عنوان الموضوع : تفضلوا تحضيرات النصوص الادبية و التواصلية و ال مطالعة الموجهة للسنة 2 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
[COLOR="Blue"][SIZE="5"][CENTER
نص أدبي : النزعة العقلية في الشعر
تعريف الشاعر
أبي تمام :
أَبو تَمّام188 - 231 هـ / 803 - 845 م
هو حبيب بن أوس بن الحارث الطائي ، أحد
أمراء البيان ، ولد بجاسم ، من قرى حوران بسورية ؛ وهي قرية قرب دمشق على طريق
طبرية ، وذلك نحو سنة 796م الموافق لـ 180 هـ ، وقيل 803 م الموافق لـ 188هـ .
رحل أبو تمام إلى مصر واستقدمه المعتصم إلى
بغداد فأجازه وقدمه على شعراء وقته فأقام في العراق ثم ولي بريد الموصل فلم يتم
سنتين حتى توفي بها.
كان أسمر، طويلاً، فصيحاً، حلو الكلام، فيه
تمتمة يسيرة، يحفظ أربعة عشر ألف أرجوزة من أراجيز العرب غير القصائد والمقاطيع.
في شعره قوة وجزالة ، واختلف في التفضيل
بينه وبين المتنبي والبحتري ، له تصانيف،
منها: فحول الشعراء، وديوان الحماسة،
ومختار أشعار القبائل ، ونقائض جرير والأخطل، نُسِبَ إليه ولعله للأصمعي كما يرى
الميمني
وذهب أحد الباحثين إلى أن والد أبي تمام
كان نصرانياً يسمى ثادوس، أو ثيودوس ،
واستبدل الابن هذا الاسم فجعله أوساً بعد
اعتناقه الإسلام ووصل نسبه بقبيلة طيء، وكان أبوه خماراً في دمشق وعمل هو حائكاً
فيها ثمَّ انتقل إلى حمص وبدأ بها حياته الشعرية.
وفي أخبار أبي تمام للصولي : أنه كان أجش
الصوت يصطحب راوية له حسن الصوت فينشد شعره بين يدي الخلفاء والأمراء
مناسبة القصيدة :
كتب أبو تمام هذه القصيدة بعد النصر الذي
حققه الخليفة العباسي المعتصم حينما فتح عمورية مسقط رأس الإمبراطور الروماني
تيوفل ، و كانت هذه المعركة بمثابة رد على اعتداء إمبراطور الروم على بلدة زبطرة
العربية، التي عاث فيها الروم فسادا وقتلا و تدميرا، و انتقاما لما حل بتلك المرأة
العربية حينما اعتدى عليها في السجون الرومانية، فهتفت مستنجدة ((وامعتصماه!))...
سخر الجنود بهتافها وتعجبوا كيف يستطيع المعتصم أن يسمعها، بل كيف يقوى على الحصون
المنيعة لامبراطوية عظيمة تدعى روما، ولما سمع الخليفة المعتصم بشأن المرأة قال
قولته الشهيرة : والله لآتينهم بجيش أوله عندهم وآخره عندي . لكن المنجمين حذروا
الخليفة من الهزيمة إن مضى سريعا ، وقالوا أنه يتوجب عليه الانتظار إلى زمن نضج
التين والعنب، لكنه المعتصم لم يؤمن بتنجيمهم، وآمن بتقديم الأسباب من أجل النصر ،
كما علمنا الله .. ومضى إلى الحصون فاكتسح أنقرة، واتجه إلى عمّورية فدك قلاعها
وهزم جيشها ، وحرر تلك المرأة العربية . فنَظـَمَ أبو تمام هذه القصيدة وقد شهد
المعركة الفاصلة .
وفي القصيدة سخرية من المنجميمين، حينما
حذروا المعتصم من فتح عمورية، وتأكيد قاطع على أن قوة الحرب هي وحدها الحد الفاصل
لتحقيق النصر .
أثري رصيدي
اللغوي :
* إنباء : إخبارا (من أنبأ ينبئ
إنباء أي اخبر يخبر إخبارا)
* الحد : الفصل * الصفائح : جمع صفيحة وهي
الحديدة والمقصود هنا السيوف
* الأريب : جمع ريبة : الظن . * شهب
الأرماح : الرماح رؤسها تلمع مثل الشهب
* الخميسين : مثنى الخميس وهو الجيش ؛ وسمي خميسا لأنه ينقسم على خمسة أقسام
* السبعة الشهب : هي الكواكب السيارة السبعة؛ وهي عند العرب : (عطارد ، الزهرة ، الشمس
، القمر ، المريخ ، المشتري ، زحل)
* تخرّصا : كذبا . * نبع : شجر صلب
يتخذ منه القسيّ .
* غرب: شجر رخو ينبت على شاطئ النهر . * مجفلة
عنهن: من الفعل أجفل بمعنى أسرع ، والمقصود أن الأيام ستكشف عن عجائب بسرعة
* دهياء : كارثة . * حُفّلا : الناقة التي امتلأ
ضرعها باللبن
اكتشاف معطيات النص :
- يرمز السيف للقوة ، ويقصد بالكتب التمائم
- فضّل أبو تمام السيف عن الكتب في مجال
الحرب
- عقد الشاعر موازنة بين أدوات القتال التي
تحقق النصر وبين مزاعم المنجمين التي تثبط الهمم ، فأما أدوات القتال كالرماح مثلا
تؤدي دورها الفعّال في المعركة بلمعانها وحركتها وتأثرها على المحاربين ، وأما
التنجيم فلا قيمة له ، إذ أثبت فشله في تحقيق النصر وهو الذي زعم أن الهزيمة ستلحق
بجيش المسلمين إن مضى لتوه إلى المعركة لكن المسلمين انتصروا بفضل مضيهم
- وقف الشاعر من أقوال المنجمين موقف الساخر
المستهزئ بهم المتحدي لهم أن يأتوا بالحقيقة قبل وقوعها
- علاقة المنجمين بأخبار الناس هي الزيف
والكذب عليهم، وإحباط عزائمهم
- قيمة الفتح أنه فتح عظيم، والدليل على
عظمته أنّ الشعر والنثر يعجز عن الوفاء بحقه ووصفه
- المقصود بفتح الفتوح هو الفتح العظيم الذي
لا نظير له
- انهزم لروم شر هزيمة ، وألحق الدمار
بمدينتهم فاستوحشت ساحتها وميدانها، وأكلتها النيران من كل جانب ، فغدت ذليلة
- المخاطـَبُ الخليفة المعتصم ، الذي كان
دوره في المعركة أنه كان قويا صلبا قاد الجيش للنصر بفضل الله
مناقشة معطيات النص :
- بدأ الشاعر قصيدته بحكمة يمجد فيها السيف
ويسخر من المنجمين
- التنجيم هو علم التنبؤ الغيبي. نشأ في بلاد
مابين النهرين بشمال العراق. وكان يعني بالطالع للتعرف عل أمور مستقبلي. ومارس السومريون
والبابليون فن التنجيم من خلال مراقبة الشمس والقمر والنجوم والمذنبات وأقواس قزح
للتنبؤ بالأوبئة والمحاصيل والحروب. وفي سنة 1000 ق.م. أصبح لدي البابليين
والآشوريين مجموعة دلائل نجمية للقياس التنبؤي عليها. فحددوا من خلالها الأيام
السيئة الطالع وأيام السعد
مكانة التنجيم في المجتمع ، بين مؤمن به
لضعف نفسه وكثرة همه ، وبين منكر له ، علما أنه أكثر انتشارا في البلدان الفقيرة
والمتخلفة
- أعلل تحليل الفكرة وعمقها، باعتماد الخيال
( الصور البيانية) والعاطفة القوية
- سبب ذم الخرافات والنفور منها أنها أضاليل
تبعد الإنسان عن الحق والحقيقة ومن ثم فهي مدعاة إلى التخلف والرجوع إلى الوراء ن
والفشل الذريع
- يعكس النص بعض مظاهر البيئة الفكرية
والمادية لاسيما تلك التي تمثلت في ضعف الوازع الديني والإيمان بالخرافات والخوف
منها، كما ورد في البيت السابع
أفكار النص الأساسية هي :
1- تمجيد القوة والسخرية من المنجمين (من
البيت 1 إلى 8 )
2- تعظيم الفتح والفرح بالنصر (من البيت 9 إلى
11)
3- تصوير الدمار والحريق الذي خلفته المعركة
في عمورية (من البيت12 إلى 13)
الصور البيانية في النص :
البيت الأول : السيف أصدق إنباءً: استعارة مكنية حذف المشبه به وهو"
الإنسان" ، وأبقى على صفة من صفاته وهي الصدق في الإنباء ، أثرها هو توضيح
معنى النصر لا يكون إلا بالسيف في ميدان المعركة ، وتقوية هذا المعنى في نفس
القارئ
البيت الثالث : شبه الرماح بالشهب اللامعة التي تظهر في السماء ، ووجه الشبه بينهما
هو اللمعان ، وأداة التشبيه محذوفة ، فهو تشبيه مفصل مؤكد
ملاحظة :
عندما تذكر أداة التشبيه يسمى مرسلا، وعند
حذفها يسمى مؤكدا ، وعندما يذكر وجه الشبه يسمى مفصلا ، وعندما يحذف يسمى مجملا
تحديد بناء النص :
- الغرض من الاستفهام في البيت الرابع
هو:السخرية من المنجمين والاستهزاء بهم ، وسبب تكراره هو تأكيد الإنكار الشديد على
المنجمين وعلى تنجيمهم
- توحي كلمة زعموا وصاغوه ، باصطناع الفكرة
وطبخها للناس من نسج خيالاتهم
- استمد الشاعر صوره من الطبيعة ، ومن واقع
الحياة والمعركة
- النمط الغالب على النص هو الوصف والسرد
والحجاج
- حجج المنجمين واهية باطلة لا أساس لها من
الصحة فهي مستمدة من نسج الخيال، أما أدلة الشاعر فمنطقية تستند إلى الواقع
والتجربة، والتجربة خير دليل وبرهان
تفحص الاتساق والانسجام :
استطاع الشاعر أن يقيم جسرا ليعبر عليه من
فكرة إلى فكرة ، يسمى هذا بالوحدة العضوية
مطالعة موجهة : الحمامة و الثعلب و
مالك الحزين
ابن المقفع:
ابن المقفع : من أصل فارسي
، اسمه الحقيقي روزبه بن دازويه ، كان مجوسيا ثم أسلم فسمي عبد الله بن المقفع .
نشأ في البصرة نشأة عربية متأثرة بالثقافة الفارسية وكتب لبعض الولاة في العصر
الأموي ثم العباسي . قتله سفيان بن معاوية والي البصرة بأمر من الخليفة المنصور ،
بتهمة الزندقة سنة 142هـ .
كان ابن المقفع فصيحا ذا ثقافة واسعة مزدوج الفكر
واللغة بين العربية والفارسية . ترجم كثيرا من الكتب والرسائل الفارسية إلى
العربية ، أشهرها : كليلة ودمنة
، الأدب الصغير، والأدب الكبير ، وقيل أنه زاد فيها من تأليفه ، وله الفضل الكبير
في الارتقاء بفن الإنشاء.
اكتشاف معطيات النص:
- راوي القصة شهرزاد بنت
الوزير ، على لسان الفيلسوف بيدبا ، روتها على مسمع الملك شهريار
- المشكلة
التي تعاني منها الحمامة طول النخلة ، وصعوبة الوصول إليها بالعش إلا بشق الأنفس
- سبب
حزن الحمامة هو ثعلب ماكر يهددها تحت تلك النخلة ، فكانت ترمي له صغارها
- نصحها
مالك الحزين بأن لا تأبه بتهديد الثعلب ، وتقول له إن صعدت إليّ طرت فأكلتَ أفراخي
ونجوتُ أنا
- لكن
نصيحة مالك الحزين باءت بالفشل ، ولم تنفع الحمامة في شيء
- دبّر
الثعلب مكيدة لمالك الحزين لمّا أخبرته الحمامة بأنه صاحب تلك النصيحة
- غرّه
بمدحه للطيور على انها تستطيع ما لا تستطيعه الحيوانات البرية ، إذ إنها تستطيع
وضع رأسها بين جناحيها ، ولما فعلها مالك الحزين انقض عليه الثعلب فقتله
العبرة من هذه القصة هي: جزاء من ينصح
غيره وينسى نفسه
مناقشة معطيات
النص:
تحكي
هذه القصة عن حمامة نقلت عشها إلى رأس نخلة ، فهددها الثعلب ، فغدت تعطيه صغارها ،
وشكت مالك الحزين فأعطاها حلا بأن ترفض ، فانتقم الثعلب منه بتدبير مكيدة جعلته
يضع رأسه بين عنقه فينقض الثعلب عليه .
البناء
الفني للقصة:
شخصيات
القصة :
1- الثعلب : المكار المخادع المتظاهر
بالحب ، لا ييأس أبدا في سبيل الإطاحة بفريسته
2- مالك
الحزين: المحسن لكن في غباء جعله يعطي النصيحة لغيره
وينسى نفسه .
3- الحمامة
: الطيبة لكن في غباء جعلها لا تعرف كيف تحافظ على صغارها
المكــــــان :
رأس
النخلة (مكان ضيق) ، العش (مكان ضيق) ، شاطئ النهر (مكان واسع .
الزمــــان :
كان
مبهما غير دقيق ، حتى يبين أن الحكمة في القصة وليس في زمانها
الحبكـــة :
تفاعلت
أحداث القصة وتطورت إلى درجة من التعقيد ، إذ بدأت القصة بمقدمة تمثلت في تصوير مشهد
الحمامة مع الثعلب
ثم عقدة تمثلت في تدبير الثعلب
مكيدة لمالك الحزين على شاطئ البحر ، وصراع بين المحسن الناصح والماكر الخبيث
ثم حلّ تمثل في سذاجة الحمامة ،
وغرور مالك الحزين وغباؤه ، وانتصار الثعلب بالمكر والدهاء
**جاءت أحداث هذه
القصة متسلسلة ؛ تسلسلا محكم البنيان ، مترابطة ترابطا منطقيا
البناء
اللغوي للقصة:
- الاعتماد على الفعل الماضي
- الاعتماد
على الأسلوب الخبري لأنه الأنسب للسرد القصصي
- الاعتماد
على أسلوب الحوار
- بداية
القصة بلفظة ( زعموا ) لتدل على أنها نسيج من خيال ، وخرافة من بيان
أهداف القصــة:
الجبن والسذاجة عار
لصاحبهما
وجوب
تقديم النصيحة للغير ، لكن مع الحذر في الوقوع فيما ننصح به الغير أن يتجنبوه
المكر
والدهاء والخبث والخداع أسلحة قد تنجح في الدنيا مع الغفّل السذّج
عبارة زعموا:" واو الجماعة" في هذه الجملة، تعود لحكماء الهند،
وقد استعملها الكاتب ليبعد عنه تهمة الكتاب، وبواسطة هذه العبارة يفهم القارئ أن
هذه الأمثولة تحمل التكذيب أو التصديق.
الحمامة: إن الحمامة تتصرف حسب غريزتها، مسَيَّرة بغريزة التناسل تعد عشها في حينه
وتخاف على فراخها وتنقل عشها إلى رأس نخلة باسقة، فهي تبعد بصغارها ولا تدعها في
متناول من يضمر لها الشر. كل هذا طبيعي وواقعي. لكن الثعلب أخافها وكانت تلقي له
فراخها لكي تنجو بنفسها. فالحمامة ترمز إلى غريزة الأمومة وحفظ النسل وحب البقاء.
مالك الحزين: وهو يرمز إلى فئة من الناس الذين يسدون الخير للآخرين ولا يعرفون خير أنفسهم.
وهو يبدو أكثر ذكاءً من الحمامة، يفطن إلى واقع الأشياء ومعطياتها وينفذ منه إلى
النجاة. فقد عرف أن الثعلب لا يتسلق وأن الحمامة تستطيع الطيران. لكن معرفته
ناقصة، فهو على ذكائه، يفسد عقله الغرور حين مدحه الثعلب وصدق قول الثعلب أنه
متفوق على غيره. إلى أن كانت نهايته.
الثعلب: يمثل الغدر أي العقل، عندما يضع نفسه في خدمة الشر ليضاعف من قدرته على الأذى.
فالثعلب يكسب رزقه من لحوم الآخرين. إنه رمز الأنانية الغادرة التي تستحل كل حرام
لتحقيق هدفه. وهو في ذكائه يستفيد من غباء الآخرين. لقد ألم بالحمامة وأكل فراخها
بعد أن استفاد من خوفها وغبائها. وكأن الكاتب يرمز إلى القول أن ضعيفي الحيلة
والتدبير في الوجود هم ضحايا ذوي الحيلة والمكر.
غاية الكاتب:
1- أن العقل ليس فضيلة إذا استخدمه صاحبه في
سبيل الشر
2- أن أصحاب المكر والحيلة هم الناجحون في الواقع،
يحيون من فضل ما ينزلونه بالآخرين من خسائر
الحمامة في وداعتها ورقتها وخوفها أصيبت بالثكل ومالك الحزين لقي مصرعه من
الخير الذي أسداه لسواه، ولم يحظ ويفز إلا الثعلب وهو الأشد لؤما والأكثر غدرا.
* ملاحظة: مالك الحزين هو طائر من طيور الماء زعموا أنه دعي بذلك لأنه لا يزال
يقعد بقرب المياه ومواضع نبعها من الأنهار، فإذا نشفت يحزن على ذهابها ويبقى
حزينا، كئيبا، وربما ترك الشرب حتى يموت عطشا، خوفا من زيادة نقصها إذا شرب منها.
إعراب إنّكنّ تدرين :
إنكن: "إن" حرف نصب، وتوكيد، ومصدري
مشبه بالفعل، مبني على الفتح. لا محل له من الإعراب.
والكافُ ضمير متصل مبني على
الضم، في محل نصب، اسم إنَّ.
والنونُ حرف دال على جمع الإناث،
مبني على الفتح، لا محل له من الإعراب.
تدرين
: فعل مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة، ونون النسوة ضمير متصل مبني على
الفتح في محل رفع فاعل والجملة الفعلية في محل رفع خبر " إن "
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
شكرا جزيلا اختي
=========
>>>> الرد الثاني :
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
=========
>>>> الرد الثالث :
شـــــــــــكرا جزيلا.
=========
>>>> الرد الرابع :
أرجوووووكم أريد تلخيص هذا النص لكن لم أفهم شيء
قال نزار القباني:
نرفض الشعر مسرحا ملكيا من كراسيه يحوم البسطاء
نرفض الشعر أن يكون حصانا يمتطيه الطغاة الأقوياء
نرفض الشعر أرنبا خشبيا لا طموح له ولا أهواء
شعرنا يحفر الشمس حفرا بيديه فكل شيء مضاء
كل شعر معاصر ليس فيه غضب العصر نملة عرجاء
يصلب الأنبياء من أجل رأي فلماذا لا يصلب الشعراء
إذ لم تستطيعوا فالشرح القليل يساعدني
أرجوووكم لا تبخلوا بالإجابة إن كنتم قادرون
فأنا في حاجة إليه
=========
>>>> الرد الخامس :
حنا فتنا هادو الدروس بصح شكرا على كل حال
=========
بارك الله فيك ~
* كتبتـه للتَّـوْ للتحضيـر ~|
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
شكرا لكي على هذا المجهود