عنوان الموضوع : ارجوكم ارجوكم الاختبارت راه قريب "فلسفة" سنة 2 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
سلام عليكم
ممكن اخواني
تعطولي الطرق لكتابة مقالة فلسفية
تكون بالوضع والرفع ومقالة جدلبة
بعني مثلا
مقالة بالوضع
لقد شاع عند بعض الفلاسفة ان العنف يولد الا العنف ...........
وهكذا
...
وممكن ذكر الاقوال
ضد الحرية والمسوؤلية ومع الحرية والمسوؤلية
+
والآنا والغير
ارجوكم لان محتاجه لكي اراجع في امتحانات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ياجماعا عونونا
=========
>>>> الرد الثاني :
---طريقة كتابة مقالة مقارنة :
1/ المقدمة : تمهيد + طرح الاشكال ( اعادة صياغة السؤال)
2/ محاولة حل المشكلة : اوجه التشابه
اوجه الاختلاف
نقاط التداخل
3/ حل مشكلة : ابراز الراي الشخصي
-----طريقة كتابة مقالة جدلية :
1/ المقدمة : تمهيد + طرح الاشكال ( اعادة صياغة السؤال)
2/ محاولة حل المشكلة : الموقف الاول + الادلة
النقد
الموقف الثاني + الادلة
3/ التركيب : :وهو تجاوز الموضوعين والجمع بينهما
4/ حل المشكلة : اجابة على السؤال وتبيان حقيقة الموضوع
( فيما بعد اكمل لك الطريقة الاستقصائية )
=========
>>>> الرد الثالث :
شوفي كي تكتبي مقالة جدلية ديري مقدمة ومبعد الاطروحة ومبعد النقد ثو نقيض الاطروحة والنقد ثم الخاتمة
اما في طريقة المقارنة ديري مقدمة اوجه التشابه اوجه الاختلاف العلاقة بينهما الخاتمة.
يارب تستفيدواااااااااا
=========
>>>> الرد الرابع :
وممكن ذكر الاقوال
ضد الحرية والمسوؤلية ومع الحرية والمسوؤلية
+
والآنا والغير
+
مقالة بالوضع
لقد شاع عند بعض الفلاسفة ان العنف يولد الا العنف ...........
وهكذا
=========
>>>> الرد الخامس :
كيفاه الجدلية و فيها اطروحة؟؟؟؟
الجدلية فيها سوال و بعدها مقدمة و بعدها الراي الاول و نقده و مبعد الراي الثاني و نقده و بعدها التركيب و بعدها الخاتمة
=========
مساء النور اخي
تفضل هذه المقالات ممكن تساعدك باش تفهم ملييح
مقالة إستقصائية بالوضع حول اللاشعور
مقالة استقصائية بالوضع حول اللاشعور
المقدمة
تصدر عن الإنسان سلوكات مختلفة لها ظاهر يراه أكثر الناس وباطن يشكل
الحياة النفسية والتي يعتبر اللاشعور أحد أجزائها فإذا كان من الشائع
إرجاع الحياة النفسية إلي الشعور فإن بعض الأخر يربطها باللاشعور
والسؤال الذي يطرح نفسه كيف نبرهن على أن اللاشعور حقيقة علمية ؟
التحليل :
عرض منطق الأطروحة
إن الأطروحة القائلة "اللاشعور حقيقة علمية أطروحة فلسفية وعلمية في آن
واحد حيث أثار بعض الفلاسفة العصر الحديث إلى وجود حياة نفسية لاشعورية
ومنهم شوزنهاور كما ارتبطت هذه الأطروحة بمدرسة التحليل النفسي والتي
أسسها فرويد واللاشعور قيم خفية وعميقة وباطني من الحياة النفسية يشتمل
العقد والمكبوتات التي تشكله بفعل الصراع بين مطالب الهو وأوامر ونواهي
الأنا الأعلى وبفعل اشتداد الصراع يلجأ الإنسان إلى الكبت ويسجن رغباته في
اللاشعور
الدفاع عن منطق الأطروحة
إن هذه الأطروحة تتأسس على أدلة وحجج قوية تثبت وجودها وصحتها ومن أهم هذه
الأدلة التجارب العيادية التي قام بها علماء الأعصاب من أمثال شاركوا
الذين كانوا بصدد معالجة مرض الهستيريا وبواسطة التنويم المغناطيسي ثم
الكشف عن جوانب اللاشعورية تقف وراء هذا المرض ومن الأدلة والحجج التي
تثبت اللاشعور الأدلة التي قدمها فرويد والمتمثلة في الأحلام وفلتات
اللسان وزلات القلم والنسيان وحجته أنه لكل ظاهرة سبب بينما هذه الظواهر
لانعرف أسبابها ولا نعيها فهي من طبيعة لاشعورية وهي تفريغ وتعبير عن
العقد والمكبوتات ومن الأمثلة التوضيحية افتتاح المجلس النيابي الجلسة
بقوله << أيها السادة أتشرف بأن أعلن رفع الجلسة >>
نقد منطق الخصوم
إن أطروحة اللاشعور تظهر في مقابلها أطروحة عكسية <<أنصار الشعور
>> ومن أبرز دعاة هذه الأطروحة ديكارت الذي قال <<أنا أفكر
أنا موجود>> والإنسان في نظره يعرف بواسطة الوعي عالمه الخارجي
وعالمه الداخلي <<الحياة النفسية >> ونجد أيضا سارتر الذي قال
<< السلوك في مجري الشعور >>ولكن هذه الأطروحة مرفوضة لأن علم
النفس أثبت أن أكثر الأمراض النفسية كالخوف مثلا ينتج دوافع لاشعورية ومن
الناحية الواقية هناك ظواهر لانشعر بها ولا يفسرها الوعي ومن أهمها
الأحلام.
الخاتمة :
حل الإشكالية
ومجمل القول أن الحياة النفسية تشمل المشاعر و الانفعالات والقدرات
العقلية وقد تبين لنا أن الحياة النفسية أساسها اللاشعور وقد أثبتنا ذلك
أما الذين ربطوا الحياة النفسية بالشعور فقد تمكنا الرد عليهم ونقد موقفهم
ومنه نستنتج الأطروحة القائلة اللاشعور أساس الحياة النفسية أطروحة صحيحة
ويمكن الدفاع عنها
[size=29]مقالة إستقصائية بالوضع حول اللاشعور
مقالة استقصائية بالوضع حول اللاشعور
المقدمة
تصدر عن الإنسان سلوكات مختلفة لها ظاهر يراه أكثر الناس وباطن يشكل
الحياة النفسية والتي يعتبر اللاشعور أحد أجزائها فإذا كان من الشائع
إرجاع الحياة النفسية إلي الشعور فإن بعض الأخر يربطها باللاشعور
والسؤال الذي يطرح نفسه كيف نبرهن على أن اللاشعور حقيقة علمية ؟
التحليل :
عرض منطق الأطروحة
إن الأطروحة القائلة "اللاشعور حقيقة علمية أطروحة فلسفية وعلمية في آن
واحد حيث أثار بعض الفلاسفة العصر الحديث إلى وجود حياة نفسية لاشعورية
ومنهم شوزنهاور كما ارتبطت هذه الأطروحة بمدرسة التحليل النفسي والتي
أسسها فرويد واللاشعور قيم خفية وعميقة وباطني من الحياة النفسية يشتمل
العقد والمكبوتات التي تشكله بفعل الصراع بين مطالب الهو وأوامر ونواهي
الأنا الأعلى وبفعل اشتداد الصراع يلجأ الإنسان إلى الكبت ويسجن رغباته في
اللاشعور
الدفاع عن منطق الأطروحة
إن هذه الأطروحة تتأسس على أدلة وحجج قوية تثبت وجودها وصحتها ومن أهم هذه
الأدلة التجارب العيادية التي قام بها علماء الأعصاب من أمثال شاركوا
الذين كانوا بصدد معالجة مرض الهستيريا وبواسطة التنويم المغناطيسي ثم
الكشف عن جوانب اللاشعورية تقف وراء هذا المرض ومن الأدلة والحجج التي
تثبت اللاشعور الأدلة التي قدمها فرويد والمتمثلة في الأحلام وفلتات
اللسان وزلات القلم والنسيان وحجته أنه لكل ظاهرة سبب بينما هذه الظواهر
لانعرف أسبابها ولا نعيها فهي من طبيعة لاشعورية وهي تفريغ وتعبير عن
العقد والمكبوتات ومن الأمثلة التوضيحية افتتاح المجلس النيابي الجلسة
بقوله << أيها السادة أتشرف بأن أعلن رفع الجلسة >>
نقد منطق الخصوم
إن أطروحة اللاشعور تظهر في مقابلها أطروحة عكسية <<أنصار الشعور
>> ومن أبرز دعاة هذه الأطروحة ديكارت الذي قال <<أنا أفكر
أنا موجود>> والإنسان في نظره يعرف بواسطة الوعي عالمه الخارجي
وعالمه الداخلي <<الحياة النفسية >> ونجد أيضا سارتر الذي قال
<< السلوك في مجري الشعور >>ولكن هذه الأطروحة مرفوضة لأن علم
النفس أثبت أن أكثر الأمراض النفسية كالخوف مثلا ينتج دوافع لاشعورية ومن
الناحية الواقية هناك ظواهر لانشعر بها ولا يفسرها الوعي ومن أهمها
الأحلام.
الخاتمة :
حل الإشكالية
ومجمل القول أن الحياة النفسية تشمل المشاعر و الانفعالات والقدرات
العقلية وقد تبين لنا أن الحياة النفسية أساسها اللاشعور وقد أثبتنا ذلك
أما الذين ربطوا الحياة النفسية بالشعور فقد تمكنا الرد عليهم ونقد موقفهم
ومنه نستنتج الأطروحة القائلة اللاشعور أساس الحياة النفسية أطروحة صحيحة
ويمكن الدفاع عنها
مقالة جدلية حول العلاقة بين الإنسان على التفكير وقدرته على التعبير
اللغة والفكر
مقالة جدلية حول العلاقة بين الإنسان على التفكير وقدرته على التعبير
المقدمة :
طرح الإشكالية
يعتبر التفكير ميزة أساسية ينفرد بها الإنسان عن باقي الكائنات الأخرى ومن
منطلق أن الإنسان كائن اجتماعي بطبعه فإنه يحتاج ولا شك إلى وسيلة إلى
الاتصال والتواصل مع غيرك من الناس وللتعبير عن أفكاره وهذا ما يعرف في
الفلسفة بالغة فإذا كنا أمام موقفين متعارضين أحد هما يرى أن العلاقة
اللغة بالفكر انفصال والأخر يرى أنها علاقة اتصال فالمشكلة المطروحة هل
العلاقة بين اللغة والفكر علاقة اتصال أم انفصال ؟
التحليل:
عرض الأطروحة الأولى
ترى هذه الأطروحة(الاتجاه الثنائي) أن العلاقة بين اللغة والفكر علاقة
انفصال أي أنه لايوجد توازن بين لا يملكه الإنسان من أفكار وتصورات وما
يملكه من ألفاظ وكلمات فالفكر أوسع من اللغة أنصار هذه الأطروحة أبو حيان
التوحيدي الذي قال << ليس في قوة اللغة أن تملك المعاني >>
ويبررون موقفهم بحجة واقعية إن الإنسان في الكثير من المرات تجول بخاطره
أفكار لاكته يعجز عن التعبير عنها ومن الأمثلة التوضيحية أن الأم عندما
تسمع بخبر نجاح ابنها تلجأ إلى الدموع للتعبير عن حالتها الفكرية
والشعورية وهذا يدل على اللغة وعدم مواكبتها للفكر ومن أنصار هذه الأطروحة
الفرنسي بركسون الذي قال << الفكر ذاتي وفردي واللغة موضوعية
واجتماعية >>وبهذه المقارنة أن اللغة لايستطيع التعبير عن الفكر
وهذا يثبت الانفصال بينهما . النقد
هذه الأطروحة تصف اللغة بالعجز وبأنها تعرقل الفكر لكن اللغة ساهمت على
العصور في الحفاظ على الإبداع الإنساني ونقله إلى الأجيال المختلفة .
عرض الأطروحة الثانية
ترى هذه الأطروحة (الاتجاه الو احدي ) إن هناك علاقة اتصال بين اللغة
والفكر مما يثبت وجود تناسب وتلازم بين ماتملكه من أفكار وما تملكه من
ألفاظ وعبارات في عصرنا هذا حيث أثبتت التجارب التي قام بها هؤلاء أن هناك
علاقة قوية بين النمو الفكري والنمو اللغوي وكل خلل يصيب أحداهما ينعكس
سلبا على الأخر ومن أنصار هذه الأطروحة هاملتون الذي قال << الألفاظ
حصون المعاني وقصد بذلك إن المعاني سريعة الظهور وسريعة الزوال وهي تشبه
في ذلك شرارات النار ولايمكن الإمساك بالمعاني إلا بواسطة اللغة>>
النقد
هذه الأطروحة ربطت بين اللغة والفكر لاكن من الناحية الواقعية يشعر أكثر
الناس بعدم المساواة بين قدرتهم على التفكير وقدرتهم على التعبير .
التركيب : الفصل في المشكلة
تعتبر مشكلة اللغة والفكر أحد المشكلات الفلسفية الكلاسيكية واليوم يحاول
علماء اللسانيات الفصل في هذه المشكلة بحيث أكدت هذه الدراسات أن هناك
ارتباط وثيق بين اللغة والفكر والدليل عصر الانحطاط في الأدب العربي مثلا
شهد تخلفا في الفكر واللغة عكس عصر النهضة والإبداع ومن المقولات الفلسفية
التي تترجم وتخلص هذه العلاقة قول دولا كروا << نحن لانفكر بصورة
حسنة أو سيئة إلا لأن لغتنا مصنوعة صناعة حسنة أو سيئة >>
الخاتمة: حل الإشكالية
وخلاصة القول أن اللغة ظاهرة إنسانية إنها الحل الذي يفصل بين الإنسان
والحيوان ولا يمكن أن نتحدث عن اللغة إلا إذا تحدثنا عن الفكر وكمحاولة
للخروج من الإشكالية إشكالية العلاقة بين اللغة والفكر نقول أن الحجج
والبراهين الاتجاه الو احدي كانت قوية ومقنعة ومنه نستنتج العلاقة بين
العلاقة بين اللغة والفكر علاقة تفاعل وتكامل