عنوان الموضوع : درس الحرية والمسؤولية لتحضير البكالوريا
مقدم من طرف منتديات العندليب

يا جماعة كنت نقرى في درس الحرية والمسؤولية صدقوني ما فهمت فيه والو فهموني فيه ولوكان محل النزاع وين راني 0000 فيه


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

كتبت مقالة على هل الإنسان حر او مقيد تحب نكتبهالك كما راهي...........

=========


>>>> الرد الثاني :

طرح المشكلة
منذ زجزد الانسان في هذا العالم وعقله مستمر في التفكير والبحث فهو ميزة وجوده التي فطرها الله بها عن سائر ما خلق بسجوب ويستفسر ويتساءل عن محيطه وعالمه واصله وبيئته وكل ما يتعلق بوجوده اسامي هذا وكشف اسرار الحياة ومن بين ما استفسر وتساءل عليه هو موضوع الحرية التي تعرف بانها القدرة على الاختيار بين ممكنبن او اكثر كون ان الانسان تصادفه العديد من الامور التي يقف امامها طارحا موضوع الحرية هذه ففي اطار هذه الحير والقلق والجدل هناك من يرى بان الانسان حر حرية مطلقة وهناك من يرى عكس هذا الطرح ةعليه يحق لنا طرح التساؤل التالي:هل الإنسان حر أم مقيد؟
محاولة حل المشكلة:
‘ن الانسان حر حرية مطلقة حسب ما ذهب اليه انصار هذا الطرح حيث نجد من بينهم المعتزلة (وهي فرقة اسلامية كلامية تاسست على يد واصل بن عطاء)حيث يرون ان الانسان حر حرية مطلقة ويستدلون بذلك من خلال انه عاقل ومن خلال العقل يمكنه التمييز بين الخير والشر بين الخطا والصواب فلا شيء يقيده مادام انه قادر فهو يستطيع القيام باي شيء يكلف به كونه مكلف مخير فهذا يستلزم حريته بإطلاق حيث يقول أحد المعتزله : (الإنسان يحس من نفسه وقوع الفعل على حسب الدواعي والصوارف فإذا أراد الحركة تحرك وإذا أراد السكون سكن) ويقصد بهذا القول ان الانسان يقوم بكل الافعال من وحي ارادته قمثلا لو كان شخص ما واقفا واراد الجلوس فهو حر في أن يبقى واقفا او يختار الجلوس ولا احد يتدخل في حريته لذلك كما نجد في الفلسفة الحديثة مجموعة من الفلاسفة أكدوا على أن الإنسان حر حرية مطلقة من بينهم ديكارت الذي يرى بأن الحرية تعاش ومجرد الشعور بها دليل كاف على وجدها وقدم لنا مال السجين الذي اذا قيدناه جسديا وماديا فانه يستحيل علينا تقييد فكره وشعوره بحريته وممارسته للحياة بطلاقة خارج السجن عن طريق خياله كما يقول أيضا:(أننا جد متاكدون من الحرية واللامبالاة المجودة فينا اذ لا شيء نعرفه بوضوح أكثر من ما لا نعرفه) ويقصد بذلك ان كل انسان متاكد من حريته ومن وجودها
كما يشاطره الرأي الفيلسوف الالماني إيمانويل كانط الذي اقام صرح الفلسفة الاخلاقية على اساس فكرة الواجب الاخلاقي الذي لا يقوم الا على اساس الحرية لذا يعرفه كانط بقوله:الواجب الاخلاقي الزام نفرضه على انفسنا بمحض ارادتنا
وايضا الفيلسوف وعالم النفيس الروحاني هنري برغسون فيرى بان شعورنا يديمومتنا النفسية وتجدد شعورنا هو في نفس الوقت شعورنا باننا احرار
ويذهب الى نفس الراي الفيلسوف الوجودي سارتر اذ يرى بان الانسان جوهره الحرية فهي مرتبطة بصميم وجوده الانساني كونه محكوم عليه بالوجود مثلما هو محكوم عليه بالحرية
-لا ننكر أن الانسان يشعر في كثير من الاحيان بحريته ووجودها الا انها نسبية وليست مطلقة كما زعم انصا هذا الطرح لانه تجاهلو بذلك كل العوائع والحتميات والاكراهات التي تحول بينا وبيتن تحقيق الحرية فالانسان يجد نفسه امام قيود تحاصره لا يستطيع تطبيق حريته امامها (مع الشرح ونقد اقوال الفلاسفة المعتزلة وديكارت وسارتر وبرغسون......)
عرض منطق الاطروحة الثانية:
الانسان ليس حر اطلاقا بل هو مقيد حسب مكا ذهب اليه انصار هذا الطرح مستدلين بوجود حتميات وعوائق وهي كالتالي:
حتمية طبيعية: (شرحها)ومثال عليها مثلا اريد الخروج فينزهة وفجاة هب اعصار قيدني من الخروج........
حتمية نفسية:شرحها + اقوال وامثلة مثل قول سيغموند فرويد ان المريض النفسيتحركه دوافع لا شعورية نتيجة الكبت وهي بمثابة عائق نفسي
الحتميات الاجتماعية:شرحها وتوظيف اقوال وامثله مثل قول دوركايم الذي يقول:عندما نتكلم فالضمير الجمعي يتكلم على السنتنا وهالفاكس الذي يرى بان تصرفاتنا وسلوكاتنا لا تخرج عن الاطر الاجتماعية (اللغة الدين العادات لتقاليد....)
الحتمية الفيزيولوجية: والتي تتعلق بعمل وظائف اعضاء الجسم اذ لا احد يستطيع التحكم في وظيفة قلبه مثلا او الرئة
-(النقد):
لا ننكر ان الانسان يشعر بالقيد ووجود حتميات تعقوه كثيرا عن تحقيق حريته الا ان نفاة الحرية جعلوا الانسان كالجماد وساوو بينه وبين الحيوان الذي يعيش بالغريزة والفطرة
(التركيب)
ان الانسان باعتباره عاقل بالغ قادر مكلف مخير حر في تصرفاته وسلوكاته الي يقوم بها ويتعلق ذلك بارادته وحاجياته الا ان حريته هذه ليست مطلقة بل هي نسبية لوجود عوائع وحتميات تحول بينه وبين حريته في هذا العالم فالانسان يعيش وسط
مجتمع واناس تتعلق حريته بهم فحريته تتوقف عندما تبدا حرية الاخرين
خاتمة وحل المشكلة:
ان الحرية بقيت اشكالية لدى الفلاسفة من القديم الى يومنا هذا كونه لم يفصلو في امرها فضلت تثير الاحراج كونها قضية مترامية الحدود والاطراف وتتباين فيها الآراء (مع الاضافة)




ادعولييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييي
وتاكدولي من المقالة لاني كتبتها بمفردي 90 بالمية منها هزيتها من كراسنا ودخلت اسلوبي فيها شوي وبطبيعة الحال درتها هنا مختصرة لانها طويلة يااااااااااسر
واي شيء انا في الخدمة ولا انتظر سوى الدعاء لبعض
ربي ينجحنا ويوفقنا اجمعين

=========


>>>> الرد الثالث :

شكرا لك اخي الكريم زيزو ربي ينجحك ممكن ديرلنا وحدة تاع المسؤولية وشكرا
وهل هدي هي يلي محتاملة

=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========