عنوان الموضوع : الى العضو غربي.17 ممكن تدخل
مقدم من طرف منتديات العندليب

مممكن تساعدني
مممكمن تعبير في العربية اعطتهلونا استاذة انا احتاجو انا اعطيك هيكل التعبير وانت مممكن تعبرلي
الموضوع هو : النزعة السليمة عند زهبير
المقدمة :الحديث عن السلم كتعريفه على سبيل المثال لاحصر
العرض: السلم في نضر الشاعر مع الحديث عن اشكاله ،وحاجة الناس اليه من خلال ابراز اهمية في نشر الاستقرار على جميع المستويات الى جانب ايضاح انعكاسات
انعدامه في المجتمع ،اضافة الى الحديث عن هذف الشاعر ان كان من اجل الشهرة او لاانه يمقت كل انواع العنف والهمجية
الخاتمة: كيف نبني مجتمعا يسوده السلم والسلام



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ارجووووووووووووووووووووك

=========


>>>> الرد الثاني :

السلم كلمة واضحة المعنى، تعبر عن ميل فطري في أعماق كل إنسان، وتحكي رغبة جامحة في أوساط كل مجتمع سوي، وتشكل غاية وهدفاً نبيلاً لجميع الأمم والشعوب. والسلم من السلام وأصله السلامة أي البراءة والعافية والنجاة من العيوب والآفات والأخطار. ويطلق السلم بلغاته الثلاث السِلم والسَلم والسَلَم على ما يقابل حالة الحرب والصراع.قال ابن منظور: السَلم والسِلم: الصلح، وتسالموا: تصالحوا، والتسالم أي التصالح. والمسالمة تعني المصالحة. وحكي ان السلم هو: الاستسلام وضد الحرب. وهو وضع يسود فيه الامن والسلام ويشعر فيه الفرد بالامان والسكينة والاستقرار وهو عامل اساسي لتقدم الامم وازدهارها.هذه صورة كاملة لزهير الإنسان وزهير الشاعر، وهي صورة تحوي مضموناً واحداً هو "السلام فلقد كانت أفكاره ومواقفه الاجتماعية تصدر عنه وتهدف إلى إنجازه على مستوى العصر كله؛ فبالسلم– كما عبر زهير في شعره مراراً – يعرف الإنسان موقعه من الحرب والسلام، وبه أيضاً يدرك أبعاد إيجابياته في تفاعله مع غيره ممن يؤلفون معه وحدة اسمها المجتمع المتكامل. وكان أيضاً يطبّق السلام في خلقه. يُرْوَى أنه كان يقول: ما أنا بأشعر من النابغة. ويروى أيضاً أنه كان محبوباً ومحترماً ممن عرفه. كما كانت مناهجه في الإبداع الفني تتصف بالسلام والسلم أيضاً، فإذا وعينا أن السلام الفني يعني النتيجة التي يتوصل إليها شاعر يجتهد في تعمق تجربته وإتقان وسائل فنه حتى تخرج، حين تخرج، وهي صاعدة إلى قمم الإبداع، ومتجاوزة كل ما قد يسمها بالابتذال والسوقية، أدركنا كم كان حظ زهير من السلم الفني عظيماً.
إن إحساسي بصفة السلام في شعره فكراً وفناً لقب (بشاعر السلم والسلام) ؛ فزهير شاعر متميز بإخلاصه لعصره وإخلاصه لشعره، لذا فهو ما زال بحاجة منا إلى دراسة جديدة واعية هادفة تستقصي شعره وتستخرج منه كنوزه الثمينة.فكيف نبني مجتمعايسوده السلم والسلام فتكمن في وظيفة الإمام في الجامع والقس في الكنيسة ورجل الدين في المندى وظيفة ليست بالسهلة بل من الأمور الصعبة والمسؤولية الهامة لان إمام الجماعة والقس ورجل الدين في المندى عليهم جميعا إن يتعرفوا على الأسس الصحيحة للديانة السماوية التي ينتمي إليها كل واحد، والديانات جميعاً مبنية على السلام والوئام ومحبة الآخرين.

وعندئذ نستطيع أن نبني مجتمعاً تسوده الألفة والمؤازرة وان الأديان كلها تدعو وتنادي إلى نشر المحبة للجميع ولكن المطلوب من الجميع، من إمام الجماعة والقس ورجل الدين إن يطبقوا مافي معابدهم على المساحة التطبيقية في الحياة، أي السلوك العملي هو مطلوب منهم ليس فقط ما يتفوهون به في معابدهم، عند ذلك يكون بناء السلام بين المواطنين جميعاً والوطن يسوده السلم وتسوده الطمأنينة والسلام


=========


>>>> الرد الثالث :

شكرااااااااااااااااااا شكرااااااااااااااااااااااااااا
لكن من اين يبدا العرض ونهاية المقدمة

=========


>>>> الرد الرابع :

المقدمة:تعريف السلم:السلم كلمة واضحة المعنى، تعبر عن ميل فطري في أعماق كل إنسان، وتحكي رغبة جامحة في أوساط كل مجتمع سوي، وتشكل غاية وهدفاً نبيلاً لجميع الأمم والشعوب. والسلم من السلام وأصله السلامة أي البراءة والعافية والنجاة من العيوب والآفات والأخطار. ويطلق السلم بلغاته الثلاث السِلم والسَلم والسَلَم على ما يقابل حالة الحرب والصراع.قال ابن منظور: السَلم والسِلم: الصلح، وتسالموا: تصالحوا، والتسالم أي التصالح. والمسالمة تعني المصالحة. وحكي ان السلم هو: الاستسلام وضد الحرب. وهو وضع يسود فيه الامن والسلام ويشعر فيه الفرد بالامان والسكينة والاستقرار وهو عامل اساسي لتقدم الامم وازدهارها. العرض:هذه صورة كاملة لزهير الإنسان وزهير الشاعر، وهي صورة تحوي مضموناً واحداً هو "السلام فلقد كانت أفكاره ومواقفه الاجتماعية تصدر عنه وتهدف إلى إنجازه على مستوى العصر كله؛ فبالسلم– كما عبر زهير في شعره مراراً – يعرف الإنسان موقعه من الحرب والسلام، وبه أيضاً يدرك أبعاد إيجابياته في تفاعله مع غيره ممن يؤلفون معه وحدة اسمها المجتمع المتكامل. وكان أيضاً يطبّق السلام في خلقه. يُرْوَى أنه كان يقول: ما أنا بأشعر من النابغة. ويروى أيضاً أنه كان محبوباً ومحترماً ممن عرفه. كما كانت مناهجه في الإبداع الفني تتصف بالسلام والسلم أيضاً، فإذا وعينا أن السلام الفني يعني النتيجة التي يتوصل إليها شاعر يجتهد في تعمق تجربته وإتقان وسائل فنه حتى تخرج، حين تخرج، وهي صاعدة إلى قمم الإبداع، ومتجاوزة كل ما قد يسمها بالابتذال والسوقية، أدركنا كم كان حظ زهير من السلم الفني عظيماً.
إن إحساسي بصفة السلام في شعره فكراً وفناً لقب (بشاعر السلم والسلام) ؛ فزهير شاعر متميز بإخلاصه لعصره وإخلاصه لشعره، لذا فهو ما زال بحاجة منا إلى دراسة جديدة واعية هادفة تستقصي شعره وتستخرج منه كنوزه الثمينة.فكيف نبني مجتمعايسوده السلم والسلام فتكمن في وظيفة الإمام في الجامع والقس في الكنيسة ورجل الدين في المندى وظيفة ليست بالسهلة بل من الأمور الصعبة والمسؤولية الهامة لان إمام الجماعة والقس ورجل الدين في المندى عليهم جميعا إن يتعرفوا على الأسس الصحيحة للديانة السماوية التي ينتمي إليها كل واحد، والديانات جميعاً مبنية على السلام والوئام ومحبة الآخرين.

الخاتمةوعندئذ نستطيع أن نبني مجتمعاً تسوده الألفة والمؤازرة وان الأديان كلها تدعو وتنادي إلى نشر المحبة للجميع ولكن المطلوب من الجميع، من إمام الجماعة والقس ورجل الدين إن يطبقوا مافي معابدهم على المساحة التطبيقية في الحياة، أي السلوك العملي هو مطلوب منهم ليس فقط ما يتفوهون به في معابدهم، عند ذلك يكون بناء السلام بين المواطنين جميعاً والوطن يسوده السلم وتسوده الطمأنينة والسلام


=========


>>>> الرد الخامس :

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااا

=========