عنوان الموضوع : موضوع رائع برعاية *نورهان سالم*
مقدم من طرف منتديات العندليب

الشخصيات التاريـخية السنة الثانية ثانوي الوحدة: الثانية.
الداي حسين (1773 -1838): هو آخر دايات الجزائر (1818 - 1830) وقع معاهدة الاستسلام مع فرنسا في جويلية 1830 ، غادر الجزائر إلى نابولي ثم إلى الإسكندرية التي توفي بها.
الحاج أحمد باي: ولد بقسنطينة من أسرة كرغلية ، تولى عدة مناصب سياسية في بايلك الشرق عين بايا على قسنطينة سنة 1826 وعند دخول الاستعمار الفرنسي الجزائر قاد المقاومة ضده من قسنطينة(1830 – 1848) ورغم سقوط قسنطينة سنة 1837 استمر في المقاومة بعد مغادرتها ونظرا لكبر سنه وتخلى القبائل عن مساندته اضطر إلى توقيف المقاومة، توفي سنة 1850 بمدينة الجزائر.
الأمير عبد القادر (1807 - 1883): ابن محي الدين الحسيني الجزائري فقيه وفيلسوف وشاعر وسياسي ومن كبار رجالات الدولة الجزائرية الحديثة ومؤسسها قاد المقاومة ضد الاحتلال الفرنسي (1832 - 1847) اضطر إلى توقيف المقاومة توفي بدمشق وبعد الاستقلال نقلت رفاته إلى مقبرة العالية بالجزائر العاصمة سنة 1966.
محمد المقراني: هو ابن أحمد المقراني من عائلة غنية تربى تربية إسلامية على يد والده ، أعلن المقاومة ضد الاستعمار الفرنسي في فيفري 1871 واستمر إلى حين استشهاده في ماي 1871.
الأمير خالد(1875 - 1936): هو حفيد الأمير عبد القادر عمل ضابطا في الجيش الفرنسي خلال الحرب العالمية الأولى ،بعد تقاعده امتهن السياسة فأسس حركة الإصلاح سنة 1919 ونظرا لنشاطه قامت فرنسا بنفيه، توفي في دمشق.
مصالي الحاج (1878- 1974):سياسي جزائري ازداد بمدينة تلمسان، أسس سنة 1926 حزب "نجم شمال إفريقيا" الذي انتشر نفوذه بين العمال الجزائريين بفرنسا، وتحول سنة 1937 إلى حزب الشعب الجزائري الذي أصبح جزءا من الحركة الوطنية الجزائرية سنة 1945.
فرحات عباس (1985-1899): سياسي جزائري دخل كلية الصيدلة ثم انخرط في مواجهة الاستعمار الفرنسي حيث أسس سنة 1938 "اتحاد الشعب الجزائري"، ثم التحق بجبهة التحرير سنة 1956، كان أول رئيس للحكومة الجزائرية المؤقتة من القاهرة ما بين 1958 و 1961.
الصالح بن جلول (1896- 1986): درس بمدين قسنطينة ثم اكمل دراسته بفرنسا بكلية الطب ، من دعاة الادماج وعضو في فدرالية المنتخبين المسلمين الجزائريين التي تاسست سنة 1927، كما طالب بالمساواة بين الجزائريين والفرنسيين في كل المجالات بعد الاستقلال اعتزل السياسة.
عبد الحميد بن باديس (1889 - 1940):ولد بمدينة قسنطينة ، تابع دراسته بتونس في جامعة الزيتونة، بعد عودته للجزائر انخرط في العمل الوطني وأسس سنة 1931 "جمعية علماء المسلمين" التي كان لها دور في الحفظ على الهوية الجزائرية.
محمد بوراس (1908- 1941): ولد بمدينة مليانة وتعلم بها ثم غادرها إلى العاصمة وشارك في عدة مظاهرات وتجمعات ضد السياسة الفرنسية ، جمع الشبان الجزائريين في تنظيم كشفي جزائري أطلق عليه الكشافة الإسلامية الجزائرية سنة 1935، ونظرا لنشاطه أعتقل وأعدم بوحشية سنة 1941.
عمار أوزقان:(1910 - 1981)انضم على حركة الشباب الشيوعي ومؤسس الحزب الشيوعي الجزائري سنة 1935، انضم على الثورة سنة 1955.
نابليون بونابرت(1769- 1821): ولد بكورسيكا التحق المدرسة الحربية وأظهر تفوقا بزغ نجمه خلال الجمهورية الفرنسية الأولى 1792، قاد الحملة الفرنسية على مصر سنة 1798أصبح إمبراطورا على فرنسا سنة1804وعمل على إنشاء إمبراطورية فرنسية داخل أوروبا، وشن حربا على الدول الأوروبية لكنه انهزم في الاخير سنة 1815 ونفي إلى جزيرة سانت هيلانة بالمحيط الأطلسي.
شارل العاشر(1775-1836): شقيق لويس 16 وملك فرنسا (1824 - 1830) كان متشددا ومن مؤيدي النظام الرجعي مما أدى إلى ظهور معارضة ضد حكمه، لذا فكر في التخلص من خصومه بإعداد حملة ضد الجزائر ، أطاحت به ثورة جويلية 1830 بباريس ففر إلى انجلترا وعين مكانه لويس فيليب ، توفي في النمسا.
دي بورمون (1773-1846): كان جنرالا في جيش نابليون بونابرت عينه شارل العشر وزيرا للحربية قاد الحملة الفرنسية على الجزائر عزل وعـوضه كلوزيل على الجزائر.
بيار دوفال: آخر قناصلة فرنسا في الجزائر(1818-1827) عينه لويس 18 سفيرا في الجزائر لمعرفته اللغتين العربية والتركية توفي في فرنسا سنة 1829.
بيجو(1774 – 1849): سفاح فرنسي برتبة جنرال عين حاكما عاما على الجزائر(1841 - 1847) اشتهـر بالإبادة والتدمير والهمجية الممارسة في حق الجزائريين ،كما أصدر عدة قوانين جائرة في حق الجزائريين ،توفي في فرنسا.
شارل لافيجري(1825- 1892): رجل دين مسيحي فرنسي من كبار المبشرين في الجزائر،كان أسقف الجزائر سنة 1866،ومؤسس جمعية الآباء البيض بالجزائر سنة 1869وتوفي بها.
ـ أدولف كريميو: وزير العدل الفرنسي ، ثم وزير الداخلية سنة 1870 يهودي الأصل ،صاحب قانون 24/10/1870 المعروف باسمه الذي ينص على منح الجنسية الفرنسية لليهود بالجزائر .
-نابليون الثالث (1808- 1873):هو لويس نابليون من عائلة بونابرت عين رئيسا للجمهورية الفرنسية الثانية سنة1848 انقلب على النظام الجمهوري واعلن نفسه إمبراطورا عزل في سبتمبر 1870.
- شارل ديغول(1890 ـ 1970): سياسي وجنرال فرنسي مؤسس الجمهورية الفرنسية الخامسة عام 1958 حاول ضرب الثورة بسياسته التي جمعت بين القمع والإغراء ومحاولة الاختراق وأخيرا وقع اتفاقيات ايفيان مع جبهة التحرير الوطني. مما أنقذ فرنسا. توفي سنة 1970 .


معظم الثورات:

الشخصيات التاريـخية السنة الثانية ثانوي الوحدة: الثانية.
الداي حسين (1773 -1838): هو آخر دايات الجزائر (1818 - 1830) وقع معاهدة الاستسلام مع فرنسا في جويلية 1830 ، غادر الجزائر إلى نابولي ثم إلى الإسكندرية التي توفي بها.
الحاج أحمد باي: ولد بقسنطينة من أسرة كرغلية ، تولى عدة مناصب سياسية في بايلك الشرق عين بايا على قسنطينة سنة 1826 وعند دخول الاستعمار الفرنسي الجزائر قاد المقاومة ضده من قسنطينة(1830 – 1848) ورغم سقوط قسنطينة سنة 1837 استمر في المقاومة بعد مغادرتها ونظرا لكبر سنه وتخلى القبائل عن مساندته اضطر إلى توقيف المقاومة، توفي سنة 1850 بمدينة الجزائر.
الأمير عبد القادر (1807 - 1883): ابن محي الدين الحسيني الجزائري فقيه وفيلسوف وشاعر وسياسي ومن كبار رجالات الدولة الجزائرية الحديثة ومؤسسها قاد المقاومة ضد الاحتلال الفرنسي (1832 - 1847) اضطر إلى توقيف المقاومة توفي بدمشق وبعد الاستقلال نقلت رفاته إلى مقبرة العالية بالجزائر العاصمة سنة 1966.
محمد المقراني: هو ابن أحمد المقراني من عائلة غنية تربى تربية إسلامية على يد والده ، أعلن المقاومة ضد الاستعمار الفرنسي في فيفري 1871 واستمر إلى حين استشهاده في ماي 1871.
الأمير خالد(1875 - 1936): هو حفيد الأمير عبد القادر عمل ضابطا في الجيش الفرنسي خلال الحرب العالمية الأولى ،بعد تقاعده امتهن السياسة فأسس حركة الإصلاح سنة 1919 ونظرا لنشاطه قامت فرنسا بنفيه، توفي في دمشق.
مصالي الحاج (1878- 1974):سياسي جزائري ازداد بمدينة تلمسان، أسس سنة 1926 حزب "نجم شمال إفريقيا" الذي انتشر نفوذه بين العمال الجزائريين بفرنسا، وتحول سنة 1937 إلى حزب الشعب الجزائري الذي أصبح جزءا من الحركة الوطنية الجزائرية سنة 1945.
فرحات عباس (1985-1899): سياسي جزائري دخل كلية الصيدلة ثم انخرط في مواجهة الاستعمار الفرنسي حيث أسس سنة 1938 "اتحاد الشعب الجزائري"، ثم التحق بجبهة التحرير سنة 1956، كان أول رئيس للحكومة الجزائرية المؤقتة من القاهرة ما بين 1958 و 1961.
الصالح بن جلول (1896- 1986): درس بمدين قسنطينة ثم اكمل دراسته بفرنسا بكلية الطب ، من دعاة الادماج وعضو في فدرالية المنتخبين المسلمين الجزائريين التي تاسست سنة 1927، كما طالب بالمساواة بين الجزائريين والفرنسيين في كل المجالات بعد الاستقلال اعتزل السياسة.
عبد الحميد بن باديس (1889 - 1940):ولد بمدينة قسنطينة ، تابع دراسته بتونس في جامعة الزيتونة، بعد عودته للجزائر انخرط في العمل الوطني وأسس سنة 1931 "جمعية علماء المسلمين" التي كان لها دور في الحفظ على الهوية الجزائرية.
محمد بوراس (1908- 1941): ولد بمدينة مليانة وتعلم بها ثم غادرها إلى العاصمة وشارك في عدة مظاهرات وتجمعات ضد السياسة الفرنسية ، جمع الشبان الجزائريين في تنظيم كشفي جزائري أطلق عليه الكشافة الإسلامية الجزائرية سنة 1935، ونظرا لنشاطه أعتقل وأعدم بوحشية سنة 1941.
عمار أوزقان1910 - 1981)انضم على حركة الشباب الشيوعي ومؤسس الحزب الشيوعي الجزائري سنة 1935، انضم على الثورة سنة 1955.
نابليون بونابرت(1769- 1821): ولد بكورسيكا التحق المدرسة الحربية وأظهر تفوقا بزغ نجمه خلال الجمهورية الفرنسية الأولى 1792، قاد الحملة الفرنسية على مصر سنة 1798أصبح إمبراطورا على فرنسا سنة1804وعمل على إنشاء إمبراطورية فرنسية داخل أوروبا، وشن حربا على الدول الأوروبية لكنه انهزم في الاخير سنة 1815 ونفي إلى جزيرة سانت هيلانة بالمحيط الأطلسي.
شارل العاشر(1775-1836): شقيق لويس 16 وملك فرنسا (1824 - 1830) كان متشددا ومن مؤيدي النظام الرجعي مما أدى إلى ظهور معارضة ضد حكمه، لذا فكر في التخلص من خصومه بإعداد حملة ضد الجزائر ، أطاحت به ثورة جويلية 1830 بباريس ففر إلى انجلترا وعين مكانه لويس فيليب ، توفي في النمسا.
دي بورمون (1773-1846): كان جنرالا في جيش نابليون بونابرت عينه شارل العشر وزيرا للحربية قاد الحملة الفرنسية على الجزائر عزل وعـوضه كلوزيل على الجزائر.
بيار دوفال: آخر قناصلة فرنسا في الجزائر(1818-1827) عينه لويس 18 سفيرا في الجزائر لمعرفته اللغتين العربية والتركية توفي في فرنسا سنة 1829.
بيجو(1774 – 1849): سفاح فرنسي برتبة جنرال عين حاكما عاما على الجزائر(1841 - 1847) اشتهـر بالإبادة والتدمير والهمجية الممارسة في حق الجزائريين ،كما أصدر عدة قوانين جائرة في حق الجزائريين ،توفي في فرنسا.
شارل لافيجري(1825- 1892): رجل دين مسيحي فرنسي من كبار المبشرين في الجزائر،كان أسقف الجزائر سنة 1866،ومؤسس جمعية الآباء البيض بالجزائر سنة 1869وتوفي بها.
ـ أدولف كريميو: وزير العدل الفرنسي ، ثم وزير الداخلية سنة 1870 يهودي الأصل ،صاحب قانون 24/10/1870 المعروف باسمه الذي ينص على منح الجنسية الفرنسية لليهود بالجزائر .
-نابليون الثالث (1808- 1873): هو لويس نابليون من عائلة بونابرت عين رئيسا للجمهورية الفرنسية الثانية سنة1848 انقلب على النظام الجمهوري واعلن نفسه إمبراطورا عزل في سبتمبر 1870.
- شارل ديغول(1890 ـ 1970): سياسي وجنرال فرنسي مؤسس الجمهورية الفرنسية الخامسة عام 1958 حاول ضرب الثورة بسياسته التي جمعت بين القمع والإغراء ومحاولة الاختراق وأخيرا وقع اتفاقيات ايفيان مع جبهة التحرير الوطني. مما أنقذ فرنسا. توفي سنة 1970 .


كثيرون يعيرون الجزائريين على المدة الطويلة التي بقيتها الجزائر تحت الإحتلال، في حين بتغاضون تماما عن مقاومات هذا الشعب، و التي لم يعرفها أي بلد عربي للإحتلال.
الجزائر -حسب الموسوعة الإستعمارية الفرنسية-كلفت فرنسا أكثر من 75 سنة حرب، و كلفت خزينتها المليارات.

لم تهنأ فرنسا في الجزائر و لم تعرف الإستقرار أبدا، لم تكن تهدأ مقاومة إلا لتظهر أخرى، ربما ظهر بعض الركود قبيل و بعد الحرب العالمية الأولى، لأن الشعب أنهك و دمرت كل مقومات الحياة لديه، و بالكاد كان يجد ما يسد رمقه، فسياسة الأرض المحروقة و التقتيل الجماعي قضى على مناطق بأسرها و أفنى قبائل تماما.

و لذلك تحدر الإشارة إلى أغلب أسباب فشل المقاومات المسلحة في حين انتصرت الثورة الكبرى عام 1954 و التي سنحتفل بذكراها بعد يومين من الآن.

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
من اسباب فشل الثورات الشعبية :
1- أنها كانت تعتمد الأساليب التقليدية في الحرب ، أي أنها كانت تعتمد على المواجهة المكشوفة، مما كان يسبب خسائر ضخمة لعدم تكافؤ الطرفين، و استعمال العدو أسلحة ثقيلة غير متوفرة للمجاهدين.
2- كانت قيادة أي ثورة مرتبطة بشخصية واحدة كزعيم و قائد فبوفاته أو استشهاده أو إلقاء الفيض عليه تفشل الثورة.
3-عدم التحكم في الأساليب الحديثة في الحرب و قلة التدريب و التكوين، إذ لم تكن هناك قيادات ذات دراية بإدارة الحروب غالبا و حتى المجاهدين كانوا يجهلون الأساليب العسكرية.

في الثورة التحريرية:
1- حاولت فرنسا ضرب الثورة و حصارها في منطقة الأوراس و جاء رد زيغود يوسف بالهجوم على الشمال الفسنطيني الذي كان منيعا و محصنا، و فك الخناق على المنطقة الأولى.
2-القيادة كانت جماعية فحتى بعد استشهاد عدة قادة ممن أشعلوا الثورة كبن بولعيد و ديدوش و بن مهيدي و حتى بعد إلقاء القيض على القادة في الطائرة القادمة من المغرب لم تتأثر الثورة و لم تتوقف، إذ كانت القيادة تتغير بسرعة.
3- اعتمد جيش التحرير على نواة من القياديين العسكريين الجزائريين الذين شاركوا في حروب عديدة في الجيش الفرنسي، في الحرب العالمية الثانية أو حتى في الهند الصينية.
4-عدم الدخول مع العدو في معارك مكشوفة و اعتماد حرب العصابات، في أغلب الأحيان، مما جعل خسائر العدو كبيرة جدا.
5- اعتماد تخريب طرق المواصلات و الجسور و حتى السكك الحديدية و خطوط الهاتف لتصعيب تواصل و تنقل القوات الإستدمارية.
6- الإعتماد على نشر الثورة في كل مناطق الوطن و حتى في المناطق الصحراوية بل و نقل الحرب إلى التراب الفرنسي.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ششششششششششششششششششكران لك على هذه المجهوداااااااااااااااااااااااااااااااااااات المبذولة

=========


>>>> الرد الثاني :







=========


>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم

اهلا كيف الاحوال؟
ان شاء الله بخير
بارك الله فيك على الموضوع مميز كالعادة
عطلة سعيدة للجميع


=========


>>>> الرد الرابع :

merci bcp bcp zina rabi ykhalik linaaaa

=========


>>>> الرد الخامس :

merciiiiiiiiii

=========


شكرا على الموضوع فعلا رائع


Merciii bq REbi yjaziik

ربي يخليكم مرسيييييي

بارك الله فيــــكم

شكرا لك و لنور
بووووركت

de rien createur80

merci merci

de rien BouuChraa

شكرااا على المجهوذ المبذول و جزاك الله الف خير