عنوان الموضوع : مساعدة في الإجتماعيات يا أصحاب السنة الثانية ثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم أنا أختكم سارة أدرس سنة أولى ثانوي عمرى 15 سنة أدرس في تبسة
أريد منكم أنكم تساعدوني في هذا الواجب
أنتم راخ تسألوني و تقولوا علاش ما درتيش موضوع في منتدى السنة أولى ثانوي أنا عملت مارد عليا ختى واحد لأنهم جميغا يحتاجو الحل في هذا أرجوكم بلييييييييييييييييييز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


صادفت حركة الإصلاح العثماني أثناء التطبيق العلمي عدة عقابات أعاقتها عن الإنطلاق بإندفاع أهمها:
حقوق هؤلاء في منتصف الطريق و لم يصلوا إلى نهاية إفتقارهم إلى الخبرة لتنفيذ الإصلاح تنفيذا سليما
وضح كيف ظهرت فكرة الإصلاحات من هم روادها و أهم ميادينها و ما هي أسباب فشلها ؟
- يقول المؤرخ الفرنسي جيزو رئيس وزراء فرنسا في عهد محمد علي إن الغرب كان خريصا على المفتت أجزاء الدولة العثمانية و في الوقت نفسه يستبقيها في حالة إحتضار داعا لتبقى سيطرتها على البلاد و حائلا دون نهضتها من أجل هذه الغاية درجت سياسة الغرب على الإحتفاظ بتركيا ضعيفة
التعليمة :
من خلال الوثيقة بين الأثار الإيجابية و السلبية للحكم العثماني للدولة العربية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أسفة لم ندرسها العام الماضي

=========


>>>> الرد الثاني :

dsl khti just his-geo menhabch nareha jamaisssssssssssssss encore dsl

=========


>>>> الرد الثالث :

سلام اختي سارة نتمنى نكون ساعدتك و لو بالقليل
مقدمة : اقترن القرنان 17 و 18م بترسيخ الحداثة في أوربا الغربية التي كان نفوذها في تصاعد مستمر. فاضطر العالم الإسلامي إلى القيام ببعض الإصلاحات.
كيف ظهرت فكرة الاصلاحات في الوطن العربي فكرة الإصلاح بدأت في الدولة العثمانية في المجال العسكري بعد الهزيمة التي تعرضت لها أمام روسيا القيصرية عام 1774 وتوقيعها معاهدة كجك قنطارية. ثم امتدت لاحقاً إلى المجالات السياسية والإدارية والاجتماعية، ففي سنة 1839 اصدر السلطان عبد المجيد الأول مرسوماً عرف «بالتنظيمات الخيرية«، والتي أكدت على المساواة ما بين المسلمين وغير المسلمين في الدولة العثمانية ، ثم تبع ذلك تبني أول دستور في الدولة العثمانية سنة 1876 والذي تم بموجبه إنشاء برلمان مُثل فيه المسلمين والمسيحيون واليهود، وبذلك ظهر مفهوم المواطنة Citizenship لأول مرة في الدولة العثمانية ، واستمرت حركة الإصلاح حتى نهاية الدولة العثمانية. إن الجهود الإصلاحية كانت بطيئة، جزئية ومتأخرة، وبالتالي لم تفلح في إنقاذ الرجل المريض الذي توفي بانتهاء الحرب العالمية الأولى.

من هم روادها

رفاعه الطهطاوي ومحمد عبده في مصر، ومحمد رشيد رضا وعبد الرحمن الكواكبي في سوريا، خير الدين التونسي في تونس وغيرهم،
اهم ميادينها


اقتصر الإصلاح عند العثمانيين على ميادين قليلة :

- في الميدان العسكري: تأسيس فرقة مدفعية مصنع للمدافع و مدرسة للبحرية و أسطول بحري
- في الميدان الثقافي و العلمي: إنشاء مدرسة الرياضيات و مدرسة الهندسة و ترجمة الكتب التقنية الغربية.
وايضا ميادين الادارة التعليم الاقتصاد السياسة الاجتماعي




فشلت الإصلاحات عند العثمانيين خلال القرنين 17 و 18م لعدة عوامل منها:


- مناهضة الطرق الصوفية و بعض العلماء لكل إصلاح.
- قلة موارد الدولة ، و عدم القيام بإصلاحات مالية جوهرية.
- استمرار العناصر الانكشارية ضمن الجيش العثماني و عدم التزامها بالتدريبات العسكرية مقابل مزاولتها لأنشطة اقتصادية و تدخلها في الشؤون السياسية.
شرح
الطرق الصوفية: الزوايا منها الطريقة البكتاشية






ومن إيجابيات الحكم العثماني:

1 – توسيع رقعة الأرض الإسلامية، إذ فتح العثمانيون القسطنطينية، وتقدموا في أوروبا، مما عجز المسلمون من قبلهم منذ أيام معاوية، وساروا فيها شَوْطًا بعيدًا؛ حتى وقفوا على أبواب فيينا، وحاصروها أكثر من مرة دون جدوى.
2 – الوقوف في وجه الصليبيين على مختلف الجبهات، فقد تقدموا في شرقي أوروبا؛ ليُخَفِّفوا الضغط عن المسلمين في الأندلس، كما انطلقوا إلى شمال البحر الأسود، ودعموا التتار ضد الصليبيين من الروس، هذا فضلاً عن التصدي للإسبان في البحر المتوسط، والبرتغاليين في شرق إفريقيا والخليج، ولم يُوَفَّقوا في حملاتهم؛ وذلك يرجع لعدم تكاتف المسلمين والتفافهم حولهم.
3 – عمل العثمانيون على نشر الإسلام، وشجعوا على الدخول به، وقدَّموا الكثير في سبيل ذلك، وعملوا على نشر الإسلام في أوروبا، وعملوا على التأثير في المجتمعات التي يعيشون بينها.
4 – أن دخول العثمانيين إلى بعض الأقطار الإسلامية قد حماها من بلاء الاستعمار الذي ابتليت به غيرُها، في حين أن المناطق التي لم يدخلوها قد وقعت فريسة للاستعمار، باستثناء دولة المغرب.
5 – كانت الدولة العثمانية تمثل الأقطار الإسلامية، فهي مركز الخلافة؛ لذا كان المسلمون في كل مكان ينظرون إلى الخلافة وإلى الخليفة نظرة احترام وتقدير، ويَعُدُّون أنفسهم من أتباعه ورعاياه، وبالتالي كانت نظرتهم إلى مركز الخلافة ومقرها المحبةَ والعَطْفَ، وكلما وجد المسلمون أنفسهم في ضائقة طلبوا الدعم من مركز الخلافة؛ كما كان الخلفاء.
6 – وكانت الخلافة العثمانية تضم أكثر أجزاء البلاد الإسلامية؛ فهي تشمل البلاد العربية كلها باستثناء المغرب، إضافة إلى شرقي إفريقيا، وتشاد، وتركيا، وبلاد القفقاس، وبلاد التتار، وقبرص، وأوروبا، بحيث وصلت مساحتها حوالي 20 مليون كليو متر مربع.
7 – كانت أوروبا تقابل العثمانيين على أنهم مسلمون لا بصفتهم أتراكًا، وتقف في وجههم بحقد صليبي، وترى فيهم أنهم قد أَحْيَوُا الروح الإسلامية القتالية من جديد، أو أنهم أثاروا الجهاد بعد أن خمد في النفوس مدة من الزمن، وترى فيهم مدًّا إسلاميًّا جديدًا بعد أن ضعف المسلمون ضعفًا جديًّا، وتنتظر أوروبا قليلاً لتدمرهم، والأتراك العثمانيون حالوا بينهم وبين المد الصليبي في الشرق والغرب الإسلامي، الأمر الذي جعل أوروبا تحقد على العثمانيين وتكرههم.
8 – كانت للعثمانيين بعض الأعمال الجيدة تدل على صدق عاطفتهم وإخلاصهم، مثل عدم قبول النصارى مع الجيش، وإعفاء طلبة العلم الشرعي من الجندية الإلزامية، وكذلك إصدار المجلة الشرعية التي تضم فتاوى العلماء في القضايا كافَّةً، وكذلك احترام العلماء، وانقياد الخلفاء للشرع الشريف والجهاد به، وإكرام أهل القرآن، وخدمة الحرمين الشريفين، والمسجد الأقصى، والحرم الإبراهيمي.
9 – وكان للعثمانيين دورهم في أوروبا إذ قضوا على نظام الإقطاع، وأَنْهَوْا مرحلة العبودية التي كانت تعيشها أوروبا؛ حيث يولد الفلاح عبدًا، وينشأ كذلك، ويقضي حياته في عُبوديته لسيده مالك الأرض[34]، واهتم السلاطين بتقديم الصدقات والعطايا للمواطنين


ومن أهم سلبيات الخلافة العثمانية، والتي كان لها الأثر في إضعاف الحكم:
1
– إهمال اللغة العربية التي هي لغة القرآن الكريم، والحديث الشريف، وهما المصدر الرئيس للتشريع، وكان يجب الاهتمام بها وتعلمها من قِبَلِ سلاطين آل عثمان أكثر من اللغة التركية، وفي هذا جهل؛ لأن العربية لغة الإسلام، بالرغم من أن بعض السلاطين قد عمل على اهتمام المدارس باللغة العربية، واهتموا بالعلم الشرعي بشكل محدود، وكان على الخلفاء أن يتعلموا هم العربية، ويشجعوا عليها.

2 – عدم الوعي الإسلامي الصحيح، إذ كان كثير من المسؤولين لا يعرفون من الإسلام سوى العبادات، لذا كانوا يحرصون عليها وعلى تأديتها، وهذا أدى إلى انتشار الطرق الصوفية، وضعف فكرة الجهاد، وعدم الإنتاج؛ مما أدى إلى ضعف الدولة.
3 – كان العثمانيون يحرصون على تغيير الولاة باستمرار، وخاصة في أواخر عهدهم، وذلك خشية استغلال المنصب، أو الاستقلال بالولاية.
4 – الحكم الوِرَاثِيّ الذي سار عليه العثمانيون غير مقبول من وجهة النظر الإسلامية، ولكن سبقهم الأمويون والعباسيون، كما كان بعض السلاطين يقومون بقتل إخوانهم؛ حتى لا يُنازِعوهم في السلطة، هذا علاوة على زواج بعض السلاطين من الأوروبيات، فيه إساءة للأمة.
5 – كان العثمانيون يكتفون من البلاد المفتوحة بالخَرَاجِ، ويتركون السكان على وضعهم القائم من العقيدة واللغة والعادات؛ إذ يُهملون الدعوة والعمل على نشر الإسلام، وإظهار مزايا الإسلام؛ من المساواة، والعدل، والأمن، وانسجامه مع الفطرة البشرية.
6 – ضَعْفُ الدولة العثمانية في أواخر عهدها جعل الدول الأوروبية تتآمر عليها، فأثاروا ضدها الحركات الانفصالية السياسية والدينية، كما استغل دعاة القومية والصهيونية هذا الضعف، مما جعلهم يقومون بحركات لتقويض هذه الدولة[35].
ومما يجدر ذكره أن الجوانب الإيجابية في الدولة كانت في مرحلة العصر العثماني الأولى، عصر القوة والتوسع، أما مراحلها الأخيرة للدولة العثمانية فتمثل الجوانب السلبية، وقت الضعف والتراجع والانهيار.




=========


>>>> الرد الرابع :

شكراااااااااااااااااااااااا شكراااااااااااااااااااااا شكرااااااااااااااا و جزاكي الله خيرااااااااااا يا بنت بلاديييييييييييي

=========


>>>> الرد الخامس :

ويرحم والدييييييييييييك

=========


اااااااه اسفة اختي والله لكنت نكره التاريخ العام اللي فات عليها مانقدرش نساعدك
اتمنى ان الاخت ساعدك بما يكفي


..................................

نعمممممممممممممممممممممممممممم وزيادة

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل ما زلتي تحتاجين المساعدة ؟

‘ذا كان يوجد عندك تفضلي لأنه نتاع التبسية طويل بزاف

ظ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

dsln l3am li fat makonache na9raw tarikh lol

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟