عنوان الموضوع : مذكرات ثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

أريد كل مذكرات المستوى الثانوي1.2.3 في لاجميع الشعب و كاملة
عاجل
جزاكم الله خيرا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

منهجيةتحريرمقالةفلسفية
اختيار موضوع الامتحان: 0
-
الانتباه إلى كلّ أجزاء الموضوع دون استثناء، و القيام بتحديد دلالاتها، كلّ جزء على حدة.
-
الكشف عن العلاقات القائمة بين هذه الحدود ( حسب منطق الموضوع ).
-
الاهتمام بصيغة الموضوع ( لكي نتعرّف على المطلوب ).
فترة القراءة الكلية للموضوع
-
هي في الواقع لحظة تأمل في الموضوع، قصد اكتشاف الأطروحة التي يعرضها،أو الإشكالية التي يريد طرحها...الخ. ومن ثم لابد أن نعيد قراءة الموضوعقراءة واعية تمكن من فهمه في كل أبعاده.
-
فهم السؤال المطروح وتحديد المطلوب من خلال الانتباه إلى صيغة المساءلة.
-
استخلاص تصميم عام للمقال حسب تدرج متماسك.
-
استحضار المادة المعرفية التي تقتضيها معالجة الموضوع استحضارا وظيفيا.
منهجيةتحريرمقالةفلسفي:
إنمنهجيةالكتابة في مادة الفلسفة هي مجموع الخطوات العامة التي تهيكل الموضوع، وتشكل العمود الفقري لوحدته وتماسكه.
*
المقدمة
يتطلب بناء مقدمة لمقال فلسفي وتحريرها تمثلا لوظائفها نذكر منها بالخصوص:
-
إبراز دواعي طرح المشكل الفلسفي الذي يتعلق به الموضوع مثل رصد تناقض،أو رصد مفارقة أو مساءلة رأي شائع، وهذا ما يمثل على وجه التحديد وظيفة "التمهيد". التّمهيد، الذّي يمكن أن يكون بالتّعرّض إلى مثال أو إلىوضعيّة معيّنة، بالإمكان أن نطرح بصددها السّؤال المقترح في الموضوع. تجنّبوا، بصفة كلّية، خاصّة تلك العبارات الجوفاء التّي لا تعني شيئا ك: " خلق اله الإنسان وميزه عن بقية المخلوقات...أو : هذه مشكلة من أهم المشاكلالفلسفية...إلخ".
-
صياغة الإشكالية صياغة تساؤلية متدرجة تتمحور حول نواة الإحراج الأساسيةالتي يحيل إليها نص الموضوع وتكون هذه الصياغة متدرجة توحي بمسار التفكيرفي الموضوع المطروح دون أن تكشف مسبقا عن الحل الذي يتجه إليه التفكير .
تجنب ما يلي:
-
تفادي مزالق من قبيل صياغة إشكالية لا تتلاءم مع المطلوب في صيغةالموضوع، أو تقديم مقال مبتور (بدون مقدمة حقيقية) أو السقوط في عرض سلسلةمن الأسئلة لا رابط منطقي بينها.
-
تجنّبوا، بصفة كلّية، خاصّة تلك العبارات الجوفاء التّي لا تعني شيئا ك: " خلق اله الإنسان وميزه عن بقية المخلوقات...أو : هذه مشكلة من أهمالمشاكل الفلسفية...إلخ".
*
التّحرير:
-
على التّعبير أن يكون واضحا و بسيطا، بحيث يكوم بإمكان كلّ قارئ ( حتّىو لو لم يكن منشغلا بالفلسفة ) أن يفهمه دون جهد و دون عناء.
-
ينبغي أن لا نصوغ أكثر من فكرة واحدة في فقرة.
الأمثلة و الإحالات المرجعيّة: استعمال سندات فلسفية
جدير بنا أن نستخدم، في مقالتنا، بعض الأمثلة، إما كمنطلق للتّحليل ( المثال، هنا،هو وسيلة تمكّن من استخراج مفاهيم و علاقات بين مفاهيم )، وإما في نهاية عرض برهاني و نظري على فكرة، حتّى نقوم بتجسيدها و ببلورتها ( إعطاءها مضمونا ). لكن لا يجب أن يغيب عن أعيننا هنا، أنّ المثال لايمكن اعتباره دليلا أو حجّة. إن وظيفة المثال تكمن في تجسيد تفكير نظريّمجرّد، أو في إثارته ( التّفكير )، و ليس في تعويضه.
جدير كذلك، أن نقوم بالإحالة إلى بعض المرجعيّات الفلسفيّة المعروفة، وذلك بفضل جملة من الشّواهد التّي يشترط فيها أن تكون أمينة و موضوعة بينضفرين.
ما يهمّ هنا، هو أن تكون هذه الشّواهد مدرجة و مندمجة في إطار المقالة ( دون أن تكون مسقطة و متعسّفة ) و متبوعة في نفس الوقت بتوضيحات تبرز دلالةهذه الشّواهد و تحدّد العلاقة التّي يمكن أن تقوم بينها و بين المشكلالمطروح.
*
الخاتمة
تتمثل وظيفة الخاتمة إذن في صياغة تأليفية للحلّ الذي أسسه مسار التفكيرخلال جوهر المقال. وبذلك فقط تكون الخاتمة متجاوبة مع المقدمة من حيثالمضمون ومن حيث الشكل. يتعلق الأمر هنا باستخلاص تأليفي لمكاسب التفكيرفي المشكل الذي يحيل إليه الموضوع وصياغة جواب إيجابي دقيق عن هذاالمشكل.و يجب أن نقوم فيها بعرض الاستنتاج المتوصل إليه، لأجل ضبط العناصرالتّي مكّنتنا من الإجابة عن الإشكال المطروح.
ويمكن الاستفادة في بناء الخاتمة من الأسئلة الموجهة التالية:
-
ما هو أهم ما يمكن الاحتفاظ به من مسار التفكير السابق ( خلال جوهر المقال ) ؟
-
أي تغيير وأي إثراء أو تعميق حصل في تمثلنا للمشكل في ضوء مسار التفكير السابق ؟
تتمثل وظيفة الخاتمة إذن في صياغة تأليفية للحلّ الذي أسسه مسار التفكيرخلال جوهر المقال. وبذلك فقط تكون الخاتمة متجاوبة مع المقدمة من حيثالمضمون ومن حيث الشكل.
مقالة في معالجةمضمون النص:
الكشف عن المشكل الذّي تمثّل أطروحة النص حلاّ له.
و يكون ذلك إمّا:
بشكل مباشر: " ما هو السّؤال الذّي تقدّم الأطروحة حلاّ له ؟ ".
بشكل غير مباشر: " ما هي الأفكار و المواقف المعارضة لأطروحة النّص ؟ إذاكانت الأطروحة خاطئة، فما هو الموقف البديل الذّي يمكننا إثباته ؟ ألايمكن البرهنة على صحّة أطروحة مناقضة لأطروحة النّص ؟ ". بالاستناد إلىالإجابات التّي نقدّمها عن هذه الأسئلة، نحاول البحث عن السّؤال الذّييمكن أن يقبل، كإجابات ممكنة عنه، في نفس الوقت، أطروحة النّص من جهة والأطروحات المناقضة لها من جهة أخرى.
استخراج الإشكاليّة بطريقة غير مباشرة يقتضي تشكيل مفارقة تحتوي مواجهة بين أطروحات متضادّة.
الكشف عن أطروحة النّص:
تبيّن الحلّ الذّي يقترحه الكاتب لتجاوز مشكل معيّن
"
ماذا يثبت الكاتب ؟ ماذا يطرح ؟ عن ماذا يدافع ؟ ما هي الفكرة التّييريد التّوصّل إليها ؟ بماذا يريد إقناعنا ؟ ماذا يريد أن يفهمنا ؟ ما هي،في آخر الأمر، الفكرة الأشدّ أهمّية و حضورا في النّص ؟ "
تمثّل الحلّ أو الإمساك ب: أطروحة النّص و الوسائل التّي استعملها الكاتب في عمليّة الإثبات و البرهنة.
التّساؤل عن قيمة الأطروحة:
ينبغي إذن، بصفة إجماليّة، أن نقوم بالبرهنة ( و ليس فقط بالإقرار ) علىأنّ أطروحة النّص أكثر قيمة من جملة الآراء المعارضة لها. أو بتوضيح كيفأنّ أطروحة النّص محدودة و نسبيّة ( إمكان نقدها ) و ثانيا إبراز دواعياستبدالها بأخرى. و يمكن أن نقوم بهذه العمليّة النّقديّة في رحلتين:
النّقد الدّاخلي للنّص:الكشف عن مواطن ضعفه و إثارة الانتباه إلى بعض المقاطع التّي تغيب فيهاالدقّة اللاّزمة و الوقوف على وجود بعض الافتراضات اللاّ مبرهن عليها أوحتّى الخاطئة الخ.. و يكون ذلك أيضا بتبيان الإستتباعات السّلبيّة للحلّالذّي يقدّمه النّص.
النّقد الخارجي للنّص:و يكون بمواجهة أطروحة النّص بأطروحة أخرى مناقضة يقع البرهنة عليها ( منالمستحسن أن تكون مستمدّة من مرجعيّة فلسفيّة معروفة، معاصرة لكاتب النّصأو لاحقة له ).و لا يجب، في هذا المجال، إهمال النّص و لا الإشكال الذّييطرحه.
الخاتمة:
تكون ذلك بحوصلة كلّ الأفكار الهامّة التّي انتهى إليها جوهر الموضوع تحليلا و تقييما و تقديم إجابة تبعا للنتائج المتوصل إليها .الأخرى .


=========


>>>> الرد الثاني :

اين المذكرات

=========


>>>> الرد الثالث :

ببببببببالتوفيق

=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========