عنوان الموضوع : الذنوب سبب في عدم النجاح للثالثة ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة على نبينا محمد اشرف المرسلين وبعد:-

اخواني اخواتي المقبلين على العلم والتعلم سنتطرق لموضوع هام يغفل عنه الكثيرون

ان المتعلم المسلم يحبه الله ودائما ربنا جل في علاه يختبر عباده الذين يحبهم فكثير من الشباب لديه بعض الاستفسارات
1-لماذا يوجد بعض زملائي لايصلون وهم متفوقون ؟
2-لماذا اتعب احيانا ولاأنجح؟
3-لماذا قد اتخذت الاسباب مثل زملائي ولم انجح مثلهم ؟
اولا :-ليعلم كل طالب مجتهد ان النجاح من عند الله وحده وأن الذي يتوكل على الله دائما مفلح سواءا نجح ام خسر
يجب على كل واحد ان يدرك ان الرزق من الله للمسلم والكافر والعلم لايعرف من مسلم ومن كافر
إن قاعدة النجاح هي الجد والاجتهاد والنتيجة من الله سبحانه وتعالى ﻷن الله هو الموفق وهو الذي يبتليك
لذلك اذا رأيت نفسك ايها التلميذة او التلميذة قد بادرتم بالاجتهاد وكنتم في طاعة الله ولم تنجحوا فاعلموا ان هذا امتحان من الله ليرى صدق نياتكم
ايضا ان الخيرة فيما اختاره الله فإذا لم يوفقك الله للنجاح باتخاذ الاسباب فاعلم ان الله اعلم بحياتك ونجاحك والله اعلم متى يوفقك ويبتليك
ثانيا ( عمر بن الخطاب غضب في صلح الحديبية عندما قال له النبي عليه الصلاة والسلام اننا لن ندخل مكة للحج هذا العام وكان النبي قد وعد عمر من قبل بالحج ) وبعدها قال النبي لعمر ( أوعدتك ان نحج هذا العام ؟؟ ) فقال عمر لا
هنا يجب ان نوقن ان الذي يتخذ الاسباب ويكون مطيعا لله ولاينجح فليعلم انه قد كتب عند الله من الناجحين وسيكون نجاحه المأجل فيه خير كثير ويمكنكم سؤال المجربين
ثالثا:- اتخاذ الاسباب واجب على كل واحد ولكن النتيجة دائما من الله والنجاح من الله فيجب على كل مجتهد ان يحمد الله سواءا كان ناجحا او خاسرا
لان المتوكل على الله دائما ناجح والذي لم يفشل فهو لازال لم يجرب شيئا جديدا
لان من خسر هذا العام البكالوريا فيجب ان يحمد الله ويعيد اصراره حتى يوفق جيدا ويكوّن شخصيته ليتعود على النهوض كل مرة يفشل فيها
وان شاء الله
ان كل من فشل ثم عاد للنهوض فسيكون من الناجحين دائما
ولاتنسوا ان الجامعة هي تكوين شخصي اكثر من تكوين معرفي
أيضا تأخرت عن العنوان بشرحه
ان الذنوب تجعل عقل المومن بطيئا في الفهم والتعلم لان المومن المتعلم دائما في امتحان في هته الحياة
يجب على كل طالب مطيع لله ان يوقن بان كل فشل هو اما كما ذكرت سابقا او ذنب من ذنوب الله حجب عنه قدر الله وهو النجاح
يقول الشاعر
اذا كنت في نعمة فارعها * فان الذنوب تزيل النعم
ونعمة الله هي العلم خاصة فئة الشباب
يجب على كل طالب وطالبة علم ان يحاسبوا انفسهم على كل صغيرة وكبيرة فعلوها
كالرؤية المحرمة والعادة السرية والعلاقات المحرمة واستماع الاغاني بالنسبة لفئة البنات كثيرا
ايضا عصيان الوالدين احتقار الاستاذ ( احتقار المادة معصية ) التكبر على الزملاء غير المتفوقين عدم اعانة الزملاء
كل هذا يؤخر اسباب النجاح وايضا الاسباب التي ذكرتها فاحرصوا على طاعة الله
ولاتوسني من صالح دعائكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ^^

منقول للافادة



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شكرا اخي امين بارك الله فيك ديييييما تعجبني

=========


>>>> الرد الثاني :

شكرا اخي


بارك الله فيك

=========


>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hakou28
شكرا اخي امين بارك الله فيك ديييييما تعجبني

العفو اخــي حقو و انت ايضا دييما تعجبني

=========


>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imen 1994
شكرا اخي


بارك الله فيك

العفو فيك بركة اختــي

=========


>>>> الرد الخامس :

بارك الله فيك يا أخـــي وجزاك ألف خير و جعلك خير خلف لخير سلف
""فاللهم اجعلنا من اللذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه""
آميـــــــــــــــــــن


=========


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة esperencedz
بارك الله فيك يا أخـــي وجزاك ألف خير و جعلك خير خلف لخير سلف
""فاللهم اجعلنا من اللذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه""
آميـــــــــــــــــــن

فيك بركة اختي
امين يــا رب العالمين



بارك الله فيك

شكرا جزيلا على المعلومات المفيدة جعلها الله في ميزان حسانتك..بوركت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورود العلم
شكرا جزيلا على المعلومات المفيدة جعلها الله في ميزان حسانتك..بوركت

العفو
امين يا رب
فيك بركة


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إكليل93
بارك الله فيك

فيك بركة اختــي..

و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته

جزآك الله خيرا أختي
نبهتنا لنقــاط غفلنا عنهـــا

بارك الله فيك
في أمآن الله


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني واخواتي أسعد الله أوقاتكم بكل خير بين يدي قصه استوقفتني كثيرا




وهي قصة الإمام الشافعي :



كان الإمام الشافعي سريع الحفظ ولكن حدثت معه حادثه صغيره



وذلك عندما كان طالب علم جاء إلى شيخه الذي يسمى ((وكيع)) فقال له :
يا شيخ لم اعد أحفظ بسرعة
ولم اعرفالسبب!!!!
فقال له الشيخ :لابد انك ارتكبت ذنبا ما فراجِع نفسك .......
فرجع الإمام الشافعي إلى نفسه ليتذكر أي ذنب أذنب
فتذكر انه ذات مره رأى عن غير قصد امرأة تركب دابتها فانكشف جزء من ساقها
( يقال انه كعب القدم )
فنظر نظره عابره وبعدها أدار وجهه غاضاً لبصره

فذكر ذلك الموقف لشيخه فقال له : هذه هي العلة ولا شك
فانشد الامام قائلا:



شكوت إلى وكيع سوء حفظي
فأرشدني إلى ترك المعاصي


وقــــال لي إن العلــــــــــم نور
ونـــــــــــور الله لا يُهدى لعاصي

هذا هو الإمام الشافعي التقي الورع


رأى قدم امرأة لا تحل له فيسمي نفسه عاصيا وينسى ما يقرأ



فما بالك بالذين يذهبون يوميا إلى التكحل في أجساد الفاتنات في الشارع



وعلى التلفاز!!!!!!!!!!!!!!!!





كثير منا للأسف ذاق لذة المعصية في غفلة أصابت قلبه

و كثير منا قد من الله عليه باستشعار لذة الطاعة و الأنس بالله
و لكن هل جربت هذة اللذة ؟؟



لذة ترك المعاصي
كلنا نعلم ان عصرنا هذا مليء بالفتن
بل اكاد أجزم ان كل دقيقة تمر علينا بها من الفتن ما يختبر بها الله عبده المؤمن
فإذا عرضت عليك المعصية و الفتن فاستشعر هذة اللذة


لذة ترك المعاصي


و كأن لسان حالك يصرخ و يقول


يا ربي انت تعلم أن لهذة المعصية لذة عاجلة و لكني تركتها لك وحدك
فلا أحد يراني إلا أنت ، و لا يطلع علي أحد إلا أنت
يارب طهر قلبي ، افتح لي أبواب رحمتك ، اغفر لي
ليس لي الا انت ، لقد أتعبتني ذنوبي ، لقد أبعدتني عنك ذنوبي
سئمت البعد عنك ، أريد القرب منك
اريدك انت وحدك ، لا أريد إلا رضاك
فوالله الذي لا اله الا هو سيقذف الله في قلبك نور و طمأنينة و لذة
لا تعادلها لذة اخري كنت تفكر في الحصول عليها بالمعصية


كيف اصل اليها ؟
* تذكر : إن النفس لأمارة بالسوء فإن عصتك في الطاعة فاعصها أنت عن المعصية !!
ولا شيء أولى بأن تمسكه من نفسك ولا شيء أولى بأن تقيّده من لسانك وعينك
فهما بحاجة الي لجام شديد لكي تسيطر عليهما


* تذكر : أتعصى الله وترجو رحمته
أفتعصي اللهَ وترجُو جنتَه، وتذكرَ أنك إلى اللهِ قادم
فكما تدين تدان والجزاء من جنس العمل، ولا يظلمُ ربك أحدا

* تذكر :كم من شهوة ساعة أورثت ذلا طويلا
وكم من ذنب حرم قيام الليل سنين
وكم من نظرة حرمت صاحبها نور البصيرة

ويكفي هنا قول وهيب ابن الورد حين سئل:
ايجد لذة الطاعة من يعصي؟ قال: لا.. ولا من هم



فأعظم عقوبات المعاصي حرمان لذة الطاعات وإن غفل عنها المرء
لقلة بصيرته وضعف إيمانه أو لفساد قلبه.. قال ابن الجوزي:
"قال بعض أحبار بني إسرائيل : يا رب كم أعصيك ولا تعاقبني ؟
فقيل له : كم أعاقبك وأنت لا تدري، أليس قد حرمتك حلاوة مناجاتي؟ "


* تذكر :مراقبة الله إذا همت نفسك بالمعصية فذكرها بالله
فإن لم ترجع فذكرها بالرجال
فإن لم ترتدع فذكرها بالفضيحة إذا علم الناس
فإن لم ترجع فاعلم أنك في تلك الساعة قد انقلبت إلى حيوان


* تذكر :أقوال السلف في المعاصي
قال ابن عباس : إن للسيئة سواداً في الوجه
وظلمة في القلب
ووهناً ونقصاً في الرزق
وبغضة في قلوب الخلق


وقال الفضيل بن عياض :
بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله
وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله


وقال الإمام أحمد : سمعت بلال بن سعيد يقول :
لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى عظم من عصيت


وقال يحيى بن معاذ الرازي : عجبت من رجل يقول فى دعائه اللهم لا تشمت بي الأعداء
ثم هو يشمت بنفسه كل عدو فقيل له كيف ذلك ؟
قال : يعصى الله ويشمت به في القيامة كل عدو

قال أحد الصالحين : ركَب اللهُ الملائكةَ من عقل بلا شهوة
وركَب البهائم من شهوة بلا عقل
وركَب ابن آدم من كليهما
فمن غلب عقله على شهوته فهو خير من الملائكة
ومن غلبت شهوته على عقله فهو شر من البهائم.


* وأخيرا: عليك بالدعاء فهو سبيل الراغبين، ووسيلة الطالبين
الشفيع الذي لا يرد، والسهم الذي لا يطيش..
فمتى فتح لك منه باب فقد أراد الله بك خيرا كثيرا..
فارفع يديك لمولاك واضرع إلى ربك بقلب خاشع وطرف دامع وجبهة ساجدة
مع قصد وتوجه وتحرق وتشوق وتعلق بالذي لا يخيب مؤمله
ولا يرد سائله أن يمن عليك بلذة العبادات ويملأ بها قلبك ونفسك وروحك
فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه..
وفي المسند: كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم:
"اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين".




_منقول_

اخوكم مريض اشعر بضعف في جميع انحاء جسمي الحمد لله على النعمة
ادعوا لي جزاكم الله خيرا



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aniscarbone
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني واخواتي أسعد الله أوقاتكم بكل خير بين يدي قصه استوقفتني كثيرا




وهي قصة الإمام الشافعي :



كان الإمام الشافعي سريع الحفظ ولكن حدثت معه حادثه صغيره



وذلك عندما كان طالب علم جاء إلى شيخه الذي يسمى ((وكيع)) فقال له :
يا شيخ لم اعد أحفظ بسرعة
ولم اعرفالسبب!!!!
فقال له الشيخ :لابد انك ارتكبت ذنبا ما فراجِع نفسك .......
فرجع الإمام الشافعي إلى نفسه ليتذكر أي ذنب أذنب
فتذكر انه ذات مره رأى عن غير قصد امرأة تركب دابتها فانكشف جزء من ساقها
( يقال انه كعب القدم )
فنظر نظره عابره وبعدها أدار وجهه غاضاً لبصره

فذكر ذلك الموقف لشيخه فقال له : هذه هي العلة ولا شك
فانشد الامام قائلا:



شكوت إلى وكيع سوء حفظي
فأرشدني إلى ترك المعاصي


وقــــال لي إن العلــــــــــم نور
ونـــــــــــور الله لا يُهدى لعاصي

هذا هو الإمام الشافعي التقي الورع


رأى قدم امرأة لا تحل له فيسمي نفسه عاصيا وينسى ما يقرأ



فما بالك بالذين يذهبون يوميا إلى التكحل في أجساد الفاتنات في الشارع



وعلى التلفاز!!!!!!!!!!!!!!!!





كثير منا للأسف ذاق لذة المعصية في غفلة أصابت قلبه

و كثير منا قد من الله عليه باستشعار لذة الطاعة و الأنس بالله
و لكن هل جربت هذة اللذة ؟؟



لذة ترك المعاصي
كلنا نعلم ان عصرنا هذا مليء بالفتن
بل اكاد أجزم ان كل دقيقة تمر علينا بها من الفتن ما يختبر بها الله عبده المؤمن
فإذا عرضت عليك المعصية و الفتن فاستشعر هذة اللذة


لذة ترك المعاصي


و كأن لسان حالك يصرخ و يقول


يا ربي انت تعلم أن لهذة المعصية لذة عاجلة و لكني تركتها لك وحدك
فلا أحد يراني إلا أنت ، و لا يطلع علي أحد إلا أنت
يارب طهر قلبي ، افتح لي أبواب رحمتك ، اغفر لي
ليس لي الا انت ، لقد أتعبتني ذنوبي ، لقد أبعدتني عنك ذنوبي
سئمت البعد عنك ، أريد القرب منك
اريدك انت وحدك ، لا أريد إلا رضاك
فوالله الذي لا اله الا هو سيقذف الله في قلبك نور و طمأنينة و لذة
لا تعادلها لذة اخري كنت تفكر في الحصول عليها بالمعصية


كيف اصل اليها ؟
* تذكر : إن النفس لأمارة بالسوء فإن عصتك في الطاعة فاعصها أنت عن المعصية !!
ولا شيء أولى بأن تمسكه من نفسك ولا شيء أولى بأن تقيّده من لسانك وعينك
فهما بحاجة الي لجام شديد لكي تسيطر عليهما


* تذكر : أتعصى الله وترجو رحمته
أفتعصي اللهَ وترجُو جنتَه، وتذكرَ أنك إلى اللهِ قادم
فكما تدين تدان والجزاء من جنس العمل، ولا يظلمُ ربك أحدا

* تذكر :كم من شهوة ساعة أورثت ذلا طويلا
وكم من ذنب حرم قيام الليل سنين
وكم من نظرة حرمت صاحبها نور البصيرة

ويكفي هنا قول وهيب ابن الورد حين سئل:
ايجد لذة الطاعة من يعصي؟ قال: لا.. ولا من هم



فأعظم عقوبات المعاصي حرمان لذة الطاعات وإن غفل عنها المرء
لقلة بصيرته وضعف إيمانه أو لفساد قلبه.. قال ابن الجوزي:
"قال بعض أحبار بني إسرائيل : يا رب كم أعصيك ولا تعاقبني ؟
فقيل له : كم أعاقبك وأنت لا تدري، أليس قد حرمتك حلاوة مناجاتي؟ "


* تذكر :مراقبة الله إذا همت نفسك بالمعصية فذكرها بالله
فإن لم ترجع فذكرها بالرجال
فإن لم ترتدع فذكرها بالفضيحة إذا علم الناس
فإن لم ترجع فاعلم أنك في تلك الساعة قد انقلبت إلى حيوان


* تذكر :أقوال السلف في المعاصي
قال ابن عباس : إن للسيئة سواداً في الوجه
وظلمة في القلب
ووهناً ونقصاً في الرزق
وبغضة في قلوب الخلق


وقال الفضيل بن عياض :
بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله
وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله


وقال الإمام أحمد : سمعت بلال بن سعيد يقول :
لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى عظم من عصيت


وقال يحيى بن معاذ الرازي : عجبت من رجل يقول فى دعائه اللهم لا تشمت بي الأعداء
ثم هو يشمت بنفسه كل عدو فقيل له كيف ذلك ؟
قال : يعصى الله ويشمت به في القيامة كل عدو

قال أحد الصالحين : ركَب اللهُ الملائكةَ من عقل بلا شهوة
وركَب البهائم من شهوة بلا عقل
وركَب ابن آدم من كليهما
فمن غلب عقله على شهوته فهو خير من الملائكة
ومن غلبت شهوته على عقله فهو شر من البهائم.


* وأخيرا: عليك بالدعاء فهو سبيل الراغبين، ووسيلة الطالبين
الشفيع الذي لا يرد، والسهم الذي لا يطيش..
فمتى فتح لك منه باب فقد أراد الله بك خيرا كثيرا..
فارفع يديك لمولاك واضرع إلى ربك بقلب خاشع وطرف دامع وجبهة ساجدة
مع قصد وتوجه وتحرق وتشوق وتعلق بالذي لا يخيب مؤمله
ولا يرد سائله أن يمن عليك بلذة العبادات ويملأ بها قلبك ونفسك وروحك
فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه..
وفي المسند: كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم:
"اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين".




_منقول_

اخوكم مريض اشعر بضعف في جميع انحاء جسمي الحمد لله على النعمة
ادعوا لي جزاكم الله خيرا


شكراا جزيلا اخي على هده الاضافة المتميزة
بارك فيك الرحمان
ربي يشافيك و يعافيك
و يقويك كي تنهض بقوة لبكالوريا 2014