عنوان الموضوع : حلول المراسلة الثالثة ثانوي علوم تجريبية لتحضير البكالوريا
مقدم من طرف منتديات العندليب

مرحبا انا ladibr اريد حلول المراسلة الثالثة ثانوي علوم تجريبية


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

خويا ممنوع حاول وحدك

=========


>>>> الرد الثاني :

اريد حل الفيزياء من فضلكم

=========


>>>> الرد الثالث :

ارجوكم ساعدوهم

=========


>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم
هذا حل الإنجليزية :

1-How many passive forms are there in the 3rd paragraph? List them.there are 3 passive forms “boys were educated …. ... they were taught and
educated at ………”

2_Choose the best answer.
The text is about:
a - life and education in ancient Greece.
b- The Greek civilization.
c- Athens, the capital of Greece.
3- Are the following statements true or false?
a- Athens was a city state in the ancient Greek world. True
b- The goddess Athena was in charge of most city states in ancient Greece. True
c- Athenians were literate people. False
d- Athenian men rarely met talk about their problems. False
4-Answer the following questions according to the text.
a-what were Athenians famous for?
-They were famous for their literature, poetry, drama, theatre, schools, buildings, and government. Before the Greek dark ages
b-what was Athens proud for?
- Athens was proud of its system of education.
c-how did Athenians solve their problems?
- By meting each week to discuss problems and work on solutions.

B- Text Exploration : ( 7pts)
a- Find in the text words, phrases or expressions that closest in meaning to the
following.
Well-known=famous a lot of=many a century=one hundred year
b- Complete the following table as in the example.
singular plural
A mother mothers
A man men
Wives wife
Themselves himself
c - Complete the 2nd sentence so that it means the same as the 1st one.
1- Athens was ruled by a king
A king ruled Athens.
2-He told us: “The Greeks believed in many gods.”
He told us that the Greeks had believed in many gods
3-The Chinese arrived. They showed how to combine intelligence and discipline.
As soon as the Chinese arrives, they showed how to combine intelligence and discipline.

d- Underline the stressed syllable.
Civilization - country - education - Athenians
Section two: written expression. (6pts)

وهذه الفقرة


Despites the negativity and the arrogance of the developed countries the Muslims will the main element to their renaissance and to this worlds because they were first to translate the Greece science and put it in application to correct it and invented a new technologies in that time. in astronomic they invented a machine like a watch to measure the planets movements and the time even the weather like omar khayam. In medicine they classified a huge volumes still use until now in big universities by abu bakr razi and ibn sina plus ibnnafis who discovered the blood circulation first. And they were the first to operate on humans very successfully .in maths al khawarizmi invented the logarithms which is now the bases to all the economic theories and equation and the computer programming . and creature of aljebrajaber ben hayan. plus they solved the second degree equation . in and lot of other studies in different fields we'll never be able to cite it….

هذه ترجمة الفقرة بالعربية

الأحقاد سلبية وغطرسة من البلدان المتقدمة النمو والمسلمين سوف العنصر الرئيسي لنهضتهم ، وإلى هذا العالم لأنها كانت أول لترجمة علوم اليونان ووضعها في التطبيق الصحيح لأنه اخترع والتكنولوجيات الجديدة في ذلك الوقت. في الفلكية اخترعوا آلة تشبه ساعة لقياس حركات الكواكب والوقت حتى الطقس مثل عمر الخيام. في الادوية التي تصنف على كميات ضخمة لا تزال تستخدم حتى الآن في الجامعات الكبرى لأبي بكر الرازي وابن سينا بالإضافة إلى ابن النفيس الذي اكتشف الدورة الدموية الأولى. وكانوا أول من يعمل على البشر بشكل ناجح جدا. القاعدة في الرياضيات الخوارزمي الذي اخترع اللوغاريتمات الآن الأسس لجميع النظريات الاقتصادية والمعادلة وبرمجة الكمبيوتر. ومخلوق من aljebra جابر بن حيان. بالإضافة إلى أنها حل معادلة من الدرجة الثانية. في الكثير من وغيرها من الدراسات في مختلف المجالات فإننا لن يكون قادرا على ذكر ذلك....

=========


>>>> الرد الخامس :

هذا حل اللغة العربية :


البناء الفكري:
1-القضية التي تناولها الكاتب هي وجوب إخضاع الأخبار التاريخية للتمحيص و الانتقاد بغية إرادها صحيحة.
2- يتعرض التاريخ للكذب.
3-أبرز الأخطاء التي يقع فيها المؤرخ هي: التشيع لرأي معين، قبول الكذب و نقله، توهم الصدق.
4-يصنف هذا النص ضمن فن المقال و هو فن أدبي يتناول القضايا بالتحليل و التعليل و يخضع لمنهج معين و هو وليد الصحافة في العصر الحديث.
5-نمط النص تفسيري إذ عمد فيه الكاتب إلى تفسير أسباب عدم الثقة في التاريخ و شيوع الكذب في إيراد الحقائق التاريخية و ذلك باعتماد أسلوب التفصيل بعد الإجمال.
البناء اللغوي:
1-الإعراب:


النفس: اسم أن منصوب..
أعطته: فعل ماض مبني على افتح المقدر في الألف المحذوفة والتاء للتأنيث لا محل لها والهاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به أول
حقه : مفعول به ثان منصوب وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه


2- ( خامرها تشيع) جملة فعلية في محل جر مضاف إليه.
3-خصائص أسلوب الكاتب:
يتميز أسلوب عبد الرحمان بن خلدون بالسهولة في العبارة و الألفاظ لكنه بحاجة إلى قليل من التأمل لفهم معانيه و ذلك الاعتماد على عنصري التحليل ، و التعليل كما أن أسلوبه يتميز بالموضوعية في معالجة القضايا، و يعتمد على العبارات القصيرة ذات الدلالات الموحية.
الوضعية الإدماجية:
إن لكل أمة تاريخها الذي تعتز به و تفخر، فالتاريخ عنصر أساسي في تكوين شخصية الفرد و تمييز كل أمة عن غيرها، و الأمة التي لا تاريخ لها لا يمكن بأي حال من الأحوال اعتبارها أمة كاملة المعالم.
و لما كان التاريخ عنصرا أساسيا في الحياة البشرية فعلينا أن نتدارسه فيما بيننا لنعبر عن شخصيتنا، و أنه لا مناص من وجود علاقات قوية بين تواريخ الأمم غالبة أو مغلوبة، فهو باب من أبواب المعرفة و أخذ العبر وإعمال الفكر لخوض التجارب الإنسانية فهو مصدر إلهام و ينبوع أفكار. فلم يبقى التاريخ مجرد سرد لأخبار الماضين بل صار علما قائما له منهجه و موضوعه، و بواسطته يمكن الاطلاع على أخبار الأمم الغابرة و أخذ العبرة.....



هذا حل الفلسفة :


إذا طلب منك أن تفّند الرأي القائل بأن لا قيمة للفرضية في البحث العلمي، فكيف سيكون موقفك؟
طرح المشكلة :
إن الفرضية هي تلك الفكرة المسبقة التي توحي بها الملاحظة للعالم ، فتكون بمثابة خطوة تمهيدية لوضع القانون العلمي ، أي الفكرة المؤقتة التي يسترشد بها المجرب في إقامته للتجربة . ولقد كان شائعا بين الفلاسفة والعلماء من أصحاب النزعة التجريبية أنه لم يبق للفرضية دور في البحث التجريبي إلا أن هذا الموقف يتناقض مع ما حققه العلم التجريبي بالاعتماد على التجربة. فما هي مبررات إبطاله ؟
محاولة حل المشكلة :
عرض منطق الأطروحة :
هذه الأطروحة للنزعة التجريبية و التي تقر بأن الحقيقة موجودة في الطبيعة و الوصول إليها لا يأتي إلا عن طريق الحواس أي أن الذهن غير قادر على أن يقودنا إلى حقيقة علمية . والفروض جزء من التخمينات العقلية لهذا نجد هذا الاتجاه يحاربها بكل شدة.
نقد أنصار الأطروحة :
حيث نجد على رأس هؤلاء الفيلسوف الإنجليزي جون ستيوارت مل ( 1806 - 1873 ) الذي يقول فيها « إن الفرضية قفزة في المجهول وطريق نحو التخمين ، ولهذا يجب علينا أن نتجاوز هذا العائق وننتقل مباشرة من الملاحظة إلى التجربة »وقد وضع من أجل ذلك قواعد سماها بقواعد الاستقراء متمثلة في : ( قاعدة الاتفاق أو التلازم في الحضور _ قاعدة الاختلاف أو التلازم في الغياب – قاعدة البواقي – قاعدة التلازم في التغير أو التغير النسبي ) وهذه القواعد حسب " مل " تغني البحث العلمي عن الفروض العلمية . ومنه فالفرضية حسب النزعة التجريبية تبعد المسار العلمي عن منهجه الدقيق لاعتمادها على الخيال والتخمين المعرض للشك في النتائج – لأنها تشكل الخطوة الأولى لتأسيس القانون العلمي بعد أن تحقق بالتجربة – هذا الذي دفع من قبل العالم نيوتن يصرح ب : « أنا لا أصطنع الفروض » كما نجد "ما جندي" يرد على تلميذه كلود برنار : «اترك عباءتك ، و خيالك عند باب المخبر » . لكن هذا الموقف لا يمكن قبوله للأسباب التالية:
- أما عن التعرض للإطار العقلي للفرض العلمي ؛ فالنزعة التجريبية قبلت المنهج الاستقرائي وقواعده لكنها تناست أن هذه المصادر هي نفسها من صنع العقل مثلها مثل الفرض أليس من التناقض أن نرفض هذا ونقبل بذاك .
- كما أننا لو استغنينا عن مشروع الافتراض للحقيقة العلمية علينا أن نتخلى أيضا عن خطوة القانون العلمي – هو مرحلة تأتي بعد التجربة للتحقق من الفرضية العلمية - المرحلة الضرورية لتحرير القواعد العلمية فكلاهما – الفرض ، القانون العلمي – مصدران عقليان ضروريان في البحث العلمي عدمهما في المنهج التجريبي بتر لكل الحقيقة العلمية .
- كما أن عقل العالم أثناء البحث ينبغي أن يكون فعالا ، وهو ما تغفله قواعد "جون ستيوارت مل "التي تهمل العقل و نشاطه في البحث رغم أنه الأداة الحقيقية لكشف العلاقات بين الظواهر عن طريق وضع الفروض ، فدور الفرض يكمن في تخيل ما لا يظهر بشكل محسوس .
- كما أننا يجب أن نرد على "جون ستيوارت مل" بقولنا أنه إذا أردنا أن ننطلق من الملاحظة إلى التجربة بالقفز وتجاهل الفرضية فنحن مضطرين لتحليل الملاحظة المجهزة تحليلا عقليا و خاصة إذا كان هذا التحليل متعلق بعالم يتصف بالروح العلمية . يستطيع بها أن يتجاوز تخميناته الخاطئة ويصل إلى تأسيس أصيل لنظريته العلمية مستعملا الفرض العلمي لا متجاوزا له .
- أما" نيوتن " ( 1642 – 1727 )لم يقم برفض كل أنواع الفرضيات بل قام برفض نوع واحد وهو المتعلق بالافتراضات ذات الطرح الميتافيزيقي ، أما الواقعية منها سواء كانت علية ، وصفية ، أو صورية فهي في رأيه ضرورية للوصول إلى الحقيقة . فهو نفسه استخدم الفرض العلمي في أبحاثة التي أوصلته إلى صياغة نظريته حول الجاذبية .
يذهب أنصار الاتجاه العقلي إلى أن الفرضية كفكرة تسبق التجربة أمر ضروري في البحث التجريبي ومن أهم المناصرين للفرضية كخطوة تمهيدية في المنهج التجريبي الفيلسوف الفرنسي كلود برنار ( 1813 – 1878 ) و هو يصرح بقوله عنها « ينبغي بالضرورة أن نقوم بالتجريب مع الفكرة المتكونة من قبل» ويقول في موضع أخر « الفكرة هي مبدأ كل برهنة وكل اختراع و إليها ترجع كل مبادرة » وبالتالي نجد كلود برنار يعتبر الفرض العلمي خطوة من الخطوات الهامة في المنهج التجريبي إذ يصرح « إن الحادث يوحي بالفكرة والفكرة تقود إلى التجربة وتحكمها والتجربة تحكم بدورها على الفكرة » أما المسلمة المعتمدة في هذه الأطروحة هو أن " الإنسان يميل بطبعه إلى التفسير و التساؤل كلما شاهد ظاهرة غير عادية " وهو في هذا الصدد يقدم أحسن مثال يؤكد فيه عن قيمة الفرضية و ذلك في حديثه عن العالم التجريبي " فرانسوا هوبير" ، وهو يقول أن هذا العالم العظيم على الرغم من أنه كان أعمى فإنه ترك لنا تجارب رائعة كان يتصورها ثم يطلب من خادمه أن يجربها ،، ولم تكن عند خادمه هذا أي فكرة علمية ، فكان هوبير العقل الموجه الذي يقيم التجربة لكنه كان مضطرا إلى استعارة حواس غيره وكان الخادم يمثل الحواس السلبية التي تطبع العقل لتحقيق التجربة المقامة من أجل فكرة مسبقة . و بهذا المثال نكون قد أعطينا أكبر دليل على وجوب الفرضية وهي حجة منطقية تبين لنا أنه لا يمكن أن نتصور في تفسير الظواهر عدم وجود أفكار مسبقة و التي سنتأكد على صحتها أو خطئها بعد القيام بالتجربة .


إبطال الأطروحة بحجج شخصية شكلا ومضمونا :
- يؤكد الفيلسوف الرياضي " بوانكاريه " ( 1854 – 1912 ) وهو يعتبر خير مدافع عن دور الفرضية لأن غيابها حسبه يجعل كل تجربة عقيمة ، «ذلك لأن الملاحظة الخالصة و التجربة الساذجة لا تكفيان لبناء العلم » مما يدل على أن الفكرة التي يسترشد بها العالم في بحثه تكون من بناء العقل وليس بتأثير من الأشياء الملاحظة وهذا ما جعل بوانكاريه يقول أيضا « إن كومة الحجارة ليست بيتا فكذلك تجميع الحوادث ليس علما »
- إن الكشف العلمي يرجع إلى تأثير العقل أكثر مما يرجع إلى تأثير الأشياء يقول " ويوال " : « إن الحوادث تتقدم إلى الفكر بدون رابطة إلى أن يحي الفكر المبدع .» والفرض العلمي تأويل من التأويلات العقلية .
- إن العقل لا يستقبل كل ما يقع في الطبيعة استقبالا سلبيا على نحو ما تصنع الآلة ، فهو يعمل على إنطاقها مكتشفا العلاقات الخفية ؛ بل نجد التفكير العلمي في عصرنا المعاصر لم يعد يهمه اكتشاف العلل أو الأسباب بقدر ما هو اكتشاف العلاقات الثابتة بين الظواهر ؛ والفرض العلمي تمهيد ملائم لهذه الاكتشافات ، ومنه فليس الحادث الأخرس هو الذي يهب الفرض كما تهب النار الفرض كما تهب النار ؛ لأن الفرض من قبيل الخيال ومن قبيل واقع غير الواقع المحسوس ، ألم يلاحظ أحد الفلكيين مرة ، الكوكب "نبتون" قبل " لوفيري " ؟ ولكنه ، لم يصل إلى ما وصل إليه " لوفيري " ، لأن ملاحظته العابرة لم تسبق فكرة أو فرض .
- لقد أحدثت فلسفة العلوم ( الابستمولوجيا ) تحسينات على الفرض – خاصة بعد جملة الاعتراضات التي تلقاها من النزعة التجريبية - ومنها : أنها وضعت لها ثلاثة شروط ( الشرط الأول يتمثل : أن يكون الفرض منبثقا من الملاحظة ، الشرط الثاني يتمثل : ألا يناقض الفرض ظواهر مؤكدة تثبت صحتها ، أما الشرط الأخير يتمثل : أن يكون الفرض كافلا بتفسير جميع الحوادث المشاهدة ) ، كما أنه حسب "عبد الرحمان بدوي " (1917 - 2002) لا نستطيع الاعتماد على العوامل الخارجية لتنشئة الفرضية لأنها برأيه « ... مجرد فرص ومناسبات لوضع الفرض ... » بل حسبه أيضا يعتبر العوامل الخارجية مشتركة بين جميع الناس ولو كان الفرض مرهونا بها لصار جميع الناس علماء وهذا أمر لا يثبته الواقع فالتفاحة التي شاهدها نيوتن شاهدها قبله الكثير لكن لا أحد منهم توصل إلى قانون الجاذبية . ولهذا نجد عبد الرحمان بدوي يركز على العوامل الباطنية ؛ «... أي على الأفكار التي تثيرها الظواهر الخارجية في نفس المشاهد ...»
- ومع ذلك ، يبقى الفرض أكثر المساعي فتنة وفعالية ، بل المسعى الأساسي الذي يعطي المعرفة العلمية خصبها سواء كانت صحته مثبتة أو غير مثبتة ، لأن الفرض الذي لا تثبت صحته يساعد بعد فشله على توجيه الذهن وجهة أخرى وبذلك يساهم في إنشاء الفرض من جديد ؛ فالفكرة إذن منبع رائع للإبداع مولد للتفكير في مسائل جديدة لا يمكن للملاحظة الحسية أن تنتبه لها بدون الفرض العلمي .
-لا يمكن بأي حال من الأحوال إنكار دور الفرضية أو استبعاد آثارها من مجال التفكير عامة ، لأنها من جهة أمر عفوي يندفع إليه العقل الإنساني بطبيعته ، ومن جهة أخرى وهذه هي الصعوبة ، تعتبر أمرا تابعا لعبقرية العالم وشعوره الخالص وقديما تنبه العالم المسلم الحسن بن الهيثم ( 965 - 1039 ) - قبل كلود برنار _ في مطلع القرن الحادي عشر بقوله عن ضرورة الفرضية « إني لا أصل إلى الحق من آراء يكون عنصرها الأمور الحسية و صورتها الأمور العقلية » ومعنى هذا أنه لكي ينتقل من المحسوس إلى المعقول ، لابد أن ينطلق من ظواهر تقوم عليها الفروض ، ثم من هذه القوانين التي هي صورة الظواهر الحسية
حل المشكلة :
نستنتج في الأخير أن الأطروحة القائلة بأنه لا قيمة للفرضية في البحث العلمي أطروحة باطلة و لا يمكن تبنيها..


مع الشكر للأخ مولود 69 جزاه الله خير





=========


واش الاخت على هذا مجهود الجبار ........... ونوا تصحيح التاريخ والجغرافيا


svp je voudrais les sujets moi

هذا جزئ من حل التاريخ و الجغرافيا في إنتضار إكمال الحل


مؤتمر الأفروأسيوي --24/04/1955/- العدوان الثلاثي---29/10/56-/ المؤتمر الذي أنهى الحرب في الهند الصينية -- مؤتر جنيف جويلية 1954-/الحركة الانقلابية التي قام بهاالضباط الأحرار----- 23 جويلية 1952 / ازمة الصواريخ بكوبا ---1962
المؤتمر الذي أعطى ميلاد حركة عدم الانحياز---- مؤتمر بلغراد بيوغسلافيا 1961 /المؤتمر الذي تأسس من خلاله صندوقالنقد الدولي --- مؤتمر برتن وودز جويلية 1944 بالو م ا
- انتفاضة الطلبة في تيان آن مين Tien an men ــــــــــــــ عام 1989 في الصين .


مع الشكر للأخ : ينبوع الصحراء


اشكركم على المساعدة
اريد حل الفيزياء من فضلكم


وبارك الله فيكم

مزال مالقيتش حل الفيزياء

أي واحد يلقاه يحطو للإستفادة

بعد 25 فيفري ستجدون *ان شاء الله * جميع الحلول
وفقكم الله ورعاكم وسدد خطاكم


الجغرافيا

قيم الوسط الطبيعي لليابان.



ليــــــــــــابان
" دراسة طبيعية و بشرية "


qالدراسة الطبيعية:

ïاليابان مجموعة من الجزر يزيد عددها عن 3400 جزيرة تمتد بمحاذاة الساحل الشرقي لقارة آسيا مابين بحر اليابان و المحيط الهادي . أكبرها هونشو و أصغرها جزر صخرية.

ïالموقع الفلكي: ما بين 24°الى 45° شمالا.

ïالمساحة : 377.835 كلم ، حوالي سدس مساحة الجزائر.

ïالامتداد: 3600 كلم من الشمال الى الجنوب.

ïطول الساحل : 29751 كلم.

ïأدنى انخفاض : 4- م هاشيروغاتا.

ïأعلى ارتفاع : 3776 م فوجي ياما.

ïالمديونية : لا شيء



التضاريس و المناخ :

· التضاريس : تمثل الجبال 72% من المساحة الكلية و هي حديثة التكوين ، تعود الى الزمن الجيولوجي الثالث ، لذلك فهي غير مستقرة " زلازل + براكين "، و تمتد على طول الساحلين - بحر اليابان وواجهة المحيط الهادي – مثل جبال هيدا و كيسو.

أما السهول فهي لا تشكل سوى نسبة16% عبارة عن أشرطة ساحلية ضيقة تنحصر ما بين سفوح الجبال و السواحل أوسعها سهل ـ كانتو ـ حول العاصمة ، و تمتاز سواحلها بكثرة الخلجان التي استغلت لبناء الموانئ.

· المناخ:

العوامل المؤثرة فيه :

- الموقع الفلكي 24° / 45° شمالا.

- التيارات البحرية كيروشيفوو الحار ، و أوياشيفوالبارد.

- الامتداد 3600م من الشمال الى الجنوب.

- الكتل الهوائية القطبية و المدارية .

- طبيعة الإقليم " أرخبيل " .

يسود اليابان مناخ رطب ذو فصلين إذا استثنينا شمال جزيرة " هوكايدو ".

فصل الصيف : يتعرض اليابان لرياح جنوبية رطبة فترتفع درجة الحرارة الى25° و تسقط الأمطار الغزيرة في الجنوب وتقل كلما اتجهنا شمالا.

فصل الشتاء: يتعرض اليابان لرياح شمالية باردة فتنخفض درجة الحرارة (5-) في الشمال مع سقوط الثلوج ، أما الجنوب فتبقى الحرارة و الرطوبة ميزته.



الواقع الديمغرافي في اليابان :

· نمو السكان :

بعد عام 1868 شجعت الدولة السكان على الإنجاب ، نظرا لكونها بدأت تتحول الى دولة صناعية و استعمارية فهي بحاجة الى اليد العاملة ، ظلت كذلك الى ما بعد ح.ع.2 خاصة بعد خسارتها البشرية ، حيث قفزت نسبة الولادات الى 34‰ عام 1947 مما أصبح ينذر بحدوث خلل بين هذا النمو و النمو الاقتصادي، فتدخلت الدولة و سنت سياسة تحديد النسل ضمن قانون 1948 و قد أتت النتائج سريعة بعد 10 سنوات حيث تراجعت الزيادة من 34‰ الى 17‰ عام 1957. أما اليو م(2002) فنسيه الولادات 10‰ و الوفيات 8.5‰ ونسبة نمو لا يتعدى %1.5، و يصل متوسط أعمار الرجال الى 77 عاما ، و النساء 84 عاما ويبلغ عدد السكان 126.974.628 ن .

· الكثافة والتوزيع :

تعد اليابان من الدول ذات الكثافة السكانية العالية حيث بلغت 333 ن/ كلم2 ، و تختلف من منطقة لأخرى ، فالأجزاء الجنوبية التي لا تمثل الا ½ المساحة تضم 75% من السكان و بكثافته تصل الى 2000 ن / كلم ، أما الشمال وهو نصف المساحة الباقية فلا يضم إلا 25 % من السكان . و ذلك نظرا لعوامل الجذب في الجنوب و عوامل الطرد في الشمال ، و قد عملت السياسة السكانية اليابانية على إعادة التوزيع ، فأنشأت العديد من المراكز الصناعية في الشمال مثل –مروران و كاميشي و هاشينو- بالإضافة الى استصلاح الأراضي و توزيعها بهدف خلق توازن بين الشمال و الجنوب.

مشاكل السكان :

· الهجرة واكتضاض المدن حيث 89.5 % مدنيون .

· ارتفاع نسبة الشيخوخة وتمثله هذه النسب: من0 الى 14 سنة =14.5% ، من 15 الى 64 سنة = 67.5 % ، أكثر من 65 سنة = 18% .

تقييم الوسط الطبيعي والبشري:

يواجه اليابانيون مشاكل متنوعة وكثيرة منها :

· طبيعة الإقليم الجزري المتباعد عن بعضه البعض .

· طبيعة التكوين الجيولوجي الحديث الذي أدى الى انتشار الزلازل والبراكين .

· طبيعة المناخ السائد الذي يؤدي الى حدوث ظاهرة ـ التايفون ـ المدمرة .

· قلة وندرة وانعدام الثروات الطبيعية المتنوعة .

· قلة الأراضي الزراعية وسيطرة الطابع الجبلي بنسبة 72% .

· عدم التوازن بين عدد السكان ومساحة الإقليم .

· عدم تجديد وتطعيم المجتمع بدماء شابة نظرا للزيادة الطبيعية الضئيلة .

· الخلل الكبير في التوزيع السكاني بين جنوب مكتض وشمال قليل السكان .

رغم كل هذه المشاكل التي تعد مثبطات للنشاط البشري نجد اليابانيين عكس ذلك ، فقد استطاعوا التأقلم والتكيف مع واقعهم وواجهوه مواجهة عارمة بقوة الإرادة والمثابرة ، فحولوا بلدهم الفقير من كل شيء الى أغنى بلد في العالم ، وبذلك أصبحوا أسيادا للطبيعة يتحكمون فيها بحسب قدراتهم العلمية والتكنولوجية ، فواجهوا الزلازل والأعاصير وقلة الأراضي الزراعية والثروات الطبيعية



السؤال الثاني

ما الحلول التي تراها مناسبة لحل مشكلات الدول النامية في المجال الاقتصادي.
مقدمة:
لقضية التنمية الاقتصادية بعداً مجتمعياً علي مستوي العالم المتقدم أو النامي حيث تعد هدفاً تسعى إليه
جميع الدول من خلال العمل علي الاحتفاظ بمعدل مناسب من التنمية حتي يتحقق للمجتمع علي المدى
البعيد التوظف الكامل دون حدوث تضخم أو انكماش أما الدول النامية فان الهدف من التنمية هو زيادة
معدلات النمو في الدخل القومي الحقيقي ... أي الحد من البطالة والارتقاء بالمواطن وتحقيق آماله في حياة
كريمة وفقاً للمعايير الصحية والتعليمية والاجتماعية وكل ما يجعل منه إنساناً صالحاً مساهماً في تقدم وطنه.
ترشيد السياسات المالية والنقدية وإدارة الدين الخارجي وخدمته وهي عناصر رئيسية وضرورية للنمو
الاقتصادي الحقيقي المستمر ( يعرف النمو الحقيقي بأنه معدل النمو في الناتج المحلى الإجمالي بعد
استبعاد اثر التضخم) ، وينبغي أن تهدف السياسات المشار إليها لزيادة المدخرات وتوجيهها للاستثمار
في مشروعات تعمل علي زيادة معدلات النمو الاقتصادي علي أن يصاحب ذلك وضع حزمة من
التشريعات التى تعمل علي بث الإحساس بالثقة لدي المستثمر الأجنبي مما يحول وظاهرة تهريب الأموال.
- تنمية الصادرات والتي يعدها الاقتصاديون بمثابة قاطرة النمو.
- وضع التشريعات اللازمة للحد من الاحتكارات وتحقيق مبدأ السوق الحرة علي أسس اقتصادية سليمة
( يتم معالجة سلبياتها من خلال تدخل الدول) توفر المنتجات بالمواصفات المطلوبة وبالأسعار المناسبة
دون اجتراء علي حق المواطن في اختبار المنتج الملائم وبالسعر الناسب
- توفير البنية التحتية من مواصلات واتصالات وطرق ومنح الإعفاءات الضريبية والجمركية بالقدر
الذي لا يؤثر سلبا علي الصناعات الوطنية القائمة .
تمويل التنمية :
لاشك أن تمويل التنمية قضية مجتمعية وان كان النصيب الأكبر فى تحمل عبؤها يقع على عاتق الدول
فإن كان على الأفراد والمؤسسات أدوارا يلعبونها وواجبات يلتزمون بها فإن الدول بما تملك من سلطات
تستطيع من خلال أط :jرها التشريعية وأدوات الإلزام بها أن تنسق بين الأدوار
الخاتمة : خلاصة القول أن تمويل التنمية مسئولية جماعية ولا يجب النظر إلى التنمية الاقتصادية على
أنها ترف أو أنها سياسة تقبل التأجيل بل أنها ضرورة ملحة ومن الناحية الاقتصادية فإن تمويل التنمية يعتمد على عدة مصادر هي :
-المدخرات الوطنية. -الاستثمارات الأجنبية(مباشر / غير مباشر-حصائل الصادرات.
-الاقتراض (الدين الخارجي/الدين الداخلي). -المنح والهبات الدولية




المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالوهاب جعفر
بعد 25 فيفري ستجدون *ان شاء الله * جميع الحلول
وفقكم الله ورعاكم وسدد خطاكم


أخي عبد الوهاب رانا عارفين وين نلقو الحل بعد 25 فيفري

أحنا نحتاجو الحل قبل 25 فيفري