عنوان الموضوع : كل من لديه فكرة عن الفلسفة للثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم كيف الحال


الفلسفة ...منعرف عليها ولا شيء نسمع بالفلاسفة و كاين التفلسيف انا ابرع فيه لكن مادة لا اعرفها ممكن تعطوني لمح بسيطة عليها و كيفاش تقدم الاسئلة فيها و كيفاش نراجعها


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

مام انا ما نعرف عليها والو انا في الانتظار معك ..

=========


>>>> الرد الثاني :

اطلع هنا https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1584645 ربما ستستفيد

=========


>>>> الرد الثالث :

ولا انا، لكن ما اعرفه ان اعلى علامة هي 14 على العموم وهذا لصعوبتها

=========


>>>> الرد الرابع :

شكرا اختي لا اريد دروس اريدتعريف بسيط لها اريد ماهي ما الغاية منها و ماهي الصعوبة التي تواجه جميع الممتحنين

=========


>>>> الرد الخامس :

على حسب معلوماتي
انه يعطيك مشكل و انتي تعالجيه و هذا باقوال الفلاسفة و ما درستيه
و نحن في ثانويتنا اعلى علامة هي 15

=========


أنا أيضا غير مطلعة عليها ............


je ne sais rien sur cette matière

ليست لدي أدنى فكرة عليها


شكرا على المرور هل من اضافة

الفلسفة لفظة يونانية مركبة من الأصل فيليا أي محبّة وصوفيا أي الحكمة، أي أنها تعني محبة الحكمة. تستخدم كلمة الفلسفة في العصر الحديث للإشارة إلى السعي وراء المعرفة بخصوص مسائل جوهرية في حياة الإنسان ومنها الموت والحياة و الواقع و المعاني و الحقيقة. تستخدم الكلمة ذاتها أيضا للإشارة إلى ما انتجه كبار الفلاسفة من أعمال مشتركة.

ان الحديث عن الفلسفة لا يرتبط بالحضارة اليونانية فحسب ، لكنها جزء من حضارة كل أمة ، لذا فالقول "ما هي الفلسفة ؟" لا يعني اجابة واحدة . لقد كانت الفلسفة في بادئ عهدها ايام طاليس تبحث عن اصل الوجود ، والصانع ، والمادة التي اوجد منها ، او بالاحرى العناصر الاساسية التي تكون منها ، وطال هذا النقاش فترة طويلة حتى ايام زينون و السفسطائيين الذين استخدموا الفلسفة في الهرطقة وحرف المفاهيم من اجل تغليب وجهات نظرهم ، لكن الفترة التي بدات من ايام سقراط الذي وصفة شيشرون بانة "انزل الفلسفة من السماء إلى الارض" ، اي حول التفكير الفلسفي من التفكير في الكون و موجدة وعناصر تكوينة إلى البحث في ذات الانسان ، قد غير كثيرا من معالمها ، وحول نقاشاتها إلى طبيعة الانسان وجوهرة ، والايمان بالخالق ، والبحث عنة ، واستخدام الدليل العقلي في اثباتة ، واستخدم سقراط الفلسفة في اشاعة الفضيلة بين الناس والصدق والمحبة ، وجاء سقراط و افلاطون معتمدين الاداتين العقل و المنطق ، كاساسين من اسس التفكير السليم الذي يسير وفق قواعد تحدد صحتة او بطلانه.

سؤال : "ما الفلسفة ؟" هذا السؤال قد أجاب عنه أرسطو. وعلى هذا فحديثنا لم يعد ضروريا. إنه منته قبل أن يبدأ، وسيكون الرد الفوري على ذلك قائما على أساس أن عبارة أرسطو عن ماهية الفلسفة لم تكن بالإجابة الوحيدة عن السؤال . وفي أحسن الأحوال إن هي إلا إجابة واحدة بين عدة إجابات . ويستطيع الشخص - بمعونة التعريف الأرسطي للفلسفة - أن يتمثّل وأن يفسر كلا من التفكير السابق على أرسطو و أفلاطون و الفلسفة اللاحقة لأرسطو. ومع ذلك سيلاحظ الشخص بسهولة أن الفلسفة، والطريقة التي بها أدركت ماهيتها قد تغيرا في الألفي سنة اللاحقة لأرسطو تغييرات عديدة.

وفي نفس الوقت ينبغي مع ذلك ألا يتجاهل الشخص أن الفلسفة منذ أرسطو حتى نيتشه ظلت - على أساس تلك التغيرات وغيرها - هي هي لأن التحولات هي على وجه الدقة. احتفاظ بالتماثل داخل الهو هو (...)

صحيح أن تلك الطريقة نتحصّل بمقتضاها على معارف متنوعة وعميقة، بل ونافعة عن كيفية ظهور الفلسفة في مجرى التاريخ ، لكننا على هذا الطريق لن نستطيع الوصول إلى إجابة حقيقية أي شرعية عن سؤال: " ما الفلسفة ؟ "

إن التعريف الأرسطي للفلسفة ، محبة الحكمة، له أكثر من دلالة . فالدلالة اللغوية وهي تتعلق بلغة الإغريق التي بها تم تركيب هذه الكلمة والدلالة المعرفية التي كانت في مستوى شديد الإختلاف عما نحن عليه ، ولا شك أن الدلالة الأخيرة هي التي حددت التعريف وحصرته في محبة الحكمة كشكل للإعراب عن عدم توفر المعطيات العلمية والمعرفية للفيلسوف في ذلك الوقت ، فكانت الحكمة أحد أشكال التحايل على المجهول كمادة أولى لكي يصنع منها الفيلسوف نظامه المعرفي ، وفق التصور المعرفي الذي كان سائدا في ذلك الزمن.

أما اليوم وبالنظر إلى ما هو متوفر من المعارف وعلى ما هو متراكم من أسئلة وقضايا مطروحة في العديد من المجالات إلى التقدم الذي حققه الفكر البشري في مختلف المجالات ، فلم يعد دور الفيلسوف فقط حب الحكمة أو الذهاب إليها والبحث عنها بنفس الأدوات الذاتية وفي نفس المناخ من الجهل الهائل بالمحيط الكوني وتجلياته الموضوعية كما كانت عليه الحال سابقا ... إن الفيلسوف الآن بات مقيدا بالكثير من المناهج و القوانين المنطقية وبالمعطيات اليقينية في إطار من التراكمات المعرفية وتطبيقاتها التكنولوجية التي لا تترك مجالا للشك في مشروعيتها . في هكذا ظروف وأمام هكذا معطيات لم يعد تعريف الفلسفة متوافقا مع الدور الذي يمكن أن يقوم به الفيلسوف المعاصر والذي يختلف كثير الإختلاف عن دور سلفه من العصور الغابرة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

هي اصلا تسؤلات والعلامة لا تتجاوز 14 15 لذا لما يصبونعلى الناس باسئلة غير مباشرة مدام يقد يوصلو السؤال ببساطة واصلا من المفروض تكون الاسئلة بنم اولا اي فهم مش حفظ مجلد او بوضع فكرة مختصرة

و كيفاه نراجعها و ممكن تعطيلي مثال

الفلسفة مادة جد رائعة والله احببتها منذ الآن لكن الشيء السيئ فيها ان العلامات لا تتجاوز 16
يعني في اول العام ستكون دروس نظرية عن الفلسفة وانواع المقالات وما شابه ومن ثم يبدأ التعمق
الفلسفة تتطلب الثقافة العامة العالية للفرد في كل المجالات فهي ليست حفظ صم وانما 80%استيعاب و 20% حفظ فلذلك يجب حفظ اقوال الفلاسفة للاستدلاء بها في المقالات.


هي مادة تعتمد على المناقشة و البرهنة باستعمال نظريات و مجموعة أقوال للفلاسفة لكتابة مقال تدافع فيه عن أطروحة (مشكلة) ما او تنقدها
هي تشبه l'argumentation
طرح الأسئلة في الباكالوريا يكون كالتالي:
السؤال الأول: مقال يكون اما جدليا او مقارنة
السؤال الثاني: مقال استقصاء
السؤال الثالث: نص و للاجابة عليه تقوم بكتابة مقال حول ابعاد النص


المراجعة: هي مادة تحتاج تركيز كبير و فهم جيد للموضوع
مع حفظ اقوال الفلاسفة و طرق كتابة المقال