عنوان الموضوع : السنة 2 و3 آداب و فلسفة رجاءً ادخلوا
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم

كااااااااااارثتي في الفلسفة

أنا أحب مادة الفلسفة كثيرا

و أكثر ما أحب فيها تحليل النص

أنا أدرس السنة ثانية آداب و فلسفة

الاستاذة تعجب دائما بتحليل النص خاصتي

في الفصل الثاني كانت علامتي في الاختبار 16 في تحليل النص

و في فرض الفصل الثالث 10

نعم 10

ماهذا الهبوط المفاجئ ؟؟؟؟؟

لا أعلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سأعطيكم النص

ثم التحليل الخاص بي

و اعطوني العيوب لكي يستقرّ وضعي و أعرف غلطتي و اصحّحها

هذا النص:

مادمنا لا نشعر بتبعيتنا لشيء ما ، نعتبر أنفسنا مستقلين : مغالطة تكشف لنا الى مدى يكون الانسان متكبرا و متجبرا ، لانه يتقبل فكرة أنه في جميع الأحوال يلاحظ و يتعرف على تبعيته بمجرد أن يخضع لها ، مسلمته أن يعيش في الاستقلال بصورة عادية ، ويشعر فورا بتناقض في عواطفه في حالة ما إذا فقده بصفة استثنائية . و لكن ماذا لو كان العكس هو الصحيح ؟ اي أنه يعيش بشكل مستمر في تبعية متعددة الاشكال ولكنه يعتبر نفسه حرّا عندما يتوقف عن الشعور بضغط قيوده بسبب التعود الطويل

فريدريك نيتشه

المطلوب : اكتب مقالا فلسفيا تعالج فيه مضمون النص



هذا تحليلي أنا :

المرحلة التمهيدية: انّ مشكلة الحرية باتت قضيّة العصر في الفلسفة ، و كلّما نحاول حلّها نجد أنفسنا بين أسئلة كثيرة ، فكلّما قال الانسان أنا حرّ وجد

أمامه حتميات تقيده نفسية كانت أم خارجية ، و هنا يبقى الاشكال مطروح ، هل الانسان حرّ أم مقيّد ؟

المرحلة التحليلية :

1/ المناسبة: يندرج النص ضمن مشكلة تراود الانسان مرارا و تكرارا ألا وهي الحرية ، أي أن الانسان حر أم مقيد

2/الموقف :يرى صاحب النص فريدريك نيتشه الفيلسوف الالماني صاحب نزعة القوة في السلطة ، أنه فكرة عدم الشعور بالتبعية تقود الى الحرية ،

فكرة خاطئة لا صحة لها . فقال : "مادمنا لا نشعر بتبعيتنا لشيء ما ، نعتبر أنفسنا مستقلين : مغالطة " ،

3/الحجج : وقد اعتمد في رأيه على حجج هي :الانسان خاضع لتبعيته ، لانه ملاحظ لها و متعرّف عليها ، في قوله : " لأنّه يتقبل فكرة أنه في جميع

الاحوال يلاحظ و يتعرف على تبعيته بمجرّد أن يخضع لها "

الانسان يشعر بالحرية لكن فورما تغيب يشعر بتناقض داخلي ، فقال : "...يشعر فورا بتناقض في عواطفه في حالة ما إذا فقده بصفة استثنائية "

يمكن للإنسان أن يشعر بالحرية عندما يتعود على قيوده ، و لذلك قال : "... ولكنه يعتبر نفسه حرا ، عندما يتوقف عن الشعور بضغط قيوده بسبب

التعود الطويل "

4/النقد : صحيح ما أبرزه صاحب النص في قوله أن الانسان يشعر بالتناقض عند فقدان الحرية ، و أنه خاضع لحتميات و تبعيات

لكن هذا لا يعني أنه ليس حرّا ، فالانسان يمكنه التحرر من هذه التبعيات و الحتميات ، فمتى أراد الانسان أن يتحرر تحتم عليه أن يكون مسؤولا عن

حريته ، أي أنّه يتحمل العواقب التي تنجرّ عن هذه الحرية

5/الصياغة المنطقية: بما أنّ الانسان مقيد ، فإنه ليس مسؤولا ، لكن ما نعلمه أن الله ميز الانسان بالمسؤولية و استخلفه في الارض و جعل له طريقين

وأعطاه العقل للتمييز و حرية الاختيار بين الافضل ، اذن فهو حر مسؤول يتحمل تبعة أفعاله .

حل المشكلة: نستنتج من كل ما سبق أن الانسان حر و التبعيات جاءت نتيجة الحرية المفرطة ، فان كان الانسان مسؤول أمام حريته و يتحمل تبعة

أفعاله ، فلن يشعر بأية تبعية ، و الحتميات لها عالمها المختلف عن عالم الانسان المتغيّر.



أخبروني أين الخطأ رجاءً


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اسمحلي خويا انقلك بلي
اين هي الاشكالية والفكرة العامة والنقد والتقييم والاستنتاج ليس كاستنتاج المقالة العادية

=========


>>>> الرد الثاني :

انا ادرس في سنة الثانية ثانوي اريد ان اتعرف عل اصدقاء يدرسون مثلي

=========


>>>> الرد الثالث :

اريد الرد على رسالتي

=========


>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لالة مريومة
اسمحلي خويا انقلك بلي
اين هي الاشكالية والفكرة العامة والنقد والتقييم والاستنتاج ليس كاستنتاج المقالة العادية

أولا أنا اختك المستعينة بالله

ثانيا لقد فصلت بين كل شرط من شروط التحليل

لكن ربما لم تتمعني في التحليل جيدا لتكتشفي ذلك

المهم لقد عدلت التحليل و وضحت عناصره

=========


>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara72
انا ادرس في سنة الثانية ثانوي اريد ان اتعرف عل اصدقاء يدرسون مثلي

اختي العزيزة لك الفضل في أن تكتبي موضوعا مستقلا تطلبين فيه صداقة من فئة دراستك

لانني لا أظن أنهم سيلاحظون مشاركتك و لا موضوعي

=========


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara72
انا ادرس في سنة الثانية ثانوي اريد ان اتعرف عل اصدقاء يدرسون مثلي

مرحبااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا بك انا رميصاء ادرس مثلك