد اللغة
30 د
إلقائية
يتعرض الشاعر لقيود و ضغوط شتى ،فهو من جهة مطالب بضبط الأوززان والقوافي، ومن جهة أخرى باختيار الألفاظ ذات الجمال و الايحاء.
و تقدم إليك فيما ياتي أهم هذه الجوزات ملخصة
فكب أبو جهل صريعا لوجهه وغيبة قد غادرته و هو عاثر
-يسمح الششاعر بمخالفة بعض القواعد الصرفية و اللغوية بسبب قيد الوزن و القافية و تسمى هذه المخالفة المسموح بها."الضرورة الشعرية"
-و الضرورات الشعرية كثيرة أهمها هي:
أ-صرف مالا يصرف كتنوين ما لا ينون في الأصل.
-إذا عزوا بالجيش حلق فوقهم عصائب طير تهتدي بعصائب.
-و لما كانت عصائب ممنوعة من الصرف فانها يجب ان تجر بالفتحة نيابة عن الكسرة ، لكن الشاعر صرفها و جرها بالكسرة (سبب منعها او انها جمع على وزن مفاعل.
صرف الممنوع:مثل
ومصعب حيين جد الأمر أكرمها وأطبها
فقد منع الشاعر اسم العلم "مصعب" من الصرف،و هو في الأصل منصرف"مصصعب"(الصرف هو التنوين)
ب-تحويل همزة الوصل الىهمزة قطع في وسط الكلام والعكس.
-مثل-
إذا جاوز الإثنين سر فإنه بنث و تكثير الوشاة قميين
-فكان حق"الإثنين"ان تكون همزة وصل خاصة و أنها في وسط الكلام لكن الشاعر قطعها للضرورةالششعرية(تذكرك بأننا في هذه الحالة نثبتها في الكتابة العروضية لأنها منطووق بها)
تحويل همزة القطع همزة وصل
فلو أن مشتاقا تكلف فوق ما في وسعي لسعى إليك المنبر
*تجد "أن" جاءت همزة وصل و هي في الأصل همزة قطع.
ج-قصر الممدود و مد املقصور:
مثل:ورث الندى، وحوى النهى وبنى العلى وجلا الدجى و رمى الققضا بهداء
قصر الممدود:في كلمة القضا أصلها القضاء و هي إسم ممدود وكلمة( الهداء) أصلها (الهدى) و هي اسم مقصور
د-تخفيف المشدود وتشديد المخفف مثل
1-تخفيف المشدود: مثل قول عمر بن أبي ربيعة.
ليت هندا أنجزتنا ما تعد و شفتأانفسنا مما نجد
و إستبدت مرة واحدة انما العجز من لا يستبد
الجوزات الشعرية
العروض
فالدالفي كلمة (يستبد) مشددة في الأصل (يستبد) ولكن الوزن ألجأ الشاعر الى تخفيفها.
2-تشديد المخفف:
أهان دمك فرغا بعد عزته يا عمرو بغيك اصرارا على الحسد
فقد أورد االشاعر الميم )في دمك) –بدافع الوزن- مشددة في كلمة (دما) و هي في الأصل مخففة "دما"مشددة.
-تسكين المتحرك و تحريك الساكن
تسكين المتحرك:أبي العلاء المعري
إن الشبيبة نار إن أردت بها أمرا فبادره إن الدهر مطفيها
فالحياء في كلمة مطفيها جاءت ساكنة و هي في الأصل متحركة و هي مطفئها .
تحريك الساكن:المتنبي:
إن الحمامين من بيض وسمر دلوا الحياتين من ماء ومن عشب.
فالششاعر اضطر الى تحريك كل من حرف الميم في كلمة سمر وحرف الشين في كلمة عشب و هما في الاصل ساكنان.
30 د
إلقائية
تعريف الشعر:هو الكلام الموزون المفقى المعبر عن الحياة من خلال الذات .المبني على الخيال،المثير للعاطفة
يرى النقاد أنه ليس للشعر تعريف جامع مانع
1-الشعر الغنائي(الذاتي):
و يسمى أيضا الشعر الوجداني لأنه يعبر عن أحاسيس صاحبه و إنفعالاته،فيصور نفسه في إطار الفخر، الوصف.....
2-الشعر القصصي: وفيه تكون القصيدة عبارة عن قصة يسردها علينا الشاعر ،يتناول حدثا واقعيا،أو محتمل الوقوع بالتفصيل بإعتماده أهم عناصر القصة و هي السرد،الوصف،و الحوار.
3- الشعر الملحمي:هو الشعر الذي يعنى بسرد أحداث و بطولات أمة مسجلا الوقائع التاريخية التي مرت بها و الخوارق المحتملة الحدوث او الخالية ، فهي ققصيدة طويلة متنوعة الأنغام ة القوافي تحتوي على الأساطير.
4-الشعر المسرحي(التمثيلي): هو الذي جرى على المسرح و ينقل الأحداث عن طريق الممثلين نقلا يعتمد على الحركة و الحوار الذي يجري على ألسنة الشخصيات المسرحية حيث يتخاطبون بكلام شعري.
5-الشعر التعليمي:هو الشعر الذي يصوغ معارف العلوم نظما و يخلو هذا الشعر من الإحساس و العاطفة وهدفه تيسير خطط و قواعد علمية.
الشعر و أقسامه
النققد الأدبي