عنوان الموضوع : اريد تعريف المصطلحات التالية من فضلكم ثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

المصطلحات هي
-المديونية/الهياكل القاعدية/تاميم/التنمية الشاملة


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الســلام عليـــكم،

تعريـــف المديــونية:

وهي الديون المتراكمة على الدولة تجاه صندوق النقد الدولي وبالتالي فهي تشكل عائق في التنمية الاقتصادية بسبب عدم قدرة الدولة على التسديد.

الهياكل القاعدية:

هي جملة التجهيزات الجماعية الضرورية لتنشيط الحركية الاقتصادية مثل الطرقات و السكك الحديدية و الموانئ و الجسور الخ


التأميم هو مرحلة تمر بها الدولة المستقلة في إطار عملية نقل الملكية وإرساء قواعد السيادة بحيث تقوم الدولة بإرجاع ملكية ما يراد تأميمه إلى نفسها. ومثال على ذلك تأميم الرئيس الراحل جمال عبد الناصرلقناة السويس و إرجاع مالها من حقوق وما عليها من واجبات إلى الدولة (أي تكون ملك للدولة) بما عليها من واجبات وما لها من حقوق.
مثال: تأميم قناة السويس أي نقل الملكية من الحكومة البريطانية إلى الحكومة المصرية مقابل تعويضات تمنح للأجانب.
وقد تم ذلك في عهد الرئيس المصري جمال عبد الناصر وذلك في 26 يوليو عام 1956.[1] وذلك بسبب رفض البنك الدولي تمويل الحكومة المصرية لبناء السد العالي. وكان تأميم قناة السويس سبباً للعدوان الثلاثي الذي قامت به بريطانيا وفرنسا وإسرائيل علي مصر.


التنميــة الشــاملــة:


عندما نتحدث حول مفهوم التنميةالشاملة للمجتمع- أي مجتمع- تتبادر الى اذهان الكثيرين تلك المصطلحات الكبيرة التي تعنى بالبناء التنموي للمجتمع، والارتقاء به حضارياً، مثل مفهوم التنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وكذلك خطط واستراتيجيات التنمية في اقامة المصانع، وتوسيع نظم التعليم- وخاصة منها المهني- لتوفير القوى البشرية اللازمة لبناء اقتصاد صناعي.. وغيرها من اسس ونظريات البناء التنموي الشامل للشعوب. وكلها نظريات ومفاهيم هامة لمن اراد الارتقاء بمجتمعه وشعبه، والخروج به من اطاراته التقليدية المتخلفة، الى اطارات اكثر تميزاً وتقدماً، كي يستطيع اللحاق بمجتمعات مايسمى بـ(العالم الأول).
والسؤال المطروح هنا هو:
كيف يمكن ان نرتقي بمجتمعاتنا- التي تصنف بـ(العالم الثالث)- حضارياً؟
البعض يرى اننا لانمتلك المقومات التي تؤهلنا للاجابة على هذا السؤال اصلاً، وهذا قول خاطىء من وجهة نظري، والبعض الآخر يرى إمكانية الاجابة على هذا السؤال.. ولكن.. كيف نبدأ هذه الاجابة.
وأنا بدوري هنا احيل القارىء الكريم- والذي يقطن مدينة تعز تحديداً- الى مثل واقعي بسيط، يعلمنا كيف يمكننا ان نرتقي بمجتمعاتنا تنموياً وحضارياً، اذا وجد فينا اناسا- واخص بالذكر منهم من توكل اليهم مسؤولية بناءالاوطان والمجتمعات- يعملون باخلاص لصالح مجتمعاتهم وشعوبهم، ومحاولة الارتقاء بها حضاريا وتنموياً.
ذلكم المثل البسيط تجسد- ومنذ قرابة شهرين ونصف تقريباً- في تنظيم الحركة المرورية في هذه المدينة (الحالمة) المكتضة بالسكان، والتي كان يراهن الكثيرون- والذين يضعون في اعينهم نظارات سوداء تحديداً- بانها لايمكن ان تتنظم ابداً، نظراً لان ازدحام الحركة المرورية داخل المدينة كان هو الشغل الشاغل لسكان هذه المدينة.
فمنذ قرابة شهرين وانا ارقب من بعيد، تنفيذ خطة مرورية محكمة، تم اعدادها بدقة متناهية، نالت اعجابي كمانالت اعجاب الكثيرين ممن التقيتهم، وقد ربطت اطراف المدينة ومداخلها بشبكة مواصلات، ادت ليس الى تخفيف الازدحام فحسب، ولكن- ولا اخالني اكون مبالغاً ان قلت- انها ادت الى انهاء الازدحام تماماً.
وكمواطن عادي بقيت اتساءل ما الجديد الذي طرأ على ادارة مرور تعز فجأة؟!
لاشيء..! فكل ماحدث هو تعيين العميد الدكتور يحيى زاهر مديراً لادارة مرورتعز مؤخرآً، وثم اجدني اخاطب نفسي قائلاً: وماالجديد في ذلك؟ فكل المرافق والمؤسسات تحدث فيها تغييرات ادارية.. وهذا امر طبيعي. اذاً.. ماالفارق بين هذا الرجل وبين الاخرين، واقصد بالاخرين هنا، كل من توكل اليهم مسؤولية بناء الوطن في كل المصالح والهيئات والمؤسسات، سواء منها الحكومية اوالاهلية (ولا اقصد بهذا التشكيك في اخلاص ونية هؤلاء الا خرين في الاصلاح والبناء) ولكني اعتقد ان وجه الاختلاف هو في امتلاك العزيمة والارادة.
ولربما يقول قائل انني ابتغي مصلحة من وراء كتابتي لهذا المقال، من مدير ادارة مرورتعز، وانا اجيب بالقول: نعم.. نعم ابتغي مصلحة، ابتغي ان نتعلم الفارق بين من ينظرون لمفاهيم التنمية الشاملة، وبين من يحاولون صناعتها في واقع حياتهم، امثال العميد الدكتور / يحيى زاهر، وكل الجنود المجهولين الذين يقفون خلفه لانجاح هذه الخطة المرورية المحكمة التي اعتبرها من وجهة نظري الشخصية نموذجاً تنموياً، يجب ان يحتذى به. فقبل ان نتحدث عن بناء اقتصاد صناعي، ونظل ندندن في مصطلحات كبيرة، بيننا وبينها مسافات شاسعة، يجب ان نفقه اولاً ان الطريق الى ذلك يكون في خلق وعي تنموي بسيط، يبدأ من ارشاد المواطن العادي كيف يرمي كيس الزبالة في برميل القمامة المعمد لذلك، وارشاده كيف يتعلم السير في شوارع المدينة وفق ضوابط مرورية قد أعدت سلفا لذلك، عندها فقط نكون قد بدأنا السير في الاتجاه الصحيح بخطوات عملية.

التــوفيـــق

=========


>>>> الرد الثاني :

merci beaucoup pour ton aide dieu te béni

=========


>>>> الرد الثالث :

Salam,
De rien ma chère, j'ai rien fais

=========


>>>> الرد الرابع :

المصطلحات هي
-المديونية/الهياكل القاعدية/تاميم/التنمية الشاملة

=========


>>>> الرد الخامس :

الهياكل القاعدية : هي البنى التحتية التي تسهل التنمية الإقتصادية مثل المؤسسات افنتاجية , اليد العاملة , الطرقات , وسائل الإتصال .............................................. الخ
التأميم: مصطلح اقتصادي ظهر في الستينيات من القرن الماضي ويقصد به استرجاع الثروات الطبيعية المسلوبة إلى السيادة الوطنية مثل تأميم الجزائر للمحروقات سنة 1972
التنمية المستدامة أو الشاملة : هي التنمية الدائمة أي استغلال إمكانيات البلاد من اجل خلق الثروة .دون المساس بمقدرات الأجيال القادمة
المديونية : مصطلح اقتصادي ويقصد به تراكم الديون على الدولة مما يعيقها في مساعي التنمية الاقتصادية

=========


سلام اريد تعريف لكل من الاهالي و الاستطان من فضلكم سريعا و شكرا


شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

اللهم ثبتنا بالقول الثابت
في الحياة الدنيا و الآخرة
امين امين امين
و صلى الله و سلم و بارك على سيدنا
محمد و على اله و صحبه و سلم
تسليما كثيرا


السلام عليكم أريد مصطلحي الهياكل القاعدية والبيروقراطية من فضلكم وبارك الله فيكم.