عنوان الموضوع : نصيحتكم لشخص يائس للثالثة ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب



شخص فوت الباك 3 مرات و كل مرة يدي 7 ايا حلف ميزيدش يعاودو


انصحوه

كشما concour ولا ecole privé ولا اي حاجة يقدر يديرها , يماه ماهيش حاباتو يقعد فالشارع

ارجوووكم متبخلوش عليه بنصيحتكم




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

mnin nti ngoulek

=========


>>>> الرد الثاني :

السلام عليكم ......

لازم الارادة و العزيمة والبدأ من جديد بحلة جديدة

بالتوفيـــــــــق

=========


>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم
كيف الحال اخي/اختي
عافية ان شاء الله

نصيحتي لك اياك و اياك ان تقنط من رحمة الله
اجعل ثقتك بالله كبيرة و عليك طاعته دوما و أد صلاتك في أوقاتها

أنا اقدر شعورك جيدا راجع نفسك جيدا ، هل ثقتك بالله كبيرة ؟؟
مالخطأ الذي ارتكبته ؟ التهاون مثلا

و عليك ان ترسم هذفا لحياتك ، لاتقل أنا لدي هذف بل عليك رسمه وأنصحك بقراءة الكتب
لا سيما كتاب ابراهيم الفقي

لا تقل أن الفشل نهاية العالم فسقوطك في حفرة ليس عيبا بل العيب عندما تبقي في المكان نفسه
حاول و حاول من جديد

العلماااء !! . وما أدراك مالعلماء الم يفشلوا في حياتهم لكنهم لم ييأسوا حاولوا و حاولوا حتى وصلوا ليس سنة أو 3 سنوات بل انها أكثر من سنوات


أخي/اختـــي لا تنس قراءة القران عليك ان لا تهجره و الدعاء ثم الدعـــــــــاء و قيام الليل لعل الله ييسر لك في اموورك باذن الله
أنت لا تعرف المستجيل تنفس بعمق و قل أنا أتسطيــــــع بأعلى صوتـــكـــ

و ختامــــا أنت من يعرف الأخطاء و نقاط ضعفك ..خطط اطمح كن شخصا هاادفـــا و ثق بنفسك دومــــا

و كن ذا ارادة قوية وذو عزيمـــة كبيرة
و أسأل الله ان ينجحك بأعلى معدل في شهادة البكالوريـــا و يسر الله أمركـــ


=========


>>>> الرد الرابع :

مشي العيب كي نطيحو العيب كي منقدروش نوظو - الكثير ممن فشلوا لم يدركوا مدى قربهم
من النجاح عندما استسلموا.- اطلب العلم تزدد حكمة و اعمل بعلمك تزدد خبرة.

الأدب الكثير مع العلم القليل خير

- الإنسان الناجح هو الذى يغلق فمه قبل أن يغلق الناس آذانهم
ويفتح أذنيه قبل أن يفتح الناس أفواههم.

- الحياة ليست ثابتة ، وأولئك الذين لا يستطيعون
تغيير عقولهم هم سكان المقابر والمجانين والموتى.


- إن أصابك ابتلاء ... تذكر الابتلاءات الماضية .....
حينما كنت تظن أنها النهاية ....
وإبتسم ....
وتأكد أن من خلق البلاء خلق معه الفرج

ينقسم الفاشلون إلى نصفين:
هؤلاء الذين يفكرون ولا يعملون،
وهؤلاء الذين يعملون ولا يفكرون أبداً.

- إذا أردت التوقف عن القلق والبدء بالحياة،
إليك بهذه القاعدة:
عدّد نعمك وليس متاعبك.

لاتحاول ان تجعل ملابسك اغلى شيء فيك حتى لا تجد نفسك يوما ارخص مما ترتديه.




=========


>>>> الرد الخامس :

هناك مدرسة خاصة في البليدة لكن تتطلب اموال كتيرة لكنها جيدة

=========


ياخي اصبر واحتسب وارضي بقضاء الله وقدره
وعسى ان تكره شيء وهو خير لك


عندما تقتحم حياتك ظروف صعبه.
تختفي منها ملامح الفرح فتفاجئ بحياتك يملؤها الحزن.
عندما تقسو عليك الحياة وتجرعك الهموم والآلام...
توجه الى الله وقل الحمد لله....
تذكر..
أن لك يدان تمسك بها الأشياء.....
و رجلان تمشي عليها..
و عينان تبصر بها..
و أذنان تسمع منها..
بل لديك أعظم شيْ وهو قلبك الذي ينبض.. بالشكر والحمد على تلك النعم


==============================

هذا الجزء الذي يلي منقول ياخي احببت ان ادرجه في تدخلي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم]( ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها الا كفر الله بها من خطاياه )

كان أحد السلف أقرع الرأس.. أبرص البدن.. أعمى العينين.. مشلول القدمين واليدين .. وكان يقول: "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً". فمر به رجل فقال له: مما عافاك؟؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول..فمما عافاك؟
فقال: ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبدناً على البلاء صابراً، اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكـر.


وكان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان.
وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير "لعله خيراً" فيهدأ الملك.
وفي إحدى المرات قُطع إصبع الملك فقال الوزير "لعله خيراً"
فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟!
وأمر بحبس الوزير.

فقال الوزير الحكيم "لعله خيراً"
ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.
وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوع..
فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على ذلك.
ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت "لعله خيراً" فما الخير في ذلك؟
فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَهُ فى الصيد فكان سيُقدم قرباناً بدلاً من الملك... فكان في صنع الله كل الخير.


==============================


وعنوان السعادة في ثلاث :
• مَن إذا أُعطي شكر
• وإذا ابتُلي صبر
• وإذا أذنب استغفر

وحق التقوى في ثلاث :
• أن يُطاع فلا يُعصى
• وأن يُذكر فلا يُنسى
• وأن يُشكر فلا يُكفر ..
كما قال ابن مسعود رضي الله عنه .

فالمؤمن يتقلّب بين مقام الشكر على النعماء ، وبين مقام الصبر على البلاء .

فيعلم علم يقين أنه لا اختيار له مع اختيار مولاه وسيّده ومالكه سبحانه وتعالى .

فيتقلّب في البلاء كما يتقلّب في النعماء
وهو مع ذلك يعلم أنه ما مِن شدّة إلا وسوف تزول ، وما من حزن إلا ويعقبه فرح ، وأن مع العسر يسرا ، وأنه لن يغلب عسر يُسرين .
فلا حزن يدوم ولا سرور = ولا بؤس يدوم ولا شقاء
فالمؤمن يرى المنح في طيّـات المحن
ويرى تباشير الفجر من خلال حُلكة الليل !
ويرى في الصفحة السوداء نُقطة بيضاء
وفي سُمّ الحية ترياق !
وفي لدغة العقرب طرداً للسموم !
ولسان حاله :
مسلمٌ يا صعاب لن تقهريني = صارمي قاطع وعزمي حديد !
ينظر في الأفق فلا يرى إلا تباشير النصر رغم تكالب الأعداء
وينظر في جثث القتلى فيرى الدمّ نوراً
ويشمّ رائحة الجنة دون مقتله
ويرى القتل فــوزاً

قال حرام بن ملحان رضي الله عنه لما طُعن : فُـزت وربّ الكعبة ! كما في الصحيحين

عندها تساءل الكافر الذي قتله غدرا : وأي فوز يفوزه وأنا أقتله ؟!

هو رأى ما لم تـرَ
ونظر إلى ما لم تنظر
وأمّـل ما لم تؤمِّـل

المؤمن إن جاءه ما يسرّه سُـرّ فحمد الله
وإن توالت عليه أسباب الفرح فرِح من غير بطـر
يخشى من ترادف النِّعم أن يكون استدراجا
ومن تتابع الْمِنَن أن تكون طيباته عُجِّلت له

أُتِـيَ الرحمن بن عوف رضي الله عنه بطعام وكان صائما ، فقال : قُتل مصعب بن عمير وهو خير مني كُفن في بردة إن غطي رأسه بدت رجلاه ، وإن غطي رجلاه بدا رأسه ، وقتل حمزة وهو خير مني ، ثم بُسط لنا من الدنيا ما بسط - أو قال - أعطينا من الدنيا ما أعطينا ، وقد خشينا أن تكون حسناتنا عُجِّلت لنا ، ثم جعل يبكي حتى ترك الطعام . رواه البخاري .

إن أُنعِم عليه بنعمة علِم أنها محض مِـنّـة
يعلم أنه ما رُزق بسبب خبرته ، ولا لقوة حيلته
فمن ظن أن الرزق يأتي بقوّة = ما أكل العصفور شيئا مع النّسر !
قال الإمام الشافعي رحمه الله :
لو كان بالحِيَل الغنى لوجدتني = بأجلِّ أسباب اليسار تعلّقي
لكن مَن رُزق الحِجا حُرم الغنى = ضدّان مفترقان أي تفرّق
والمؤمن إذا أصابه خيرٌ شكره ، ونسب النّعمة إلى مُسديها ، ولم يقل كما قال الجاحد : ( إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي )
أو كما يقول المغرور : ( إِذَا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ ) !

فالمؤمن في كل أحواله يتدرّج في مراتب العبودية
بين صبر على البلاء وشكر للنعماء

قال شيخ الإسلام ابن تيمية : العبد دائما بين نعمة من الله يحتاج فيها الى شكر ، وذنب منه يحتاج فيه الى الاستغفار ، وكل من هذين من الأمور اللازمة للعبد دائما ، فإنه لايزال يتقلب فى نعم الله وآلائه ، ولا يزال محتاجا الى التوبة والاستغفار . اهـ .

فالعبد يعلم أنه عبدٌ على الحقيقة ، ويعلم بأنه عبدٌ لله ، والعبد لا يعترض على سيّده ومولاه .
واعلم بأنك عبدٌ لا فِكاك له = والعبد ليس على مولاه يعترضُ

=============================

عن صهيب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عجبا لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذلك إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له" صحيح مسلم : كتاب الزهد والرقائق
في هذه الدنيا منغصات كثيرة، كيف يبعدها الإنسان، كيف يزيل الهموم ويكون أقرب إلى الطمأنينة وراحة البال؟
ليس ذلك إلا للمؤمن الذي يعمل لله ويريد الآخرة. فالإنسان دائر في هذه الحياة الدنيا بين خير ونعمة من الله سبحانه وتعالى،من صحة ومال وأمن، وبين ابتلاء ونقص في الأنفس والمال وما يصيبه من التعب والنصب.
الذي ليس له صلة بالله، ولم يدخل الإيمان قلبه يفرح إذا أصابه خير، وقد يصل به الأمر إلى البطر والأشر ويقول: هذا بسبب علمي وجهدي، كما قال قارون من قبل (قال إنما أوتيته على علم عندي)
وبعضهم يظن أن الله يحبه فأعطاه. (ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها منقلبا) [الكهف/ 36].
ولكن إذا أصابه نقص في المال والبدن والولد يئس وتسخط القدر، وربما أدى به إلى الانتحار، قال تعالى (ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة ثم نزعناها إنه ليئوس كفور، ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عني، إنه لفرح فخور إلا الذين صبروا وعملوا الصالحات" [هود / 9-11]
وقال تعالى: ( و من الناس من يعبد الله على حرف ، فإن أصابه خير اطمأن به ، وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه ، خسر الدنيا والآخرة ، ذلك هو الخسران المبين) [الحج/11]
أما المؤمن فأمره عجيب كما وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم، فهو إن أصابه خير من مال أو ولد أو ظفر شكر الله تعالى بقلبه ولسانه وجوارحه، فلا يبخل بما آتاه الله ، لأنه يعلم أن هذه النعم هي من الله سبحانه وتعالى، وإن أصابته ضراء من فقر أو مرض أو نقص في أمر من أمور الدنيا صبر ولم يضرع ويضعف ، ولا يذهب قلبه حسرات ، بل يسعى في إبعاد هذه الأعراض
فإذا تسلط عليه عدو سعى في دفعه والنصر عليه ، وإن أصابه مرض أخذ الدواء ودعا الله بالشفاء و صبر، وهكذا يأخذ الحسنات وتكفر عنه السيئات كما جاء في الحديث (ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب حتى الهم يهمه إلا كفر به عن سيئاته)
المؤمن لا يضجر ولا يصيبه الملل والبلادة والكسل لأنه في شغل دائم بالعمل لله، وإنتاج لما يرضي الله.
يقول ابن حزم رحمه الله: "كل أمل ظفرت به فعقباه حزن إما بذهابه عنك، وإما بذهابك عنه، إلا العمل لله عز وجل فعقباه على كل حال سرور في عاجل وآجل، أما في العاجل فقلة الهم بما يهتم به الناس، وأما في الآجل فالجنة "(1) ويقول : "وطن نفسك على ما تكره يقل همك إذا أتاك ، ويعظم سرورك ويتضاعف إذا أتاك ما تحب مما لم تكن قدرته"(2)
وأما الأسئلة التي تطرح، وفيها رائحة الجدل والبعد عن التعمق في دراسة حياة الإنسان مثل: هل الشكر أفضل أم الصبر، وهل البلاء مع الصبر أم العافية؟ والغني الشاكر أم الفقير الصابر؟ يجيب ابن حزم: " هذا سؤال فاسد، إنما الفضل للعباد بأعمالهم، ونحن نسأل الله تعالى العافية والغنى، ونعوذ بالله من البلاء والفقر، وإنما الفضل بالصبر والشكر" (3)
وقد صدق هذا الإمام، فهو يتكلم عن فقه دقيق للإسلام وتجربة ثرية مع الناس، فالأساس هو العمل، قال تعالى "من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة" [النحل/97]
==============================
1- رسائل ابن حزم 1/335 ت إحسان عباس
2- المصدر السابق 1/347
3- المصدر السابق 1/329


اخي لو كانت الحياة سهلة لما نزلنا من بطون اماهاتنا الى الحياة باكين

انا الله ادرى بمصيرك ما عليك الا ان تتحلى بالارادة و العزيمة الفلاذية لتبدا من جديد لما لا تبحث عن تكوين ما و تعيد الباك مرة اخرى


وتذكر دائما وراء كل محنة منحة

اتمنى لك التوفيق و صلي و ادع لعل الله يختبرك في شيء ما و تذكر انه لا ما ملجا الا لله فبيده كل الحلول

بالتوفــــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــــــ ـــــــق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mimifa mimifa
mnin nti ngoulek

احد دوائر تيارت ماشي انا لمعنية بالامر

قريب ليا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيـفاء
السلام عليكم
كيف الحال اخي/اختي
عافية ان شاء الله

نصيحتي لك اياك و اياك ان تقنط من رحمة الله
اجعل ثقتك بالله كبيرة و عليك طاعته دوما و أد صلاتك في أوقاتها

أنا اقدر شعورك جيدا راجع نفسك جيدا ، هل ثقتك بالله كبيرة ؟؟
مالخطأ الذي ارتكبته ؟ التهاون مثلا

و عليك ان ترسم هذفا لحياتك ، لاتقل أنا لدي هذف بل عليك رسمه وأنصحك بقراءة الكتب
لا سيما كتاب ابراهيم الفقي

لا تقل أن الفشل نهاية العالم فسقوطك في حفرة ليس عيبا بل العيب عندما تبقي في المكان نفسه
حاول و حاول من جديد

العلماااء !! . وما أدراك مالعلماء الم يفشلوا في حياتهم لكنهم لم ييأسوا حاولوا و حاولوا حتى وصلوا ليس سنة أو 3 سنوات بل انها أكثر من سنوات


أخي/اختـــي لا تنس قراءة القران عليك ان لا تهجره و الدعاء ثم الدعـــــــــاء و قيام الليل لعل الله ييسر لك في اموورك باذن الله
أنت لا تعرف المستجيل تنفس بعمق و قل أنا أتسطيــــــع بأعلى صوتـــكـــ

و ختامــــا أنت من يعرف الأخطاء و نقاط ضعفك ..خطط اطمح كن شخصا هاادفـــا و ثق بنفسك دومــــا

و كن ذا ارادة قوية وذو عزيمـــة كبيرة
و أسأل الله ان ينجحك بأعلى معدل في شهادة البكالوريـــا و يسر الله أمركـــ





شكرا جزيلا على الرد

ثقتي بالله كبيرة والحمد لله لكن المشكل في هذا الشخص هو قريبي وامه طلبت مني نشوفلو اي حاجة يديرها
علاخاطر بدا يديرلها فالمشاكل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة spersert
هناك مدرسة خاصة في البليدة لكن تتطلب اموال كتيرة لكنها جيدة


شكرا


الاموال تبانلي مكانش مشكل

لكن شايقراو فيها وكي يتخرجو شايخدمو

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamza touazi
مشي العيب كي نطيحو العيب كي منقدروش نوظو - الكثير ممن فشلوا لم يدركوا مدى قربهم
من النجاح عندما استسلموا.- اطلب العلم تزدد حكمة و اعمل بعلمك تزدد خبرة.

الأدب الكثير مع العلم القليل خير

- الإنسان الناجح هو الذى يغلق فمه قبل أن يغلق الناس آذانهم
ويفتح أذنيه قبل أن يفتح الناس أفواههم.

- الحياة ليست ثابتة ، وأولئك الذين لا يستطيعون
تغيير عقولهم هم سكان المقابر والمجانين والموتى.


- إن أصابك ابتلاء ... تذكر الابتلاءات الماضية .....
حينما كنت تظن أنها النهاية ....
وإبتسم ....
وتأكد أن من خلق البلاء خلق معه الفرج

ينقسم الفاشلون إلى نصفين:
هؤلاء الذين يفكرون ولا يعملون،
وهؤلاء الذين يعملون ولا يفكرون أبداً.

- إذا أردت التوقف عن القلق والبدء بالحياة،
إليك بهذه القاعدة:
عدّد نعمك وليس متاعبك.

لاتحاول ان تجعل ملابسك اغلى شيء فيك حتى لا تجد نفسك يوما ارخص مما ترتديه.



معك حق اختي
ا

واش نقولك انا بابا حتى لمرة السابعة باش داه وقرا في الجامعة وحنا كنا صغار وراه درك خدام على روحه ...لواحد ميفقدش الامل بالله