عنوان الموضوع : مساعدة من فضلكم (في الفلسفة ) سنة 2 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
الله يخليكم اريد مقالة فلسفية
(هل لكل سؤال جواب.....)
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ليس لكل سؤال جواب
فهناك اسئلة لايمكن الاجابة عليها وهي االاسئلة المحرجة
بينما توجد هناك اسئلة يمكننا الاجابة عنها وهي الاسئلة البديهية واسئلة المكتسبات القبلية
=========
>>>> الرد الثاني :
السؤال : هل لكل سؤال جواب بالضرورة ؟
الإجابة النموذجية : الطريقة الجدلية
طرح المشكلة هل يستطيع العقل الاجابة عن كل الاسئلة التي يطرحها أم أن هناك أسئلة تبقى دون أجوبة في الحاضر والمستقبل ؟ محاولة حل المشكلة :
الأطروحة الأولى: هو الموقف الذي يقول أن لكل سؤال جواب بالضرورة
الحجج : لأن الأسئلة المبتذلة والمكتسبة والعملية تمتلك هذه الخصوصية ذكر الأمثلة :أيت تسكن ؟ كم عمرك ؟ كم يساوي مجموع زوايا المثلث ؟متى اندلعت الثورة التحريرية ؟ .... أما مقارنة العلم القديم بالعلم الحاضر تدل أن العقل البشري يستطيع الاجابة عن كل الأسئلة ان لم يكن الآن ففي المستقبل. النقد : لكن هناك أسئلة يتعذر و يستعصى الإجابة عنها.حتى في المستقبل مثل أيهما أسبق الدجاجة أم البيضة؟
نقيض الأطروحة : هو الموقف الذي يقول أنه ليس لكل سؤال جواب بالضرورة
الحجج : لأن هناك صنف أخر من الأسئلة لا يجد لها المفكرين حلا مقنعا وهي الأسئلة الانفعالية سواء كانت علمية او فلسفيةفهي تجعل الإنسان حائرا مندهشا أمام تساؤلات الحياة والكون ،و ما تحمله من صور الخير والشر ، ولذة و ألم ، وشقاء ، وسعادة ، ومصير ... وغيرها من الأسئلة التي تنبثق من صميم وجودنا وتعبر عنا في وضعيات مستعصية كالأخلاق فلسفيا أو مسألة الاستنساخ علميا أو في وضعيات متناقضة محيرة كعلاقة الحرية بالحتمية و الديمقراطية باللاديمقراطية هذه كلها مسائل لا تزال من دون جواب رغم ما حققه العلم من تطور وما كسبه من تقنيات ووسائل ضخمة ودقيقة .. ومهما بلغت الفلسفة من إجابات جمة حول مباحثها .
النقد : لكن هذا لا يعني أن السؤال يخلوا من جواب فلقد استطاع الإنسان أن يجيب على العديد من الأسئلة لقد كان يخشى الرعد والفيضان والنار واليوم لم يصبحوا إلا ظواهر .
التركيب : من خلال هذا التناقض بين الأطروحتين ؛ نجد أنه يمكن حصر الأسئلة في صنفين فمنها بسيطة الجواب وسهلة ، أي معروفة لدى العامة من الناس و الأسئلة المستعصية التي يستحيل الوصول فيها إلى جواب كاف ومقنع لها ، وهذه الأسئلة مناط اهتمام الفلاسفة بها ، لذلك يقول كارل ياسبرس : " تكمن قيمة الفلسفة من خلال طرح تساؤلاتها و ليس في الإجابة عنها " .
حل المشكلة: نستطيع القول في الأخير ، إن لكل سؤال جواب ، لكن هناك حالات يعسر فيها جواب ، أو يعلق بين الإثبات والنفي عندئذ نقول : " إن السؤال ينتظر جوابا ، بعد أن أحدث نوعا من الإحراج النفسي والعقلي معا .
=========
>>>> الرد الثالث :
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
=========