عنوان الموضوع : مقآلة رآئعة ؛؛ لآ تأخد 3 دقائق للقراءة .. تفضل !!
مقدم من طرف منتديات العندليب
.
إشكالية : السؤال بين المشكلة و الإشكالية
مشكلة : السؤال و المشكلة
المقالة الأولى :
نص السؤال : هل لكل سؤال جواب بالضرورة ؟
الإجابة النموذجية : الطريقة الجدلية
طرح المشكلة : ماهي الحالة التي يتعذر فيه الجواب عن بعض الأسئلة ؟ أو هل هناك أسئلة تبقى من دون الأجوبة ؟
محاولة حل المشكلة :
الأطروحة : هو الموقف الذي يقول أن لكل سؤال جواب بالضرورة
الحجج : لأن الأسئلة المبتذلة والمكتسبة والعملية تمتلك هذه ال
خصوصية ذكر الأمثلة ( الأسئلة اليومية للإنسان ) ( كل شيء يتعلمه الإنسان من المدرسة ) ( أسئلة البيع والشراء وما تطلبه من ذكاء وشطارة )
النقد : لكن هناك أسئلة يتعذر و يستعصي الإجابة عنها لكونها تفلت منه .
نقيض الأطروحة : هو الموقف الذي يقول أنه ليس لكل سؤال جواب بالضرورة
الحجج : لأن هناك صنف أخر من الأسئلة لا يجد لها المفكرين والعلماء و الفلاسفة حلا مقنعا وذلك في صنف الأسئلة الانفعالية ( الأسئلة العلمية ، الأسئلة الفلسفية ) التي تجعل الإنسان حائرا مندهشا أمام بحر من تساؤلات الحياة والكون ،و ما تحمله من صور الخير والشر ، ولذة و ألم ، وشقاء ، وسعادة ، ومصير ... وغيرها من الأسئلة التي تنبثق من صميم وجودنا وتعبر عنه في وضعيات مستعصية حول مسألة الأخلاق فلسفيا أو حول مسألة الاستنساخ علميا أو في وضعيات متناقضة محيرة مثل مسألتي الحتمية المناقضة لمسألة الحرية أحرجت الفكر الفلسفي طويلا .كما توجد مسائل مغلقة لم تجد لها المعرفتين ( الفلسفية ، العلمية ) مثل مسألة من الأسبق الدجاجة أم البيضة ..إلخ أو الانغلاق الذي يحمله في طياته كل من مفهوم الديمقراطية و اللاديمقراطية هذه كلها مسائل لا تزال من دون جواب رغم ما حققه العلم من تطور وما كسبه من تقنيات ووسائل ضخمة ودقيقة .. ومهما بلغت الفلسفة من إجابات جمة حول مباحثها .
النقد : لكن هذا لا يعني أن السؤال يخلوا من جواب فلقد استطاع الإنسان أن يجيب على العديد من الأسئلة لقد كان يخشى الرعد والفيضان والنار واليوم لم يصبحوا إلا ظواهر .
التركيب : من خلال هذا التناقض بين الأطروحتين ؛ نجد أنه يمكن حصر الأسئلة في صنفين فمنها بسيطة الجواب وسهلة ، أي معروفة لدى العامة من الناس فمثلا أنا كطالب كنت عاميا من قبل أخلط بين الأسئلة ؛ لكني تعلمت أنني كنت أعرف نوع واحد منها وأتعامل معها في حياتي اليومية والعملية ، كما أنني تعرفت على طبيعة الأسئلة المستعصية التي يستحيل الوصول فيها إلى جواب كاف ومقنع لها ، وهذه الأسئلة مناط اهتمام الفلاسفة بها ، لذلك يقول كارل ياسبرس : " تكمن قيمة الفلسفة من خلال طرح تساؤلاتها و ليس في الإجابة عنها " .
حل المشكلة : نستطيع القول في الأخير ، إن لكل سؤال جواب ، لكن هناك حالات يعسر فيها جواب ، أو يعلق بين الإثبات والنفي عندئذ نقول : " إن السؤال ينتظر جوابا ، بعد أن أحدث نوعا من الإحراج النفسي والعقلي معا ، وربما من باب فضول الفلاسفة والعلماء الاهتمام بالسؤال أكثر من جوابه ؛ قديما إلى يومنا هذا ، نظرا لما يصنع من حيوية واستمرارية في البحث عن الحقيقة التي لا تنهي التساؤلات فيها
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
هذا جيد ... على الأقل تقييم شخصي ... لأننا لا نكتب المقالات هكذا .. على هذه الطريقة الجدلية ....
+
جيد أنك وضعت فيها قولا لفيلسوف على ما أظن ..
يقول كارل ياسبرس : " تكمن قيمة الفلسفة من خلال طرح تساؤلاتها و ليس في الإجابة عنها "
مبدعة ما شاء الله + واصلي تألقك ..
=========
>>>> الرد الثاني :
مروركّ عطر الموضوع ؛؛
عّ فكرةّ المقآلة ليست ليّ ؛؛ نقلتّ للفائدة ؛؛
لكن استاذتنآ قالت : في الفرض الاول ليس المهم المحتوى قدر مّ تهم المراحل ' طبعا الفرض الاول فقط )
=========
>>>> الرد الثالث :
لكن استاذتنآ قالت : في الفرض الاول ليست المهم المحتوى قدر مّ تهم المراحل ' طبعا الفرض الاول فقط )
يبدوا أنكم قد ابتعدتم عنا ..
هل درستم ما يسمى المنطق الصوري أو الأرسطي ... و الحكم و القضية و الأحكام المانعة الغير جامعة و الجامعة الغير مانعة .. و طريقة انشاء أحكام أو قضايا كاملة .. و الخ ؟؟
=========
>>>> الرد الرابع :
نعم ؛؛ درسنآ المنطق الصوري بأكمله ( الارسطي) ؛؛
+
درسنا الطريقة الجدلية + تحليل النص ( المراحل + تطبيق ) + الاستقصاء بالوضع و الرفع ؛؛
حيث الاستقصاء بالوضع يكون على شكل تطبيق في القسم اما الاستقصاء بالرفع يكون هو الفرض ؛؛
=========
>>>> الرد الخامس :
merci baraka allah fik
=========
نعم ؛؛ درسنآ المنطق الصوري بأكمله ( الارسطي) ؛؛
+
درسنا الطريقة الجدلية + تحليل النص ( المراحل + تطبيق ) + الاستقصاء بالوضع و الرفع ؛؛
حيث الاستقصاء بالوضع يكون على شكل تطبيق في القسم اما الاستقصاء بالرفع يكون هو الفرض ؛
واااااو .. مذهل ..
هاهاها .. الان فهمت لماذا الأستاذة دائما تقول لناأنا متأخرون كثيرا و نحن لا نهتم لها ...
+ هي دائما تنعتنا بالرياضيين المزيفين في معنى ما تقول .. لأنها لا تمر كلمة منها الا و تليها أالكثير من الأسئلة ... كما أنهم جميعا يعارضون تلك الأفكار الفلسفية المزعجة فيما يتعلق بالانسان .. هاهاهاها .. و هكذا صرنا متأخرين كثيرا ....
و فيكيّ بركةّ اختتيّ ؛؛
هههههههآي يّ اخيّ ربيّ ييسرلكمّ خآصة المادة جديدة ؛؛ و كثر فيهآ النقاد ؛؛
هههههههآي يّ اخيّ ربيّ ييسرلكمّ خآصة المادة جديدة ؛؛ و كثر فيهآ النقاد ؛؛
أميـــــــــــــــــــــن ... هاهاها .. تعرفين ؟؟ .. بما أنها مادة جديدة دائما ما أرغب في سؤال القسم الأدبي فهو بجوارنا بما أنهم درسوها من قبل ليعطوني نصائح ...
لكن لمشكلة أنهم فتيات = لا داعي للشرح أكثر ....هاهاها .. مصيبة ...